logo
#

أحدث الأخبار مع #بالمركزالقوميللبحوث

منسق مبادرة «بديل المستورد» يكشف لـ «النهار» تفاصيل المُنتجات المحلية «حوار»
منسق مبادرة «بديل المستورد» يكشف لـ «النهار» تفاصيل المُنتجات المحلية «حوار»

النهار المصرية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار المصرية

منسق مبادرة «بديل المستورد» يكشف لـ «النهار» تفاصيل المُنتجات المحلية «حوار»

أكدت الدكتورة هبة الرفاعي، أستاذ المنتجات الطبيعية والميكروبية بمعهد بحوث الصناعات الصيدلية والدوائية بالمركز القومي للبحوث ومنسق مبادرة «بديل المستورد»، أن المركز نجح بالاشتراك مع إحدى شركات الدواء من إنتاج الخام الدوائي السيليمارين الذى يدخل في تصنيع حوالي 40 مستحضراً دوائياً ومكملاً غذائياً لعلاج أمراض الكبد والذي يُستورد بالكامل من الخارج. وقالت «الرفاعي» في حوارها لـ «النهار»، إن أبرز المنتجات التي توصل إليها المركز منتج من البوليستيرين يستخدم بالفعل في الدهانات وإنتاج بلاط مطاطي من مخلفات إطارات السيارات والمخلفات الزراعية بالتعاون مع إحدى الشركات يتحمل الصدمات ويستخدم في صالات الألعاب الرياضية وحمامات السباحة بديلا للمستورد. وإلى نص الحوار.. في البداية من أين جاءت فكرة المبادرة؟ يتماشى فكر المبادرة مع البرنامج الحكومي «تعميق التصنيع المحلي» للارتقاء بتنافسية الصناعة المصرية، وإحلال المنتجات الوطنية وخاصة المخرجات البحثية محل المستوردة، وإيجاد قاعدة صناعية من الموردين المحليين. وما هي أهم المنتجات التي توصلت إليها؟ وجود منتج من البوليستيرين يستخدم بالفعل في الدهانات من مخرجات معهد الصناعات الكيماوية، وكذلك إنتاج بلاط مطاطي من مخلفات إطارات السيارات والمخلفات الزراعية بالتعاون مع إحدى الشركات يتحمل الصدمات ويستخدم في صالات الألعاب الرياضية وحمامات السباحة بديلا للمستورد. كما تمكن فريق بحثي من معهد بحوث الصناعات الصيدلية والدوائية بالاشتراك مع إحدى شركات الدواء من إنتاج الخام الدوائي السيليمارين الذى يدخل في تصنيع حوالي 40 مستحضراً دوائياً ومكملاً غذائياً لعلاج أمراض الكبد والذي يُستورد بالكامل من الخارج. وفي أزمة الكورونا، تمكن المركز من تصنيع الكمامات الطبية مع أحد المصانع، وكان من ضمن المنتجات أقمشة نسيج معاملة ضد البكتيريا والفيروسات تم إعدادها وفق معاملات طبية خاصة تستخدم فى صناعة ملابس العمليات. ومن ضمن منتجات معهد البحوث الهندسية تصنيع الخلايا الشمسية، ومنزل مصمم بالطاقة الشمسية، فضلاً عن منتج بحثي غذائي علاجي مفيد لأطفال التوحد وبعض الأمراض الأخرى للأطفال ويحتاج فقط إلى البدء فى الإنتاج. كما يوجد معالجات لقش الأرز وتحويلة إلى مواد ذات فوائد صناعية. وفيما تمثلت آليات العمل على التنفيذ؟ منتجات المعاهد قد تم تطبيقها على المستوى الصناعي، وبعضها تم تطبيقه على المستوى نصف الصناعي، والبعض الآخر منتجات قابلة للتطبيق لازالت في نطاق المعمل وجاري تجريبها على المستوى النصف صناعى. كما يتم تقييم أعضاء هيئة البحوث بالمركز من خلال المخرجات البحثية التى قد تكون فى صورة بحث منشور أو مشروع محلى أو دولى او براءة اختراع، والمخرج البحثى قد يكون منتج وقد يكون تكنولوجيا أولية تستخدم فى الصناعة. كيف واجهت المبادرة الظروف الاقتصادية الحالية؟ حرصنا على طرح المنتج المحلي والذي يعتمد على خامات محلية وبأسعار تنافسية. ما هي خطط المبادرة للفترة المقبلة؟ يحتاج المنتج المحلي إلى مزيد من الثقة مع الجمهور لذلك فقد تم إعداد فيديوهات لكل منتج وعرضها للجمهور وأيضا رجال الصناعة والمستثمرين، ونسعى الآن لعرض فيديوهات جديدة عن المنتجات المستحدثة لإلقاء الضوء على كل منتج. ونشيد بدور الإعلام لبناء جسور الثقة بيننا وبين الجمهور. وما هي أبرز الجهات التي يتم التعاون معها نسعى للتعاون من القطاع العام والخاص من خلال بروتوكولات تعاون مبرمة بين المركز القومى للبحوث والجهات المعنية.

علاج للفطريات من قشر الليمون والمندرين
علاج للفطريات من قشر الليمون والمندرين

صحيفة الخليج

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

علاج للفطريات من قشر الليمون والمندرين

القاهرة: «الخليج» نجح علماء المركز القومي للبحوث بمصر في ابتكار علاج مضاد للفطريات، وبشكل خاص «فطر الكانديدا»، من قشر الليمون والمندرين. وقالت د. رضوى حسن محمد العقاد، الباحثة بقسم العقاقير، بالمركز القومي للبحوث إنه ثبت من خلال التجارب العلمية أن قشور الليمون والمندرين غنية بالزيوت الطيارة، ومضادات الأكسدة والالتهابات. وأشارت إلى أنه تمت تجربة العلاج الجديد على الحيوانات، وكانت النتائج إيجابية جداً، بل ومبهرة من حيث الفاعلية والتأثير الطبي. وأكدت أن هذا الدواء، عبارة عن كريم طبي، مفيد جداً في علاج فطر «الكانديدا»، الذي يصيب السيدات، على وجه الخصوص. وقالت إن هذا الابتكار تم ضمن مشروع علمي لإعادة تدوير المخلفات، بهدف حماية البيئة والاستفادة منها بطريقة علمية، وبشكل خاص قشور الليمون والمندرين، التي يتم التخلص منها. وأضافت أن قشور الليمون والمندرين، التي اعتاد كثيرون على التخلص منها، هي في جوهرها مادة غنية بالعديد من المكونات، ويمكن الاستفادة بها في أغراض علمية متنوعة. وأشارت إلى أن الأبحاث تستهدف ضمن المشروع العلمي التوصل إلى نتائج مفيدة، في إيجاد بدائل للعلاجات المستوردة، وخاصة في مجالات تفيد الصحة والصناعة.

"القومي للبحوث" يناقش التحديات البيئية والمهنية وتأثيرها على صحة الإنسان
"القومي للبحوث" يناقش التحديات البيئية والمهنية وتأثيرها على صحة الإنسان

بوابة ماسبيرو

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

"القومي للبحوث" يناقش التحديات البيئية والمهنية وتأثيرها على صحة الإنسان

نظم قسم الطب البيئي والمهني بالمركز القومي للبحوث مؤتمره الدولي الثالث اليوم الثلاثاء تحت عنوان "التحديات البيئية والمهنية وتأثيرها على صحة الإنسان"، وذلك حرصاً من القسم على إلقاء الضوء على مختلف التحديات البيئية والمهنية التي تؤثر سلباً على صحة الإنسان وجودة حياته. وتعتبر هذه التحديات مشاكل عالمية تتطلب تضافر الجهود لحماية صحة الإنسان وتحقيق التنمية المستدامة. وصرحت الدكتورة هبة مهدي عبد الله، رئيس قسم الطب البيئي والمهني ورئيس المؤتمر الثالث الدولي، في تصريح خاص لبرنامج نقطة ضوء المذاع على موقع أخبار مصر بأن جلسات المؤتمر متنوعة ويشارك فيها عدد كبير من المتحدثين المتميزين. وتناولت الجلسة الأولى مشاكل ومخاطر بيئية ومهنية في صناعات معينة مثل المسابك الحديدية. من جانبها، أشادت الدكتورة فجر عبد الجواد، عميد معهد بحوث البيئة والتغيرات المناخية، بأهمية هذا المؤتمر الذي يتناول موضوعاً حيوياً مثل تأثير الطب البيئي والمهني والتغيرات المناخية وتلوث الهواء على الصحة. وأكدت على ضرورة التوعية بكيفية حماية صحة الإنسان من الملوثات الناتجة عن الغبار وتلوث الهواء وارتفاع درجات الحرارة وأدخنة المصانع، وكيفية تجنب الأمراض التنفسية والحساسية وحساسية العين الناتجة عن التغيرات الجوية السريعة. وعبرت عن أملها أن يخرج المؤتمر بتوصيات تساعد في عمل توعية وقوافل طبية صحية للمجتمع المصري. وشاركت الدكتورة أمل سعد الدين حسين، أستاذ صحة البيئة والطب الوقائي المتفرغ بالمركز القومي للبحوث والعميد الأسبق لمعهد بحوث البيئة والتغيرات المناخية، بصفتها نائب رئيس المؤتمر ورئيس جلسة مهمة تتناول التغيرات المناخية وتأثيراتها على الصحة. وأشارت إلى أن هذه الجلسة استضافت متحدثين بارزين مثل الدكتور ستيفان ألفارو من فرنسا الذي تحدث عن تأثير التغيرات المناخية على ملوثات الهواء في القاهرة، والدكتور ماركو نيورو الذي تناول تأثير التغيرات المناخية على منطقة الشرق الأوسط ودول البحر المتوسط. كما قدمت الدكتورة أمل حسين عرضاً تقديمياً حول تأثير التغيرات المناخية على الأمراض في مصر، مبينةً أنماط التغيير في انتشار بعض الأمراض مثل ظهور الفاشيولا، وزيادة أمراض الإسهال المرتبطة بالتغيرات المناخية، وتغير توزيع البلهارسيا. وتضمنت جلسات المؤتمر أيضاً مناقشات حول تأثير الجينات على صحة الإنسان والتداخل بين البيئة والجينات المؤدي للعديد من الأورام وتأثيراته على الكبد. كما تم إلقاء الضوء على مفهوم "الصحة الواحدة" واستراتيجيات تطبيقه. وفي لفتة مهمة لدعم مشروعات الشباب، تم استعراض فكرة مشروع طلابي مبتكر يهدف إلى معالجة تلوث المياه. قدم فكرتان لمشروعان الاول من تنفيذ المهندسون الطلاب محمد مصيلحي و محمد عاطف من قسم الهندسة الكيميائية بالمعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا. ويهدف المشروع إلى إزالة الملوثات من المياه، وخاصة الكبريتات، باستخدام مواد طبيعية متجددة ومخلفات مثل قشر الجمبري (لإنتاج الكيتوزان)،و قشر البيض (لإنتاج هيدروكسي الأباتيت)، وقش الأرز والثاني المهندسين أحمد فهمي و أحمد علي الطالبان من قسم الهندسة الكيميائية بالمعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا حيث اعتمدوا على نشارة الخشب (لإنتاج السيليكا). وتعتمد فكرة المشروع على استخدام "المخلفات لإزالة المخلفات" بتقنية النانو لتحقيق أقل تكلفة وأعلى نتيجة، باستخدام تقنيات مثل التحفيز الضوئي والامتزاز بالاستعانة بالضوء. وفي ختام المؤتمر، تم تقديم توصيات مهمة تتعلق بتغيير نمط الحياة الصحي لمواجهة المشاكل البيئية، مثل مشكلة الكبد الدهني الناتجة عن النمط الغذائي غير الصحي وتأثير التدخين السلبي.

أستاذ تغذية: شوى الرنجة جيدا قبل تناولها يقلل الملوحة ويحد من البكتيريا
أستاذ تغذية: شوى الرنجة جيدا قبل تناولها يقلل الملوحة ويحد من البكتيريا

الدولة الاخبارية

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدولة الاخبارية

أستاذ تغذية: شوى الرنجة جيدا قبل تناولها يقلل الملوحة ويحد من البكتيريا

الإثنين، 21 أبريل 2025 12:05 مـ بتوقيت القاهرة تواصل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، من خلال الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي، تقديم سلسلة الفيديوهات التوعوية "صحتك في الربيع"، التي ينفذها المركز القومي للبحوث، في إطار الحرص على التوعية الصحية والغذائية للمواطنين في المناسبات الموسمية. وتضمنت الحلقة الجديدة من السلسلة، والتي عُرضت اليوم، مجموعة من النصائح الغذائية الصحية بمناسبة شم النسيم، قدمتها د. دينا مصطفى محمد، الباحث بقسم التغذية وعلوم الأطعمة، معهد بحوث الصناعات الغذائية والتغذية، بالمركز القومي للبحوث. وأكدت د. دينا أهمية شرب كميات كافية من المياه لتفادي الجفاف الناتج عن تناول الأطعمة المالحة، والبدء بفطور صحي يتضمن البيض المسلوق بألوان طبيعية ومخبوزات خفيفة، وضرورة الاعتماد على مصادر موثوقة عند شراء الفسيخ والرنجة، وتناولها مع الخضروات الطازجة كالخس والشبت والبقدونس لتسهيل الهضم والوقاية من التقلصات. وأوضحت أن شوي الرنجة جيدًا قبل تناولها يقلل من الملوحة ويحد من وجود البكتيريا، مشيرة إلى أهمية تناول الفواكه الغنية بالبوتاسيوم مثل الموز والكانتلوب والبرتقال، لتقليل أثر الصوديوم على الجسم، مع تجنب المشروبات الغازية، والاعتماد على المشروبات الطبيعية كالشمر واليانسون والشاي الأخضر، بالإضافة إلى الترمس المغسول جيدًا. وتأتي هذه السلسلة ضمن جهود وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في تقديم محتوى علمي توعوي يخدم المجتمع، ويعزز من الوعي الصحي والغذائي لدى المواطنين، بالتعاون مع المؤسسات البحثية التابعة للوزارة.

«القومي للبحوث» يضع روشتة تناول الفسيخ في شم النسيم
«القومي للبحوث» يضع روشتة تناول الفسيخ في شم النسيم

مستقبل وطن

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مستقبل وطن

«القومي للبحوث» يضع روشتة تناول الفسيخ في شم النسيم

تواصل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، من خلال الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي، تقديم سلسلة الفيديوهات التوعوية "صحتك في الربيع"، التي ينفذها المركز القومي للبحوث، في إطار جهودها لنشر الوعي الصحي والغذائي بين المواطنين خلال المناسبات الموسمية. وتناولت الحلقة الجديدة من السلسلة، والتي عُرضت اليوم، موضوعًا بالغ الأهمية حول سلامة تناول الفسيخ خلال احتفالات شم النسيم، وقدمتها د.إيمان كرم عبد الحميد، الأستاذ المساعد بقسم كيمياء الكائنات الدقيقة، معهد بحوث التقنيات الحيوية، بالمركز القومي للبحوث. وحذّرت دكتورة إيمان من مخاطر تناول الفسيخ مجهول المصدر، لما قد يحتويه من سموم قاتلة أخطرها سم "البوتيوليزم"، الناتج عن بكتيريا "كلوستريديوم بوتولينيوم"، والذي قد يؤدي في الحالات الشديدة إلى شلل عضلي وتوقف التنفس. وأكدت ضرورة شراء الفسيخ من مصادر موثوقة فقط، وتجنّب شرائه من الباعة الجائلين أو المحال غير المرخصة، خاصة بالنسبة للأطفال وكبار السن والحوامل ومرضى الجهاز الهضمي، الذين يُعدون من الفئات الأكثر عرضة للخطر. كما أوصت بعدم ترك الفسيخ في درجة حرارة الغرفة لفترات طويلة، والاحتفاظ به في الثلاجة بدرجات حرارة منخفضة. وأوضحت أن إضافة الليمون والخل يساعد في تقليل نسبة الخطورة، مع ضرورة تناول كميات صغيرة جدًا، أو استبداله بأطعمة أكثر أمانًا مثل الرنجة المدخنة أو السمك المشوي. كما استعرضت أبرز أعراض التسمم الناتج عن تناول الفسيخ الفاسد، مثل ضعف العضلات، وصعوبة التنفس، وتشوش الرؤية، وجفاف الفم، والغثيان، مؤكدة على أهمية التوجه الفوري لأقرب مستشفى أو مركز سموم في حالة ظهور أي من هذه الأعراض. وتأتي هذه السلسلة ضمن جهود وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في تقديم محتوى علمي وتوعوي يخدم المجتمع، ويعزز من الوعي الصحي لدى المواطنين، بالتعاون مع المؤسسات البحثية التابعة للوزارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store