أحدث الأخبار مع #باليوان


العربية
منذ 6 ساعات
- أعمال
- العربية
الصين تصدر قروضًا جديدة بقيمة 1.39 تريليون دولار خلال 4 أشهر
أظهرت بيانات رسمية أصدرها بنك الشعب الصيني ، أن الصين أصدرت 1.39 تريليون دولار "10.06 تريليون يوان" من القروض الجديدة المقومة باليوان خلال الأشهر الأربعة الأولى من عام 2025. وارتفع مؤشر "إم 2"، وهو مقياس واسع للمعروض النقدي الذي يغطي النقد المتداول وجميع الودائع، بنسبة 8% على أساس سنوي ليصل إلى 325.17 تريليون يوان في نهاية أبريل الماضي. وأصبح خفض نسبة الاحتياطي الإلزامي بـ 0.5 نقطة مئوية للمؤسسات المالية المؤهلة ساري المفعول اليوم الخميس، حيث من المتوقع أن تضخ هذه الخطوة نحو تريليون يوان "139 مليار دولار" من السيولة طويلة الأجل إلى السوق المالية، وفق وكالة "شينخوا" الصينية للأنباء. وتم الإعلان عن هذا الخفض الذي يمثل الخطوة الأولى من نوعها منذ بداية العام الحالي من قبل بنك الشعب الصيني خلال الأسبوع الماضي. ويعتبر خفض نسبة الاحتياطي الإلزامي من بين حزمة من التدابير الداعمة التي تضم أيضًا خفض سعر الفائدة الأساسية وزيادة الدعم المالي من خلال أدوات إعادة الإقراض التي أعلنت عنها أجهزة تنظيمية نقدية ومالية مؤخرًا، اذ يسعى ثاني أكبر اقتصاد في العالم إلى تكثيف جهوده لتحقيق الاستقرار في الأسواق والحفاظ على التعافي الاقتصادي وسط العوائق الخارجية. وابتداءً من اليوم الخميس أيضًا، تم خفض نسبة الاحتياطي الإلزامي لشركات تمويل السيارات وشركات التأجير المالية بـ 5 نقاط مئوية إلى 0%، حيث من المتوقع أن تؤدي هذه الخطوة إلى زيادة قدرة إمداد الائتمان لهذين النوعين من المؤسسات.


العين الإخبارية
منذ 16 ساعات
- أعمال
- العين الإخبارية
الاقتصاد يقود السياسة.. صعود الصين في فضاء أمريكا اللاتينية والكاريبي
تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 10:52 م بتوقيت أبوظبي ألقى تحليل لمجلة «فورين بوليسي» الضوء على منتدى رفيع المستوى بين مجموعة دول أمريكا اللاتينية والكاريبي (سيلاك) والصين. ورغم أن المنتدى الذي استضافته العاصمة الصينية بكين الأسبوع الماضي كان من المفترض أن يكون لقاءً وزاريًا، إلا أن حضور رؤساء كل من البرازيل وكولومبيا وتشيلي، بالإضافة إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ، عكس الأهمية المتزايدة التي توليها دول أمريكا اللاتينية لتعزيز علاقاتها مع بكين. وأعلنت الصين خلال المنتدى عن تقديم أكثر من 9 مليارات دولار على شكل قروض جديدة مقوّمة باليوان لدول المنطقة. وأوضح التحليل إن أحد أبرز الإعلانات جاء من كولومبيا، الحليف التقليدي للولايات المتحدة وأحد أكبر المتلقين للمساعدات الأمريكية في المنطقة، حيث أعلنت رسميًا انضمامها إلى مبادرة "الحزام والطريق" الصينية، وهي شراكة للبنية التحتية طالما أثارت الشكوك في واشنطن. وقال التحليل إنه يبدو آن تخفيضات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أثّرت في المساعدات الخارجية منذ توليه السلطة -وبشكل مباشر على كولومبيا، حيث كانت تعتمد على ملايين الدولارات من التمويل الأمريكي في برامج حكومية مختلفة، بما في ذلك دعم اللاجئين والمهاجرين الفنزويليين. كما أوقف صندوق النقد الدولي خط ائتمان مخصص لكولومبيا الشهر الماضي بسبب مخاوف تتعلق بعجز الميزانية، مما دفع الرئيس غوستافو بيترو للبحث عن شركاء جدد. النظرة الشعبية إلى الصين وعلى الرغم من تأكيد المسؤولين الكولومبيين حرصهم على علاقات إيجابية مع كل من الولايات المتحدة والصين، إلا أن استطلاعات الرأي أظهرت تحسن نظرة الرأي العام الكولومبي تجاه الصين منذ تولي ترامب السلطة في الولايات المتحدة، بحسب شركة إنفامر لاستطلاعات الرأي. ولم تقتصر هذه التوجهات على كولومبيا، فقد نشرت مجلة "ذا إيكونوميست" استطلاعات أُجريت في أبريل/نيسان ومايو/أيار في الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وفنزويلا، أظهرت أن الغالبية في البرازيل وكولومبيا وفنزويلا يرون أن الصين تتبنى ممارسات تجارية أكثر عدلاً وشفافية من الولايات المتحدة. كما اعتبر المشاركون في الدول الأربع أن الصين تُظهر احترامًا أكبر لدول أمريكا اللاتينية. وشهدت البرازيل هذا الأسبوع اهتمامًا خاصًا بعلاقاتها الاقتصادية المتنامية مع الصين. فعلى مدار العقود الماضية، أدى الطلب الصيني الكبير على المواد الخام البرازيلية إلى مخاوف من أن هذا الاعتماد المفرط على الصادرات قد يساهم في تراجع التصنيع المحلي في البلاد. لكن في ظل الولاية الجديدة للرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا التي بدأت عام 2023، أصبحت البرازيل أكثر حذرًا واستراتيجية في صياغة سياساتها تجاه الصين، حيث أطلقت سياسات صناعية جديدة تركز على قطاعات الطاقة النظيفة والنقل والتقنيات الصحية، وتسعى لجذب استثمارات خارجية، بما في ذلك من الصين. ومن بين استثمارات صينية جديدة في البرازيل بقيمة تقارب 5 مليارات دولار تم الإعلان عنها خلال المنتدى، عن مشروعات لإنتاج وقود طيران مستدام، وتوسعة مصنع سيارات، وشراكة لإنتاج مكونات دوائية. كما تجري مناقشات حول مشروع سكة حديد تربط بين موانئ المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ. ووفقًا لخبيرة العلاقات الدولية لاريسا واشتشولز، أصبحت مقاربة البرازيل تجاه الصين أكثر "طموحًا" مع تركيزها على التصنيع والاستفادة من التحول نحو الطاقة النظيفة. من جهته، أشار توليو كارييلو من مجلس الأعمال البرازيلي-الصيني إلى أن الاستثمارات الصينية باتت تركز على مصادر الطاقة المتجددة، وأن قطاع النفط لم يشكّل سوى أقل من 1% من الاستثمارات الصينية الجديدة في البرازيل عام 2023، في انخفاض ملحوظ مقارنة بالسنوات الماضية. aXA6IDY0LjEzNy42My43NiA= جزيرة ام اند امز GB


الأموال
منذ 3 أيام
- أعمال
- الأموال
ارتفاع أصول البنوك الصينية إلى 63.7 تريليون دولار بنهاية مارس 2025
أعلنت الهيئة الوطنية للتنظيم المالي فى الصين، ارتفاع أصول البنوك وشركات التأمين الصينية خلال الربع الأول من العام الجاري2025 وكشفت بيانات الهيئة فى بيانها الصادر اليوم السبت، ارتفاع إجمالي الأصول بالعملات المحلية والأجنبية للمؤسسات المصرفية في الصين بنهاية شهر مارس الماضى بنسبة 6.7% مقارنة بالعام الماضى 2024، لتسجل 458.3 تريليون يوان ، أى ما يعادل 63.71 تريليون دولار أميركي كما ارتفعت أصول شركات التأمين خلال الربع الأول للعام الحالى 2025، بنسبة 5.4%، لتصل إلى 37.8 تريليون يوان و أوضحت الهيئة الوكنية للتنظيم المالى فى الصين، تحقيق البنوك التجارية أرباحا صافية بقيمة مالية 565.8 مليار يوان، فى حين سجلت القروض المتعثرة نسبة 1.51% في نهاية مارس الماضى ، وذلك مقارنة بنسبتها التى سجلتها فى بداية عام 2025، والتى بلغت 1.5% ووفقا لبيانات الهيئة، سجل دخل الأقساط الأصلي لشركات التأمين الصينية خلال الربع الأول من عام 2025، إلى 2.2 تريليون يوان ، وبلغت نفقات التعويض والدفع الخاصة بشركات التأمين الصينية 827.4 مليار يوان تدابر اقتصادية صينية و أعلن بنك الشعب الصينى، فى وقت سابق، أن الصين أصدرت خلال أول أربعة أشهر من عام 2025، قروضا جديدة مقوامة باليوان بقيمة مالية بلغت 1.39 تريليون دولار ، أى ما يعادل 10.06 تريليون يوان كما خفض بنك الشعب الصينى، الأسبوع الماضى، نسبة الاحتياطي الإلزامي بـ 0.5 نقطة مئوية للمؤسسات المالية ، والتى تعد مجموعة من التدابير والتى تشمل خفض سعر الفائدة الأساسية ، و زيادة الدعم المالى عبر أدوات إعادة الإقراض الاتفاق التجارى بين الصين وأمريكا توصلت الصين وأمريكا، الاسبوع الماضى، إلى اتفاق تجارى يقضى بتعليق جزء من رسومهما الجمركية المفروضة على سلع بعضهما البعض بنسبة 115% لمدة 90 يومًا، وذلك عقب انتهاء أولى المفاوضات التجارية بينهما التى أجريت فى سويسرا وينص الاتفاق التجارى بين واشنطن وبكين، الذى دخل حيز التنفيذ بدءا من يوم الأربعاء الماضى، إلى خفض الرسوم الجمركية بين البلادين من 125% إلى 10% فقط، حيث يصل تخفيض الرسوم على البضائع الصينية إلى 30% لمدة 90 يومًا، فيما خفضت الصين الرسوم الجمركية التى فرضتها على أمريكا إلى 10% فقط لمدة 90 يوما


Amman Xchange
منذ 6 أيام
- أعمال
- Amman Xchange
قروض البنوك الصينية تتراجع بشكل حاد في أبريل
بكين: «الشرق الأوسط» تراجعت القروض المصرفية الجديدة في الصين أكثر من المتوقع في أبريل (نيسان) الماضي، حيث أدت الحرب التجارية المطولة مع الولايات المتحدة إلى تآكل إقبال السوق خلال شهر يشهد عادةً تباطؤاً في الطلب على القروض. وقدمت البنوك الصينية قروضاً جديدة باليوان بقيمة 280 مليار يوان (38.87 مليار دولار) في أبريل، وهو ما يقل عن توقعات المحللين، كما أنه ينخفض بشكل حاد عن 3.64 تريليون يوان في مارس (آذار) الماضي، وفقاً لحسابات «رويترز» المستندة إلى بيانات صادرة عن بنك الشعب الصيني. وفي استطلاع أجرته «رويترز»، توقع المحللون أن تصل قروض اليوان الجديدة في أبريل إلى 700 مليار يوان، مقارنة بـ730 مليار يوان في ذات الوقت من العام السابق. وقالت «كابيتال إيكونوميكس» في مذكرة: «استأنفت قروض البنوك تباطؤها الشهر الماضي، لكن نمو الائتمان بشكل عام استمر في التسارع على خلفية زيادة في إصدار السندات الحكومية». وأضافت: «في حين أن التيسير النقدي من شأنه أن يساعد في زيادة الطلب على الائتمان الخاص خلال الأشهر المقبلة، فإننا نتوقع فقط انتعاشاً طفيفاً». وارتفع إجمالي القروض القائمة باليوان بوتيرة سنوية منخفضة قياسية بلغت 7.2 في المائة في أبريل. وكان المحللون يتوقعون أن يظل المعدل دون تغيير عند 7.4 في المائة في مارس. ولا يقدم البنك المركزي تفاصيل شهرية، لكن «رويترز» قامت بحساب أرقام شهر أبريل بناءً على بيانات البنك المركزي للفترة من يناير (كانون الثاني) حتى أبريل الصادرة يوم الأربعاء، وأرقام فترة يناير إلى مارس التي أُعلن عنها سابقاً. وقدمت البنوك قروضاً جديدة بقيمة إجمالية بلغت 10.06 تريليون يوان في الأشهر الأربعة الأولى، بانخفاض عن 10.19 تريليون يوان في الفترة نفسها من العام الماضي. وعادةً ما يكون الإقراض بطيئاً في أبريل، حيث تُحمّله البنوك الصينية مقدماً في بداية العام لكسب عملاء متميزين وزيادة حصتها السوقية. وانكمشت قروض الأسر، بما في ذلك الرهن العقاري، بمقدار 521.6 مليار يوان في أبريل، مقارنة بارتفاع قدره 985.3 مليار يوان في مارس. بينما انخفضت قروض الشركات إلى 610 مليارات يوان من 2.84 تريليون يوان، وفقاً لحسابات «رويترز». ومع ذلك، وبشكل عام، تقوّضت ثقة المقترضين بسبب أزمة العقارات المطولة، وديون الحكومات المحلية، والضغوط الانكماشية. وفي أبريل، تصاعدت الحرب التجارية مع الولايات المتحدة، مما قلص شهية الائتمان بشكل أكبر، وزاد من حالة الحذر السائدة بين الأسر والشركات. وشهد الاقتصاد الصيني نمواً أسرع من المتوقع في الربع الأول، وحافظت الحكومة على هدف نمو يبلغ حوالي 5 في المائة هذا العام، لكن المحللين يخشون أن تُحدث الرسوم الجمركية الأميركية تحولاً حاداً في الزخم. وفي الأسبوع الماضي، كثّف البنك المركزي جهوده لتخفيف أثر المواجهة التجارية مع واشنطن، مُعلناً عن مجموعة من إجراءات التحفيز، بما في ذلك خفض أسعار الفائدة وضخ سيولة كبيرة. ومنذ ذلك الحين، أثار اجتماع بين مسؤولين أميركيين وصينيين في سويسرا يوم السبت الماضي آمالاً في تخفيف التوترات، لكن المستثمرين يخشون بطء المفاوضات في ظل استمرار المخاطر الاقتصادية العالمية. وصرحت الإدارة الأميركية يوم الاثنين بأن الجانبين اتفقا على فترة توقف لمدة 90 يوماً، تخفض بموجبها كل من واشنطن وبكين رسومهما الجمركية على الواردات. وأظهرت بيانات البنك المركزي الصادرة يوم الأربعاء نمو المعروض النقدي بنسبة 8.0 في المائة على أساس سنوي، متجاوزاً توقعات المحللين البالغة 7.3 في المائة في استطلاع أجرته «رويترز»، ونمواً بنسبة 7.0 في المائة في مارس. وشهد إجمالي التمويل الاجتماعي القائم، وهو مقياس عام للائتمان والسيولة في الاقتصاد، نمواً بنسبة 8.7 في المائة مقارنةً بالعام السابق، متسارعاً من ارتفاع بنسبة 8.4 في المائة في مارس، ومسجلاً أعلى مستوى له في 13 شهراً. وساهم إصدار المزيد من السندات الحكومية بهدف تعزيز الاقتصاد في نمو الإجمالي. ويشمل إجمالي التمويل الاجتماعي القائم أشكالاً من التمويل خارج الميزانية العمومية، موجودة خارج نظام الإقراض المصرفي التقليدي، مثل الاكتتابات العامة الأولية، والقروض من شركات الائتمان، ومبيعات السندات.


البوابة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
5.6 % ارتفاعا في التجارة الخارجية الصينية في أبريل
ارتفع إجمالي واردات وصادرات الصين من السلع المقومة باليوان بنسبة 5.6 في المئة على أساس سنوي في أبريل الماضي. وأظهرت بيانات أصدرتها الهيئة العامة الصينية للجمارك اليوم، الجمعة، أن صادرات البلاد من السلع ارتفعت خلال أبريل الماضي بنسبة 9.3 في المئة على أساس سنوي لتصل إلى 2.27 تريليون يوان (حوالي 314 مليار دولار)، بينما ارتفعت الواردات بنسبة 0.8 في المئة على أساس سنوي لتصل إلى 1.57 تريليون يوان. صادرات الصين وأوضحت، وفقًا لوكالة "شينخوا" الصينية، أنه في الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري ارتفع إجمالي واردات وصادرات الصين من السلع المقومة باليوان بنسبة 2.4 في المئة ليصل إلى 14.14 تريليون يوان. وارتفعت صادرات الصين بنسبة 7.5 في المئة لتصل إلى 8.39 تريليون يوان، بينما انخفضت الواردات بنسبة 4.2 في المئة لتصل إلى 5.75 تريليون يوان.