أحدث الأخبار مع #بالفيتو


بوابة ماسبيرو
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
فتح: إسرائيل تجاوزت الأعراف الدولية منذ اليوم الأول للحرب على غزة
أكد الدكتور إياد أبو زنيط، المتحدث باسم حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" أن إسرائيل تجاوزت القانون الدولي والأعراف الدولية منذ اليوم الأول لحرب الإبادة التى شنتها على قطاع غزة، وأنها لم تلتزم بأي من القوانين الدولية، فيما تسعى إلى فرض منطق "شريعة الغاب" و"سيطرة القوة". وقال الدكتور أبو زنيط، مساء الجمعة، إن السياسات الإسرائيلية والأمريكية تعيد العالم إلى عصور ما قبل التاريخ، وذلك من خلال تجاهل القوانين والمعايير الإنسانية، وهو ما سيترك تداعيات خطيرة، ليس فقط على إسرائيل والولايات المتحدة، بل على جميع الدول التي تدعم العدوان الإسرائيلي. وأضاف أن "العقيدة الأمنية الإسرائيلية تقوم على مبدأ استخدام القوة المفرطة، إذ تؤمن بأن ما لا يأتي بالقوة، يأتي بمزيد من القوة، وهو ما يتجلى بوضوح في سياساتها الحالية تجاه قطاع غزة"، موضحا أن نشأة إسرائيل نفسها كانت مخالفة للقانون الدولي، إذ إنها لم تلتزم بتطبيق قراري الأمم المتحدة 181 و194، رغم أنهما كانا أساسا للاعتراف الدولي بها. وتابع "إننا في منظمة التحرير الفلسطينية، والسلطة الوطنية، وحركة "فتح" تمكنا من استصدار قرارين في مجلس الأمن الدولي لوقف الحرب على غزة، لكنهما قوبلا بالفيتو الأمريكي"، متابعا أن الولايات المتحدة، تمثل القوة الحامية لإسرائيل في المنطقة.


أخبار ليبيا 24
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا 24
ترامب: نهاية الحرب الأوكرانية قريبة لكن الأرض غير مضمونة
ترامب: بوتين قد يوافق على قوات حفظ السلام في أوكرانيا كييف وواشنطن يتفاوضان حول اتفاق اقتصادي لإنهاء الحرب زيلينسكي: مستعد للتنحي إذا جلب السلام لأوكرانيا أمريكا تهدد بـ'فيتو' ضد أي تعديل على قرار الحرب ترامب بين صفقة السلام وصفقة المعادن: هل اقتربت نهاية الحرب الأوكرانية؟ في مشهد معقد تتشابك فيه خيوط السياسة والاقتصاد والمصالح الدولية، جاءت تصريحات رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب،حول الحرب الأوكرانية لتثير تساؤلات جديدة حول مستقبل الصراع الدامي. ففي لقائه مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في البيت الأبيض، أطلق ترامب سلسلة من التصريحات التي حملت بين طياتها رسائل مبطنة حول رؤية واشنطن للحل في أوكرانيا. لعبة التوازن بين الحرب والسلام أحد أبرز تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قوله إن الحرب الروسية الأوكرانية قد تنتهي خلال أسابيع، لكنه استدرك قائلاً: 'ليس من المؤكد أن تستعيد أوكرانيا أراضيها، لكني آمل ذلك'. هذه العبارة تفتح الباب أمام سيناريوهات عديدة، منها قبول واشنطن بحل وسط لا يتضمن استعادة كييف لكل أراضيها المحتلة، وهو ما قد يثير استياء القيادة الأوكرانية وحلفائها الأوروبيين. ترامب يتوقع نهاية قريبة للحرب الأوكرانية مع صفقة معادن محتملة، بينما زيلينسكي يبدي استعداده للتنحي لتحقيق السلام وسط تهديد أمريكي بالفيتو. وفي خطوة تعكس مرونة في الطرح الأمريكي، أعلن ترامب أنه لا يرى مشكلة في إرسال قوات أوروبية لحفظ السلام في أوكرانيا، مشيرًا إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد يقبل بوجود تلك القوات. هذا التصريح يثير علامات استفهام حول طبيعة التنسيق بين واشنطن وموسكو خلف الكواليس، وهل هناك بالفعل صفقة غير معلنة تلوح في الأفق. صفقة المعادن: بين السياسة والاقتصاد ومن اللافت أيضًا حديث ترامب عن صفقة معادن 'قريبة جدًا' مع أوكرانيا، خاصة في ظل الإنفاق الأمريكي الضخم الذي بلغ نحو 350 مليار دولار على الحرب. تصريحاته حول 'استعادة أموالنا' تعكس نهجًا براغماتيًا يسعى لتحقيق مكاسب اقتصادية مقابل الدعم العسكري والسياسي لكييف. صفقة المعادن ليست مجرد تفصيل اقتصادي، بل تحمل في طياتها أبعادًا استراتيجية. فالمعادن الأوكرانية، خاصة النادرة منها، تمثل موردًا ثمينًا قد يعزز الهيمنة الاقتصادية للولايات المتحدة في مجالات التكنولوجيا والدفاع. فهل يمكن أن تكون هذه الصفقة جزءًا من الحوافز المقدمة لكييف للقبول بحل سياسي وسط؟ تهديدات الفيتو والموقف الأمريكي المتذبذب وفي سياق موازٍ، جاء تصريح مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية ليؤكد استعداد واشنطن لاستخدام حق النقض 'الفيتو' في مجلس الأمن ضد أي تعديل على مشروع القرار الأمريكي بشأن أوكرانيا. اللافت أن التهديد لم يقتصر على التعديلات الروسية، بل شمل أيضًا أي تعديل أوروبي قد لا يتماشى مع الرؤية الأمريكية. هذا الموقف يعكس ترددًا أمريكيًا بين دعم أوكرانيا بشكل كامل والحفاظ على خطوط اتصال مفتوحة مع موسكو. الانتقادات الموجهة للقرار الأمريكي بسبب تجاهله الإشارة إلى سيادة أوكرانيا وسلامة أراضيها تثير التساؤلات حول مدى التزام واشنطن فعليًا بمبادئها المعلنة. زيلينسكي: بين السخرية واليأس الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، من جهته، بدا محاصرًا بين الضغوط الداخلية والخارجية. ففي تعليقاته عبر الفيديو إلى قادة مجموعة السبع، شدد على أهمية مشاركة أوروبا وأوكرانيا في أي عملية سلام محتملة. لكنه في لحظة مكاشفة لافتة، أعلن استعداده للتنحي عن منصبه إذا كان ذلك سيجلب السلام لأوكرانيا. تصريحه هذا، الذي جاء ممزوجًا بشيء من السخرية عندما قال إنه قد يرحل مقابل انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي، يعكس حالة الإحباط التي يعيشها زيلينسكي. كما يظهر رغبته في دفع واشنطن، وتحديدًا ترامب، إلى لعب دور أكثر فاعلية يتجاوز الوساطة التقليدية. ترامب وبوتين: علاقات غامضة وتنسيق محتمل؟ إعلان ترامب عن نيته زيارة روسيا، مع الإشارة إلى أنه ينتظر 'الوقت المناسب'، يثير تكهنات حول مستوى التواصل بينه وبين بوتين. هل هناك محادثات سرية تُجرى خلف الكواليس لترتيب تسوية كبرى تشمل ملفات أخرى بجانب أوكرانيا؟ خبراء السياسة الدولية يرون أن مثل هذه الزيارة، إذا تمت، قد تحمل في طياتها بداية مرحلة جديدة في العلاقات الأمريكية الروسية، وربما تكون مقدمة لاتفاقية تنهي الحرب الأوكرانية ضمن صفقة أوسع. ماذا بعد؟ في ظل هذه التصريحات المتشابكة، يبقى السؤال الأبرز: هل نحن بالفعل على مشارف نهاية الحرب الأوكرانية، أم أن ما يحدث مجرد جولة جديدة من المناورات السياسية؟ الأيام المقبلة قد تكشف المزيد من تفاصيل هذه اللعبة المعقدة، لكن المؤكد أن أوكرانيا ستبقى في قلب صراع المصالح بين الشرق والغرب، بينما يسعى الجميع لتحقيق أكبر قدر ممكن من المكاسب السياسية والاقتصادية. في النهاية، ربما تكون كلمات ترامب التي مزجت بين الأمل والغموض هي العنوان الأصدق لهذه المرحلة: 'ليس من المؤكد أن تستعيد أوكرانيا أراضيها، لكني آمل ذلك'.


اليمن الآن
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
"حماس" توجه نداء عاجلا جديدا لليمن
العربي نيوز: ورد للتو، نداء عاجل جديد، وجهته حركة المقاومة الاسلامية (حماس) لليمن واليمنيين كافة، على ضوء التهديدات الامريكية الاسرائيلية، بتهجيز الشعب الفلسطيني من ارضه في قطاع غزة، واحتلال الكيان الاسرائيلي الضفة الغربية، ضمن توجه تصفية القضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين. جاء هذا في بيان صادر عن حركة "حماس"، مساء الاربعاء (12 فبراير)، دعت فيه جماهير الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم لحراك عالمي ضدّ مخططات التهجير، والترحيل القسري من قطاع غزة. وقالت الحركة في بيان لها على موقعها الالكتروني:"لتكن أيام الجمعة والسبت والأحد القادمة حراكاً عالمياً، تُحشد فيه المواقف، وترفع فيه الأصوات عالياً ضدّ مخططات التهجير والترحيل القسري، التي ينادي بها الاحتلال وداعموه". مضيفة: إن هذه المسيرات تأتي تأييداً لحقوق الشعب الفلسطيني الثابتة والمشروعة في الدفاع عن أرضه، وفي مقدّمتها حقّه في الحريّة والاستقلال، وتقرير المصير، والتخلّص من الاحتلال". مثمنة كل المواقف الداعمة للقضية الفلسطينية. وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) يأتي نداء "حماس" بعدما استفز الرئيس الاميركي دونالد ترامب، الثلاثاء (04 فبراير)، دول العالم عموما والدول العربية والاسلامية خصوصا، بإعلانه عن أنه "سوف يُهجر الشعب الفلسطيني من قطاع غزة إلى الاردن ومصر", زاعما أن "من حق دولة الاحتلال أيضا ضم الضفة الغربية لأن (اسرائيل صغيرة)" حسب قوله. جاء هذا في مؤتمر صحفي عقده الرئيس الاميركي مع رئيس حكومة كيان الاحتلال الاسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تحدث فيه ترامب عن "مقترح بفرض سيطرة أمريكية على غزة". وقال: إن "الولايات المتحدة الاميركية ستتولى السيطرة على قطاع غزة، ونتوقع أن تكون لنا ملكية طويلة الأمد هناك". وتابع ترامب في المؤتمر الصحفي الذي عقده في "البيت الابيض" بالعاصمة واشنطن، قائلا: إن الولايات المتحدة ستتولى مسؤولية أعمال إعادة الإعمار في المنطقة وتحويلها إلى "ريفييرا الشرق الأوسط" لكل العالم، واصفًا قطاع غزة الحالي بأنه "منطقة للهدم". و"لا توجد فيه اماكن صالحة للسكن". مضيفا: أنه ينبغي "نقل فلسطينيي قطاع غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن". متذرعًا بـ "عدم وجود أماكن صالحة للسكن في قطاع غزة جراء الحرب". ومجددا دعم الولايات المتحدة الاميركية للكيان الاسرائيلي في حماية دولته واستكمال جهوده للقضاء على حركة المقاومة الاسلامية (حماس). وأثارت تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووعوده لكيان الاحتلال الاسرائيلي بـ "تهجير سكان قطاع غزة"، ردود فعل واسعة، تصدرتها 18 دولة عربية واسلامية واوروبية ولاتينية، اتفقت في التنديد بتصريحات ترامب، وتأكيد رفضها التام لأي محاولات للمساس بحقوق الشعب الفلسطيني كاملة. اكدت تصريحات ترامب، اهداف العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة، طوال 15 شهرا، شن خلالها غارات جوية وقصفا بحريا وبريا بقنابل هائلة وقذائف محظورة دوليا، ابرزها القنابل العنقودية وقنابل الفسفور الابيض، مدمرا البنية التحتية والمنشآت المدنية وموقعا عشرات الآلاف من القتلى والجرحى المدنيين. وأججت أميركا الرأي العام اليمني والعربي باستمرارها في توفير الغطاء السياسي للعدوان الاسرائيلي، وتعطيلها بالفيتو صدور قرارات عن مجلس الامن الدولي بإيقافه، اخرها الخميس (21 نوفمبر)، حتى بعد تفعيل امين الامم المتحدة المادة 99 باعتبار الحرب على غزة "تهدد بانهيار النظام العام للامم المتحدة، والامن والسلم الدوليين". شاهد.. امريكا تجدد تعطيل وقف العدوان على غزة (فيديو) وواجهت فصائل المقاومة الفلسطينية العدوان والحصار الاسرائيلي على قطاع غزة، بكل قوة وحزم، عبر اطلاق آلاف الصواريخ على الكيان، وكبدته آلاف القتلى والجرحى من ضباط ومنتسبي جيش الاحتلال، وآلاف المعدات والآليات العسكرية، اثناء تصديها لعملية اجتياح جيش الاحتلال شمال قطاع غزة. بالمقابل، تصاعدت من اليمن الهجمات بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة على الكيان وسفنه، والمواجهات بين قوات البحرية الامريكية في اطار تحالف "حارس الرخاء" الاميركي البريطاني، وجماعة الحوثي، على خلفية هجماتها على الكيان الاسرائيلي وسفنه والسفن الاميركية والبريطانية، ضمن دعمها للمقاومة بغزة. تفاصيل: روسيا تكشف خفايا اختراق اليمن "تل ابيب" (فيديو) تفاصيل: "اسرائيل" تشتعل بهجوم يمني والاحتلال يؤكد (فيديو) وصعَّدت جماعة الحوثي من هجماتها على الكيان وسفنه، وأشارت "قناة 12" التابعة للكيان الاسرائيلي، الاحد (22 ديسمبر)، إلى أنه حتى الان "أطلق الحوثيون 270 صاروخا باليتسيًا و170 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر2023م" بينما تحدثت واشنطن عن "300 صاروخ على اسرائيل". من جانبه أعلن زعيم جماعة الحوثي، عبدالملك الحوثي، مطلع اكتوبر 2024م أن قواته استهدفت خلال عام في البحرين الاحمر والعربي وخليج عدن "211 سفينة مرتبطة بالعدو الاسرائيلي والامريكي والبريطاني". وأطلقت "منذ بداية اسناد معركة طوفان الاقصى على كيان العدو الاسرائيلي 1147 صاروخا وطائرة بدون طيار". شاهد .. زعيم الحوثيين يعلن محصلة قصف الكيان (فيديو) كما تصاعدت المواجهة بين "حزب الله" والكيان الاسرائيلي، على خلفية اسناد الحزب المقاومة الفلسطينية، واستهداف الكيان قيادات الحزب بتفجير أجهزة اتصالاتها (البيجر والهواتف المحمولة)، وغارات جوية أوقعت آلاف القتلى والجرحى من المدنيين واغتالت امين عام الحزب حسن نصر الله، ثم خلفه هاشم صفي الدين. تفاصيل: قصف غير مسبوق على وزارة الدفاع وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) عزز اعلان اتفاق وقف الحرب في غزة الاربعاء (15 يناير)، وحديث رئيس "حماس" في قطاع غزة عن دور اليمن، ما كشفته الخميس (9 يناير)، مصادر سياسية في الكيان الاسرائيلي وجماعة الحوثي الانقلابية، عن صفقة بين الجانبين برعاية أمريكية لإيقاف هجمات الجماعة على الكيان وسفنه مقابل وقف العدوان عن غزة. تفاصيل: صفقة حوثية "اسرائيلية" امريكية يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت "46000 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و110000 مصابا، منذ 7 أكتوبر الفائت". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.