أحدث الأخبار مع #بجامعةالسويس،

مصرس
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
«الكلوريلا».. مستقبل إنتاج الأعلاف
تعاني مصر فجوة في حجم إنتاج الأعلاف سنويا تتراوح بين 40 و50%، لذا تعتمد بشكل كبير على استيراد العلف من الخارج مثل الذرة الصفراء وفول الصويا والعديد من المكونات الأخرى التى تشكل جزءًا من الأعلاف الحيوانية والداجنة من البرازيل والأرجنتين وأوكرانيا، ما يشكل عبئًا ماليًا كبيرًا على خزانة الدولة بسبب ارتفاع أسعار الأعلاف في الأسواق العالمية والتقلبات التى تؤثر سلبًا على تكاليف الاستيراد . ◄ تقلل من الآثار البيئية السلبيةأحد الحلول المقترحة لسد الفجوة العلفية -بجانب زيادة الإنتاج المحلي- هو اللجوء إلى البدائل غير التقليدية، ومن بينها استخدام الطحالب، لا سيما طحالب «الكلوريلا» التى تعتبر مكونًا غذائيًا واعدًا فى مجال إنتاج الأعلاف .ويشهد العديد من دول العالم اهتمامًا متزايدًا بإدخال الكلوريلا كجزء من استراتيجيات تغذية الثروة الحيوانية، ومن بينها اليابان التى تعتبر من الدول الرائدة فى زراعة واستخدام طحالب الكلوريلا، التى يتم استخدامها كمكمل غذائى فى أعلاف الأسماك والحيوانات الأخرى، وأيضًا فى الولايات المتحدة، يتم إجراء العديد من الدراسات حول كيفية استخدام الكلوريلا كعلف للحيوانات، وبشكل خاص الأبقار والماعز.◄ طحالب خضراءيقول الدكتور محمد سعيد وكيل كلية الثروة السمكية بجامعة السويس، إن الكلوريلا نوع من الطحالب الخضراء أحادية الخلية التى تعيش فى المياه العذبة وتتميز بلونها الأخضر الداكن بسبب احتوائها على نسبة عالية من الكلوروفيل، وهى معروفة بقدرتها على التكاثر السريع فضلًا عن خصائصها الغذائية الغنية.والموطن الأساسى لزراعة طحالب الكلوريلا هو شرق آسيا، خاصة فى اليابان، والصين، وتايوان، ورغم اكتشاف الكلوريلا لأول مرة فى أواخر القرن التاسع عشر فى هولندا، فإنها أصبحت شائعة كمصدر غذائى ومكمل صحى فى آسيا بسبب فوائدها الغذائية الكبيرة، واليوم يتم إنتاجها أيضًا فى بعض الدول الأوروبية والولايات المتحدة، لكن الدول الآسيوية لا تزال المنتج الرئيسى لها.◄ الزراعة والتخزينتتم زراعة الكلوريلا فى بيئات مائية مخصصة فى أحواض مفتوحة وهى عملية دقيقة تتطلب تحكمًا فى الظروف البيئية والمغذيات لضمان نموها الأمثل، ثم يتم الحصاد عندما تصل كثافة الكلوريلا ل2 جرام/لتر (عادة بعد 7-10 أيام)، فيتم فصلها عن الماء عن طريق الترسيب بإضافة مواد كيميائية مثل الشبّة لتجميع الخلايا، أو الطرد المركزى عبر أجهزة خاصة لفصل الخلايا سريعًا.ويمكن تخزين الكلوريلا فى شكل مسحوق أو أقراص فى عبوات زجاجية أو بلاستيكية معتمة محكمة الإغلاق لحمايتها من الهواء، ثم توضع فى مكان لا تصله أشعة الشمس المباشرة فى درجة حرارة مثالية للتخزين أقل من 25 بعيدًا عن مصادر الرطوبة لمنع تكوّن العفن أو التكتل.ويشير إلى بعض الدراسات على أسماك البلطى النيلي، توصلت إلى نتيجة مفادها أن إضافة 10% كلوريلا للعلف أدى لزيادة معدل النمو بنسبة 20%، وفى أسماك السلمون، أدت إضافة 15% لتحسين لون اللحم، أما فى إنتاج الجمبري، فأدت إضافة 5% منها لتقليل معدل الوفيات الناتج عن العدوى البكتيرية.◄ د.أحمد سليمان: إنتاجها يتراوح بين 17 و20 طنا للفدان◄ حجم الإنتاجفيما يقول الدكتور أحمد سليمان أستاذ ورئيس قسم بحوث تغذية الحيوان بمعهد بحوث الإنتاج الحيواني، التابع مركز البحوث الزراعية: يقدر حجم المحصول السنوى الذى يمكن إنتاجه من الكلوريلا بحوالى 17-20 طنًا للفدان 30 إلى 50% منها بروتين يحتوى على الأحماض الأمينية الأساسية اللازمة للنمو والتغذية.◄ فوائد الكلوريلاويوضح الدكتور سليمان الفوائد المتعددة لاستخدام الكلوريلا كعلف، من بينها أنها قد تساعد على تخليص الجسم من السموم العصبية والمعادن الثقيلة مثل الزئبق، والرصاص التى قد تتسلل إلى الجسم من خلال تناول الطعام الملوث، ورغم أن التعرض لكميات ضئيلة من المعادن الثقيلة قد لا يلحق الضرر بالكائن الحى، فإن تواجد كميات كبيرة منها فى الجسم قد يكون له عواقب خطيرة، مثل تلف الأعضاء، والإخلال بالاتزان الهرموني، والكلوريلا تقوم عند تناولها بالارتباط بجزيئات السموم ومنع امتصاص الجسم لها عند دخولها إليه مع الغذاء وتخليص القناة الهضمية والكبد منها.من جانبها، توضح الدكتورة هانم الشيخ أستاذة تدوير المخلفات وخبيرة البصمة الكربونية بمركز البحوث الزراعية، أن إدخال الكلوريلا فى علائق الحيوانات يمكن أن يسهم بشكل كبير فى سد فجوة الأعلاف بنسبة 15% من الاحتياجات المحلية فى النظام الإنتاجى الحيوانى.وإلى جانب ميزات طحالب الكلوريلا وتأثيرها الإيجابى على جودة إنتاج اللحوم والحليب، فإن لها دورًا كبيرًا فى تقليل التأثيرات البيئية السلبية من خلال رفع كفاءة الهضم وعمليات التمثيل الغذائي، ما يساعد على تقليل انبعاثات غاز الميثان.


بوابة الأهرام
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
كلية «الإعلام وتكنولوجيا الاتصال» بجامعة السويس تحصد جائزتين في مسابقة المهرجان العربي لعلوم الإعلام
السويس ـ أحمد يحيى جادالله تمكن طلاب كلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال، بجامعة السويس، من الفوز بجائزتين بالمهرجان العربي لعلوم الإعلام، المقام بالشراكة بين كلية الإعلام بالجامعة الحديثة MTI، واتحاد المنتجين العرب، حيث حصد مشروعا التخرج «ترجمان» و«ذات الأرضين» جائزتين. موضوعات مقترحة كلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال جامعة السويس تحصد جائزتين تأهيل الطلاب لسوق العمل وهنأ الدكتور أشرف حنيجل، رئيس جامعة السويس، طلاب الكلية المشاركين في المسابقة، مؤكدًا أن هذا الإنجاز يعكس تميزهم وكفاءتهم في المجال الإعلامي، مضيفاً أن الجامعة تولي اهتمامًا كبيرًا بمشاركة أبنائها في مثل هذه الفعاليات، لما تقدمه من خبرات عملية قيّمة تسهم في صقل مهارات الطلاب وتأهيلهم لسوق العمل، مشيرًا إلى أن هذه المشاركات تعزز ثقتهم بأنفسهم وتفتح لهم آفاقًا جديدة للإبداع والابتكار. كلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال جامعة السويس تحصد جائزتين مشروعات وأفلام وثائقية وعلى هامش المهرجان تم تكريم الدكتور أشرف جلال، عميد كلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال جامعة السويس، لجهوده في تقديم الدعم للطلاب بالكلية، حيث فاز مشروع «ذات الأرضين»، بالمركز الثاني بالمسابقة «فئة الأفلام الوثائقية»، وهو مشروع تخرج للفرقة الرابعة بقسم الإذاعة والتليفزيون بالكلية، يأتي كعمل فني وثائقي هام يرد على الأكاذيب والمغالطات التي تروج لها «حركة الأفرو سينترك» بشأن الحضارة المصرية الأصيلة. كلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال جامعة السويس تحصد جائزتين منصة متخصصة في السياحة التاريخية كما حصد طلاب مشروع التخرج "موقع ترجمان" بقسم الصحافة والنشر الرقمي بالكلية، المركز الثاني عن فئة تصميم المواقع الإلكترونية، ويُذكر أن موقع "ترجمان" هو منصة إلكترونية متخصصة في السياحة التاريخية، تهدف إلى تقديم محتوى غني وتفاعلي عن التراث الثقافي والمواقع الأثرية في القاهرة والجيزة، بأسلوب مبتكر يجذب الشباب ومختلف فئات المجتمع، ويمثل هذا الموقع خطوة رائدة في توظيف التكنولوجيا لخدمة الوعي الثقافي والتاريخي وتعزيز فهم الأجيال الجديدة لتراثنا العظيم.


بوابة الأهرام
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
توزيع جوائز «رائدة الإعلام العربي» الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام
كما اعتادت في 5 مايو من كل عام، استقبلت قاعة الكاتب الصحفي الكبير محمد حسنين هيكل بمؤسسة الأهرام، حفل توزيع جوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر لعام 2024، والذى تنظمه نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام سنوياً. موضوعات مقترحة شارك في حفل توزيع الجوائز العشرات من كبار الصحفيين وأساتذة الإعلام أبرزهم علاء ثابت، وكيل الهيئة الوطنية للصحافة، والكاتب الصحفي محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والإعلام بمجلس الشيوخ، والكاتب الصحفي هشام الزيني رئيس تحرير "الأهرام أوتو" ونجل الدكتورة نوال عمر، والكاتب الصحفي محمد يحيى، وكيل نقابة الصحفيين، والدكتور أمين عبد الغني، عميد كلية الإعلام بجامعة السويس، وعدد من الكوادر والمتخصصين في الإعلام، والزملاء من مختلف المؤسسات الصحفية إضافة إلى أسر الفائزين. «40 عملاً ومعايير صارمة لاختيار الأفضل» وأكد الكاتب الصحفي علاء ثابت، وكيل الهيئة الوطنية للصحافة، إن جائزة الدكتورة نوال عمر أصبح لها مكانة كبيرة بين زملاء المهنة، مشيراً إلى أن اللجنة المشرفة على الجائزة تعاملت مع الموضوعات المتقدمة والبالغ عددها نحو 40 عملاً، بمعايير صارمة ومشددة جداً، مؤكداً خضوع الأعمال إلى فحص دقيق لمنح الأعمال الأكثر تميزاً الجوائز، لافتاً إلى أن موضوع الجائزة لهذا العام تناول موضوع بالغ الخطورة وهو "الشائعات"، مؤكداً أن هناك إعداد جيل من الصحفيين لديهم القدرة على التعامل مع أدوات العصر وإنتاج محتوى رقمي متميز. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «الراحلة تركت بصمة لا تزول» من جانبه أكد الكاتب الصحفي الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام بمجلس الشيوخ، أن الدكتور الراحلة نوال عمر تستحق كل تقدير لماذ بذلته من جهد كبير وبناء في مجال علم الإعلام، مشيراً إلى أن الراحلة قامت بتأسيس كل من قسم الإعلام في جامعة الزقازيق وأخر في جامعة بنها، مؤكداً أنها تركت بصمة لا تزول، وكانت أم شاملة وليست أستاذة لأبنائها الطلاب فقط. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «عيد متجدد لأسرة الإعلام» وقال الدكتور أمين عبد الغنى، عميد كلية الإعلام جامعة السويس، إن حفل توزيع جوائز الدكتورة نوال عمر، يمثل عيداً متجددا لأسرة الدكتورة الراحلة في قطاع الإعلام. وأشار إلى أن موضوع المسابقة هذا العام في غاية الأهمية نظرا لما يمثله من مخاطر كبيرة نتيجة الشائعات، موضحاً أن الشائعات تستخدم في حروب العصر وهى الحرب الرقمية، المعروفة بانخفاض التكلفة لكنها شديدة الانفجار. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «دعوة لمبادرة لمحاربة الشائعات» ودعا عميد كلية الإعلام إلى مبادرة لتأسيس نموذج لمحاربة الشائعات في مصر لخطورتها على الشباب والمؤسسات وطلاب الجامعات، وتوفير وحدة مختصة لكشف الشائعات في كل المؤسسات. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «اعتزاز بالمشاركة في نسخة متميزة» وعبر محمد يحيى، وكيل نقابة الصحفيين، عن اعتزازه بالمشاركة في مسابقة جائزة الدكتورة نوال عمر للمرة الخامسة على التوالى، مشيراً إلى أن نسخة هذا العام كانت مختلفة ومتميزة، موضحاً أنه لم يكن يتوقع هذا الإقبال على موضوع الجائزة لهذا العام نظراً لتخصصه الهام، مؤكداً سعادته بالعمل الجماعي الذى شارك فيه أصحاب المركز الأول، منوهاً إلى أن الموضوعات كانت جديدة والأعمال تطرقت إلى موضوع في غاية الأهمية في العصر الحالي. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «الجائزة رقم 21» من جانبه، أكد الكاتب الصحفي هشام الزيني، رئيس تحرير "الأهرام أوتو" ونجل الراحلة الدكتورة نوال عمر، أن حفل توزيع جوائز هذا العام، يشهد توزيع الجائزة الـ 21، مشيراً إلى سعادته البالغة برؤية أبناء الدكتورة من الإعلاميين وأساتذة الجامعات، موضحاً أن الكثيرين منهم من قيادات كليات الإعلام والصحافة والمخرجين. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «مواصلة تحقيق هدف الراحلة» وأضاف: نحدد الموضوع سنويا في شهر ديسمبر، ونركز على اهتمامات الدولة ومستقبل شبابها وما يهددها وكانت الشائعات أهم ما يهدد الدول وخصصانها في دور المرأة باعتبارها أهم عناصر إدارة شؤون الأسرة، منوهاً إلى سعادته بمواصلة تحقيق هدف الراحلة في الارتقاء بالمهنة، ودعم المواهب الصحفية وتحفيزهم ليكونوا على قدر من المهنية في تقديم محتوى إعلامي وصحفي متميز ومفيد. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «حرب الشائعات ودور المرأة في التوعية» وكانت المسابقة قد جرت تحت عنوان "حرب الشائعات ودور المرأة في التوعية"، واستقبلت اللجنة المشرفة على المسابقة عشرات الأعمال الصحفية من مختلف المؤسسات الإعلامية والصحفية. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «الفائزون» فاز بالجائزة الأولى فريق عمل: (مى سعودى - مها صلاح الدين ـ عبد الرحمن محرز ـ نورهان غنيم ـ روان طلعت ـ رنا شوقي ـ أنس علام) تم نشره في صحيفة "المصري اليوم" تحت عنوان "الشائعات.. كفوا عن التضليل" عن الملف القيم والشامل، الذي تناولت فيه الشائعات من مختلف الجوانب، ما هو سياسي، أو اقتصادي، أو فني ورياضي، وكيفية مقاومتها من جانب المواطنين. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام الجائزة الثانية فاز بها "حاتم محمود نعام" عن موضوعه القيم المنشور في صحيفة "أخبار اليوم"، الذي تناول فيه كل ما يتعلق بالشائعات، ابتداءً من التعريف اللغوي، ثم النفسي، وأهدافها والتداعيات، التي يمكن أن تترتب عليها في الإضرار بالمجتمع. الجائزة الثالثة فازت بها "مروة المتولي" عن موضوعها القيم المنشور في "البوابة نيوز" تحت عنوان "سيدات من ذهب" قدمت من خلاله نماذج ناجحة لسيدات مصريات وعربيات أجانب، وقدمت قصصاً ملهمة لمحاربات قاومن بكل قوة أمراضًا وحققن نجاحاً، أكدن من خلاله أن المرأة قادرة على تجاوز كل التحديات، وفتح آفاق جديدة. الجائزة الرابعة حصل "محمد حسن مختار" على جائزة تقديرية خاصة عن الملف، الذي نشره في مجلة "الأهرام الاقتصادي" و"لغة العصر"، تحت عنوان "الوجه الآخر للسوشيال ميديا". وحصد "جائزة الطلاب" كلية الآداب قسم الإعلام بجامعة بنها: الجائزة الأولى: الطالبة فاطمة خيري حمادة، شعبة الإذاعة والتيلفزيون. الجائزة الثانية: الطالبة ياسمين سامح محمد نجم، شعبة الصحافة. جدير بالذكر، أن الراحلة الدكتورة نوال عمر، خرجت أجيالا واعدة في الصحافة والإعلام المصري، أصبح غالبيتهم من عمالقة الصحافة والإعلام، وكان لها بصمة واضحة في تطوير المهنة، وكانت تعمل من أجل الارتقاء دوماً بالمهنة ومستوى العاملين فيها، واستطاعت بناء جيل من الصحفيين والإعلاميين القادرين على صون المهنة والمجتمع والدولة المصرية.


بوابة الأهرام
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
حفل جوائز الدكتور نوال عمر: محمود مسلم: الراحلة تركت بصمة لا تزول.. وعلاء ثابت: موضوع هذا العام بالغ الخطورة
حفل جوائز الدكتور نوال عمر: محمود مسلم: الراحلة تركت بصمة لا تزول.. وعلاء ثابت: موضوع هذا العام بالغ الخطورة نجاتي سلامه 5 مايو 2025 كما اعتادت في 5 مايو من كل عام، استقبلت قاعة الكاتب الصحفي الكبير محمد حسنين هيكل بمؤسسة الأهرام، حفل توزيع جوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر لعام 2024، والذى تنظمه نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام سنوياً. شارك في حفل توزيع الجوائز العشرات من كبار الصحفيين وأساتذة الإعلام أبرزهم علاء ثابت، وكيل الهيئة الوطنية للصحافة، والكاتب الصحفي محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والإعلام بمجلس الشيوخ، والكاتب الصحفي هشام الزيني رئيس تحرير "الأهرام أوتو" ونجل الدكتورة نوال عمر، والكاتب الصحفي محمد يحيى، وكيل نقابة الصحفيين، والدكتور أمين عبد الغني، عميد كلية الإعلام بجامعة السويس، وعدد من الكوادر والمتخصصين في الإعلام، والزملاء من مختلف المؤسسات الصحفية إضافة إلى أسر الفائزين. « 40 عملاً ومعايير صارمة لاختيار الأفضل» وأكد الكاتب الصحفي علاء ثابت، وكيل الهيئة الوطنية للصحافة، إن جائزة الدكتورة نوال عمر أصبح لها مكانة كبيرة بين زملاء المهنة، مشيراً إلى أن اللجنة المشرفة على الجائزة تعاملت مع الموضوعات المتقدمة والبالغ عددها نحو 40 عملاً، بمعايير صارمة ومشددة جداً، مؤكداً خضوع الأعمال إلى فحص دقيق لمنح الأعمال الأكثر تميزاً الجوائز، لافتاً إلى أن موضوع الجائزة لهذا العام تناول موضوع بالغ الخطورة وهو "الشائعات"، مؤكداً أن هناك إعداد جيل من الصحفيين لديهم القدرة على التعامل مع أدوات العصر وإنتاج محتوى رقمي متميز. «الراحلة تركت بصمة لا تزول» من جانبه أكد الكاتب الصحفي الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام بمجلس الشيوخ، أن الدكتور الراحلة نوال عمر تستحق كل تقدير لماذ بذلته من جهد كبير وبناء في مجال علم الإعلام، مشيراً إلى أن الراحلة قامت بتأسيس كل من قسم الإعلام في جامعة الزقازيق وأخر في جامعة بنها، مؤكداً أنها تركت بصمة لا تزول، وكانت أم شاملة وليست أستاذة لأبنائها الطلاب فقط. «عيداً متجدداً لأسرة الإعلام» وقال الدكتور أمين عبد الغنى، عميد كلية الإعلام جامعة السويس، أن حفل توزيع جوائز الدكتورة نوال عمر، يمثل عيداً متجددا لأسرة الدكتورة الراحلة في قطاع الإعلام. وأشار إلى أن موضوع المسابقة هذا العام في غاية الأهمية نظرا لما يمثله من مخاطر كبيرة نتيجة الشائعات، موضحاً أن الشائعات تستخدم في حروب العصر وهى الحرب الرقمية، المعروفة بانخفاض التكلفة لكنها شديدة الإنفجار. «دعوة لمبادرة لمحاربة الشائعات» ودعا عميد كلية الإعلام إلى مبادرة لتأسيس نموذج لمحاربة الشائعات في مصر لخطورتها على الشباب والمؤسسات وطلاب الجامعات، وتوفير وحدة مختصة لكشف الشائعات في كل المؤسسات. «اعتزاز بالمشاركة في نسخة متميزة» وعبر محمد يحيى، وكيل نقابة الصحفيين، عن اعتزازه بالمشاركة في مسابقة جائزة الدكتورة نوال عمر للمرة الخامسة على التوالى، مشيراً إلى أن نسخة هذا العام كانت مختلفة ومتميزة، موضحاً أنه لم يكن يتوقع هذا الإقبال على موضوع الجائزة لهذا العام نظراً لتخصصه الهام، مؤكداً سعادته بالعمل الجماعي الذى شارك فيه أصحاب المركز الأول، منوهاً إلى أن الموضوعات كانت جديدة والأعمال تطرقت إلى موضوع في غاية الأهمية في العصر الحالي. «الجائزة رقم 21 » من جانبه، أكد الكاتب الصحفي هشام الزيني، رئيس تحرير "الأهرام أوتو" ونجل الراحلة الدكتورة نوال عمر، أن حفل توزيع جوائز هذا العام، يشهد توزيع الجائزة الـ 21، مشيراً إلى سعادته البالغة برؤية أبناء الدكتورة من الإعلاميين وأساتذة الجامعات، موضحاً أن الكثرين منهم من قيادات كليات الإعلام والصحافة والمخرجين. «مواصلة تحقيق هدف الراحلة» وأضاف: نحدد الموضوع سنويا في شهر ديسمبر، ونركز على اهتمامات الدولة ومستقبل شبابها وما يهددها وكانت الشائعات أهم ما يهدد الدول وخصصانها في دور المرأة باعتبارها أهم عناصر إدارة شؤون الأسرة، منوهاً إلى سعادته بمواصلة تحقيق هدف الراحلة في الارتقاء بالمهنة، ودعم المواهب الصحفية وتحفيزهم ليكونوا على قدر من المهنية في تقديم محتوى إعلامي وصحفي متميز ومفيد. «حرب الشائعات ودور المرأة في التوعية» وكانت المسابقة قد جرت تحت عنوان "حرب الشائعات ودور المرأة في التوعية"، واستقبلت اللجنة المشرفة على المسابقة عشرات الأعمال الصحفية من مختلف المؤسسات الإعلامية والصحفية. «الفائزون» فاز بالجائزة الأولى فريق عمل: (مى سعودى - مها صلاح الدين ـ عبد الرحمن محرز ـ نورهان غنيم ـ روان طلعت ـ رنا شوقي ـ أنس علام) تم نشره في صحيفة "المصري اليوم" تحت عنوان "الشائعات.. كفوا عن التضليل" عن الملف القيم والشامل، الذي تناولت فيه الشائعات من مختلف الجوانب، ما هو سياسي، أو اقتصادي، أو فني ورياضي، وكيفية مقاومتها من جانب المواطنين. الجائزة الثانية فاز بها "حاتم محمود نعام" عن موضوعه القيم المنشور في صحيفة "أخبار اليوم"، الذي تناول فيه كل ما يتعلق بالشائعات، ابتداءً من التعريف اللغوي، ثم النفسي، وأهدافها والتداعيات، التي يمكن أن تترتب عليها في الإضرار بالمجتمع. الجائزة الثالثة فازت بها "مروة المتولي" عن موضوعها القيم المنشور في "البوابة نيوز" تحت عنوان "سيدات من ذهب" قدمت من خلاله نماذج ناجحة لسيدات مصريات وعربيات أجانب، وقدمت قصصاً ملهمة لمحاربات قاومن بكل قوة أمراضًا وحققن نجاحاً، أكدن من خلاله أن المرأة قادرة على تجاوز كل التحديات، وفتح آفاق جديدة. الجائزة الرابعة حصل "محمد حسن مختار" على جائزة تقديرية خاصة عن الملف، الذي نشره في مجلة "الأهرام الاقتصادي" و"لغة العصر"، تحت عنوان "الوجه الآخر للسوشيال ميديا". وحصد "جائزة الطلاب" كلية الآداب قسم الإعلام بجامعة بنها: الجائزة الأولى: الطالبة فاطمة خيري حمادة، شعبة الإذاعة والتيلفزيون. الجائزة الثانية: الطالبة ياسمين سامح محمد نجم، شعبة الصحافة. جدير بالذكر، أن الراحلة الدكتورة نوال عمر، خرجت أجيالا واعدة في الصحافة والإعلام المصري، أصبح غالبياتهم من عمالقة الصحافة والإعلام، وكان لها بصمة واضحة في تطوير المهنة، وكانت تعمل من أجل الارتقاء دوماً بالمهنة ومستوى العاملين فيها، واستطاعت بناء جيل من الصحفيين والإعلاميين القادرين على صون المهنة والمجتمع والدولة المصرية.


بوابة الأهرام
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
تكريم «الفائزين» بجوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر بقاعة «هيكل» بالأهرام
تكريم «الفائزين» بجوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر بقاعة «هيكل» بالأهرام نجاتي سلامه 5 مايو 2025 في حفل تم تنظيمه، اليوم، في قاعة الكاتب الصحفي الكبير محمد حسنين هيكل بمؤسسة الأهرام، تم تكريم الفائزين بجوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر، وهى جائزة سنوية تنظمها نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام، وتشهد تنافس كبير بين الأعمال المقدمة من جموع الصحفيين المهتمين بموضوع الجائزة. شارك في حفل توزيع الجوائز العشرات من كبار الصحفيين وأساتذة الإعلام أبرزهم الكاتب الصحفي علاء ثابت، وكيل الهيئة الوطنية للصحافة، والكاتب الصحفي محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والإعلام بمجلس الشيوخ، والكاتب الصحفي هشام الزيني رئيس تحرير "الأهرام أوتو" ونجل الدكتورة نوال عمر، والكاتب الصحفي محمد يحيى، وكيل نقابة الصحفيين، والدكتور أمين عبد الغني، عميد كلية الإعلام بجامعة السويس، وعدد من الكوادر والمتخصصين في الإعلام، والزملاء من مختلف المؤسسات الصحفية إضافة إلى أسر الفائزين. وكانت المسابقة قد جرت تحت عنوان "حرب الشائعات ودور المرأة في التوعية"، واستقبلت اللجنة المشرفة على المسابقة عشرات الأعمال الصحفية من مختلف المؤسسات الإعلامية والصحفية. فاز بالجائزة الأولى فريق عمل: (مى سعودى - مها صلاح الدين ـ عبد الرحمن محرز ـ نورهان غنيم ـ روان طلعت ـ رنا شوقي ـ أنس علام) تم نشره في صحيفة "المصري اليوم" تحت عنوان "الشائعات.. كفوا عن التضليل" عن الملف القيم والشامل، الذي تناولت فيه الشائعات من مختلف الجوانب، ما هو سياسي، أو اقتصادي، أو فني ورياضي، وكيفية مقاومتها من جانب المواطنين. الجائزة الثانية فاز بها "حاتم محمود نعام" عن موضوعه القيم المنشور في صحيفة "أخبار اليوم"، الذي تناول فيه كل ما يتعلق بالشائعات، ابتداءً من التعريف اللغوي، ثم النفسي، وأهدافها والتداعيات، التي يمكن أن تترتب عليها في الإضرار بالمجتمع. الجائزة الثالثة فازت بها "مروة المتولي" عن موضوعها القيم المنشور في "البوابة نيوز" تحت عنوان "سيدات من ذهب" قدمت من خلاله نماذج ناجحة لسيدات مصريات وعربيات أجانب، وقدمت قصصًا ملهمة لمحاربات قاومن بكل قوة أمراضًا وحققن نجاحًا، أكدن من خلاله أن المرأة قادرة على تجاوز كل التحديات، وفتح آفاق جديدة. الجائزة الرابعة حصل "محمد حسن مختار" على جائزة تقديرية خاصة عن الملف، الذي نشره في مجلة "الأهرام الاقتصادي" و"لغة العصر"، تحت عنوان "الوجه الآخر للسوشيال ميديا". وحصد "جائزة الطلاب" بكلية الآداب قسم الإعلام بجامعة بنها: الجائزة الأولى: الطالبة فاطمة خيري حمادة، شعبة الإذاعة والتيلفزيون. الجائزة الثانية: الطالبة ياسمين سامح محمد نجم، شعبة الصحافة. جدير بالذكر، أن الراحلة الدكتورة نوال عمر، خرجت أجيال واعدة في الصحافة والإعلام المصري، أصبح غالبياتهم من عمالقة الصحافة والإعلام، وكان لها بصمة واضحة في تطوير المهنة، وكانت تعمل من أجل الارتقاء دوماً بالمهنة ومستوى العاملين فيها، واستطاعت بناء جيل من الصحفيين والإعلاميين القادرين على صون المهنة والمجتمع والدولة المصرية.