أحدث الأخبار مع #بايرن_ميونيخ
روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- رياضة
- روسيا اليوم
الحارس الإسباني الشهير بيبي رينا يعلن اعتزال كرة القدم نهائيا
وقال رينا البالغ من العمر 42 عاما: "لقد كانت مسيرة رائعة، لكنها وصلت إلى نهايتها. اتخذت قرار الاعتزال في يناير من العام الماضي، بعد مناقشة مع زوجتي، توصلنا إلى هذا القرار معا". وأشار ريينا إلى أن مباراته الأخيرة كلاعب قد تكون مع نادي كومو الإيطالي أمام إنتر ميلان الجمعة في الجولة الأخيرة من الدوري الإيطالي، وتحت قيادة مواطنه سيسك فابريغاس، مدرب كومو الصاعد حديثا للدوري الإيطالي. ونجح ريينا في المساهمة ببقاء الفريق في المركز العاشر هذا الموسم. وعن قراره بالاعتزال، قال: "في صيف 2024، مررت بلحظات صعبة لعدم وجود مشروع يثير حماستي، لكن هذا الموسم مع كومو جعلني أدرك أنني قدمت كل ما لدي كحارس مرمى، ولم يعد بإمكاني تقديم المزيد". رينا، الذي بدأ مسيرته الاحترافية في أكاديمية نادي برشلونة، لعب لعدد من الأندية الكبرى عبر مسيرته الطويلة، منها: فياريال، ليفربول، أستون فيلا، بايرن ميونيخ، نابولي، ميلان، لاتسيو، وأخيرا نادي كومو الإيطالي، الذي انضم إليه في صيف 2024. PEPE REINA Resmi pensiun di usia 42 tahun.987 penampilan sepanjang karir professional 🏆🏆 EURO🏆🏆 Piala Intertoto🏆 World Cup🏆 FA Cup🏆 League Cup🏆 UEFA Super Cup🏆 Community Shield🏆 Coppa Italia🏆 BundesligaBermain di 4 Liga Besar Eropa:Laliga Premier League… حقق رينا خلال مسيرته عددا كبيرا من البطولات، أبرزها: مع ليفربول: كأس الاتحاد الإنجليزي، كأس رابطة المحترفين، درع الاتحاد الإنجليزي، وكأس السوبر الأوروبي. مع فياريال: لقب كأس الإنترتوتو مرتين. مع نابولي: كأس إيطاليا. مع بايرن ميونيخ: لقب الدوري الألماني (البوندسليغا). مع منتخب إسبانيا: كأس العالم 2010، وكأس الأمم الأوروبية عامي 2008 و2012. كما حصد جائزة أفضل حارس في الدوري الإنجليزي الممتاز لـ3 مواسم متتالية (2005-2008) تحت قيادة المدرب رافا بينيتيز. وبعد اعتزاله، يتطلع لنقل خبرته إلى الجيل الجديد كمدرب في فياريال، حيث ستبدأ رحلته الجديدة في عالم التدريب. المصدر: "وكالات" أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" أمس الاثنين، موعد النسخة الـ69 من حفل توزيع جوائز الكرة الذهبية، أعرق جائزة فردية في عالم كرة القدم.
الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- رياضة
- الشرق الأوسط
سر نجاح مزراوي مع يونايتد... الامتناع عن المشروبات الغازية
في موسمٍ يُعد الأبرز في مسيرته الاحترافية، كشف الدولي المغربي نصير مزراوي، الظهير الأيمن لنادي مانشستر يونايتد، أن التحول الأكبر في أدائه ولياقته، هذا العام، جاء من قرار بسيط؛ التوقف التام عن تناول المشروبات الغازية. وقال مزراوي، في تصريحات، لشبكة «The Athletic»: «قد يبدو الأمر غريباً، لكنني، هذا الموسم، لعبتُ عدداً أكبر من المباريات، مقارنة بأي موسم سابق. لقد غيّرت بعض التفاصيل الصغيرة، وفي كرة القدم على أعلى مستوى، التفاصيل تصنع الفارق». وخاضَ مزراوي 55 مباراة في جميع البطولات، هذا الموسم، مع مانشستر يونايتد، متجاوزاً رقمه القياسي السابق مع أياكس موسم 2018-2019، والذي بلغ 48 مباراة. وبلغ متوسط مشاركاته في المواسم الستة الماضية مع أياكس وبايرن ميونيخ 31 مباراة فقط، ما يجعل هذا الموسم استثنائياً، خاصة في الدوري الإنجليزي الذي يُعدّ الأكثر صعوبة بدنياً في أوروبا. وأوضح اللاعب، البالغ من العمر 26 عاماً: «توقفت عن شرب المشروبات الغازية. هذا يُحدث فرقاً كبيراً؛ لأن الجسم لم يعد يستقبل تلك الكمية من السكر. الاكتفاء بشرب الماء فقط أحدث فرقاً ملحوظاً بمرور الوقت». واتخذ مزراوي هذا القرار بمفرده، دون نصيحة من الجهاز الفني أو الطبي، مضيفاً: «كنت فقط أريد أن أرى إن كان هناك فرق. أعلم أن السكر مُضر جداً للجسم، لكن من الصعب الاستغناء عن رشفة صغيرة مع وجبة العشاء». ومع اقتراب موعد نهائي الدوري الأوروبي أمام توتنهام هوتسبير، اعترف مزراوي بأنه سيسمح لنفسه «بالاحتفال قليلاً» حال التتويج، مضيفاً بابتسامة: «بالطبع سأشرب شيئاً، لكن غير كحوليّ، بسبب عقيدتي الإسلامية». وانضم مزراوي إلى مانشستر يونايتد، الصيف الماضي، قادماً من بايرن ميونيخ مقابل 12.8 مليون جنيه إسترليني، بالإضافة إلى 4.3 مليون كإضافات. وعلى الرغم من التراجع الجماعي للفريق، هذا الموسم، فإن الظهير المغربي حقق موسماً مميزاً على الصعيد الفردي، حيث لعب 2828 دقيقة في البريميرليغ، وهو ثاني أعلى رقم بين لاعبي الفريق بعد برونو فيرنانديز، كما شارك في سبعة مراكز مختلفة؛ منها الظهيران، والجناحان، وقلب الدفاع، بل حتى مركز «رقم 10» المفاجئ أمام فنربخشة التركي. وقال مازحاً: «نعم، فوجئت بلعب هذا الدور. لم ألعب فيه منذ فترة طويلة جداً». وفي ظل اعتماد المدرب البرتغالي روبن أموريم على نظامٍ يعتمد على ثلاثي دفاعي وجناحين متقدمين، لا يزال مزراوي يتكيف مع بعض الأدوار الجديدة. وعلّق قائلاً: «كمركز قلب دفاع أيمن، أحبُّ التقدم بالكرة وكسر الخطوط في مرحلة البناء. أشعر بالراحة بالكرة. أما في مركز الجناح فتجد نفسك أحياناً في مواقع الجناح الهجومي، وهنا تحتاج لمهارات فردية مثل عماد ديالو، وهو ما ليس من أقوى نقاطي». وأضاف: «في البداية، لم تكن التحركات تلقائية. كان عليك التريث والالتزام بالموقع أكثر من التقدم، لكن بعد مرور أشهر، أصبحنا جميعاً نفهم أدوارنا في النظام جيداً». وعن أسلوب أموريم، رغم الانتقادات القاسية أحياناً، قال مزراوي: «أحترمه كثيراً، إنه صريح جداً، لا يختبئ وراء الأعذار، وهذه الصراحة أُقدّرها». وعلى الرغم من انهيار الفريق في الدوري الإنجليزي، حيث يحتل المركز السادس عشر ولم يحقق أي فوز في آخِر ثماني مباريات، يؤمن مزراوي بأن التتويج بالدوري الأوروبي سيمنح الفريق دفعة معنوية هائلة. وقال: «الفوز ببطولة ليس أمراً سهلاً. عليك أن تكافح للوصول إلى هذا المستوى، وأن تتجاوز خصوماً أقوياء وطموحين. في نهاية المطاف، عندما تنظر إلى مسيرتك، إذا فزنا يوم الأربعاء، فستشعر بالفخر بالتتويج الأوروبي أكثر من الشعور بخيبة نتائج الدوري».
الأنباء
منذ 2 أيام
- رياضة
- الأنباء
دورتموند ينتزع التأهل إلى أبطال أوروبا
انتزع بوروسيا دورتموند بطاقة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا بفوزه على ضيفه هولشتاين كيل 3-0 مستغلا في الوقت ذاته خسارة منافسه فرايبورغ على أرضه أمام أينتراخت فرانكفورت 1-3 ليضمن الأخير بطاقته أيضا إلى المسابقة القارية الأهم، في المرحلة الرابعة والثلاثين الأخيرة من الدوري الألماني لكرة القدم. ودخل دورتموند المباراة في المركز الخامس وهو يحتاج إلى الفوز بفارق ثلاثة أهداف لضمان مكانه بصرف النظر عن نتيجة فرايبورغ الرابع وضيفه اينتراخت فرانكفورت الثالث علما بأنه كان يملك 54 نقطة متخلفا بفارق نقطة واحدة عن فرايبورغ و3 عن فرانكفورت. ويدين دورتموند بالتاهل إلى مدربه الكرواتي نيك كوفاتش الذي تسلم منصبه منتصف الموسم خلفا لنوري شاهين ونجح في إعادة التوازن إليه. واستهل دورتموند المباراة بقوة اذ احتسب له الحكم ركلة جزاء انبرى لها هدافه الغيني سيرهي غيراسي بعد مرور 3 دقائق. وزدادت الأمور سوءا لكيل اثر طرد لاعبه كارل يوهانسون في الدقيقة التاسعة ليكمل فريقه المباراة بعشرة لاعبين. وأضاف النمساوي مارسيل سابيتسر الهدف الثاني مطلع الشوط الثاني (47)، قبل ان يختتم فيليكس نميتشا الثلاثية في الدقيقة 73. وفي مباراة فرايبورغ وفرانكفورت، افتتح الأول التسجيل بواسطة الياباني ريتسو روان (27)، قبل ان يدرك فرانكفورت التعادل عن طريق أنسغار كناوف (45+4). وفي الشوط الثاني، أضاف فرانكفورت هدفين سريعين حملا توقيعي الدنماركي راسموس كريستنسن (61) والتونسي الياس سخيري (63)، واكتفى فرايبورغ بالتالي بالمشاركة في الدوري الاوروبي. رباعية بايرن ميونيخ وأنهى بايرن ميونيخ البطل الموسم المحلي بفوز ساحق على ضيفه هوفنهايم برباعية نظيفة. وارتأى مدرب بايرن البلجيكي فنسان كومباني إراحة هدافه الانجليزي هاري كين وزج بسيرج غنابري في مركز قلب الهجوم، كما اشرك الجناح الفرنسي كينغسلي كومان بدلا من لوروا سانيه. وسدد غنابري كرة لولبية من مشارف المنطقة مرت فوق العارضة بقليل قبل ان يفتتح الجناح الفرنسي ميكايل أوليسيه التسجيل من ركلة حرة مباشرة بيسراه لتستقر في الشباك (33). وضاعف يوزوا كيميتش تقدم البايرن مستغلا كرة عرضية من اوليسيه فسسدد كرة قوية ارتطمت بقدم احد مدافعي اصحاب الارض وخدعت حارسه (53). وشارك كين وسانيه بعد مرور ساعة على انطلاق المباراة بدلا من كومان وتوماس مولر الذي خاض في صفوف البافاري مباراته الأخيرة في الدوري الألماني بعد مسيرة مظفرة في صفوفه. وأضاف غنابري الهدف الثالث عندما تلقى كرة من كاين فراوغ مدافعا وسددها بيسراه داخل الشباك (80) قبل ان يختتم كين مهرجان الاهداف بتسديدة في سقف الشباك (86)، رافعا رصيده إلى 26 هدفا ليتوج افضل هداف للموسم الثاني تواليا. وودع باير ليفركوزن مدربه الاسباني شابي الونسو المرشح انتقاله إلى ريال مدريد الاسباني بالتعادل خارج ملعبه مع ماينتس 2-2. افتتح ماينتس التسجيل عبر بول نيبيل (35)، لكن مهاجم ليفركوزن التشيكي باتريك شيك سجل هدفين خلال 5 دقائق في مطلع الشوط الثاني احدهما من ركلة جزاء ليمنح التقدم لفريقه رافعها رصيده إلى 21 هدفا هذا الموسم. وأدرك ماينتس التعادل من ركلة جزاء انبرى لها جوناثان بوركاردت (63). وأنهى لايبزيغ موسما سيئا للغاية بسقوطه على أرضه أمام شتوتغارت 2-3، ليغيب عن كافة المسابقات الأوروبية للمرة الأولى منذ صعوده إلى الدرجة الاولى عام 2016.
الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- رياضة
- الشرق الأوسط
نقل البرازيلي لوسيو إلى المستشفى بسبب حروق
أُدخل المدافع البرازيلي السابق لوسيو، أحد الركائز الأساسية لمنتخب البرازيل المتوّج بكأس العالم 2002، إلى المستشفى إثر تعرضه لحروق ناتجة عن حادث منزلي، وفق ما أعلن محيطه السبت. وجاء في بيان نُشر على حساب اللاعب الدولي السابق (47 عاما) على إنستغرام "إنه في حالة وعي ويتلقى جميع الرعاية اللازمة"، وذلك بعد دخوله إلى مستشفى في برازيليا الخميس، بحسب ما أفادت المؤسسة الطبية. وأضاف البيان أن لوسيو تعرّض لـ"حروق في الجسم تُعالَج بعناية خاصة، وحالته الصحية تتطور بشكل إيجابي". وكشفت زوجته ماريليا فورجياني، لصحيفة «أو غلوبو» البرازيلية أن الحروق نجمت عن «انفجار مدفأة إيكولوجية» تعمل بوقود الإيثانول الحيوي. ويُعد لوسيمار دا سيلفا فيريرا، المعروف بلقب لوسيو، من بين اللاعبين الأكثر تتويجا في تاريخ كرة القدم البرازيلية، سواء على مستوى الأندية أو المنتخب. لعب مع باير ليفركوزن الألماني بين 2001 و2004 ثم بايرن ميونيخ بين 2004 و2009 قبل أن ينضم إلى إنتر ميلان الإيطالي (2009-2012) حيث حقق ثلاثية تاريخية عام 2010 (الدوري، دوري أبطال أوروبا وكأس إيطاليا) تحت قيادة البرتغالي جوزيه مورينيو. وفي نهائي دوري الأبطال 2002، سجّل هدفا مع ليفركوزن ضد ريال مدريد الإسباني، لكن الفريق الألماني خسر اللقاء بعدما أحرز الفرنسي زين الدين زيدان هدفا أسطوريا أصبح من أشهر الأهداف في تاريخ المسابقة. مع بايرن ميونيخ، توّج لوسيو بثلاثة ألقاب في البوندسليغا أعوام 2005، 2006 و2008. خاض 105 مباريات دولية مع منتخب البرازيل، وكان أحد أعمدة الفريق الفائز بكأس العالم 2002، حيث فاز السيليساو على ألمانيا في النهائي 2-0 بهدفي رونالدو، محققا اللقب الخامس والأخير للبرازيل حتى اليوم.
الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- رياضة
- الشرق الأوسط
كوفاتش: يجب ألا نحتفل... فقط أنهينا الموسم في المركز الرابع
أبدى الكرواتي نيكو كوفاتش، المدير الفني لفريق بوروسيا دورتموند، سعادته بتأهل الفريق لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعد صحوة متأخرة في الدوري الألماني، لكنه أكد أن الاحتفال بالأمر سيتأجل بالنظر إلى كون ذلك الحد الأدنى من الأهداف بالنسبة للنادي. وكان دورتموند يحتل المركز الحادي عشر حينما تولى المدرب الكرواتي المهمة في يناير (كانون الثاني) الماضي، خلفاً للمدرب التركي المقال نوري شاهين. وبعد عدة أسابيع شهدت اضطراباً كبيراً في أداء الفريق، قاد المدرب المعروف بانضباطه الكبير صحوة للفريق الأسود والأصفر ليحقق الفوز في آخر خمس مباريات ويزيح فرايبورغ من المركز الرابع ويتأهل لدوري أبطال أوروبا للموسم العاشر على التوالي. وجاء الفوز على هولشتاين كيل الذي هبط للدرجة الثانية بنتيجة 3/صفر، السبت، دلالة على الحزم والصرامة لدى كوفاتش، الذي سبق وأن تمت إقالته من تدريب بايرن ميونيخ وفولفسبورغ. وقال كوفاتش في تصريحات لقناة «سكاي»: «ما فعلناه في الأسابيع الأخيرة كان رائعاً، كان علينا أن نوضح ما نريده من المباريات التي خضناها، اللاعبون لم يكن لديهم ذلك في بداية الموسم». وأضاف: «أعرف جيداً جودة اللاعبين الكبار، وكان عليّ أن أتأكد أنهم يتحلون بالعقلية الإيجابية». وتابع المدرب الكرواتي: «يجب ألا نبالغ في الاحتفال، أنهينا الموسم في المركز الرابع فقط، وهو الحد الأدنى من التوقعات». ولم تكن الجماهير مؤيدة لاختياره لتدريب الفريق الذي حل وصيفاً في دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي، وذلك نظراً لارتباطه السابق ببايرن ميونيخ، وفشله مع فولفسبورغ. لكن كوفاتش أثبت خطأ المشككين في إمكاناته، وحظى بإشادة المدير الرياضي، لارس ريكن، عادّاً أن ذلك أفضل إنجاز لمدرب لدورتموند. وأضاف المدرب الكرواتي موجهاً التحية لمساعديه واللاعبين والجماهير: «أنه شيء رائع أن تحظى بالإشادة، بمفردي لم أكن لأحقق ذلك». كما وجه كوفاتش الشكر لابنته التي طلبت منه ارتداء السترة ذاتها من أجل الحظ الجيد. وقال: «ابنتي قالت لا يمكن أبداً تغيير طقوس الفوز».
