أحدث الأخبار مع #بالمركزالقوميللبحوث،


نافذة على العالم
منذ 15 ساعات
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : أستاذ بالقومى للبحوث: هذه الأكلات محظور تناولها خلال فترة الامتحانات.. فيديو
الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - كشفت الدكتورة عفاف عزت، أستاذ الكيمياء الحيوية والتغذية بالمركز القومي للبحوث، أن قيام بعض الأمهات بتسخين الخبز لدرجة تعرضه للحرق، أمر خطير للغاية، لا البقع المحروقة بالخبز ناجمة عن احتراق الطحين وقد وجد أن هناك نسبة من مادة Acrylamide تتشكل عند احتراق الخبز، وكذلك عند تعرض بعض الأطعمة لحرارة عالية عند القلي والشوي والخبز. وأوضحت أستاذ التغذية، خلال استضافتها ببرنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" الذي تقدمه الإعلاميات مها بهنسي وهبة الأباصيري، على قناة "CBC" أنه وجد في الدراسات أن هذه المادة تزداد كلما طالت فترة التعرض لحرارة عالية لمثل الأطعمة ومنها الخبز، ولهذه المادة وعلى المدى البعيد آثار صحية ومنها زيادة احتمال حصول بعض السرطانات، مطالبة الأمهات بالاكتفاء بالتسخين البسيط للخبز تجنبا لمخاطر تلك المادة. وتابعت أنه من الممكن أن يتناول الطالب جرعة من الكافيين بسيطة بمعدل فنجانين قهوة وكوب من الشاي، لأنها تزود القدرة علي الاستيعاب للطالب الذي تجاوز عمره 15 عاما، ولكن لا يجب زيادة الجرعات لأنها تسبب نشاط مفرط، ولابد من منع المشروبات الغازية خلال فترة الامتحانات، ولابد من زيادة تناول الخضروات والفواكه بكثرة خلال فترة الامتحانات.


بوابة ماسبيرو
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة ماسبيرو
د.خالد جاد: موسم حصاد القمح لهذا العام يُعد من أفضل المواسم
أكد الدكتور خالد جاد وكيل معهد المحاصيل الحقلية بوزارة الزراعة، أستاذ القمح بالمركز القومي للبحوث، أن موسم حصاد القمح لهذا العام يُعد من أفضل المواسم، مشيرًا إلى أن الأصناف الجديدة من القمح أثبتت كفاءتها العالية في مقاومة التغيرات المناخية، ما ساهم في تحسين الإنتاجية وجودة المحصول. وأضاف د.جاد أن هذا الموسم شهد بداية مبكرة للحصاد في محافظة الفيوم، حيث تم إعلان سعر توريد القمح بـ2300 جنيه للأردب، وهو ما يوفر هامش ربح جيد للمزارعين ويشجعهم على التوسع في زراعته خلال المواسم القادمة وهناك 5 أصناف جديدة من القمح تم اعتمادها بعد تجارب دقيقة في محطات البحوث وحقول المزارعين، موضحًا أن هذه الأصناف خضعت لاختبارات ميدانية قبل تعميمها لضمان جودتها ومناسبتها لمختلف البيئات الزراعية. وأوضح وكيل معهد المحاصيل الحقلية بوزارة الزراعة من خلال برنامج (مساء الخير) أن الدولة حققت طفرة كبيرة في قدرات تخزين القمح، حيث ارتفعت السعة التخزينية من 1.5 مليون طن إلى أكثر من 4 ملايين طن، بفضل تطوير الشون وتحويلها إلى ساحات أسفلتية ومغطاة، مما ساهم في تقليل نسبة الهدر في المحصول و أن هناك 420 نقطة تجميع تم تجهيزها على مستوى الجمهورية لتسهيل عملية التوريد على المزارعين، حيث يتم نقل القمح من هذه النقاط إلى الصوامع والمطاحن، ضمن منظومة متكاملة تستهدف رفع كفاءة سلسلة التوريد. وأشار الدكتور خالد جاد إلى أن وزارة الزراعة تنفذ حملات توعية موسعة للمزارعين لتعريفهم بالأصناف الجديدة وطرق الزراعة الحديثة التي تساهم في ترشيد استخدام الموارد، حيث توفر هذه الطرق نحو 30% من التقاوي و20% من مياه الري و أن الميكنة الزراعية لعبت دورًا كبيرًا هذا الموسم، خاصة في عمليات الحصاد الآلي، والتي ساعدت في الحد من الفاقد، ورفعت كفاءة جمع المحصول، بما يدعم توجه الدولة نحو التوسع في الزراعة الذكية والمستدامة. برنامج "مساء الخير" يُذاع عبر أثير شبكة البرنامج العام، من تقديم الإذاعية ميادة السعيد وميكسر وسام محمد ورئيس التحرير أحمد دياب.


بوابة الأهرام
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الأهرام
طرق الوقاية من أمراض الربيع
مع قدوم فصل الربيع بنسماته الدافئة، وتفتح الأزهار، يطل علينا موسم الحساسية، والأمراض التنفسية ليثير قلق الكثيرين، وما بين حبوب اللقاح المتطايرة، والتقلبات الجوية الخماسينية، يصبح الحفاظ على نمط حياة صحي ووقائي ضرورة ملحة، لتجنب مضاعفات هذه العوامل البيئية المتغيرة. ونستعرض في هذا التقرير أبرز الأمراض الشائعة في فصل الربيع، وعلى رأسها الحساسية الموسمية، سواء جلدية أو تنفسية، وكذلك حساسية الأنف، والعيون، ونقدم نصائح مهمة حول كيفية الوقاية منها، والتعامل مع أعراضها. ففي مواجهة تقلبات الطقس، وما يصاحبها من انتشار للأمراض الموسمية، وحساسية حبوب اللقاح، طالبت د. رحاب السيد، باحثة بمعهد البحوث الطبية بالمركز القومي للبحوث، بتبني إستراتيجية وقائية شاملة، تبدأ من داخل المنزل، وتمتد لتشمل سلوكياتنا خارجه. وشددت د. رحاب على أن النظافة الشخصية خط الدفاع الأول، ولابد من غسل اليدين المتكرر بالماء والصابون، خاصة بعد أي نشاط خارج المنزل، لقطع الطريق على الجراثيم والفيروسات المسببة للأمراض، ويمتد ذلك ليشمل نظافة المنزل عبر مسح الأسطح بانتظام، ما يقلل من فرص تكاثر وانتشار البكتيريا المسئولة عن نزلات البرد الموسمية. ومع حلول موسم انتشار حبوب اللقاح التي تؤثر على الكثيرين، نصحت د. رحاب بالبقاء في المنزل قدر الإمكان خلال فترات الذروة، خاصة بين الساعة الخامسة، والعاشرة صباحا، وتجنب الخروج إلا للضرورة القصوى، وعند العودة إلى المنزل، يصبح الاستحمام وتغيير الملابس إجراء مهمًا للتخلص من أي حبوب لقاح عالقة قد تثير الحساسية، كما يُفضل تجفيف الملابس داخل المنزل، لتجنب التصاق المزيد من حبوب اللقاح بالأقمشة، حيث يمكن لحبوب اللقاح أن تعلق بسهولة في ألياف النسيج، ما قد يسبب أعراض الحساسية عند ارتداء الملابس، في وقت لاحق. وأوصت د. رحاب بأهمية متابعة حالة الطقس، عبر تقارير الهيئة العامة للأرصاد الجوية، ما يساعد على التأهب بشكل خاص للرياح المحملة بالأتربة والغبار، مثل رياح الخماسين، واتخاذ الاحتياطات اللازمة، ولا يقتصر الأمر على الإجراءات الخارجية، بل يمتد ليشمل تعزيز صحة الجسم من الداخل عبر التغذية الصحية بتناول وجبات غنية بالخضراوات الورقية كالخس، والجرجير، والبقدونس، والفواكه الطازجة، خاصة تلك الغنية بفيتامين سي كالبرتقال، واليوسفي لتقوية المناعة، وجعل الجسم أكثر قدرة على مقاومة الأمراض الموسمية. وأوضحت د. رحاب أنه يمكن تخفيف الأعراض البسيطة للأمراض الربيعية ببعض الإجراءات المنزلية، مثل استنشاق البخار، حيث يساعد على تهدئة الممرات الأنفية وفتحها، كما يساعد على تفتيت المخاط السميك العالق في الأنف، ويمكن أيضًا غسل الأنف بمياه مالحة، وهي تعمل علي تخفيف انسداد الأنف واحتقانه، ولكن في حالة تفاقم الأعراض وعدم الاستجابة للعلاجات المنزلية، فلابد من زيارة الطبيب المختص، حيث يتم إعطاء مجموعة من الأدوية، من أهمها مضادات الهيستامين التي تتوافر على شكل حبوب، أو رذاذ أنفي، أو قطرات في العيون، وكذلك الكورتيكوستيرويدات الأنفية، التي تكون على شكل رذاذ للأنف، يساعد على تقليل الالتهاب، كما تعد مزيلات الاحتقان علاجًا فعالًا، وتوجد على شكل حبوب، أو قطرات، أو بخاخ، وتعمل على تقليص بطانة الممرات الأنفية وتقليل الاحتقان. وقالت د. رانيا سعيد، باحثة بمعهد البحوث الطبية بالمركز القومي للبحوث، إنه مع قدوم موسم الربيع، وانتشار حبوب لقاح الأزهار، يتعرض بعض الأشخاص لمشكلات صحية، ولكن بنسب متفاوتة علي حسب الجهاز المناعي، أو التاريخ المرضي لكل شخص، ويعد مرضي حساسية الصدر هم الأكثر عرضة من غيرهم بالإصابة بـ «الحساسية الربيعية»، وهي حساسية موسمية، تشمل أعراضها العطس المستمر، واحتقان وسيلان الأنف، والسعال والصفير، وحكة في العين أو الفم أو الحلق، وإحمرار بالجلد، وتورم الشفتين وحول العين، وصعوبات في التنفس، وضيق في الصدر. وأكدت د. رانيا أنه يجب على مريض الحساسية الموسمية تناول أدوية الحساسية، تحت إرشادات الطبيب لتخفيف الأعراض، ومن الممكن تناولها قبل بدء الأعراض وقاية للمرضى الذين يعانون الحساسية باستمرار في الربيع، ويجب أيضًا استخدام المحلول الملحي للأنف، لإزالة مسببات الحساسية من الأنف، مع ضرورة شرب المياه بكثرة للتقليل من إنتاج الهيستامين المسبب للحساسية بمختلف أنواعها.

بوابة ماسبيرو
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
"صحتك في ماسبيرو": د. آيات الألفي تحذر حساسية العين الموسمية
يستضيف برنامج "صحتك في ماسبيرو" المذاع عبر موقع اخبار مصر، الدكتورة آيات محمد الألفي، باحثة طب وجراحة العيون بالمركز القومي للبحوث، في حلقة اليوم التي تناولت موضوع حساسية العين الناتجة عن التغيرات الجوية والفصول المختلفة. وفي حديثها ، أوضحت الدكتورة الألفي أن هذه الحساسية تنتشر بشكل ملحوظ بين فصلي الخريف والشتاء، وكذلك بين فصلي الربيع والصيف. وأشارت إلى أن العيادات تشهد إقبالا متزايدا خلال هذه الفترات من مرضى يعانون أعراضا مثل ألم واحمرار وحكة في العين، بالإضافة إلى الشعور بوجود رمل في العين والدموع الغزيرة والحساسية المفرطة. وحذرت الدكتورة آيات الألفي من عدة عوامل تزيد من تهيج العين في هذه الأوقات، مثل التعرض للتراب والأماكن التي تكثر فيها النباتات وحبوب اللقاح المنتشرة في الهواء. كما نصحت بتجنب النزول إلى البحر أو حمامات السباحة خلال هذه الفترات. ولفتت الانتباه إلى أن وجود القطط والحيوانات الأليفة في المنازل يمكن أن يزيد من حدة حساسية العين لدى بعض الأشخاص. وقدمت الباحثة بطب وجراحة العيون بالمركز القومي للبحوث مجموعة من النصائح والإرشادات للتعامل مع حساسية العين الموسمية، مؤكدة على أهمية تجنب التراب وعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس. ونصحت بارتداء النظارات الشمسية،و استخدام قطرات العين المرطبة والملطفة. واشارت الى إمكانية استخدام قطرات تحتوي على نسبة خفيفة من الكورتيزون في حالات احمرار العين الشديد. أما بالنسبة للاشخاص الذين يربون الحيوانات الأليفة، شددت على ضرورة تجنب لمس الحيوانات ثم فرك العينين مباشرة. وفي ختام حديثها، أكدت الدكتورة آيات الألفي أن حساسية العين هي حالة بسيطة ويمكن علاجها باستخدام قطرات بسيطة خلال فترة تتراوح بين أسبوعين وثلاثة أسابيع في معظم الحالات. وشددت على أهمية مراجعة طبيب العيون المختص للحصول على التشخيص الدقيق والعلاج المناسب والنصائح اللازمة لكل حالة.


فيتو
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
القومي للبحوث: الرنجة أكثر أمانًا من الفسيخ لهذا السبب (فيديو)
حذر الدكتور شريف صلاح، أستاذ التغذية التطبيقية بالمركز القومي للبحوث، من خطورة تناول الفسيخ خلال احتفالات شم النسيم، مشيرًا إلى ارتباط هذه العادة الغذائية المتأصلة منذ عهد الفراعنة ببعض المخاطر الصحية. وأوضح الدكتور صلاح في تصريحات خاصة لفيتو أن يوم شم النسيم، الذي يواكب استقبال فصل الربيع وازدهار الطبيعة، يشجع على تناول وجبات شهية، إلا أن بعض العادات الغذائية قد لا تكون آمنة. تحذير من خطورة الفسيخ وحذر بشكل خاص من تناول الفسيخ، مؤكدًا أنه يمثل عادة غذائية غير آمنة نظرًا لطريقة إعداده التي تعتمد على التمليح ثم العزل عن الهواء، مشيرا إلى أن هذه العملية قد تؤدي إلى نشاط أنواع من البكتيريا اللاهوائية، من بينها بكتيريا "كوليستريديا بوتولينيوم" التي تفرز سمًا خطيرًا قد يؤثر على حياة الإنسان عند تناوله. وفي المقابل، أوضح الدكتور صلاح أن الرنجة تعتبر بديلًا أكثر أمانًا للفسيخ، حيث تخضع لعمليتي تمليح وتدخين، مما يجعلها أكثر صلاحية للاستهلاك الآدمي في يوم شم النسيم. ونصح أستاذ التغذية التطبيقية بتجنب تناول الفسيخ تمامًا، والاكتفاء بالرنجة أو أنواع أخرى من الأسماك المملحة المتوفرة في مصر، مثل السردين، أو إعداد الأسماك بطرق أخرى صحية ومناسبة لهذا اليوم. كما شدد الدكتور صلاح على أهمية تناول الخضروات الطازجة للحصول على المعادن والفيتامينات الضرورية للجسم، متمنيًا للجميع صحة وعافية ويومًا سعيدًا بمناسبة شم النسيم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.