أحدث الأخبار مع #بالميكروبيوم


الاتحاد
منذ 15 ساعات
- صحة
- الاتحاد
ميديكلينيك توسّع محفظة الطب الدقيق مع باقة جديدة لصحة الميكروبيوم المعوي
انسجاماً مع التزامها المستمر بتطوير الرعاية الصحية الشخصية ودعماً لرؤية دولة الإمارات لبناء مجتمع أكثر صحة، أطلقت ميديكلينيك الشرق الأوسط، إحدى أبرز مزودي الرعاية الصحية الخاصة في المنطقة، باقة اختبار لفحص الميكروبيوم المعوي. تهدف هذه الخدمة المبتكرة إلى مساعدة الأفراد على تحسين صحتهم، والوقاية من الأمراض، وتعزيز جودة حياتهم من خلال إرشادات غذائية مخصصة تعتمد على نتائج تحليل الميكروبيوم. يتم تقديم هذه الخدمة ضمن نطاق خدمات الطب الدقيق التي تقدمها ميديكلينيك تحت اسم Mediclinic Precise والمتوفرة في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة. وتضم هذه الخدمات مجموعة متنوعة من الفحوصات، تشمل اختبارات جينية لصحة الإنجاب، والكشف عن مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى اختبارات مخصصة للمرضى الذين يعانون من أعراض اضطرابات جينية أو مشكلات متعلقة بالميكروبيوم المعوي. وتُجرى جميع هذه الفحوصات في مختبرات ميديكلينيك المتطورة، والمتوفرة في جميع منشآتها داخل الدولة. يُساعد اختبار الميكروبيوم المعوي الأفراد على فهم حالة صحتهم المعوية بدقة، مما يتيح لهم تبنّي نهج غذائي خاص لتحسين صحتهم العامة. إذ أن وجود ميكروبيوم متنوع وغني في الأمعاء يمكن أن يسهم في الوقاية من الأمراض المزمنة، إلى جانب تقديم فوائد صحية عديدة. يُعد الميكروبيوم البشري نظاماً معقداً من الكائنات الدقيقة التي تعيش داخل الجسم، ويلعب دوراً محورياً في الحفاظ على الصحة العامة وجودة الحياة. ومن خلال توظيف أحدث الابتكارات العلمية، تسعى ميديكلينيك إلى تمكين عملائها من استخدام هذا المورد الحيوي لمواجهة مجموعة متنوعة من المشكلات الصحية، مثل اضطرابات الجهاز الهضمي، ونقص المناعة، والأمراض المزمنة. وقال الدكتور جاك كوبرسي، المدير الطبي لميديكلينيك: "توفر خدمات الطب الدقيق في ميديكلينيك، والتي تُجرى محلياً داخل دولة الإمارات، معلومات دقيقة وسريعة لمرضانا حول تركيبتهم الجينية، مما يمكنهم من اتخاذ قرارات صحية مبنية على الأدلة. ومع إطلاقنا لمبادرة اختبار الميكروبيوم المعوي، أصبح بإمكان عملائنا الاستفادة من هذا التقدم العلمي بطريقة أكثر سهولة من أي وقت مضى، في خطوة مهمة نحو تطوير الرعاية الصحية الشخصية". تستخدم باقة اختبار الميكروبيوم المعوي الجديدة تقنيات التسلسل الجيني، إلى جانب خطط تغذية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، لتحسين صحة الجهاز الهضمي، وتعزيز المناعة، وإدارة الوزن، وغيرها من الفوائد الصحية. وتتوفر الخدمة في أبوظبي ودبي والعين، وتشمل استشارات افتراضية وحضورية، بالإضافة إلى خدمة توصيل واستلام عينات الفحص بكل سهولة. للمزيد من المعلومات حول اختبار الميكروبيوم المعوي من ميديكلينيك، يُرجى زيارة أو الاتصال على الرقم 8002033. "مادة إعلانية"


الدستور
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
منتجات للحد من مرض الوردية الجلدي
تشير صحيفة New York Post، إلى أن العديد من المشاهير، بما فيهم دونالد ترامب والأمير وليم والممثلات كاميرون دياز ورينيه زيلويغر وصوفيا فيرجارا، يعانون من مرض الوردية الجلدي الشائع. ووفقا لها، مرض الوردية الجلدي، هو التهاب مزمن يبدو الجلد بسببه ملتهبا، مع ظهور علامات حب الشباب وتغيرات في الملمس. وبما أن مرض الوردية ينتج عن تفاعل بين العوامل الوراثية والبيئة وردود الفعل الالتهابية الوعائية في الجلد وحتى عث الجلد. لذلك لا يوجد سبب واحد للمرض، ولا توجد طريقة علاج موحدة له. وتشير الأخصائية، إلى أن هناك مجموعة من الأطعمة التي يساعد تناولها على كبح أعراض المرض. وتنصح بإضافة الكيمتشي (طعام كوري تقليدي يشبه مخلل الملفوف) واللبن الرائب والميسو (نوع من التوابل اليابانية) والمخللات بما فيها الملفوف المخلل والتيمبيه (تصنع من فول الصويا) والزبادي إلى النظام الغذائي. وهذه الأطعمة وفقا لتوضيح الطبيبة، تساعد على ضبط توازن الجهاز الهضمي، وخفض العلامات الالتهابية التي تؤدي إلى تشوهات تجميلية. وتشير إلى أن الدراسات أظهرت أن مرض الوردية قد يكون مرتبطا بالميكروبيوم المعوي وأن النظام الغذائي الذي يتضمن البروبيوتيك قد يفيد البشرة في حالة الإصابة بالمرض.


روسيا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
منتجات للحد من مرض الوردية الجلدي
وتشير صحيفة New York Post، إلى أن العديد من المشاهير، بما فيهم دونالد ترامب والأمير وليم والممثلات كاميرون دياز ورينيه زيلويغر وصوفيا فيرجارا، يعانون من مرض الوردية الجلدي الشائع. ووفقا لها، مرض الوردية الجلدي، هو التهاب مزمن يبدو الجلد بسببه ملتهبا، مع ظهور علامات حب الشباب وتغيرات في الملمس. وبما أن مرض الوردية ينتج عن تفاعل بين العوامل الوراثية والبيئة وردود الفعل الالتهابية الوعائية في الجلد وحتى عث الجلد. لذلك لا يوجد سبب واحد للمرض، ولا توجد طريقة علاج موحدة له. وتشير الأخصائية، إلى أن هناك مجموعة من الأطعمة التي يساعد تناولها على كبح أعراض المرض. وتنصح بإضافة الكيمتشي (طعام كوري تقليدي يشبه مخلل الملفوف) واللبن الرائب والميسو (نوع من التوابل اليابانية) والمخللات بما فيها الملفوف المخلل والتيمبيه (تصنع من فول الصويا) والزبادي إلى النظام الغذائي. وهذه الأطعمة وفقا لتوضيح الطبيبة، تساعد على ضبط توازن الجهاز الهضمي، وخفض العلامات الالتهابية التي تؤدي إلى تشوهات تجميلية. وتشير إلى أن الدراسات أظهرت أن مرض الوردية قد يكون مرتبطا بالميكروبيوم المعوي وأن النظام الغذائي الذي يتضمن البروبيوتيك قد يفيد البشرة في حالة الإصابة بالمرض. المصدر: لينتا. رو يمكن أن تنتشر عدوى "العين الوردية" لدى الأطفال، والتي تسمى أيضا التهاب الملتحمة، بسرعة وقد تنتقل بسهولة إلى أفراد الأسرة الآخرين. استنتج علماء من الصين أن تناول القهوة بصورة منتظمة يخفض من خطر تطور مرض الوردية (طفح جلدي) الذي يصيب جلد الوجه، ويرافقه احمرار وتوسع الأوعية الدموية.


الإمارات نيوز
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
العلاقة بين الميكروبيوم الجلدي ومستحضرات التجميل: ما تحتاج معرفته
في السنوات الأخيرة، أصبح الميكروبيوم الجلدي محط اهتمام كبير في مجال العناية بالبشرة ومستحضرات التجميل. الميكروبيوم الجلدي هو مجموعة من البكتيريا، الفطريات، والميكروبات الأخرى التي تعيش على سطح الجلد وتشكل نظاماً بيئياً متكاملاً يلعب دوراً مهماً في صحة البشرة وحمايتها من العوامل الخارجية. ما هو الميكروبيوم الجلدي ولماذا هو مهم؟ الميكروبيوم الجلدي يشبه البيئة الطبيعية التي تستضيف العديد من الكائنات الدقيقة المفيدة، والتي تساعد في الحفاظ على توازن البشرة ومنع نمو الكائنات الضارة. عندما يكون هذا التوازن مستقرًا، يكون الجلد أكثر صحة وقادرة على مقاومة الالتهابات والتهيجات. كيف تؤثر مستحضرات التجميل على الميكروبيوم الجلدي؟ تلعب مستحضرات التجميل دورًا مزدوجًا في التأثير على الميكروبيوم الجلدي، حيث يمكن أن تساعد في دعمه أو تلحق به ضرراً، وذلك حسب المكونات والطرق المستخدمة في تركيباتها: المستحضرات التي تدعم الميكروبيوم: تشمل المنتجات التي تحتوي على مكونات طبيعية أو بروبيوتيك تدعم نمو البكتيريا المفيدة. تشمل المنتجات التي تحتوي على مكونات طبيعية أو بروبيوتيك تدعم نمو البكتيريا المفيدة. المستحضرات التي قد تضر الميكروبيوم: تحتوي على مواد كيميائية قاسية مثل الكبريتات، البارابين أو الكحول، والتي قد تؤدي إلى اختلال التوازن الجلدي. كيف تختار المنتجات المناسبة لبشرتك اقرأ قائمة المكونات بعناية: تجنب المنتجات التي تحتوي على مكونات قد تسبب تهيج البشرة أو تضر بالميكروبيوم. تجنب المنتجات التي تحتوي على مكونات قد تسبب تهيج البشرة أو تضر بالميكروبيوم. ابحث عن المنتجات الغنية بالبروبيوتيك والإنزيمات الطبيعية: هذه المكونات تساعد في تعزيز صحة بشرتك. هذه المكونات تساعد في تعزيز صحة بشرتك. اختر المنتجات التي تناسب نوع بشرتك: فالبشرة الجافة قد تحتاج إلى مكونات ترطيب غنية بينما البشرة الدهنية قد تستفيد من مكونات مضادة للبكتيريا. نصائح للحفاظ على توازن الميكروبيوم الجلدي تجنب الإفراط في تنظيف البشرة بشكل مفرط، حيث يمكن أن يزيل الزيوت الطبيعية التي تحافظ على توازن الميكروبيوم. استخدم منتجات لطيفة وخالية من العطور الصناعية والكحول. احرص على تناول غذاء صحي غني بالبروبيوتيك مثل الزبادي ومصادر الألياف. استشر أخصائي الجلدية عند ظهور أي مشاكل جلدية مزمنة أو عند رغبتك في تجربة منتجات جديدة. الخلاصة الميكروبيوم الجلدي هو جزء أساسي من صحة بشرتنا، ومستحضرات التجميل تلعب دوراً محورياً في دعم هذا النظام البيئي أو التأثير عليه. باتباع نصائح الاختيار الحكيم للمنتجات والاهتمام بالعادات اليومية الصحيحة، يمكننا الحفاظ على توازن الميكروبيوم لتحصل بشرتنا على أفضل مظهر وصحة ممكنة.

عمون
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
أخطاء في علاج نزلات البرد
عمون - تزداد خلال موسم البرد حالات الإصابة بالعدوى الفيروسية التنفسية الحادة، ويعمد البعض إلى علاج أنفسهم ذاتيًا مما يؤدي إلى ارتكاب أخطاء قد تؤدي إلى مضاعفات بدلاً من العلاج الصحيح. توضح الدكتورة فريدة بيودين أبرز الأخطاء في علاج التهابات الجهاز التنفسي الحادة: استخدام مضادات حيوية لعلاج العدوى الفيروسية: لا تؤثر المضادات الحيوية على الفيروسات، ويمكن استخدامها فقط في حال حدوث مضاعفات مثل التهاب الجيوب الأنفية أو التهاب الأذن الوسطى أو التهاب الرئة. كما أن استخدامها يمكن أن يضر بالميكروبيوم المعوي ويضعف جهاز المناعة. خفض درجة الحرارة المرتفعة قليلًا: لا يُنصح بتخفيض درجة الحرارة عند 37.5 درجة في الأيام الثلاثة الأولى، حيث أن حرارة الجسم المرتفعة تساعد جهاز المناعة في مقاومة الفيروسات. ومع ذلك، يجب أخذ العمر والحالة الصحية في الاعتبار، فمثلاً من الأفضل خفض درجة الحرارة لدى كبار السن أو الأشخاص الذين لا يتحملون الارتفاع. وإذا تجاوزت الحرارة 39 درجة، يجب خفضها فورًا لتجنب المخاطر الصحية. استخدام أدوية مضادة للسعال: هذه الأدوية تمنع خروج البلغم، مما يؤدي إلى تراكمه وزيادة شدة السعال. الإهمال في الراحة في الفراش: من الضروري الراحة في الفراش لتحفيز الجسم على محاربة الفيروسات، والوقاية من مضاعفات أخرى قد تنتج عن إضافة عدوى بكتيرية. إغلاق النوافذ والأبواب أثناء المرض: إغلاق النوافذ يزيد من الحمل الفيروسي داخل المكان، مما قد يؤدي إلى استمرار المرض لفترة أطول مع احتمالية حدوث مضاعفات. ووفقًا لها، يشمل العلاج الصحيح للتهابات الجهاز التنفسي الحادة غير المعقدة: الراحة في الفراش، اتباع نظام غذائي متوازن، شرب الكثير من السوائل، خفض درجة الحرارة عند الضرورة، غسل الأنف بالمحلول الملحي، استخدام قطرات الأنف المضيقة للأوعية الدموية عند انسداد الأنف الشديد، وفي حالة السعال الرطب، يجب استخدام الأدوية المذيبة للبلغم والطاردة له.