logo
#

أحدث الأخبار مع #بانغ

من الهند إلى تونس: عيد الألوان يغسل الحزن بالفرح
من الهند إلى تونس: عيد الألوان يغسل الحزن بالفرح

تونسكوب

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • تونسكوب

من الهند إلى تونس: عيد الألوان يغسل الحزن بالفرح

يُعد ، المعروف أيضًا باسم " هولي" (Holi) ، واحدًا من أشهر المهرجانات التقليدية في الثقافة الهندية، وهو احتفال مليء بالبهجة والبهارات والألوان الزاهية التي ترمز إلى التجدد والانتصار على الشر، ويُقام عادة في بداية فصل الربيع ، تحديدًا في مارس من كل عام. أصل العيد وجذوره الدينية يعود أصل عيد الألوان إلى الديانة الهندوسية ، حيث يُحتفل به تكريمًا لانتصار الخير على الشر، وتحديدًا تكريمًا للإله "كريشنا" و"رادا". كما يُستمد معناه من الأسطورة التي تحكي عن "هوليكا"، المرأة الشريرة التي حاولت إحراق الصبي "برهلاد" المؤمن، فاحترقت هي ونجا هو، في إشارة إلى انتصار الإيمان والخير. طقوس الاحتفال ما يميز هذا العيد هو استخدام مساحيق الألوان الزاهية التي تُلقى في الهواء أو تُرش على الأصدقاء والعائلة في الشوارع والساحات. الأطفال والكبار يتشاركون الألعاب، والموسيقى التقليدية تُسمع في كل مكان، فيما تُقدَّم أطباق خاصة مثل "غوجيا" و"ثال"، وتُشرب مشروبات مميزة كـ"بانغ". تشمل مظاهر الاحتفال أيضًا: -إشعال النار في الليلة التي تسبق العيد (تُعرف بـ"هوليكا دهان") كرمز لحرق الشر. -الرقصات الشعبية والغناء الجماعي. -تبادل التهاني والتسامح وعودة العلاقات المقطوعة. رمزية الألوان كل لون له دلالة في هذا العيد: الأحمر: الحب والخصوبة. الأخضر: بداية جديدة. الأصفر: السعادة والازدهار. الأزرق: الإله كريشنا، رمز الحماية والمحبة. انتشار عالمي رغم أن عيد هولي له أصول هندوسية، فقد أصبح حدثًا عالميًا يُحتفل به في كثير من دول العالم، بما في ذلك أوروبا وأمريكا والدول العربية، حيث تُنظم مهرجانات مشابهة تحت مسمى " مهرجان الألوان" ، ويُشارك فيه الناس من مختلف الخلفيات الدينية والثقافية احتفاءً بالحياة والوحدة. عيد الألوان... أكثر من مجرد احتفال إنه يوم تتلاشى فيه الفروق الاجتماعية والطبقية والدينية، حيث يذوب الجميع في فرحة جماعية مبهجة، يتشاركون فيها الأمل، والتجدد، والمحبة. عادةً ما يُقام مهرجان الألوان في تونس خلال فصل الربيع ، غالبًا في شهري مارس أو أبريل ، ليتزامن مع تاريخ الاحتفال به في الهند (حوالي منتصف مارس)، لكن المهرجان في تونس لا يرتبط بيوم محدد، بل يتغيّر موعده من سنة إلى أخرى حسب الجهة المنظمة. كيف تعرف موعده؟ يتم الإعلان عن الحدث عبر: -منصات بيع التذاكر .

جندي أمريكي يعترف بالتخطيط لمهاجمة قاعدة بحرية انتقاما لـ"سليماني"
جندي أمريكي يعترف بالتخطيط لمهاجمة قاعدة بحرية انتقاما لـ"سليماني"

سرايا الإخبارية

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

جندي أمريكي يعترف بالتخطيط لمهاجمة قاعدة بحرية انتقاما لـ"سليماني"

سرايا - اعترف عنصر سابق في البحرية الأمريكية، بالتخطيط لمهاجمة قاعدة بحرية في منطقة البحيرات العظمى في شمال "إلينوي" في الولايات المتحدة عام 2022، انتقاما لاغتيال قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني. وجاء هذا الاعتراف ضمن اتفاقية الإقرار بالذنب التي كشف عنها، ويدعى الجندي الأمريكي شوانيو هاري بانغ (38 عاما)، وابتكر خطة تضم جهات إيرانية لشن هجوم ضد الولايات المتحدة انتقاما لمقتل قاسم سليماني، خلال غارة أمريكية عام 2020. وفي نوفمبر/ تشرين الثاني، أقر بانغ بأنه مذنب أمام محكمة فيدرالية في شيكاغو بتهمة التآمر ومحاولة إيذاء وتدمير مقتنيات الدفاع الوطني ومباني الدفاع الوطني ومرافق الدفاع الوطني، وتحديداً القاعدة البحرية في منطقة البحيرات الكبرى، بقصد الإضرار بالدفاع الوطني للولايات المتحدة والتدخل فيه وعرقلته، حسبما ذكرت وزارة العدل في بيان صحفي. والتحق بانغ بالبحرية الأمريكية وبدأ تدريبه في المحطة البحرية بالبحيرات العظمى في فبراير 2022 تقريبًا، وفقًا لوثائق المحكمة، ويواجه عقوبة قصوى تصل إلى 20 عاما في السجن. وقالت وزارة العدل إنه يُزعم أن بانغ تواصل في عام 2021 مع شخص في كولومبيا بشأن إمكانية مساعدته في خطته، ووفقًا لسجلات المحكمة، اتصل موظف سري من مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) متنكرًا بأنه تابع للقوات المسلحة الإيرانية في وقت لاحق بالشخص الموجود في كولومبيا بشأن شن هجوم، وقام هذا الشخص بتوصيل الموظف ببانغ، الذي كان متمركزًا في ذلك الوقت في عام 2022 في القاعدة البحرية في منطقة البحيرات الكبرى. ثم كشف بانغ مع الفرد في كولومبيا خطة الأهداف المحتملة للهجوم، بما في ذلك القاعدة ومواقع أخرى في منطقة شيكاغو، وذكرت سجلات المحكمة أن بانغ والشخص الموجود في كولومبيا اتفقا على مساعدة موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي السري ورفاقه في شن هجوم في الولايات المتحدة. كما تبادلا رسائل ناقشا فيها المطالبة بدفع مليون دولار مقابل مساعدتهما في المؤامرة، بحسب الوثائق. وقالت وزارة العدل إنه بعد ذلك، في خريف عام 2022، التقى بانغ في ثلاث مناسبات بأحد الأفراد السريين، وخلال اجتماعات في ليك بلاف، إلينوي - مع تحول المؤامرة إلى هجوم على المحطة البحرية - عرض بانغ صورًا ومقاطع فيديو على هاتفه لمواقع متعددة داخل القاعدة البحرية، وسأل بانغ موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي السري عما إذا كان "يبحث عن أقصى قدر من الضرر"، فأجاب الموظف أنه كان كذلك. وتقول وثائق المحكمة إنه بعد أن طلب منه موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي، وافق بانغ أيضًا على توفير زيين عسكريين أمريكيين ليرتديهما العملاء داخل القاعدة أثناء الهجوم، وهاتف خلوي يمكن استخدامه كمفجر، وأعطى موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي لبانغ 2000 دولار في المقابل. وخلال اجتماع في أكتوبر، أعطى موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي لبانغ مبلغ 3000 دولار كدفعة مقابل مساعدة بانغ والشخص الآخر في العملية، وأرسل بانغ للفرد مبلغ 1000 دولار من أصل 3000 دولار كان قد تلقاها، وفقًا لوثائق المحكمة.

'عسكري أمريكي شارك في مخطط الانتقام لقاسم سليماني!
'عسكري أمريكي شارك في مخطط الانتقام لقاسم سليماني!

ساحة التحرير

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

'عسكري أمريكي شارك في مخطط الانتقام لقاسم سليماني!

'عسكري أمريكي شارك في مخطط الانتقام لقاسم سليماني'..السلطات الأمريكية تكشف التهم والتفاصيل المزعومة أقر شوانيو هاري بانغ، وهو عسكري سابق في البحرية الأمريكية، بالذنب في مخطط شارك فيه عام 2022 لمهاجمة القاعدة البحرية 'غريت ليكس' في الضواحي الشمالية لمدينة شيكاغو الأمريكية. 'عسكري أمريكي شارك في مخطط الانتقام لقاسم سليماني'..السلطات الأمريكية تكشف التهم والتفاصيل المزعومة وزعم شوانيو أن تنفيذ هذا المخطط كان بالنيابة عن الحرس الثوري الإيراني انتقاما لمقتل قائد فيلق القدس السابق في الحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني، الذي اغتيل في غارة جوية أمريكية عام 2020 في العراق، وذلك وفقا لاتفاقية الإقرار بالذنب التي تم الكشف عنها الخميس. وقد أقر شوانيو هاري بانغ، 38 عاما، بذنبه في التآمر ومحاولة إلحاق الضرر عمدا بمقتنيات الدفاع الوطني ومبانيه ومرافقه، وعرقلة الدفاع الوطني للولايات المتحدة. وانتقل بانغ، وهو مواطن أمريكي متجنس ولد في الصين، إلى الولايات المتحدة عام 1998، والتحق بالبحرية الأمريكية عام 2022، وكان متمركزا في القاعدة البحرية 'غريت ليكس' للتدريب. وتم اتهامه بالمخطط المزعوم عام 2022، وأقر بالذنب في نوفمبر في محكمة فيدرالية في شيكاغو، فيما تم الكشف عن التهم واتفاقية الإقرار بالذنب يوم الخميس. وفقا للتهم، بحث بانغ تهريب البولونيوم المشع إلى الولايات المتحدة لتعزيز المخطط، والتقط صورا ومقاطع فيديو للمراقبة من الخارج والداخل لقاعدة 'غريت ليكس'، ووافق على توفير زيين عسكريين وهاتف محمول يمكن استخدامه كمفجر لجهاز التفجير. وحسب سجلات المحكمة، بدأ مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) التحقيق مع بانغ في صيف عام 2021، عندما تواصل مع فرد في كولومبيا بشأن تنفيذ هجوم محتمل على الولايات المتحدة للانتقام لمقتل قاسم سليماني. واتصل موظف سري في مكتب التحقيقات الفيدرالي، متنكرا في هيئة تابع لفيلق القدس، بالفرد في كولومبيا في شأن تنفيذ هجوم، ووضع الفرد موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي على اتصال مع بانغ، الذي كان متمركزا في ذلك الوقت في القاعدة البحرية في منطقة البحيرات العظمى. وبحث بانغ لاحقا الأهداف المحتملة للهجوم مع موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي، وشارك صورا ومقاطع فيديو لمواقع الهجوم المحتملة، بما في ذلك المحطة البحرية في البحيرات العظمى.، كما شارك بانغ صورا للمحطة البحرية مع الفرد من كولومبيا، الذي شاركها بدوره مع موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي السري، حسب ما جاء في الوثائق الأمريكية. وفي خريف عام 2022، التقى بانغ بشخص آخر يتعاون سرا مع مكتب التحقيقات الفيدرالي، بما في ذلك اجتماع واحد خارج مركز Ogilvie' Transportation' في وسط مدينة شيكاغو، واجتماعان في محطة قطار في ضاحية 'Lake Bluff' الشمالية. وفي اجتماع عقد في 8 أكتوبر 2022 في بحيرة بلاف، بحث بانغ استهداف جسر شارع ميشيغان، قائلا للمتعاون: 'أنتم تبحثون عن أقصى قدر من الضرر، أليس كذلك؟' وبعد أن أكد المتعاون أن هذا هو المطلوب، وأعطاه 3000 دولار نقدا لتغطية نفقات المراقبة التي أجراها، وطلب منه الحصول على زيين رسميين للمساعدة على إدخال العملاء إلى المحطة البحرية في البحيرات العظمى لتنفيذ الهجوم. ويُزعم أن بانغ أرسل 1000 دولار من العملات المشفرة إلى الفرد من كولومبيا، واتفق الاثنان على المطالبة بمزيد من المال في المستقبل لأنهما كما بدا كانا على وشك تنفيذ الهجوم فعلا. وفي 15 أكتوبر 2022، أعطى بانغ للمتعاون زيين عسكريين أمريكيين وهاتفا محمولا 'ليتم استخدامه في اختبار الصاعق'، وأعطى المتعاون بانغ 2000 دولار أخرى. وكجزء من صفقة الإقرار بالذنب، اعترف بانغ بأنه ناقش مع الشخص الكولومبي دفع مبلغ مليون دولار مقابل مساعدته في مخطط مهاجمة القاعدة البحرية. ومن غير الواضح متى تم احتجاز بانغ، أو لماذا تم إبقاء هذه القضية سرية لأكثر من عامين. جدير بالذكر أن صاروخين من طراز 'هيل فاير' استهدفا في 3 يناير 2020 موكب قائد قوة القدس في حرس الثورة الإيراني، الفريق قاسم سليماني، ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، أبي مهدي المهندس، قرب مطار بغداد الدولي. وفي مطلع عام 2023، كشف القضاء الإيراني عدد الدول التي شاركت في اغتيال سلیماني، وحدد 125 متهما ومشتبها به، وهم عناصر في هيكل الإدارة الأمريكية. وفي 3 يناير 2023، أكد وزير الخارجية الإيراني الراحل حسين أمير عبد اللهيان أن 'وزارة الخارجية والسلطة القضائية تواصلان ملاحقة من اغتالوا الشهيد قاسم سليماني ورفاقه في مطار بغداد'، وقال: 'قبل ثلاثة أعوام، في مثل هذا اليوم، ارتكب رئيس الولايات المتحدة (دونالد ترامب) العاجز وفريقه عملا شنيعا يتعارض مع القوانين الدولية، وهو (ترامب) من أكبر المتشدقين الزائفين بالقوانين الدولية والتزامها'. المصدر: cbsnews + RT 28.02.2025

"عسكري أمريكي شارك في مخطط الانتقام لقاسم سليماني"..السلطات الأمريكية تكشف التهم والتفاصيل المزعومة
"عسكري أمريكي شارك في مخطط الانتقام لقاسم سليماني"..السلطات الأمريكية تكشف التهم والتفاصيل المزعومة

روسيا اليوم

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

"عسكري أمريكي شارك في مخطط الانتقام لقاسم سليماني"..السلطات الأمريكية تكشف التهم والتفاصيل المزعومة

إقرأ المزيد الاستخبارات الأمريكية: إيران مصممة على الثأر لمقتل سليماني وزعم شوانيو أن تنفيذ هذا المخطط كان بالنيابة عن الحرس الثوري الإيراني انتقاما لمقتل قائد فيلق القدس السابق في الحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني، الذي اغتيل في غارة جوية أمريكية عام 2020 في العراق، وذلك وفقا لاتفاقية الإقرار بالذنب التي تم الكشف عنها الخميس. وقد أقر شوانيو هاري بانغ، 38 عاما، بذنبه في التآمر ومحاولة إلحاق الضرر عمدا بمقتنيات الدفاع الوطني ومبانيه ومرافقه، وعرقلة الدفاع الوطني للولايات المتحدة. وانتقل بانغ، وهو مواطن أمريكي متجنس ولد في الصين، إلى الولايات المتحدة عام 1998، والتحق بالبحرية الأمريكية عام 2022، وكان متمركزا في القاعدة البحرية "غريت ليكس" للتدريب. وتم اتهامه بالمخطط المزعوم عام 2022، وأقر بالذنب في نوفمبر في محكمة فيدرالية في شيكاغو، فيما تم الكشف عن التهم واتفاقية الإقرار بالذنب يوم الخميس. وفقا للتهم، بحث بانغ تهريب البولونيوم المشع إلى الولايات المتحدة لتعزيز المخطط، والتقط صورا ومقاطع فيديو للمراقبة من الخارج والداخل لقاعدة "غريت ليكس"، ووافق على توفير زيين عسكريين وهاتف محمول يمكن استخدامه كمفجر لجهاز التفجير. ويُحتجز بانغ دون كفالة، ويواجه عقوبة تصل إلى 20 عاما في السجن عندما سيُحكم عليه في 27 مايو. وحسب سجلات المحكمة، بدأ مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) التحقيق مع بانغ في صيف عام 2021، عندما تواصل مع فرد في كولومبيا بشأن تنفيذ هجوم محتمل على الولايات المتحدة للانتقام لمقتل قاسم سليماني. واتصل موظف سري في مكتب التحقيقات الفيدرالي، متنكرا في هيئة تابع لفيلق القدس، بالفرد في كولومبيا في شأن تنفيذ هجوم، ووضع الفرد موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي على اتصال مع بانغ، الذي كان متمركزا في ذلك الوقت في القاعدة البحرية في منطقة البحيرات العظمى. وبحث بانغ لاحقا الأهداف المحتملة للهجوم مع موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي، وشارك صورا ومقاطع فيديو لمواقع الهجوم المحتملة، بما في ذلك المحطة البحرية في البحيرات العظمى.، كما شارك بانغ صورا للمحطة البحرية مع الفرد من كولومبيا، الذي شاركها بدوره مع موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي السري، حسب ما جاء في الوثائق الأمريكية. بالإضافة إلى ذلك، يُزعم أن بانغ بحث مسألة الهجوم على منحوتة "Cloud Gate" في Millennium Park، والمعروفة باسم "The Bean"، بالإضافة إلى جسر "Michigan Avenue" في وسط مدينة شيكاغو. وفي خريف عام 2022، التقى بانغ بشخص آخر يتعاون سرا مع مكتب التحقيقات الفيدرالي، بما في ذلك اجتماع واحد خارج مركز Ogilvie" Transportation" في وسط مدينة شيكاغو، واجتماعان في محطة قطار في ضاحية "Lake Bluff" الشمالية. وفي اجتماع عقد في 8 أكتوبر 2022 في بحيرة بلاف، بحث بانغ استهداف جسر شارع ميشيغان، قائلا للمتعاون: "أنتم تبحثون عن أقصى قدر من الضرر، أليس كذلك؟" وبعد أن أكد المتعاون أن هذا هو المطلوب، وأعطاه 3000 دولار نقدا لتغطية نفقات المراقبة التي أجراها، وطلب منه الحصول على زيين رسميين للمساعدة على إدخال العملاء إلى المحطة البحرية في البحيرات العظمى لتنفيذ الهجوم. ويُزعم أن بانغ أرسل 1000 دولار من العملات المشفرة إلى الفرد من كولومبيا، واتفق الاثنان على المطالبة بمزيد من المال في المستقبل لأنهما كما بدا كانا على وشك تنفيذ الهجوم فعلا. وفي 15 أكتوبر 2022، أعطى بانغ للمتعاون زيين عسكريين أمريكيين وهاتفا محمولا "ليتم استخدامه في اختبار الصاعق"، وأعطى المتعاون بانغ 2000 دولار أخرى. وكجزء من صفقة الإقرار بالذنب، اعترف بانغ بأنه ناقش مع الشخص الكولومبي دفع مبلغ مليون دولار مقابل مساعدته في مخطط مهاجمة القاعدة البحرية. ومن غير الواضح متى تم احتجاز بانغ، أو لماذا تم إبقاء هذه القضية سرية لأكثر من عامين. جدير بالذكر أن صاروخين من طراز "هيل فاير" استهدفا في 3 يناير 2020 موكب قائد قوة القدس في حرس الثورة الإيراني، الفريق قاسم سليماني، ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، أبي مهدي المهندس، قرب مطار بغداد الدولي. وفي مطلع عام 2023، كشف القضاء الإيراني عدد الدول التي شاركت في اغتيال سلیماني، وحدد 125 متهما ومشتبها به، وهم عناصر في هيكل الإدارة الأمريكية. وفي 3 يناير 2023، أكد وزير الخارجية الإيراني الراحل حسين أمير عبد اللهيان أن "وزارة الخارجية والسلطة القضائية تواصلان ملاحقة من اغتالوا الشهيد قاسم سليماني ورفاقه في مطار بغداد"، وقال: "قبل ثلاثة أعوام، في مثل هذا اليوم، ارتكب رئيس الولايات المتحدة (دونالد ترامب) العاجز وفريقه عملا شنيعا يتعارض مع القوانين الدولية، وهو (ترامب) من أكبر المتشدقين الزائفين بالقوانين الدولية والتزامها". المصدر: cbsnews + RT

جندي أمريكي حاول استهداف قاعدة بحرية انتقاماً لمقتل سليماني.. ما قصته؟
جندي أمريكي حاول استهداف قاعدة بحرية انتقاماً لمقتل سليماني.. ما قصته؟

شفق نيوز

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

جندي أمريكي حاول استهداف قاعدة بحرية انتقاماً لمقتل سليماني.. ما قصته؟

شفق نيوز/ اعترف عنصر سابق بالبحرية الأمريكية بأنه مذنب في تهمة التخطيط لمهاجمة قاعدة بحرية في منطقة البحيرات العظمى في شمال إلينوي بأمريكا في عام 2022، انتقاما لمقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، وفقًا لاتفاقية الإقرار بالذنب التي تم الكشف عنها اليوم الجمعة. ويُزعم أن شوانيو هاري بانغ البالغ من العمر 38 عامًا، ابتكر خطة تضم جهات إيرانية لشن هجوم ضد الولايات المتحدة للانتقام لمقتل قاسم سليماني، وهو جنرال في الحرس الثوري الإسلامي الذي قُتل في غارة جوية أمريكية عام 2020، وفقًا لوثائق المحكمة، وتم تصنيف الحرس الثوري الإسلامي كمنظمة إرهابية أجنبية من قبل الولايات المتحدة في عام 2019. وفي تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، أقر بانغ بأنه مذنب أمام محكمة فيدرالية في شيكاغو بتهمة التآمر ومحاولة إيذاء وتدمير مقتنيات الدفاع الوطني ومباني الدفاع الوطني ومرافق الدفاع الوطني - وتحديداً القاعدة البحرية في منطقة البحيرات الكبرى - بقصد الإضرار بالدفاع الوطني للولايات المتحدة والتدخل فيه وعرقلته، حسبما ذكرت وزارة العدل في بيان صحفي، الخميس. والتحق بانغ بالبحرية الأمريكية وبدأ تدريبه في المحطة البحرية بالبحيرات العظمى في شباط/ فبراير 2022 تقريبًا، وفقًا لوثائق المحكمة. وقالت وزارة العدل إنه يُزعم أن بانغ تواصل في عام 2021 مع شخص في كولومبيا بشأن إمكانية مساعدته في خطته، ووفقًا لسجلات المحكمة، اتصل موظف سري من مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) متنكرًا بأنه تابع للقوات المسلحة الإيرانية في وقت لاحق بالشخص الموجود في كولومبيا بشأن شن هجوم، وقام هذا الشخص بتوصيل الموظف ببانغ، الذي كان متمركزًا في ذلك الوقت في عام 2022 في القاعدة البحرية في منطقة البحيرات الكبرى. ثم كشف بانغ مع الفرد في كولومبيا خطة الأهداف المحتملة للهجوم، بما في ذلك القاعدة ومواقع أخرى في منطقة شيكاغو، وذكرت سجلات المحكمة أن بانغ والشخص الموجود في كولومبيا اتفقا على مساعدة موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي السري ورفاقه في شن هجوم في الولايات المتحدة. كما تبادلا رسائل ناقشا فيها المطالبة بدفع مليون دولار مقابل مساعدتهما في المؤامرة، بحسب الوثائق. وقالت وزارة العدل إنه بعد ذلك، في خريف عام 2022، التقى بانغ في ثلاث مناسبات بأحد الأفراد السريين، وخلال اجتماعات في ليك بلاف، إلينوي - مع تحول المؤامرة إلى هجوم على المحطة البحرية - عرض بانغ صورًا ومقاطع فيديو على هاتفه لمواقع متعددة داخل القاعدة البحرية، وسأل بانغ موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي السري عما إذا كان "يبحث عن أقصى قدر من الضرر"، فأجاب الموظف أنه كان كذلك. وتقول وثائق المحكمة إنه بعد أن طلب منه موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي، وافق بانغ أيضًا على توفير زيين عسكريين أمريكيين ليرتديهما العملاء داخل القاعدة أثناء الهجوم، وهاتفًا خلويًا يمكن استخدامه كمفجر، وأعطى موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي لبانغ 2000 دولار في المقابل. وخلال اجتماع في تشرين الأول/ أكتوبر 2024، أعطى موظف مكتب التحقيقات الفيدرالي لبانغ مبلغ 3000 دولار كدفعة مقابل مساعدة بانغ والشخص الآخر في العملية، وأرسل بانغ للفرد مبلغ 1000 دولار من أصل 3000 دولار كان قد تلقاها، وفقًا لوثائق المحكمة، التي أكدت أيضاً أن بانغ يواجه عقوبة قصوى تصل إلى 20 عاما في السجن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store