logo
#

أحدث الأخبار مع #بالفوتوشوب

هل تنبأ مسلسل عائلة سيمبسون بوفاة ترامب فى 12 أبريل 2025؟ .. تفاصيل
هل تنبأ مسلسل عائلة سيمبسون بوفاة ترامب فى 12 أبريل 2025؟ .. تفاصيل

الدولة الاخبارية

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدولة الاخبارية

هل تنبأ مسلسل عائلة سيمبسون بوفاة ترامب فى 12 أبريل 2025؟ .. تفاصيل

الأحد، 6 أبريل 2025 02:56 مـ بتوقيت القاهرة انتشر على مواقع التواصل الاجتماعى مقطع فيديو قيل إنه لإحدى حلقات المسلسل الكارتونى الشهير سيمبسون The Simpson، يظهر فيه شخص يبدو أشبه بالرئيس الأمريكى دونالد ترامب ملقى داخل صندوق موتى وحوله بعض السياسيين، وتم تداوله على أساس أنه تنبأ بموت ترامب فى 12 أبريل 2025. وفى حادث مشابه، نشرت صورة معدلة بالفوتوشوب زعمت أن مسلسل سيمبسون تنبأ بوفاة ترامب، وظهرت بعد محاولة الاغتيال الأولى التى تعرض لها فى يوليو 2024. وأظهرت الصورة المعدلة ترامب فى نعش مع تعليق "ارقد فى سلام.. دونالد ترامب 1946 -2024"، والتى تبين أنها لم تكن حقيقية. وقال مات سيلمان، المنتج التنفيذى لمسلسل سيمبسون، فى تصريحات لموقع تايمز أو إنديا، إن هذا المشهد المتداول مؤخرا لم يظهر أبدا فى أى حلقة من حلقات المسلسل، مؤكدا أنه مزيف بالكامل. وهذه ليست المرة الأولى التى يتم تداول فيها مثل هذه المزاعم. فمنذ عام 2017، ظهرت صور ومقاطع فيديو معدلة بالفوتوشوب تزعم أن سيمبسون تنبأ بوقاة ترامب، على مواقع السوشيال ميديا، وتبين زيفها جميعا. وفى العام الماضى، أثير الجدل حول مسلسل سيمبسون بعد أن فشلت توقعاته بان تصبح كامالا هاريس رئيسة للولابات المتحدة. وذكرت تقارير أن المسلسل المعروف بتنبؤاته في العديد من الأحداث المستقبلية على مدار 35 عاما، أشار مسبقًا في إحدى حلقاته إلى إمكانية تولي هاريس منصب الرئاسة، ففي حلقة "Bart to the Future" التي عُرضت في عام 2000 تظهر شخصية ليزا سيمبسون كأول رئيسة للولايات المتحدة، مرتدية زيا أرجوانيا مشابها لما ارتدته هاريس خلال حفل تنصيبها عام 2021، بما في ذلك عقد اللؤلؤ والأقراط.

هل تنبأ مسلسل عائلة سيمبسون بوفاة ترامب فى 12 أبريل 2025؟ .. تفاصيل
هل تنبأ مسلسل عائلة سيمبسون بوفاة ترامب فى 12 أبريل 2025؟ .. تفاصيل

اليوم السابع

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

هل تنبأ مسلسل عائلة سيمبسون بوفاة ترامب فى 12 أبريل 2025؟ .. تفاصيل

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعى مقطع فيديو قيل إنه لإحدى حلقات المسلسل الكارتونى الشهير سيمبسون The Simpson، يظهر فيه شخص يبدو أشبه بالرئيس الأمريكى دونالد ترامب ملقى داخل صندوق موتى وحوله بعض السياسيين، وتم تداوله على أساس أنه تنبأ بموت ترامب فى 12 أبريل 2025. وفى حادث مشابه، نشرت صورة معدلة بالفوتوشوب زعمت أن مسلسل سيمبسون تنبأ بوفاة ترامب، وظهرت بعد محاولة الاغتيال الأولى التى تعرض لها فى يوليو 2024. وأظهرت الصورة المعدلة ترامب فى نعش مع تعليق "ارقد فى سلام.. دونالد ترامب 1946 -2024"، والتى تبين أنها لم تكن حقيقية. وقال مات سيلمان، المنتج التنفيذى لمسلسل سيمبسون، فى تصريحات لموقع تايمز أو إنديا، إن هذا المشهد المتداول مؤخرا لم يظهر أبدا فى أى حلقة من حلقات المسلسل، مؤكدا أنه مزيف بالكامل. وهذه ليست المرة الأولى التى يتم تداول فيها مثل هذه المزاعم. فمنذ عام 2017، ظهرت صور ومقاطع فيديو معدلة بالفوتوشوب تزعم أن سيمبسون تنبأ بوقاة ترامب، على مواقع السوشيال ميديا، وتبين زيفها جميعا. وفى العام الماضى، أثير الجدل حول مسلسل سيمبسون بعد أن فشلت توقعاته بان تصبح كامالا هاريس رئيسة للولابات المتحدة. وذكرت تقارير أن المسلسل المعروف بتنبؤاته في العديد من الأحداث المستقبلية على مدار 35 عاما، أشار مسبقًا في إحدى حلقاته إلى إمكانية تولي هاريس منصب الرئاسة، ففي حلقة "Bart to the Future" التي عُرضت في عام 2000 تظهر شخصية ليزا سيمبسون كأول رئيسة للولايات المتحدة، مرتدية زيا أرجوانيا مشابها لما ارتدته هاريس خلال حفل تنصيبها عام 2021، بما في ذلك عقد اللؤلؤ والأقراط.

حقيقةالعملة المعدنية المصرية فئتي 5 و 10 جنيهات .
حقيقةالعملة المعدنية المصرية فئتي 5 و 10 جنيهات .

الدولة الاخبارية

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدولة الاخبارية

حقيقةالعملة المعدنية المصرية فئتي 5 و 10 جنيهات .

الإثنين، 10 مارس 2025 04:06 مـ بتوقيت القاهرة حكاية العملة المعدنية المصرية فئتي 5 و10 جنيهات انتشرت على نطاق واسع في السنوات الأخيرة، حيث تردد أن الحكومة المصرية ستصدر عملات معدنية من هذه الفئات لتحل محل الأوراق النقدية. لكن هل هذه حقيقة أم مجرد إشاعة؟ الحقيقة: 1. إصدار عملات معدنية لفئة 5 و10 جنيهات أمر ممكن لكنه ليس رسميًا بعد. البنك المركزي المصري أعلن في 2023 عن دراسات لإصدار عملات معدنية من فئة 2 جنيه، لكنه لم يؤكد رسميًا إصدار فئتي 5 و10 جنيهات حتى الآن. 2. ظهور نماذج مزيفة على الإنترنت. انتشرت بين رواد التواصل الاجتماعي فيسبوك صور لعملات معدنية من هذه الفئات، لكن بعضها كان تصميمات غير رسمية أو صورًا معدلة بالفوتوشوب. 3. الحكومة تصدر العملات تدريجيًا. مصر بدأت بالفعل في إنتاج عملة 2 جنيه معدنية بالتعاون مع بريطانيا، مما يجعل إصدار فئات أعلى ممكنًا في المستقبل، لكنه لم يتم بعد. الإشاعة: أشاعة بعض الصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي فيسبوك تروج لأن العملات المعدنية الجديدة ستصدر قريبًا، رغم عدم وجود إعلان رسمي من البنك المركزي. الخلاصة: حاليًا، لا توجد عملات معدنية من فئة 5 أو 10 جنيهات في التداول، وكل ما يتم تداوله عنها مجرد تكهنات أو نماذج غير رسمية. لكن مع اتجاه الدولة إلى تقليل استخدام الأوراق النقدية، قد نرى هذه العملات المعدنية في المستقبل.

بعد دراسة صاعقة عن الإسكندرية.. خبير يرد "فيها مغالطات"
بعد دراسة صاعقة عن الإسكندرية.. خبير يرد "فيها مغالطات"

العربية

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • العربية

بعد دراسة صاعقة عن الإسكندرية.. خبير يرد "فيها مغالطات"

بعدما رجحت دراسة علمية حديثة صاعقة انهيار أكثر من 7000 عقار في مدينة الإسكندرية بفعل عوامل مناخية وغيرها، رد خبير جيولوجي مصري معتبراً أنها حملت عدة مغالطات. وقال أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، عباس شراقي، لـ"العربية.نت"، إن الدراسة تعد "مبالغة وليّ للحقائق"، مشيراً إلى أن فيها مغالطات بشكل كبير. ليس بالرقم المرعب كما أضاف أن الدراسة ذكرت أنه على مدار السنوات الماضية انهار 270 مبنى بالإسكندرية فيما يوجد في المدينة الساحلية أكثر من نصف مليون مبنى على الأقل، وبالتالي فإن 270 ليس بالرقم المرعب لأن غالبيتها مبان قديمة. وأوضح أن العديد من الأهالي لا يملكون القدرة المادية لإعادة البناء مجدداً، فضلاً عن صدور قرار بإزالة بعض المباني غير أنه لم يتم تنفيذه لاعتبارات اجتماعية. كما أشار إلى أن الدراسة لم تحدد مواصفات المباني التي انهارت، إن كانت كبيرة أم قديمة أم بسيطة لم يتم بناؤها بشكل مدروس. وتساءل: "هل الإسكندرية هي فقط التي توجد فيها مبانٍ منهارة أم أن هناك مباني انهارت في محافظات أخرى كالقاهرة وغيرها؟. كذلك أردف أن البحث ربط السقوط والانهيار بالارتفاع عن سطح البحر، معتبراً أنه كان من الأولى أن تكون المباني الموجودة على الشاطئ أكثر تأثراً من تلك الداخلية وهذا ما لم يحدث على أرض الواقع، فالمباني المنهارة تبعد عن الشاطئ وكلها داخلية. خرائط غير دقيقة ولفت شراقي إلى أن الدراسة ضمت خرائط لسنة 1887 وخط الشاطئ في خمسينات القرن الماضي وخرائط لعام 2021 وأخرى حالية، مشيراً إلى أن هذه الخرائط تم عملها بالفوتوشوب وبرنامج GIS، أي أنها مصنوعة باليد وليست صورة لنفس المنطقة على فترات زمنية مختلفة لتظهر الفروقات على مر العصور. فيما استغرب كيفية حصول الدراسة على بيانات عام 1887، متسائلاً: "هل توفرت صورة بالأقمار الصناعية للإسكندرية في ذلك التوقيت؟". إذ أوضح أنه لا يوجد مثل هذه الدقة التي أشارت إليها الخرائط المستخدمة التي استعانت بها الدراسة، لذلك فقد بنيت من الأساس على خرائط غير دقيقة. إلى ذلك، شدد على أن الأرقام فيها مبالغة، مؤكداً أن تآكل الشواطئ متواجد في كل العالم، والدراسة قامت بربط ذلك بالسد العالي، حيث تشير إلى أن بناء السد العالي زاد التآكل في المباني لعدم وصول الرواسب والطمي لكن هذا يعد "ليّ للحقائق وغير دقيق". كما مضى قائلاً: "نعم الطمي لم يتواجد بكثافة إلا أنه في بعض المناطق المحدودة بمدينتي رأس البر ورشيد حدث تآكل للشواطئ لكن لـ100 أو 200 متر. أما بالنسبة لمدينة الإسكندرية فالكورنيش ما زال على وضعه منذ الخمسينات، لذلك فإن أرقام الدراسة فيها مبالغة واضحة". حاجز صخري وأكد الخبير الجيولوجي أن "الإسكندرية مبنية على حاجز صخري مرتفع واختيار بنائها من أيام الإسكندر الأكبر أمر عظيم وممتاز للموقع، إذ أنه موقع عبقري، حيث تم اختيار أعلى مكان في المنطقة. فضلاً عن أن الإسكندرية فيها 5 حواجز للبحر قديمة من آلاف السنين". كما استطرد قائلاً إن "الإسكندرية من أول منطقة أبوقير مرتفعة 5 أمتار وتصل إلى 30 متراً عند منطقة الميناء إنما جنوب الإسكندرية نعم منخفضة. لكنها كمدينة تم بناؤها مرتفعة عن سطح البحر على الأقل 5 أمتار إلى أن تصل إلى 30 متراً في الغرب، لذلك أرى أيضاً مبالغة في الدراسة". ظروف المناخ وارتفاع مستوى سطح البحر كذلك لفت إلى أن ربط الدراسة للظروف المناخية وارتفاع مستوى سطح البحر هو ما سيؤدي في النهاية إلى سقوط المباني هي فرضية غير دقيقة، مؤكداً: "نعم لها تأثير لكن ليس لهذه الدرجة، إذ تم قياس ارتفاع منسوب سطح البحر خلال السنوات الماضية، وفي بعض المناطق التي فيها تعرية كمدينة رشيد تم وضع حواجز وكتل إسمنتية ضخمة للحماية، وفي الإسكندرية أيضاً تم وضع كتل أسمنتية ضخمة لكسر الأمواج". وأشار إلى أن الدراسة ربطت بين انهيار المباني وبين النوات والتغير المناخي وهو ربط غير دقيق، قائلاً: "صحيح أن العالم كله يتحدث عن التغيرات المناخية لكن من أين أتى ذلك الربط؟". مئات آلاف المخالفات كما شدد على أن هناك مباني سقطت بالفعل لقدمها الشديد وبناؤها بشكل مخالف للمواصفات الفنية، مؤكداً أن "المباني التي سقطت نادراً ما نجدها على الكورنيش وربما ترجع لفساد مواد البناء أو الأخطاء الهندسية". كذلك بيّن أن هناك عدداً ضخماً من المخالفات بالمباني في مدينتي الإسكندرية والبحيرة، موضحاً أن البناء تم قديماً بدون دراسة وبالتالي فهناك مباني مخالفة فنياً، وقد يصل عدد المخالفات إلى مئات الآلاف، مشيراً إلى أن ضعف الإمكانات يؤدي إلى البعد عن المواصفات الهندسية الصحيحة المدروسة. فيما ختم مؤكداً أنه تم استخدام بعض الحقائق في الدراسة لكنها بالغت وبشدة في نتائجها. تفاصيل الدراسة يذكر أن الدراسة العلمية التي نشرت مؤخراً في مجلة Earth's Future الدولية المتخصصة بالدراسات المناخية تحدثت عن زيادة كبيرة في انهيار المباني الساحلية في مدينة الإسكندرية خلال العقدين الماضيين. وأوضحت أن زيادة تآكل السواحل وارتفاع مستوى سطح البحر خلال الأربعين عاماً الماضية شكلت عوامل رئيسية ساهمت في تزايد الانهيارات الهيكلية للمباني بسبب التآكل السريع للأساسات. كما أشارت إلى أن تلك الظاهرة تتزايد بسبب زيادة الكثافة العمرانية، ما يؤدي إلى تسارع تسلل مياه البحر لطبقات المياه الجوفية الساحلية، ما يرفع مستوياتها في الشريط الساحلي إلى أن تصل للأساسات وتضعفها بالتآكل. إلى ذلك، أفادت بأن أكثر من 7,000 مبنى معرض حالياً للخطر، مضيفة أن معدلات السقوط زادت من عقار واحد في السنة إلى أكثر من 40.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store