أحدث الأخبار مع #باميلا_سميث


الميادين
منذ 11 ساعات
- سياسة
- الميادين
مقتل موظفَين في سفارة الاحتلال الإسرائيلي في واشنطن بعملية إطلاق نار
أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأميركي، كريستي نويم، مقتل موظَفَين اثنين في سفارة الاحتلال الإسرائيلي قرب المتحف اليهودي في العاصمة واشنطن، اليوم الخميس. وأفادت وسائل إعلام أميركية عن مصادر أمنية أنّ الشخصين الذين تعرضا لإطلاق نار قرب المتحف مرتبطان بالسفارة الإسرائيلية. وادعى الإعلام الأميركي والإسرائيلي بأنّ مُطلق النار على موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن كان "يرتدي كوفية وصرخ: الحرية لفلسطين". بدورها، قالت رئيسة شرطة واشنطن، باميلا سميث، إنّ المشبه به في إطلاق النار هو إلياس رودريغيز البالغ من العمر 30 عاماً من ولاية شيكاغو. 21 أيار 21 أيار وأضافت سميث أنّه تمّ اعتقال المشتبه به في مكان الحادث، ويجري استجوابه من قبل الشرطة، وفق ما نقل شبكة "abc news" الأميركية. لحظة إلقاء القبض على المشتبه به في عملية إطلاق النار، التي أسفرت عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية، قرب المتحف اليهودي في العاصمة واشنطن.. #الميادين الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية بأنه "مروع"، في منشور على منصة "تروث سوشيل". وزعم أنّه "يجب أن تتوقف هذه الجرائم المروعة في واشنطن، والتي من الواضح أن دوافعها معاداة السامية، الآن!"، مدعياً أن "الكراهية والتطرف ليس لهما مكان في الولايات المتحدة". وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، تعهّد بـ"تعقّب المسؤولين وتقديهم للعدالة"، على حدّ تعبيره.


الجزيرة
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
مقتل موظفين بسفارة إسرائيل بواشنطن وترامب يصنف الحادث ضمن معاداة السامية
قتل موظفان في السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن مساء أمس الأربعاء (بالتوقيت المحلي) في حادث صنفه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضمن "معاداة السامية". وتعرض الموظفان، وهما رجل وامرأة، لإطلاق النار ولقيا حتفهما في منطقة قريبة من المتحف الذي كان يستضيف في ذلك الوقت حفل استقبال الدبلوماسيين الشباب نظمته اللجنة الأميركية اليهودية. وقالت شرطة العاصمة واشنطن إن مطلق النار يدعى إلياس رودريغيز ويبلغ من العمر 30 عاما، وأوضحت أن سجله يخلو من أي سوابق معروفة تجعله محل مراقبة من قبل أجهزة إنفاذ القانون. وقالت قائدة شرطة واشنطن باميلا سميث إن مطلق النار صرخ "الحرية لفلسطين" أثناء إلقاء القبض عليه عقب الهجوم، مؤكدة عدم وصول "أي معلومات استخباراتية بشأن عمل إرهابي أو جريمة كراهية في المدينة". ونشر الرئيس الأميركي تعزية لأسرتي الضحتين، وقال عبر منصة تروث سوشيال "إطلاق النار يعزى إلى معاداة السامية.. يجب أن تنتهي فورا جرائم القتل المروعة في واشنطن والتي بنيت بلا شك على معاداة السامية.. لا مكان للكراهية والتطرف في الولايات المتحدة ومن المحزن حدوث مثل هذه الأمور". وتوالت ردود الفعل على الحادث، إذ وصف مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون إطلاق النار بأنه "عمل إرهابي معاد للسامية". وكتب دانون على موقع إكس "إيذاء الدبلوماسيين والجالية اليهودية يتجاوز الخط الأحمر. ونحن على ثقة بأن السلطات الأميركية ستتخذ إجراءات صارمة ضد المسؤولين عن هذا العمل الإجرامي". وقال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ إن الحادث "ينم عن كراهية ومعاداة للسامية أودى بحياة موظفين بالسفارة الإسرائيلية". ووصف وزير الخارجية الأميركي مارك روبيو ما جرى بأنه "فعل وقح من العنف الجبان والمعادي للسامية" وتعهد بملاحقة المسؤرولين عن الحادث وتقديمهم للعدالة.