أحدث الأخبار مع #بالوتيلي


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- ترفيه
- نافذة على العالم
رياضة : يكره رونالدو ونادم على مسيرته.. بالوتيلي يكشف الأسرار ويحلم باللعب في أمريكا
الأربعاء 28 مايو 2025 04:00 مساءً نافذة على العالم - متابعة: ضمياء فالح كشف النجم الإيطالي ماريو بالوتيلي، نجم قطبي ميلان ومانشستر سيتي السابق، في مقابلة تلفزيونية عن أسرار مثيرة في حياته وقال المهاجم الذي كثيراً ما تصدر العناوين بقفشاته: «فخور بما حققته في مسيرتي وكان بمقدوري صنع المزيد لكن التوازن لم يكن في طبيعتي مطلقاً». وقال رداً على سؤال «من هو ماريو؟»: «حساس في بعض الجوانب لكن مطمئن دائماً وليس صحيحاً ما يقال عني بأني لا اضحك كثيراً». وكشف بالوتيلي عن خوفه من الأشباح وقال: «غيرت منزلي بعد حوادث غريبة مثل اطفاء الإنارة وأنا بمفردي في المنزل». واعترف بالوتيلي بشعوره بالملل من الكرة الأوروبية خصوصاً إيطاليا واضاف: «أتطلع للعب في الولايات المتحدة الآن». وعند سؤاله «متى بكيت آخر مرة ؟». أجاب: «عندما رحل والدي، هو الشخص الوحيد الذي أتمنى عودته للحياة لنصحي، أحياناً أرغب بالبكاء أكثر لكن الشعور يتحول لغضب سريعاً. لقد عانيت كثيراً وبدون داع، على سبيل المثال انتظرت حتى سن الـ18 لأحصل على الجنسية. لا أعتقد أن هذا طبيعي لأني ولدت ونشأت في إيطاليا وليس في غانا، اليوم عندما اشعر بالغضب أخرج في نزهة سيراً على الأقدام. بالنسبة للعنصرية، واجهت الكثير منها لكن الجمهور الإيطالي تفهم وندم على القاء الموز علي لكن أتذكر وأنا طفل بالابتدائية سؤالي المدرسة إن كان قلبي أسود أيضاً». وعن أهم صفاته قال: «التعاطف مع الآخرين». ووصف بالوتيلي مباراته مع المنتخب أمام ألمانيا والتي سجل فيها هدفه الدولي الأول بأجمل مباراة في مسيرته واضاف: «عرفت لاحقاً أهمية المباراة في تصفيات مونديال 2014، بعدها تحولت لكبش فداء عندما أخفقنا. ينسى الناس أن المباراة 11 لاعباً ويميلون لتحميل المسؤولية على أحدهم، بعض اللاعبين المهمين يختبئون بعد الفشل». تجربة مرسيليا وعن تجربته في مرسيليا الفرنسي قال: «لم أكن أرغب برؤية أحد، كنت أريد البقاء وحيداً في المنزل وحتى بدون دائرتي المقربة. بدأت في رحلة استكشاف نفسي ولم أنته منها إلا العام الماضي، كان يجب البدء بالعلاج النفسي مبكراً لتجنب تضخيم الأحداث». كره رونالدو وعن السبب الذي يدفعه لكره النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو قال بالوتيلي: «لأنه محترف من البداية للنهاية ويذبح نفسه في التمرينات وهو شيء لم أفعله أنا، في نهاية المطاف هو نجح وجمع مالاً أكثر مني وأنا تحولت لموهبة ضائعة». وتحدث بالوتيلي عن مدربيه السابقين وقال عن روبرتو مانشيني: «حسناً، أنا أحبه وأعتقد أنه يحبني أيضاً ونادم على اشعال الألعاب النارية في منزلي بمانشستر». وعن مورينيو قال: «كنا مثل كرتي ملفوف معقدين ومن ناحية الأعصاب كان أكثر انفلاتاً مني ونادم على القاء قميصي أرضاً بعد الصفير في نهاية مباراة الإنتر وبرشلونة في نصف نهائي أوروبا». وعن بريندان روجرز: «لم أكن اسلم عليه أصلاً، لا أحبه كثيراً». وعن أفضل اللاعبين الذين واجههم في الملعب قال: «بواتينغ، نيمار، ماتيراتزي الذي لم يستطع إيقافي». واكتفى بالوتيلي بكلمة واحدة عندما سئل عن أكبر عرقلة تعرض لها وقال «توتي»، في إشارة لأسطورة روما. وتحدث المهاجم عن حياته الخاصة وقال إنه نادم لأنه طلب إثبات أبوته لابنته. واضاف: «كنت أحب فيكا كثيراً لكنها ارتكبت الكثير من الأخطاء بحقي وانفصلنا قبل بطولة أوروبية. في يوم ما أرسل لي شقيقي صورتها وهي بدينة وقالت إنها اكتسبت وزناً ثم علمت بعد أشهر أنها أنجبت بنتاً. كنت أريد التأكد أن بيا ابنتي فعلاً ولو عاد بي الزمن لكررت طلب فحص البصمة الوراثية لكنني أشعر بالأسف فقط تجاه ابنتي».


العين الإخبارية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
بطريقة غامضة.. بالوتيلي يهدد بنسخته «المتمردة» (صورة)
عاد النجم الإيطالي المخضرم ماريو بالوتيلي، مهاجم جنوى الإيطالي، ليثير الجدل مجدداً برسالة غامضة. ماريو بالوتيلي، البالغ من العمر 34 عاماً، انضم إلى جنوى في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، في محطته الاحترافية الـ12 في مسيرته. لكن صاحب الـ34 عاماً لم يشارك إلا في 6 مباريات فقط، بمجموع دقائق لا يتجاوز 56 دقيقة، ولم يسجل أي هدف منذ انضمامه للفريق. وغاب بالوتيلي عن تشكيل الفريق الأول منذ 21 ديسمبر/كانون الأول في ظل استبعاده المستمر من المشاركة مع جنوى الذي يدربه المدير الفني الفرنسي باتريك فييرا، أسطورة أرسنال، وزميله السابق في مانشستر سيتي. ونشر بالوتيلي رسالة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، ألمح فيها إلى إمكانية عودته إلى "نسخته المتمردة" في سن الـ16 عاماً. وكتب المهاجم الإيطالي في رسالته: "هنا يستحقون ماريو المتمرد ابن الـ16 عاماً، ربما حينها سيدركون حقاً ما معنى قلة الاحترام". يُذكر أن علاقة بالوتيلي بفييرا ليست جديدة من حيث التوتر، إذ عملا معاً سابقاً في نادي نيس الفرنسي بين عامي 2018 و2020 حين كان الفرنسي مدرباً للفريق، وشهدت تلك الفترة تبايناً في العلاقة بين الطرفين. وكان بالوتيلي طوال مسيرته لاعباً مثيراً للجدل، سواء داخل الملعب أو خارجه، حيث ارتبط اسمه بعدد من الحوادث والسلوكيات المثيرة. aXA6IDQ1LjgyLjQyLjg1IA== جزيرة ام اند امز LT


العين الإخبارية
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
نجوم صاموا مبكرا: ماريو بالوتيلي.. مشاغب إيطاليا الذي ضل الطريق
نجوم صاموا مبكرا هو تقرير تقدمه "العين الرياضية" خلال شهر رمضان الكريم عن نجوم انتهت مسيرتهم مبكرا رغم البداية الواعدة لأسباب عدة. حين يتألق لاعب كرة قدم بإنجازات فردية وجماعية أو أي رياضي آخر، فإنه يتوقع له أن يحقق المزيد في مشواره، لكن في لحظة ما يحدث توقف وصيام مفاجئ لا يوازي البداية المذهلة. وقد يحدث هذا التوقف بسبب الموت، وأحياناً يتراجع المستوى لأسباب شخصية كالسهر وعدم الالتزام المرتبط بالنظام الغذائي أو الانضباط. وهناك نجوم كرة قدم يتورطون في أزمات أخلاقية يكون لها تأثير كبير عليهم، وربما هناك فاجعة أو حادثة تعوق التفوق وتنهي المسيرة مبكرا. ماريو بالوتيلي رغم أن ماريو بالوتيلي مهاجم منتخب إيطاليا السابق لا يزال ينشط في الملاعب ولم يعلن الاعتزال رغم تجاوزه الرابعة والثلاثين فإنه تراجع إلى مرتبة غير التي كان يتوقع له أن يتواجد فيها. ولعب ماريو بالوتيلي حتى سن 26 عاماً في صفوة أندية أوروبا، من إنتر ميلان وميلان في إيطاليا إلى ليفربول ومانشستر سيتي في إنجلترا. وقاد بالوتيلي في سن 22 سنة منتخب إيطاليا لنهائي كأس أمم أوروبا 2012 بتسجيل هدفي الفوز 2-1 على ألمانيا، في نصف النهائي. وخلال الفترة الأولى في حياة بالوتيلي الكروية اختير في عام 2010 كأفضل لاعب واعد في العالم، وفاز بجائزة "غولدن بوي" من صحيفة "توتو سبورت" الإيطالية. وتواجد الموهوب الأسمر في فريق يورو 2012 وفريق الدوري الإيطالي لموسم 2012-2013 وتشكيل الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" لعام 2013. وعلى صعيد الألقاب الجماعية، حقق بالوتيلي دوري أبطال أوروبا 2010 مع إنتر ميلان إلى جانب 3 بطولات دوري وكأس إيطاليا مرة ومثلها للسوبر المحلي. وخلال دفاعه عن ألوان مانشستر سيتي حقق كأس الاتحاد الإنجليزي في 2011 ثم الدوري الإنجليزي الممتاز في السنة التالية. بداية التراجع أطلق على بالوتيلي لقب "سوبر ماريو" في إشارة للعبة الفيديو الإلكترونية الشهيرة "ماريو"، وقد أخذت عنه سمعة في وسائل الإعلام بأنه شخصية صعبة المراس. ووصفه البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب إنتر ميلان بين 2008 و2010 بأنه: "غير قابل للسيطرة" من قبل أي مدرب. وخلال شهر يونيو/ حزيران 2010 أطلق بالوتيلي ومجموعة من أصدقائه النار من مسدسات هوائية في الخلاء في ساحة ببازا ديلا ريبوبليكا في مدينة ميلانو. والتقطت له صورة في 2010 بصحبة 2 من رجال المافيا المعروفين. أحد الأنشطة الغريبة التي تورط فيها بالوتيلي كان أخذه سيارته إلى سجن النساء في إيطاليا وحين سئل عن السبب وراء ذلك رد: "لإلقاء نظرة". وقد علق روبرتو مانشيني، مدرب بالوتيلي في مان سيتي، على جنون الفتى الأسمر في أبريل/ نيسان 2012 قائلاً: "قلت له، لو لعبت معي قبل 10 سنوات، لضربتك كل يوم، ربما بلكمة واحدة في رأسك.. هناك طرق مختلفة لمساعدة لاعب مثل ماريو. لا أتحدث معه يوميًا، وإلا لاحتجت إلى طبيب نفسي، لكنني أتحدث معه لأنني لا أريده أن يفقد كفاءته". وأسهب: "إذا لم يكن ماريو من أفضل لاعبي العالم، فسيكون ذلك خطأه، لأنه يمتلك كل شيء.. ماريو قادر على أن يكون من أفضل اللاعبين في أوروبا. لا أريده أن يفقد موهبته". لكن يبدو أن الفتى الأسمر فشل في الاستفادة من نصيحة مدربه مانشيني وغاب في 11 مباراة خلال موسم 2012-2013 بسبب عدم الانضباط. وبسبب أزماته التي لا تنتهي باع مانشستر سيتي بالوتيلي إلى ميلان ليبزغ نجمه من جديد عبر تسجيل 30 هدفاً في 54 مباراة في موسم ونصف. واشترى ليفربول في صيف 2014 بالوتيلي لتعويض رحيل الأوروغواياني لويس سواريز إلى برشلونة الإسباني، لكنه لم يسجل إلا 4 أهداف فقط على مدار الموسم. وفشل السوبر ماريو في التوهج مع ميلان في الفترة الثانية ولم يسجل أكثر من 3 أهداف في 23 مباراة، لينضم إلى نيس الفرنسي وتبدأ مرحلة التراجع التي وصلت لذروتها في موسم 2018-2019 الذي لم يسجل فيه أي هدف. وقضى بالوتيلي فترات قصيرة في فرق أولمبيك مارسيليا الفرنسي وبريشيا ومونزا الإيطاليين، وخاض موسمين مع أدانا ديمر سبور التركي لم يسجل في الثاني أي هدف ولم يلعب إلا مباراتين. وبعدها لعب لسيون السويسري في 2022-2023 ثم عاد لفريقه التركي السابق في 2023-2024 وحالياً يدافع عن ألوان جنوى في الدوري الإيطالي لكنه لم يسجل أي هدف ولم يلعب إلا 6 مباريات فقط. aXA6IDQ1LjM4LjM1LjE1MCA= جزيرة ام اند امز US