logo
#

أحدث الأخبار مع #بايلور

هل يحتاج أصحاب البشرة الداكنة إلى واقي شمس؟.. مختص يجيب
هل يحتاج أصحاب البشرة الداكنة إلى واقي شمس؟.. مختص يجيب

الأسبوع

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الأسبوع

هل يحتاج أصحاب البشرة الداكنة إلى واقي شمس؟.. مختص يجيب

البشرة الداكنة أحمد خالد يُصاب المرضى أصحاب البشرة الداكنة بسرطان الجلد الميلانيني بشكل أكثر شيوعًا في أيديهم وأقدامهم، وهي مناطق أكثر حماية من الشمس. ومع ذلك، يُعد واقي الشمس طبقة حماية إضافية تُساعد في الوقاية من العديد من المشاكل الأخرى، بما في ذلك حروق الشمس، وفرط التصبغ بعد حب الشباب، والوردية، والبقع الداكنة على الوجه. تُذكّر الدكتورة أويتيوا أسيمبا من كلية بايلور للطب مرضاها ذوي البشرة الداكنة دائمًا: "جميع المشاكل التي تأتين لرؤيتي بسببها ناتجة عن الشمس أو تُفاقمها". ما كمية واقي الشمس التي يحتاجها أصحاب البشرة الملونة؟ للحماية من الشمس، من المهم استخدام واقي شمس بعامل حماية من الشمس (SPF) لا يقل عن 30، وإعادة وضعه كل ساعتين. ينبغي على من يتوجهون إلى المسبح أو الشاطئ وضع واقي الشمس مسبقًا، مع تذكر إعادة وضعه بكثرة وبعد الخروج من الماء. يقول ليستر إن معظم الناس لا يضعون كمية كافية من واقي الشمس عند وضعه، لذا من الضروري التأكد من وضع كمية تعادل إصبعين طويلين على الوجه وكمية كبيرة على الجسم. كما وجه نصيحة لأصحاب البشرة الداكنة، بالبحث عن واقيات الشمس التي تحتوي على مواد كيميائية لتجنب ظهور بقع بيضاء باهتة. مكونان رئيسيان في المنتجات المعدنية - أكسيد الزنك وأكسيد التيتانيوم - هما السببان الرئيسيان في تغير لون البشرة الداكنة المزعج. واقيات الشمس الملونة تحتوى على أصباغ تحجب الضوء المرئي من الشمس ومن المعروف أن واقيات الشمس الملونة تحتوى على أصباغ تحجب الضوء المرئي من الشمس، مما يوفر حماية إضافية من البقع الداكنة. كما أن ارتداء قبعة أو ملابس واقية من الشمس مزودة بعامل حماية من الأشعة فوق البنفسجية أو تصنيف UPF يمكن أن يوفر حماية إضافية. وأكدت ليستر على أهمية المواظبة على روتين الحماية من الشمس، فمهما كان روتين الحماية من الشمس، فإن بعض الأشعة فوق البنفسجية قد تخترق نوافذ السيارات والمنازل مسببةً أضرارًا حتى في الأماكن المغلقة، مما يزيد من أهمية العناية بالبشرة أثناء سطوع الشمس.

دراسة:استخدام التكنولوجيا مع التقدم في السن قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف
دراسة:استخدام التكنولوجيا مع التقدم في السن قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف

وكالة الأنباء اليمنية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة الأنباء اليمنية

دراسة:استخدام التكنولوجيا مع التقدم في السن قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف

واشنطن-سبأ: كشفت دراسة حديثة اجراها باحثون من جامعة بايلور بولاية تكساس الأمريكية أن البقاء على دراية بالتكنولوجيا عبر استخدام تطبيقات الصور والمراسلة والتقويم على الهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية مع التقدم في السن يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف . وقام الباحثون بتحليل بيانات من 57 دراسة سابقة، شملت أكثر من 411 ألف شخص تزيد أعمارهم عن 50 عامًا، للنظر في العلاقة بين عادات التكنولوجيا الرقمية وحالات الخرف . ويقول مايكل سكولين، عالم النفس وعالم الأعصاب من جامعة بايلور في الدراسة التي نشرتها مجلة "الطبيعة سلوك الانسان" Nature Human Behaviour "يمكنك أن تشاهد الأخبار في أي يوم تقريبًا، وسترى الناس يتحدثون عن كيفية إلحاق التكنولوجيا الضرر بنا". كثيرًا ما يستخدم الناس مصطلحي "هجرة الأدمغة" و"تعفن الأدمغة"، والآن أصبح الخرف الرقمي مصطلحًا ناشئًا. وبصفتنا باحثين، أردنا معرفة مدى صحة ذلك. أظهر التحليل الإحصائي أن استخدام التكنولوجيا ارتبط بانخفاض خطر الإصابة بالضعف الإدراكي بنسبة 58%. بالإضافة إلى ذلك، أظهر مستخدمو التكنولوجيا انخفاضًا في معدلات التدهور الإدراكي بنسبة تتراوح بين 26 و34% مع مرور الوقت. من المهم ملاحظة أن هذا ليس نوع البحث الذي يُثبت العلاقة السببية المباشرة. فكل دراسة استخدمت مناهج مختلفة، وقاست استخدام التكنولوجيا بطرق مختلفة: فبعض الدراسات تناولت استخدام الهواتف الذكية، على سبيل المثال، بينما قاست دراسات أخرى استخدام وسائل التواصل الاجتماعي . مع ذلك، ظلّ انخفاض المخاطر قائمًا بعد تعديل عوامل تشمل المهنة والتعليم والوضع الاجتماعي والاقتصادي . ويبدو أن هناك رابطًا هنا، وهو أمر يستحق البحث فيه بمزيد من البحث. يقول جاريد بينج، أخصائي علم النفس العصبي من جامعة تكساس في أوستن: "تشير بياناتنا إلى أن تشجيع كبار السن على التفاعل مع التكنولوجيا، وخاصة بطريقة تساعد على التحدي والتواصل والتعويض عن المشاكل الإدراكية، يمكن أن يكون نهجًا قويًا لتعزيز الصحة الإدراكية". يشير الباحثون إلى أن استخدام التكنولوجيا قد يساعد في الحماية من التدهور المعرفي والخرف بطرق مختلفة. فقد يساعد، على سبيل المثال، في تحفيز الدماغ، خاصةً عند تعلم كيفية استخدام الأجهزة والتطبيقات الجديدة. تُمكّننا التكنولوجيا أيضًا من التواصل بشكل أفضل، من خلال وسائل التواصل الاجتماعي ومكالمات الفيديو. نعلم بالفعل أن الشعور بالوحدة يرتبط بزيادة احتمالية الإصابة بالخرف، بينما يُساعد الحفاظ على الروابط الاجتماعية على تنشيط الدماغ . هناك أيضًا فكرة أن التكنولوجيا تعمل كـ "سقالة" حول انخفاض القدرات العقلية، وتحافظ على استقلالية كبار السن لفترة أطول - حيث تساعد التطبيقات في تذكيرهم بالأدوية ومواعيد الرعاية الصحية، على سبيل المثال..إنها صورة معقدة، وتتضمن العديد من العوامل، ولكن نظراً للمدى الواسع الذي وصلت إليه هذه الدراسة الجديدة وحجم العينة الكبير، فقد يكون من المفيد الحفاظ على علاقتنا بالتكنولوجيا مع تقدمنا في العمر ــ ومساعدة الآخرين على القيام بالمثل...وإذا كان لديك أحد الوالدين أو الأجداد الذين يبتعدون عن التكنولوجيا، فربما عليك إعادة النظر في هذا الأمر"، كما يقول سكولين.

مسؤولون بإدارات ترامب وبايدن وأوباما وبوش يجتمعون لـ"تشكيل مستقبل الهيمنة الأمريكية"
مسؤولون بإدارات ترامب وبايدن وأوباما وبوش يجتمعون لـ"تشكيل مستقبل الهيمنة الأمريكية"

خبر للأنباء

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبر للأنباء

مسؤولون بإدارات ترامب وبايدن وأوباما وبوش يجتمعون لـ"تشكيل مستقبل الهيمنة الأمريكية"

يجتمع هذا الأسبوع في ولاية تكساس مسؤولون من إدارات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، والرؤساء السابقين جو بايدن وباراك أوباما وجورج بوش، إلى جانب خبراء في مجالي الدفاع والاستخبارات، ومشرعين، وعلماء، ومستثمرين، بهدف رسم معالم الهيمنة الأميركية في ظل إعادة تشكيل النظام العالمي، حسبما أفاد موقع "أكسيوس"، الثلاثاء. وقال مايكل كراتسيوس، كبير مستشاري ترمب للسياسات العلمية والتكنولوجية، للموقع إن الأمن القومي والاقتصادي للولايات المتحدة يعتمد على "الهيمنة التكنولوجية". وألقى كراتسيوس أول خطاب علني له خلال قمة "الحدود اللامتناهية"، الاثنين، وكانت الفقرة الوحيدة في القمة المسموح بتداولها. وأضاف: "هذا ليس فيلماً نجلس أمامه ونشاهد فيه المستقبل يتشكل أمام أعيننا، بل هو شيء علينا أن نشارك فيه بفعالية". وكان ترمب قد دعا كراتسيوس، في رسالة بعث بها الشهر الماضي، إلى أن "يمهد الطريق نحو آفاق جديدة في مجالات العلوم"، مشيراً إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا الكمية، والتقنيات النووية. ويشارك في قمة "الحدود اللامتناهية" أكثر من 200 شخصية تمت دعوتها بشكل حصري، وسيغادرونها بخطة عمل تشمل أربع أولويات: بناء ترسانة أميركية مواكبة للتكنولوجيا، وإعادة إحياء التصنيع، وتأمين سلاسل الإمداد والبنية التحتية الحيوية، وتعزيز تنافسية الحكومة وتعبئة المواهب الوطنية، وفق "أكسيوس". وقال "أكسيوس" إن هذا الاجتماع يُعقد في وقت "محفوف بالمخاطر" على الصعيدين الداخلي والخارجي. وقال روش دوشي، الخبير في الشأن الآسيوي بمجلس العلاقات الخارجية، للموقع: "نواجه تحولات جيوسياسية وتكنولوجية ستحدد مكانة الولايات المتحدة في المستقبل، خصوصاً في ما يتعلق بعلاقتها مع الصين"، مضيفاً: "كنا نعتقد أن هذا العقد سيكون حاسماً. وهذا رأي الحزبين على كل حال". من جانبه، قال جوردن بلاشك، الشريك الإداري في "صندوق الحدود الأميركية"، للموقع إن "هناك مكونات في المنظومة الأميركية لا تتحدث إلى بعضها البعض إطلاقاً"، موضحاً: "لذلك، نجد أنفسنا نعمل بعقلية الصومعة في لحظة تستدعي استجابة أميركية موحدة، واستراتيجية أميركية ". وأوضح "أكسيوس" أن التخطيط لهذه القمة بدأ قبل نحو عام، وتنظمها جهات عدة، من بينها مجلس العلاقات الخارجية، وجامعة تكساس في أوستن، وجامعة رايس، وجامعة تكساس إيه آند إم، وجامعة بايلور. أما الجهات الراعية فتشمل شركات "8VC" و"صندوق الحدود الأميركية" و"أوفرماتش فنتشرز"، وهي من كبار الممولين للطفرة التي يشهدها قطاع تكنولوجيا الدفاع، بحسب الموقع. وبالتوازي، يجري العمل على إطلاق مبادرة جديدة تحت اسم "معهد الحدود اللامتناهية" بهدف الحفاظ على الزخم. ويؤكد المنظمون أن القمة ليست فعالية لمرة واحدة، بل جزء من التزام طويل الأمد يمتد لسنوات.

أكسيوس: إدارة ترامب تجتمع في تكساس لرسم مستقبل الهيمنة الأمريكية
أكسيوس: إدارة ترامب تجتمع في تكساس لرسم مستقبل الهيمنة الأمريكية

المدى

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدى

أكسيوس: إدارة ترامب تجتمع في تكساس لرسم مستقبل الهيمنة الأمريكية

يجتمع هذا الأسبوع في ولاية تكساس مسؤولون من إدارات الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، والرؤساء السابقين جو بايدن وباراك أوباما وجورج بوش، إلى جانب خبراء في مجالي الدفاع والاستخبارات، ومشرعين، وعلماء، ومستثمرين، بهدف رسم معالم الهيمنة الأميركية في ظل إعادة تشكيل النظام العالمي، حسبما أفاد موقع 'أكسيوس'، الثلاثاء. وقال مايكل كراتسيوس، كبير مستشاري ترمب للسياسات العلمية والتكنولوجية، للموقع إن الأمن القومي والاقتصادي للولايات المتحدة يعتمد على 'الهيمنة التكنولوجية'. وألقى كراتسيوس أول خطاب علني له خلال قمة 'الحدود اللامتناهية'، الاثنين، وكانت الفقرة الوحيدة في القمة المسموح بتداولها. وأضاف: 'هذا ليس فيلماً نجلس أمامه ونشاهد فيه المستقبل يتشكل أمام أعيننا، بل هو شيء علينا أن نشارك فيه بفعالية'. وكان ترمب قد دعا كراتسيوس، في رسالة بعث بها الشهر الماضي، إلى أن 'يمهد الطريق نحو آفاق جديدة في مجالات العلوم'، مشيراً إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا الكمية، والتقنيات النووية. ويشارك في قمة 'الحدود اللامتناهية' أكثر من 200 شخصية تمت دعوتها بشكل حصري، وسيغادرونها بخطة عمل تشمل أربع أولويات: بناء ترسانة أميركية مواكبة للتكنولوجيا، وإعادة إحياء التصنيع، وتأمين سلاسل الإمداد والبنية التحتية الحيوية، وتعزيز تنافسية الحكومة وتعبئة المواهب الوطنية، وفق 'أكسيوس'. وقال 'أكسيوس' إن هذا الاجتماع يُعقد في وقت 'محفوف بالمخاطر' على الصعيدين الداخلي والخارجي. وقال روش دوشي، الخبير في الشأن الآسيوي بمجلس العلاقات الخارجية، للموقع: 'نواجه تحولات جيوسياسية وتكنولوجية ستحدد مكانة الولايات المتحدة في المستقبل، خصوصاً في ما يتعلق بعلاقتها مع الصين'، مضيفاً: 'كنا نعتقد أن هذا العقد سيكون حاسماً. وهذا رأي الحزبين على كل حال'. من جانبه، قال جوردن بلاشك، الشريك الإداري في 'صندوق الحدود الأميركية'، للموقع إن 'هناك مكونات في المنظومة الأميركية لا تتحدث إلى بعضها البعض إطلاقاً'، موضحاً: 'لذلك، نجد أنفسنا نعمل بعقلية الصومعة في لحظة تستدعي استجابة أميركية موحدة، واستراتيجية أميركية '. وأوضح 'أكسيوس' أن التخطيط لهذه القمة بدأ قبل نحو عام، وتنظمها جهات عدة، من بينها مجلس العلاقات الخارجية، وجامعة تكساس في أوستن، وجامعة رايس، وجامعة تكساس إيه آند إم، وجامعة بايلور. أما الجهات الراعية فتشمل شركات '8VC' و'صندوق الحدود الأميركية' و'أوفرماتش فنتشرز'، وهي من كبار الممولين للطفرة التي يشهدها قطاع تكنولوجيا الدفاع، بحسب الموقع. وبالتوازي، يجري العمل على إطلاق مبادرة جديدة تحت اسم 'معهد الحدود اللامتناهية' بهدف الحفاظ على الزخم. ويؤكد المنظمون أن القمة ليست فعالية لمرة واحدة، بل جزء من التزام طويل الأمد يمتد لسنوات.

قمة أميركية في تكساس لـ"تشكيل مستقبل الهيمنة الأميركية"
قمة أميركية في تكساس لـ"تشكيل مستقبل الهيمنة الأميركية"

الشرق السعودية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

قمة أميركية في تكساس لـ"تشكيل مستقبل الهيمنة الأميركية"

يجتمع هذا الأسبوع في ولاية تكساس مسؤولون من إدارات الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، والرؤساء السابقين جو بايدن وباراك أوباما وجورج بوش، إلى جانب خبراء في مجالي الدفاع والاستخبارات، ومشرعين، وعلماء، ومستثمرين، بهدف رسم معالم الهيمنة الأميركية في ظل إعادة تشكيل النظام العالمي، حسبما أفاد موقع "أكسيوس"، الثلاثاء. وقال مايكل كراتسيوس، كبير مستشاري ترمب للسياسات العلمية والتكنولوجية، للموقع إن الأمن القومي والاقتصادي للولايات المتحدة يعتمد على "الهيمنة التكنولوجية". وألقى كراتسيوس أول خطاب علني له خلال قمة "الحدود اللامتناهية"، الاثنين، وكانت الفقرة الوحيدة في القمة المسموح بتداولها. وأضاف: "هذا ليس فيلماً نجلس أمامه ونشاهد فيه المستقبل يتشكل أمام أعيننا، بل هو شيء علينا أن نشارك فيه بفعالية". وكان ترمب قد دعا كراتسيوس، في رسالة بعث بها الشهر الماضي، إلى أن "يمهد الطريق نحو آفاق جديدة في مجالات العلوم"، مشيراً إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا الكمية، والتقنيات النووية. ويشارك في قمة "الحدود اللامتناهية" أكثر من 200 شخصية تمت دعوتها بشكل حصري، وسيغادرونها بخطة عمل تشمل أربع أولويات: بناء ترسانة أميركية مواكبة للتكنولوجيا، وإعادة إحياء التصنيع، وتأمين سلاسل الإمداد والبنية التحتية الحيوية، وتعزيز تنافسية الحكومة وتعبئة المواهب الوطنية، وفق "أكسيوس". تحولات جيوسياسية وتكنولوجية وقال "أكسيوس" إن هذا الاجتماع يُعقد في وقت "محفوف بالمخاطر" على الصعيدين الداخلي والخارجي. وقال روش دوشي، الخبير في الشأن الآسيوي بمجلس العلاقات الخارجية، للموقع: "نواجه تحولات جيوسياسية وتكنولوجية ستحدد مكانة الولايات المتحدة في المستقبل، خصوصاً في ما يتعلق بعلاقتها مع الصين"، مضيفاً: "كنا نعتقد أن هذا العقد سيكون حاسماً. وهذا رأي الحزبين على كل حال". من جانبه، قال جوردن بلاشك، الشريك الإداري في "صندوق الحدود الأميركية"، للموقع إن "هناك مكونات في المنظومة الأميركية لا تتحدث إلى بعضها البعض إطلاقاً"، موضحاً: "لذلك، نجد أنفسنا نعمل بعقلية الصومعة في لحظة تستدعي استجابة أميركية موحدة، واستراتيجية أميركية ". وأوضح "أكسيوس" أن التخطيط لهذه القمة بدأ قبل نحو عام، وتنظمها جهات عدة، من بينها مجلس العلاقات الخارجية، وجامعة تكساس في أوستن، وجامعة رايس، وجامعة تكساس إيه آند إم، وجامعة بايلور. أما الجهات الراعية فتشمل شركات "8VC" و"صندوق الحدود الأميركية" و"أوفرماتش فنتشرز"، وهي من كبار الممولين للطفرة التي يشهدها قطاع تكنولوجيا الدفاع، بحسب الموقع. وبالتوازي، يجري العمل على إطلاق مبادرة جديدة تحت اسم "معهد الحدود اللامتناهية" بهدف الحفاظ على الزخم. ويؤكد المنظمون أن القمة ليست فعالية لمرة واحدة، بل جزء من التزام طويل الأمد يمتد لسنوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store