أحدث الأخبار مع #بجامعةالأزهرالشريف،


الأسبوع
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
كيف تحدث الأحلام أثناء النوم؟ أستاذ طب نفسي يجيب
الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي احمد خيال أكد الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، في رده على سؤال كيفية تكون الأحلام، أن المخ البشري يعتبر معجزة إلهية بكل المقايس، يحتوي على جهاز إنتاج فني وإبداعي عالٍ للغاية، حيث يستطيع تأليف القصص والروايات وتصويرها، وخلق مشاهد فنية تتضمن رمزيات وإسقاطات. وأوضح أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، خلال حلقة «راحة نفسية»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الأربعاء، أن هذه المشاهد يتم إخراجها وتنفيذها بمنتهى الإتقان، وأحياناً قد تكون هذه الأحلام غريبة ومعقدة. وتحدث عن المراحل التي يمر بها تشكيل الحلم داخل المخ، موضحاً أن الأحلام تتكون من مشاعر وأفكار مثل الغضب والخوف والقلق والرغبات المختلفة، ثم تتحول هذه المشاعر إلى أفكار، والأفكار تتحول إلى صور تتشكل في مخيلة الشخص كأنها مشاهد سينمائية. وأضاف أن هذه المشاهد يمكن أن تكون نهارية أو ليلية، قد تحدث في البحر أو داخل غرفة مغلقة، وكل هذا يتم بناءً على المشاعر والأحداث اليومية التي مر بها الشخص. وأشار إلى أن الأحلام ليست فقط محصلة لما خزنه المخ من أحداث سابقة، بل تتأثر أيضاً بالمؤثرات المحيطة، مثل شعور الشخص بالراحة أو الألم الجسدي أثناء النوم، إضافة إلى العوامل الداخلية كالجوع والعطش أو حتى الغازات والأوجاع التي قد تدخل في محتوى الحلم. وعن طبيعة صور الأحلام، أشار د.المهدي إلى أن الأحلام غالباً ما تكون مشاهد سريعة، لا تتجاوز بضع ثوان، وأنها تكون غالباً صوراً وليس أصواتاً، مضيفاً: «نادراً ما يكون في الحلم صوت، وعادةً ما يكون الفهم بناءً على الحركة أو تعبيرات الشخص». وأوضح أن الأحلام أثناء فترة حركة العين السريعة (REM) تكون ملونة وواضحة، بينما في النوم العميق، تظهر الأحلام بالأبيض والأسود وتكون مشاهد سريعة غير مكتملة. أكد المهدي، أن الأحلام هي ظاهرة معقدة تثير الفضول وتحتاج إلى المزيد من البحث لفهم كيفية ارتباطها بالحالة النفسية والجسدية للفرد.


المصري اليوم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
«كريمة» ردًا على «الهلالي» بشأن المساواة في الميراث: «نلجأ للشعب لما نكون هنركب ماسورة صرف صحي» (فيديو)
علق الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، على التصريحات المثيرة للجدل للدكتور سعد الدين الهلالي ، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، بشأن الحجاب والمساواة في المواريث. وقال «كريمة»، خلال حواره ببرنامج «علامة استفهام»، عبر قناة «الشمس»، إن المرأة يجب أن تغطي رأسها من الناصية حتى نهاية الرأس، وما بين الأذن، مشيرًا إلى الحديث النبوي: «المرأةَ إذا بلغتِ المحيضَ لم يصلحْ أن يُرى منها إلا وجهَها وكفَّيها». وأوضح أن الحجاب شيء والنقاب شئ آخر، مشيرًا إلى أن الحجاب من الثوابت، ولا مجال لاجتهاد العقل البشري فيها. وعن المواريث، قال إن من عظمة التشريع الإسلامي أن هناك الثابت والمتغير، موضحًا: «هناك ثوابت مثل الميراث. وآيات من كتاب الله لا يمكن أن نتدخل فيها». وبين أن سورة النساء تحتوي على آيات المواريث، والتي هي من الثوابت، ولا يمكن لأحد أن يغير فيها أو يتحدث عن تعديل بها. ولفت إلى أن المساواة في المواريث ليست قرار الشعب كما ادعى الهلالي، معقبًا: «قرار الشعب لما نكون هنركب ماسورة صرف صحي في ميدان التحرير، وقتها المجلس المحلي يستطلع رأي الشعب». وأكد أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أن الشعب هو الذي يخضع للشريعة وليست الشريعة التي تخضع للشعب. رأي سعد الهلالي في الحجاب والمواريث وكان الدكتور سعد الدين الهلالي، قد قال إنه لا يوجد نص قرآني صريح يمنع المطالبة بالمساواة في الميراث بين الرجل والمرأة، كما أشار إلى أن عبارة «الحجاب» بالمعنى المتعارف عليه لستر المرأة ليست موجودة بصورة مباشرة في القرآن الكريم، وإنما هي استنباط وتفسير من قبل العلماء.


الجمهورية
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجمهورية
أحمد كريمة: دعوة الرئيس لوجود خطاب ديني وتعليمي يؤسس لمجتمع متماسك
أوضح د. أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف، أن الدعوة الطيبة المباركة للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي حفظه الله عز وجل لخطاب دعوي تعليمي إنساني أخلاقي دعوة طيبة مباركة لها أسسها في التشريع الإسلامي فالنبي محمد صلى الله عليه وسلم في خطبة حجة الوداع قال "يا أيها الناس إن دماءكم وأعراضكم وأموالكم عليكم حرام كحرمة شهركم هذا في بلدكم هذا" وقال أيضا فيها صلى الله عليه وسلم "أيها الناس لا فضل لعربي على أعجمي ولا لأبيض على أسود إلا بتقوى الله عز وجل الناس سواسية كأسنان المشط" وأيضا قال فيها صلى الله عليه وسلم "استوصوا بالنساء خيرا". أشار إلى أن هذا النموذج لخطبة حجة الوداع فيه الملامح والركائز والأسس والوسائل والمقاصد للخطاب الديني أو الخطاب الإسلامي وحينما نقرأ القرآن الكريم نجد كذلك قول الله عزوجل "ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا" وقول الله سبحانه وتعالى "واصبر على ما يقولون واهجرهم هجرا جميلا". لفت إلى أن الخطاب الإسلامي سواء في الجانب الدعوي أو التعليمي أو الإعلامي يحتاج إلى تأصيل أمين بواسطة العلماء الراسخين لإبراز القيم الإنسانية فعلى سبيل المثال حفل القرآن الكريم بنداءات "يا أيها الناس" "يا بني آدم" وكلها يخاطب الإنسان الذي كرمه مولانا فذلك من الأمور التي ينبغي التنويه عليها بإبعاد الخطاب العدائي الذي تروجه بعض الجماعات والتنظيمات والفرق مما يصطدم مع أصول السلم والسلام والأمن والأمان. ألمح د. كريمة، إلى أن الخطاب الإسلامي المتوازي الذي يدعو إليه السيد الرئيس يتمثل في ثقافة الأزهر الشريف لأن فيه التنوع الفكري والعلوم الشرعية بأسرها.. ليس في الأزهر المنهج الأحادي ولا رفض الآخر ولا عدم قبول الآخر.. فمن هنا أقترح بأن يتم تفعيل المادة الدستورية السابعة في الدستور الثاني بأن الأزهر الشريف وحده هو المختص بالشئون الدينية.. فيا ليت المؤسسات الإسلامية المعتمدة ذات العلاقة تبادر بعقد ورش علمية لإعداد صياغة منهجية تستقرئ الماضي وتتفاعل مع الحاضر وتعد رؤية للمستقبل بأيدي العلماء المعتمدين الراسخين ذوي الخبرة وأن يكون هذا الخطاب مجردا عن أي أهواء ويكون بمثابة الدستور الأخلاقي السلوكي سواء لمؤسساتنا التعليمية بتدرج أو الدعوية أو الحقوقية أو غير ذلك حتى نقدم صحيح الإسلام الذي يعصم دماء وأموال وأعراض الناس والذي يحقق معنى استخلاف الإنسان في الأرض والذي يبرهن على أن التشريع إنما يحقق الأمن والأمان والسلم والسلام.


بوابة الأهرام
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
الأزهر: الدعوة لاستبدال الزواج الشرعي وإحلال «المصاحبة» محاولات لضرب القيم وإفساد الشباب
شيماء عبد الهادي عقد الجامع الأزهر حلقة جديدة من حلقات ملتقى الأزهر للقضايا الإسلامية، لمناقشة قضية «الأمن الفكري.. رؤية قرآنية»، وذلك في إطار سعيه المستمر لمعالجة القضايا الفكرية الراهنة. أدار اللقاء الدكتور هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر، واستضاف الدكتور حبيب الله حسن، أستاذ العقيدة بجامعة الأزهر الشريف، و الدكتور علي مهدي، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر وعضو لجنة الفتوى بالجامع الأزهر، حيث تناولوا قضية الأمن الفكري وأثرها على استقرار المجتمعات الإسلامية في ظل التحديات الفكرية المعاصرة. موضوعات مقترحة أكد الدكتور حبيب الله حسن في كلمته أن الأمن الفكري هو أحد الركائز الأساسية لاستقرار أي مجتمع، موضحًا أن الفكر السليم هو الذي يمر عبر الحواس والعقل ليستقر في القلب، وأن الاضطراب الفكري يؤثر سلبًا على الإيمان والسلوك، مما يؤدي إلى خلل في المجتمعات. وأوضح أن أحد أخطر مظاهر هذا الاضطراب هو انتشار التقليد الأعمى، حيث يتبع البعض أفكارًا دون تمحيص، وهو ما يعوق الوصول إلى إيمان راسخ ومستقر. وأضاف أن القرآن الكريم شدد على أهمية إعمال العقل والتدبر، وحذّر من التمسك بالموروثات الفكرية دون وعي، كما في قوله تعالى: ﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱتَّبِعُواْ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَآ أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ ءَابَآءَنَا أَوَلَوْ كَانَ ءَابَآؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْـًٔا وَلَا يَهْتَدُونَ﴾، مشيرًا إلى أن الإسلام يدعو إلى التجديد والاجتهاد في الفهم، بعيدًا عن الجمود الفكري والتقليد الذي يعوق تقدم الأمة. كما شدد الدكتور حبيب الله حسن على أن الانحراف الفكري ليس مجرد ظاهرة عابرة، بل هو ناتج عن غياب المنهجية العلمية السليمة في تلقي المعرفة. وأوضح أن القرآن الكريم وضع أسسًا واضحة لحماية الفكر والعقل من الانحراف، من خلال التأكيد على استخدام الحواس والعقل والتأمل في الكون، حيث يقول الله تعالى: ﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَٱخْتِلَافِ ٱلَّيْلِ وَٱلنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُو۟لِى ٱلْأَلْبَٰبِ * ٱلَّذِينَ يَذْكُرُونَ ٱللَّهَ قِيَٰمًۭا وَقُعُودًۭا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِى خَلْقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ﴾. وأكد أن المجتمعات الإسلامية لا يمكن أن تنهض إلا بوعي فكري متكامل يدمج بين الإيمان والعقل، مشيرًا إلى أن أي محاولة لفصل العقل عن الإيمان أو الإيمان عن العقل تؤدي إلى خلل فكري عميق ينعكس سلبًا على سلوك الأفراد واستقرار المجتمعات. وتحدث الدكتور علي مهدي عن مفهوم الأمن الفكري في ضوء القرآن الكريم، موضحًا أن الأمن الفكري يعني تحصين المجتمع من الغزو الثقافي والأفكار الوافدة التي تهدف إلى تفكيك ثوابته الدينية والقيم الأخلاقية، حتى يصبح هشًّا يسهل اختراقه والسيطرة عليه. وأكد أن القرآن الكريم تعامل مع الإنسان باعتباره كائنًا مركبًا من عقل وفطرة، ودعاه إلى إعمال الفكر والنظر للوصول إلى الإيمان الحق، حيث قال تعالى: ﴿قُلِ ٱنظُرُواْ مَاذَا فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَمَا تُغْنِى ٱلْءَايَٰتُ وَٱلنُّذُرُ عَن قَوْمٍۢ لَّا يُؤْمِنُونَ﴾. وأشار إلى أن هناك تيارات فكرية تسعى إلى تدمير القيم الأخلاقية من خلال الترويج للإباحية والشذوذ، وطرحها على أنها حقوق مشروعة للإنسان، وهو ما يشكل خطرًا كبيرًا على المجتمعات الإسلامية. وأوضح أن هذه المحاولات لم تعد مجرد نظريات خفية، بل أصبحت واقعًا ملموسًا، حيث يتم تسويقها عبر وسائل الإعلام والمنصات الرقمية، بهدف تقويض الأسرة المسلمة وإضعاف دورها في بناء المجتمع. وشدد على ضرورة تعزيز الوعي لدى الأفراد والمجتمعات لمواجهة هذه الأفكار الهدامة، من خلال العودة إلى تعاليم الإسلام الراسخة التي تدعو إلى الفضيلة وتحفظ كيان الأسرة والمجتمع. وفي ختام الملتقى، أكد الدكتور هاني عودة أن هناك مخططات تسعى إلى زعزعة استقرار المجتمعات الإسلامية من خلال نشر الإلحاد والانحلال الأخلاقي، واستهداف الشباب تحديدًا لإبعادهم عن القيم والمبادئ الإسلامية. وأشار إلى أن بعض الدعوات التي نسمعها اليوم، مثل استبدال الزواج الشرعي بما يسمى بـ«المصاحبة»، ليست سوى محاولات لضرب القيم الإسلامية وإفساد الشباب بحجة الحد من نسب الطلاق، لكنها في الحقيقة تقود إلى مزيد من الانحلال والانهيار الأخلاقي. وأضاف أن هذه الأفكار الهدامة تأتي في إطار خطط ممنهجة لإضعاف المجتمعات الإسلامية من الداخل، إلا أن القرآن الكريم قدم الحلول الكفيلة بمواجهتها، من خلال ترسيخ العقيدة الصحيحة وتعزيز القيم الأخلاقية بالحكمة والموعظة الحسنة، مما يجعل الأمة الإسلامية قادرة على التصدي لهذه التحديات بعقيدتها الراسخة وكتابها الكريم وسنة نبيها ﷺ. الأزهر: الدعوة لاستبدال الزواج الشرعي وإحلال المصاحبة الأزهر: الدعوة لاستبدال الزواج الشرعي وإحلال المصاحبة الأزهر: الدعوة لاستبدال الزواج الشرعي وإحلال المصاحبة الأزهر: الدعوة لاستبدال الزواج الشرعي وإحلال المصاحبة الأزهر: الدعوة لاستبدال الزواج الشرعي وإحلال المصاحبة الأزهر: الدعوة لاستبدال الزواج الشرعي وإحلال المصاحبة الأزهر: الدعوة لاستبدال الزواج الشرعي وإحلال المصاحبة الأزهر: الدعوة لاستبدال الزواج الشرعي وإحلال المصاحبة الأزهر: الدعوة لاستبدال الزواج الشرعي وإحلال المصاحبة الأزهر: الدعوة لاستبدال الزواج الشرعي وإحلال المصاحبة الأزهر: الدعوة لاستبدال الزواج الشرعي وإحلال المصاحبة