logo
#

أحدث الأخبار مع #باولو_سيرجيو

مدرب الأخدود: وضعنا صعب... سنقاتل
مدرب الأخدود: وضعنا صعب... سنقاتل

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 أيام

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

مدرب الأخدود: وضعنا صعب... سنقاتل

أعرب البرتغالي باولو سيرجيو، المدير الفني لفريق الأخدود، عن حزنه بعد الخسارة أمام الفيحاء، مؤكداً أن فريقه لا يزال متمسكاً بالأمل في البقاء، رغم صعوبة المهمة بعد خسارة جديدة في صراع الهبوط بالدوري السعودي للمحترفين. وقال سيرجيو في المؤتمر الصحافي عقب نهاية اللقاء: «عملنا على إعداد خطة جيدة لمواجهة الفيحاء، وأتيحت لنا أربع فرص محققة للتسجيل، لكن للأسف لم نستثمرها كما يجب». وخسر الأخدود مباراته أمام الفيحاء بهدفين دون رد، ليتجمد رصيد الفريق عند 28 نقطة في المركز قبل الأخير، في وقت بلغ فيه الفيحاء النقطة رقم 36 ليضمن البقاء. وأضاف مدرب الأخدود: «سوف نقاتل في المواجهتين المقبلتين من أجل النادي، سنحارب حتى آخر يوم في الموسم. صحيح أن الخسارة اليوم صعّبت وضعنا، لكنها لم تُنهِ كل شيء، لا يزال هناك أمل». من جانبه، أكد البرتغالي بيدرو إيمانويل، مدرب الفيحاء، أن فريقه تعامل بهدوء وصبر مع مجريات اللقاء، ونجح في تحقيق فوز مستحق. وقال إيمانويل في المؤتمر الصحافي: «كانت مباراة مهمة للفريقين، وتتطلب الكثير من التركيز والصبر. توقعت أن يلجأ الأخدود إلى أسلوب دفاعي مكثف، نظراً لحساسية موقفه في جدول الترتيب». وتابع: «استحوذنا على أغلب فترات اللقاء، ونجحنا في استغلال الفرص المتاحة في الوقت الحاسم. سجلنا هدفين في الدقائق الأخيرة، وكانت نتيجة عادلة لنا». وطالب إيمانويل جماهير النادي بالدعم والمساندة، وقال: «أشكرهم على حضورهم الفاعل والمؤثر، وندعوهم لمساندة الفريق على هذا الملعب أمام الشباب في الجولة الأخيرة». وختم مدرب الفيحاء تصريحه بالقول: «حققنا ثلاث نقاط في غاية الأهمية، وبلغنا الهدف الذي كنا نخطط له، وهو الوصول إلى النقطة 36، مما يعزز موقفنا في الترتيب ويمنحنا دفعة معنوية كبيرة قبل ختام الموسم».

الرائد أول المغادرين "رسميًّا" قبل النهاية بـ3 جولات من "دوري روشن".. تعرَّف على حسابات الهبوط
الرائد أول المغادرين "رسميًّا" قبل النهاية بـ3 جولات من "دوري روشن".. تعرَّف على حسابات الهبوط

صحيفة سبق

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة سبق

الرائد أول المغادرين "رسميًّا" قبل النهاية بـ3 جولات من "دوري روشن".. تعرَّف على حسابات الهبوط

تدخل 9 فِرق حسابيًّا في دائرة الهبوط، وذلك قبل نهاية الدوري بـ 3 جولات من منافسات دوري روشن السعودي للمحترفين لموسم 2024/ 25. ووفقًا لموقع دوري روشن الإلكتروني، لا يزال الرياض (38 نقطة) لم يأمن بقاءه في الدوري بشكل تام، بالرغم من انتصاره على الخليج 2-1 في الجولة الماضية، وإن كانت احتمالية هبوطه ضئيلة للغاية، وتعتمد على انتصار العروبة في مواجهاته الثلاث المتبقية أمام الخليج والقادسية والتعاون، مشروطة في المقام الأول بخسارة الرياض في المواجهات الثلاث المتبقية أمام الشباب والتعاون والأهلي، ثم تأتي حسابات أخرى ممكنة على الورق، تُحقق فيها فِرق الخليج وضمك والخلود والفتح والفيحاء 40 نقطة فأكثر، مع خسارة الأخدود مباراتَيْه أمام الفيحاء والخليج. هكذا يبدو هبوط الرياض مترابطًا بنتائج مختلفة، يندر حدوثها دفعة واحدة، وخصوصًا أن الرياض تفوق في المواجهات المباشرة على فِرق الوحدة والأخدود والفتح والخلود والخليج. ويُعد الرياض أكثر الفرق في دائرة الهبوط المرشحة لضمان البقاء دون تأثير مباشر بإضافة النقاط، إنما بمواجهات بقية المنافسين. وتتضاءل فرص الحظوظ في البقاء كلما نزلنا إلى أسفل الترتيب؛ إذ يتبقى مقعدان في سُلَّم الترتيب لمرافقة الرائد الذي هبط بعد خسارته من ضمك في الجولة الماضية، ويتأكد احتلاله المركز (الأخير) في حال خسارته المواجهة المقبلة أمام الاتحاد. بذل البرتغالي باولو سيرجيو، مدرب الأخدود، جهدًا كبيرًا واضحًا؛ لإخراج فريقه من المركز الـ 17 (قبل الأخير) حين استلم المهمة قبل الجولات التسع الأخيرة. وحقق الأخدود التعادل مع الاتحاد، ثم الانتصار على الأهلي والعروبة والخلود، ونال أيضًا نقطتَي تعادل من التعاون والشباب. وبعدما تقدم الفريق للمركز الـ 15 تعرض لخسارتين موجعتين أمام الوحدة 1-2، والنصر 0-9 تواليًا؛ فعاد الفريق من حيث صعد إلى المركز قبل الأخير. وبعد الخسارة المدوية من النصر أبدى سيرجيو نفسه استغرابه من الخسارة بتلك النتيجة الثقيلة من النصر، وقال إنه كان يعلم أن الانتصار صعب على فريق النصر، لكنه لم يكن ينتظر أو يتوقع خسارة بهذا الحجم. وسيخوض الأخدود مبارياته المتبقية أمام الفيحاء والرائد والخليج. وأقصى حد نقطي ممكن أمام الأخدود يبلغ 37 نقطة في حال فوزه على منافسيه الثلاثة. وسيضع الأخدود في اعتباره أهمية الفوز على الفيحاء والخليج بفارق أكثر من هدف؛ لكسب أفضلية المواجهات المباشرة إذا لزم الأمر؛ بسبب خسارة الأخدود مباراتَي الذهاب أمام الفريقين بالنتيجة نفسها 1-2. ولم يتفوق الأخدود في المواجهات المباشرة سوى على العروبة حتى الآن بين المنافسين في تجنب خطر الهبوط. ومعنى ذلك أن الأخدود بحاجة إلى أن يُسقط أحد الفرق التي تتبوأ المراكز من العاشر حتى الخامس عشر خلفه، مع تفوقه على العروبة أو تعادله معه نقطيًّا، والاعتماد على المواجهات المباشرة في ترجيح كفته. عمليًّا، يحتاج الأخدود لفوز واحد على الأقل مع تعادل واحد على الأقل لتحقيق 4 نقاط شريطة أن يخسر الوحدة مبارياته الثلاث، وأن لا يضيف العروبة أكثر من نقطتين إلى رصيده؛ لتحقيق البقاء بفارق الأهداف الإجمالي (مع الوحدة)، وأفضلية المواجهات المباشرة مع العروبة. يواجه العروبة في الجولات الثلاث المقبلة فِرق الخليج والقادسية والتعاون. وانتهت مباراة الخليج والعروبة في الدور الأول لمصلحة الخليج 3-0. وتبدو مهمة العروبة شاقة للغاية، بالرغم من أفضليته في المواجهات المباشرة على 5 فرق من المنافسين (الوحدة والفيحاء والخلود وضمك والرياض). ويعد العروبة -إضافة إلى فريق الرياض- الأفضل في كسب المواجهات المباشرة أمام الفرق التي تبحث عن تأمين مقعد بعيد عن الهبوط. وعيَّن العروبة، المدرب الإسباني أنطونيو كازورلا، أواخر إبريل الماضي، خصيصًا من أجل مهمة الحفاظ على آمال فريقه في البقاء، وذلك بعد 5 خسائر أعقبها تعادل مع الفيحاء 2-2. وحقق كازورلا نتيجة جيدة في مباراته الأولى بالانتصار خارج الأرض على فريق الرياض 4-2، لكنه خسر المباراة الثانية أمام الهلال 3-0. ويحتل العروبة حاليًا المركز السادس عشر برصيد 30 نقطة، أي إنه مضطر للتقدم النقطي، مقابل تعثر أحد الفرق التي تليه في جدول الترتيب بمقدار أكبر. وإذا نجح العروبة في تحقيق نقطتين، مع إخفاق الوحدة في إضافة أي نقاط إلى رصيده، وعجز الأخدود في تخطي العروبة، فإن كازورلا سينجح في المهمة. ما أقسى المباريات المقبلة لفريق الوحدة أمام فرق القادسية ثم الهلال والاتفاق! فلن يواجه أي فريق في الدوري 3 مباريات أمام أصحاب المراكز السبعة الأولى في الجولات المقبلة سوى فريق الوحدة. وقدم الأوروغوياني دانيال كارينيو عملاً جبارًا في الجولات الثماني السابقة محققًا 6 انتصارات، وتعرض لخسارتين، لكنهما أمام فريقين شرسين (الشباب بنتيجة 3-1، والأهلي بنتيجة 3-2). وكان الفريق قبل تلك الجولات الثمانية في المركز الأخير بـ 14 نقطة فقط، واليوم يحتل الفريق المركز الخامس عشر برصيد 32 نقطة، أي إن الفريق حقق في 8 جولات فقط ما لم يحققه طوال 23 جولة! وكل تلك الجهود من كارينيو وفريقه معرضة للهدر إن لم يحسن المدرب الأوروغوياني الذي سبق له الفوز ببطولة الدوري السعودي للمحترفين موسم 2013-2014 التعامل مع المباريات الثلاث التي ستواجهه. ونجح كارينيو لتحقيق النتائج اللافتة في تهيئة جميع عناصره للتسجيل، وانطلق الوحدة بسرعة الصاروخ إلى صدارة الفرق التي تسجل الأهداف بواسطة لاعبين مختلفين بـ 16 لاعبًا متقدمًا على الاتحاد والأهلي والنصر، ولكل منهم 15 لاعبًا في قائمة الهدافين، يليهم الهلال بـ 14 لاعبًا. ولا يتفوق الوحدة في المواجهات المباشرة إلا على الفتح بين جميع المنافسين؛ ولذلك يحتاج الوحدة لاستمرار تفوقه النقطي، دون الوقوع في المركزين اللذين يليانه في الترتيب. يحتل الفيحاء المركز الرابع عشر برصيد 33 نقطة، ويبتعد بـ 3 نقاط فقط عن المركز السادس عشر المؤدي للهبوط، إي إنه مطالب بالتحرك لإضافة نقاط جديدة لرصيده؛ لأن انتصارًا واحدًا لكل من العروبة والوحدة يجعله في مركز الخطر تمامًا. ويواجه الفيحاء في الجولات الثلاث المقبلة فِرق الأخدود والخلود والشباب. وتكمن الصعوبة في مواجهة فريقين منافسين، أما المباراة الثالثة فتأتي أمام فريق لم يتراخَ، بالرغم من خروجه من سباق المنافسة على اللقب؛ ولا أدل من ذلك إلا انتصاره العريض على الأهلي 3-1 في الجولة الماضية. ويسعى الفيحاء للحفاظ على أفضليته في المواجهات المباشرة أمام الأخدود والخلود بعد الانتصار عليهما في مباراتَي الذهاب 2-1 و1-0 تواليًا. وتأتي المهددات للفيحاء من تفوق العروبة عليه في المواجهات المباشرة، بمعنى أن انتصار العروبة في مباراة سيتطلب من الفيحاء تحركًا لكسر تلك الأفضلية حين التساوي النقطي. وكذلك يجد الفيحاء نفسه مطالبًا بتسجيل أكبر قدر من الأهداف؛ لكسب أفضلية الفارق التهديفي أمام الوحدة إذا تعادلا في النقاط (يتقدم الفيحاء حاليًا بنقطتين)؛ بسبب تعادل الفريقين في الذهاب والإياب. يحتل الفتح المركز الـ 13 برصيد 33 نقطة. وبدأ الفتح رحلة الخروج من ذيل الدوري في نهاية الدور الأول حين كان يملك 9 نقاط فقط من حصاد 17 جولة. وتحمل الجولات الثلاث الأخيرة لقاءين للفتح مع قطبي الرياض، الهلال والنصر، وبينهما لقاء مع ضمك. وبالرغم من صعوبة المواجهات الثلاث يحتاج الفتح إلى انتصار واحد أو 3 تعادلات؛ ليجعل المهمة أصعب، حينها سيكون الأخدود مطالبًا بالانتصارات الثلاثة؛ ليفدي نفسه بالفتح، أو أن يحقق العروبة انتصارين؛ ليجري الاحتكام إلى الفارق التهديفي. ويتفوق الفتح حاليًا على العروبة بفارق 22 هدفًا. تتعادل فرق ضمك والخليج والخلود بـ 34 نقطة لكل منها، وليس بينها فريق مهدد للتراجع إلى المركز الـ 16 في الجولة المقبلة، لكن خسارتها جميعًا في الجولة المقبلة قد تهدد بهبوط أي منها إلى ذلك المركز المتراجع. ويحتل ضمك المركز العاشر، ويواجه في الجولات المقبلة فرق الاتفاق والفتح والاتحاد، ويليه الخليج الذي سيواجه العروبة والنصر والأخدود، ثم الخلود الذي سيواجه الأهلي والفيحاء والرائد.

مدرب الأخدود: أتحمل الخسارة ... طريقتي لم تكن موفقة
مدرب الأخدود: أتحمل الخسارة ... طريقتي لم تكن موفقة

الشرق الأوسط

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

مدرب الأخدود: أتحمل الخسارة ... طريقتي لم تكن موفقة

أعتبر باولو سيرجيو مدرب فريق الأخدود أنه لا يملك الكثير من الكلام الذي يمكنه الحديث به بعد الخسارة الثقيلة من النصر. وقال في المؤتمر الصحافي بعد نهاية المباراة " عندما تخسر بهذه النتيجة الكبيرة فليس هناك الكثير من الكلام لكي تقوله". وخسر الأخدود بنتيجة 9-0 أمام ضيفه فريق النصر ليدخل دائرة الشك الكبيرة بالهبوط نحو دوري الدرجة الأولى، بعد أن تجمد رصيد الفريق عند 28 نقطة بالمركز قبل الأخير، مع تبقى ثلاث جولات على النهاية. وأضاف "أتحمل هذه الخسارة الثقيلة ومتأكد من عودة اللاعبين في المباراة القادمة" وزاد بالقول" هذه النتيجة الكبيرة محرجة لنا ونعتذر لجماهيرنا ونعدهم بأن الصورة ستكون مختلفة في المباراة القادمة ". وأقر مدرب الأخدود، أنه كان من الصعب على فريقه التفوق على النصر بالقول" كنا نعرف بأنه من الصعب الفوز على النصر، ولكن ليس القبول بالخسارة بهذه النتيجة الكبيرة". وفي رده على سؤال الشرق الأوسط حول تغيير طريقة اللعب وهل ساهمت في الخسارة الثقيلة قال" أتحمل المسؤولية وجزء من ذلك أن الخطة لم تكن جيدة وحدثت أخطاء أدت للخسارة الكبيرة. وختم بالقول "بقي لنا ٩ نقاط وسنقاتل على الحصول عليها والبقاء في الدوري"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store