أحدث الأخبار مع #بالروبوت


الشروق
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشروق
خبراء يدعون لإدماج الذكاء الاصطناعي في مسار تشخيص سرطان البروستات
أكد, أساتذة جامعيون و أطباء مختصون على أهمية إدماج الذكاء الاصطناعي في المسار التشخيصي لسرطان البروستات, لاسيما من خلال دعم رأي الطبيب المعالج بخوارزميات ذكية تساهم في تحسين دقة التشخيص وتسريع وتيرة العلاج. وفي كلمة له خلال الطبعة الثانية للملتقى الوطني المخصص لطب وجراحة الكلى والمسالك البولية, أمس الخميس في قسنطينة, أوضح البروفيسور رياض صيود, رئيس جمعية سيرتا لجراحي الكلى والمسالك البولية, المنظمة لهذا الملتقى, أن 'هذه الطبعة خصصت بالكامل لأمراض البروستات, بما في ذلك السرطان, والانتفاخ الحميد, وأسباب التبول المتكرر, إلى جانب صعوبات التبول والعقم عند الزوجين', مبرزا أهمية التكوين المستمر في مجالات الذكاء الاصطناعي و الروبوتات من أجل ضمان تعامل أنجع مع التعقيدات التي قد تطرأ أثناء عمليات جراحة المسالك البولية, والتطورات الحديثة في هذا التخصص الدقيق. وفي مداخلة حول 'جراحة سرطان البروستات بمساعدة روبوت مدعم بالذكاء الاصطناعي', أبرز الدكتور طارق جلواط (مصلحة أمراض الكلى بمستشفى بيربينيون-فرنسا) بأن هذا اللقاء 'يشكل فرصة علمية ثمينة لتبادل الخبرات حول آخر البروتوكولات العلاجية, لاسيما خصائص الروبوت الجراح فيما يخص جراحة البروستات بالروبوت, والجراحة عبر المنظار, والتصوير بالرنين المغناطيسي لتحديد مراحل تقدم السرطان بدقة'. من جانبه, سلط الدكتور مصطفى مهدي ساكر, المختص في جراحة الكلى والمسالك البولية بالمؤسسة الاستشفائية المتخصصة 'دقسي عبد السلام' بقسنطينة, الضوء على أهمية الكشف المبكر لسرطان البروستات, مشيرا إلى أن 'العلاج الفعال يبدأ بتشخيص مبكر, وهو ما يتطلب كسر حاجز الطابوهات الاجتماعية التي تمنع المرضى من التوجه للفحص والعلاج في الوقت المناسب'. وتضمن برنامج اليوم الأول من الملتقى الذي يحتضنه أحد فنادق مدينة قسنطينة عدة مداخلات علمية متخصصة, ناقشت تحديات التشخيص والعلاج في الجزائر, بمشاركة خبراء من جامعة قسنطينة, مستشفى سطيف, مركز استشفائي بفرنسا, ومخابر بحث في أمراض السرطان من عديد ولايات الوطن, حيث تميزت الجلسة الأولى بمداخلات حول دور الطبيب المعالج, آفاق الجراحة الروبوتية والعلاج بالمنظار على وجه الخصوص. للإشارة, يندرج هذا الملتقى العلمي ضمن الجهود الوطنية الرامية إلى تطوير طب المسالك البولية, وتبادل التجارب حول أحدث الأساليب الجراحية والعلاجية, بما يسهم في تحسين جودة التكفل بالمريض.


اليوم السابع
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
روبوت للكشف عن الألغام.. ابتكار طلاب مدرسة المتفوقين بالزقازيق.. فيديو وصور
ما زالت تعاني مصر من مشكلة الألغام الأرضية المضادة للأفراد والدبابات والمنتشرة على مساحات كبيرة في منطقة الساحل الشمالي وسيناء، التي خلفتها الحرب العالمية الثانية. وتعد هذه المشكلة من أبرز عوائق تنفيذ مشروعات تنموية في هذه المنطقة الواعدة، واهتم طالب وطالبة بالمرحلة الثانوية، بهذه المشكلة وابتكرا روبوتا متطورا عن نظيره الموجود حاليا يحقق نتائج مثالية في الكشف عن الألغام. وأكد الطالبان المتميزان، أن مشروعهما استغرق عاما ونصف العام في تنفيذه خاصة تطوير خواص الحساسات المستخدمة، بحيث تحقق معدلا متطورا في الأداء. وأوضح الطالب ياسين، أن المشروع عبارة عن سيارة تعمل بالروبوت مربوط بتطبيق على جهاز الهاتف للتحكم عن بعد وتعتمد على أكثر ثلاثة مكونات، أولها التحرك الآلي والذي يقوم على أكثر من جهاز حساس منها " البوصلة، جي بي اس، الالتراسونيك"، والمكون الثاني هو جهاز حساس قمنا بتطويره بحيث يتمكن الاستكشاف الرقم الذري لأي معدن، بالإضافة إلى كاميرا ملحقة بقاعدة بيانات على تطبيق الموبايل بها 100 الف صورة لجميع أنواع الألغام منذ اخترعها، بحيث يلتقط الكاميرا الصور لإرسالها لقاعدة البيانات و التي تحدد نوعية اللغم المكتشف او ان كان جسم غريب تحدده. وأضافت الطالبة لمار هاني بمدرسة المتفوقين بالزقازيق، أن السيارة تعمل بكفاءة أعلى من الأجهزة الحالية تصل إلى 98% و مخاطر أقل عن الروبوتات الموجودة بالأسواق والتي تعمل بطريقة المسح الضوئي أو بالأشعة تحت الحمراء و التي تكون كفاءتها 60 الى 80 %. أقيم معرض آيسف للعلوم والهندسة ISEF 2024 بمدرسة المتفقوين للعلوم والتكنولوجيا بمدينة الزقازيق ، بمشاركة 300 طالب وطالبة بالمرحلتين الإعدادية والثانوية العامة والفنية لتقديم 154 مشروع ، تحت إشراف محمد رمضان وكيل وزارة التربية والتعليم، و طارق عبدالرشيد مدير مركز التطوير التكنولوجي، الذي يعد فرصة حقيقية لتسليط الضوء على إمكانيات الطلاب، الذين يمتلكون مهارات علمية وفكرية متميزة، ويساهمون في تقدم العِلم والتكنولوجيا على المستوى المحلي والعالمي. تكريم طلاب-المبتكرين-في-مدرسة-المتفوقين-بالزقازيق ياسين-و-لمار-خلال-لقاءهم-باليوم-السابع


صحيفة المواطن
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحيفة المواطن
روبوت منارة.. قصة نجاح لتعظيم الذكاء الاصطناعي في الحرمين الشريفين
شهدت مراحل الإجابة على استفسارات السائلين الشرعية وفتاوى العلماء والمشايخ في الحرمين الشريفين، تطورًا ملحوظًا عبر العقود الماضية؛ بدءًا من استخدام الكرسي التقليدي والتليفونات القديمة، إلى الانتقال للكرسي الحديث، ثم إنشاء مكاتب مراكز إدارة السائلين المزوّدة بالأجهزة الإلكترونية. ومع التطور التقني، أصبحت التقانة الرقمية والتطبيقات الذكية هي الوسيلة الحديثة، وصولًا إلى اعتماد الذكاء الاصطناعي. ودشن رئيس الشؤون الدينية في المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس روبوت الذكاء الاصطناعي (منارة) في المسجد الحرام؛ الذي يجيب على أسئلة السائلين بعدة لغات. هذا الإنجاز يُمثل محورًا إستراتيجيًّا لرؤية الرئاسة في مواكبة العصر، إثراء تجربة القاصدين والزائرين، ونشر رسالة الحرمين الوسطية إلى العالم بلغات متعددة. تصميم مستوحى من الزخارف الإسلامية ويتميّز الروبوت؛ المعدُّ خصيصًا لرئاسة الشؤون الدينية بتصميم مستوحى من الزخارف الإسلامية؛ التي تعكس روح وجمال العمارة الإسلامية الإثرائية في الحرمين الشريفين، مما يجعله إضافة فريدة تدمج بين الأصالة والمعاصرة والتكنولوجيا المتقدّمة واللمسات الجمالية الإثرائية الراقية والرصينة؛ بهدف تحسين تجربة الحجاج والمعتمرين، مما يتيح لهم الوصول إلى المعلومات بسهولة وسلاسة، كما يقدّم الروبوت رؤية تكنولوجية إثرائية بتصميم أنيق وتقنيات متقدمة لخدمة بلا حدود. ويمتاز روبوت منارة والذي يعد احد مخرجات ندوة الفتوى في الحرمين بـتشغيل هادئ يناسب قدسية الحرم والتفاعل الصوتي مع المستخدم حيث يستقبل الأسئلة الصوتية من المستخدم وتحويلها إلى نص ودعم الردود الصوتية: قراءة الإجابات للمستخدم بصوت واضح بدلًا من عرضها كنص فقط وتحليل السؤال وتحويله إلى اللغة العربية الفصحى لتوفير إجابات دقيقة. الى جانب تصنيف السؤال وفقًا للموضوع (الحج، العمرة، الفقه، المحظورات، الأدعية… إلخ) واستخراج الإجابة من قاعدة بيانات الفتاوى الخاصة برئاسة شؤون الحرمين. الطواف حول الكعبة واقتراح أسئلة مشابهة إذا لم تتوفر إجابة مباشرة، وتصميم النظام الخاص بالروبوت مستوحى من حركة الطواف وتم استلهام تصميم النظام من مفهوم الطواف حول الكعبة المشرفة، حيث يعتمد على حركة موجية دائرية مستمرة تعكس رمزية الطواف. ويبدأ النظام بعبارة 'بسم الله' في مركز الحركة، ثم تتبعها 'الله أكبر' كما في بداية الطواف، مما يضفي روحانية خاصة تعزز تجربة المستخدم داخل الحرم. وفي حال عدم العثور على إجابة، يمكن للمستخدم الاتصال عبر مكالمة فيديو مباشرة مع فضيلة المفتي للحصول على فتوى موثوقة. ويوفر روبوت منارة تقارير دقيقة وموسعة لرئاسة الحرمين حول عدد المستفتين، ساعات الذروة، والأسئلة الأكثر تكرارًا.


أخبارنا
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أخبارنا
"إجابة السائلين" من التليفون القديم و الكرسي التقليدي.. إلى مرحلة الروبوتات والتحول الرقمي .. "روبوت منارة"
قصة نجاح لمخرجات ندوة الفتوى لتعظيم الذكاء الاصطناعي في الحرمين أخبارنا : شهدت مراحل الإجابة على استفسارات السائلين الشرعية وفتاوى العلماء والمشايخ في الحرمين الشريفين، تطورًا ملحوظًا عبر العقود الماضية؛ بدءًا من استخدام الكرسي التقليدي والتليفونات القديمة، إلى الانتقال للكرسي الحديث، ثم إنشاء مكاتب مراكز إدارة السائلين المزوّدة بالأجهزة الإلكترونية. ومع التطور التقني، أصبحت التقانة الرقمية والتطبيقات الذكية هي الوسيلة الحديثة، وصولًا إلى اعتماد الذكاء الاصطناعي حيث دشن رئيس الشؤون الدينية في المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور: عبدالرحمن السديس روبوت الذكاء الاصطناعي (منارة) في المسجد الحرام؛ الذي يجيب على أسئلة السائلين بعدة لغات. هذا الإنجاز يُمثل محورًا استراتيجيًا لرؤية الرئاسة في مواكبة العصر، إثراء تجربة القاصدين والزائرين، ونشر رسالة الحرمين الوسطية إلى العالم بلغات متعددة. ويتميّز الروبوت؛ المعدُّ خصيصًا لرئاسة الشؤون الدينية بتصميم مستوحى من الزخارف الإسلامية؛ التي تعكس روح وجمال العمارة الإسلامية الإثرائية في الحرمين الشريفين، مما يجعله إضافة فريدة تدمج بين الأصالة والمعاصرة والتكنولوجيا المتقدّمة واللمسات الجمالية الإثرائية الراقية والرصينة؛ بهدف تحسين تجربة الحجاج والمعتمرين، مما يتيح لهم الوصول إلى المعلومات بسهولة وسلاسة، كما يقدّم الروبوت رؤية تكنولوجية إثرائية بتصميم أنيق وتقنيات متقدمة لخدمة بلا حدود ويمتاز روبوت منارة والذي يعد احد مخرجات ندوة الفتوى في الحرمين بـتشغيل هادئ يناسب قدسية الحرم والتفاعل الصوتي مع المستخدم حيث يستقبل الأسئلة الصوتية من المستخدم وتحويلها إلى نص ودعم الردود الصوتية: قراءة الإجابات للمستخدم بصوت واضح بدلاً من عرضها كنص فقط وتحليل السؤال وتحويله إلى اللغة العربية الفصحى لتوفير إجابات دقيقة. الى جانب تصنيف السؤال وفقًا للموضوع (الحج، العمرة، الفقه، المحظورات، الأدعية… إلخ) واستخراج الإجابة من قاعدة بيانات الفتاوى الخاصة برئاسة شؤون الحرمين. واقتراح أسئلة مشابهة إذا لم تتوفر إجابة مباشرة. وتصميم النظام الخاص بالروبوت مستوحى من حركة الطواف وتم استلهام تصميم النظام من مفهوم الطواف حول الكعبة المشرفة، حيث يعتمد على حركة موجية دائرية مستمرة تعكس رمزية الطواف. ويبدأ النظام بعبارة «بسم الله» في مركز الحركة، ثم تتبعها «الله أكبر» كما في بداية الطواف، مما يضفي روحانية خاصة تعزز تجربة المستخدم داخل الحرم. وفي حال عدم العثور على إجابة، يمكن للمستخدم الاتصال عبر مكالمة فيديو مباشرة مع فضيلة المفتي للحصول على فتوى موثوقة. ويوفر روبوت منارة تقارير دقيقة وموسعة لرئاسة الحرمين حول عدد المستفتين، ساعات الذروة، والأسئلة الأكثر تكرارًا.


صحيفة سبق
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة سبق
"منارة" قصة نجاح لمخرجات ندوة الفتوى والاستفادة من الذكاء الاصطناعي في الحرمين
شهدت مراحل الإجابة على استفسارات السائلين الشرعية وفتاوى العلماء والمشايخ في الحرمين الشريفين، تطورًا ملحوظًا عبر العقود الماضية؛ بدءًا من استخدام الكرسي التقليدي والتليفونات القديمة، إلى الانتقال للكرسي الحديث، ثم إنشاء مكاتب ومراكز إدارة السائلين المزوّدة بالأجهزة الإلكترونية. ومع التطور التقني، أصبحت التقانة الرقمية والتطبيقات الذكية هي الوسيلة الحديثة، وصولًا إلى اعتماد الذكاء الاصطناعي، حيث بدأ عمل روبوت الذكاء الاصطناعي (منارة) في المسجد الحرام؛ الذي يجيب على أسئلة السائلين بعدة لغات. هذا الإنجاز يُمثل محورًا استراتيجيًا لرؤية الرئاسة في مواكبة العصر، إثراء تجربة القاصدين والزائرين، ونشر رسالة الحرمين الوسطية إلى العالم بلغات متعددة. ويتميّز الروبوت المعدُّ خصيصًا لرئاسة الشؤون الدينية بتصميم مستوحى من الزخارف الإسلامية، التي تعكس روح وجمال العمارة الإسلامية الإثرائية في الحرمين الشريفين، مما يجعله إضافة فريدة تدمج بين الأصالة والمعاصرة والتكنولوجيا المتقدّمة واللمسات الجمالية الإثرائية الراقية والرصينة، بهدف تحسين تجربة الحجاج والمعتمرين، مما يتيح لهم الوصول إلى المعلومات بسهولة وسلاسة. كما يقدّم الروبوت رؤية تكنولوجية إثرائية بتصميم أنيق وتقنيات متقدمة لخدمة بلا حدود ويمتاز روبوت منارة والذي يعد أحد مخرجات ندوة الفتوى في الحرمين بـتشغيل هادئ يناسب قدسية الحرم والتفاعل الصوتي مع المستخدم حيث يستقبل الأسئلة الصوتية من المستخدم وتحويلها إلى نص ودعم الردود الصوتية: قراءة الإجابات للمستخدم بصوت واضح بدلاً من عرضها كنص فقط وتحليل السؤال وتحويله إلى اللغة العربية الفصحى لتوفير إجابات دقيقة، إلى جانب تصنيف السؤال وفقًا للموضوع (الحج، العمرة، الفقه، المحظورات، الأدعية واستخراج الإجابة من قاعدة بيانات الفتاوى الخاصة برئاسة شؤون الحرمين، واقتراح أسئلة مشابهة إذا لم تتوفر إجابة مباشرة). وتصميم النظام الخاص بالروبوت مستوحى من حركة الطواف وتم استلهام تصميم النظام من مفهوم الطواف حول الكعبة المشرفة، حيث يعتمد على حركة موجية دائرية مستمرة تعكس رمزية الطواف. ويبدأ النظام بعبارة "بسم الله" في مركز الحركة، ثم تتبعها "الله أكبر" كما في بداية الطواف، مما يضفي روحانية خاصة تعزز تجربة المستخدم داخل الحرم. وفي حال عدم العثور على إجابة، يمكن للمستخدم الاتصال عبر مكالمة فيديو مباشرة مع فضيلة المفتي للحصول على فتوى موثوقة، ويوفر روبوت منارة تقارير دقيقة وموسعة لرئاسة الحرمين حول عدد المستفتين، ساعات الذروة، والأسئلة الأكثر تكرارًا.