أحدث الأخبار مع #بجامعةتكساس


اليمن الآن
منذ 14 ساعات
- صحة
- اليمن الآن
مخاطر الإفراط في النوم لأكثر من 9 ساعات !
أفادت دراسة حديثة أن الحصول على قسط مفرط من النوم الجيد قد يكون ضارا بالصحة العقلية، على عكس ما نعتقد. ووجدت الدراسة التي أجراها باحثون في مركز العلوم الصحية بجامعة تكساس (UT Health San Antonio) أن النوم لأكثر من تسع ساعات ليلا يرتبط بانخفاض الأداء الإدراكي، خاصة لدى المصابين بالاكتئاب. واعتمدت هذه النتائج على تحليل بيانات 1853 مشاركا في دراسة فرامنغهام للقلب، وهي دراسة طويلة الأمد تتبع صحة سكان بلدة فرامنغهام في ماساتشوستس. وركز التحليل على أشخاص تتراوح أعمارهم بين 27 و85 عاما، مع ملاحظة أن متوسط العمر كان 49.8 سنة، وجميع المشاركين كانوا خاليين من الخرف والسكتة الدماغية. وتوصلت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين ينامون فترات طويلة أظهروا أداء إدراكيا أضعف في عدة جوانب تشمل الذاكرة، والمهارات البصرية المكانية، والوظائف التنفيذية مثل التخطيط وحل المشكلات. كما لاحظ الباحثون أن هذه المشكلة تتفاقم لدى الأشخاص الذين يعانون من أعراض الاكتئاب، سواء كانوا يتناولون أدوية مضادة للاكتئاب أم لا.


24 القاهرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
تؤثر على الذاكرة.. خطورة سمنة البطن على المراهقين
كشفت دراسة جديدة إلى أن المراهقين ممن يعانون دهونًا زائدة في منطقة البطن قد يواجهون مشاكل في التعلم والذاكرة والتحكم في المشاعر. خطورة سمنة البطن على المراهقين ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، حلل مجموعة من الباحثين بيانات أكثر من 3 آلاف طفل مشارك في دراسة أمريكية عن كيفية تأثير تجارب الطفولة على نمو الدماغ وصحته. وكشفت نتائج الدراسة أن السمنة، وخاصةً سمنة البطن، يمكن أن تُضعف قدرة المراهقين على التعلم والذاكرة والتحكم بمشاعرهم، لذلك من الضروري الاهتمام بـ تعزيز العادات الصحية في مرحلة مبكرة، ليس فحسب للصحة البدنية، بل لصحة الدماغ أيضًا، كما أن علاج السمنة لدى المراهقين والوقاية منها لن يُحسّن الصحة فحسب، بل قد يُحسّن صحة الدماغ أيضًا وقال الدكتور أوجوستو سيزار إف دي مورايس، من كلية الصحة العامة بجامعة تكساس: أشعر بالقلق حيال تأثير هذه التغيرات على حياة المراهقين لاحقًا، وهناك احتمال أن يكونوا أكثر عرضة لمشاكل مثل مشاكل الذاكرة أو الخرف مع تقدمهم في السن. وفي وقت سابق، كشفت دراسة أن زيادة دهون البطن في منتصف العمر تؤثر بشكل كبير على الوظيفة الإدراكية، واحتمال الإصابة بأمراض التنكس العصبي على المدى الطويل، بما في ذلك الخرف ومرض ألزهايمر ومرض باركنسون. دراسة جديدة تكشف عن دواء قد يُحدث فارقًا كبيرًا في حياة مرضى القلب دراسة تكشف عن مخاطر النوم لساعات أقل من المعتاد


بلد نيوز
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بلد نيوز
بحيرة وأنهار وخضرة دائمة.. دراسة: أدلة علمية عن حالة الربع الخالي قبل 9 آلاف سنة
كشف فريقٌ دولي في دراسة نُشرت، الأربعاء، أن منطقة الربع الخالي إحدى أكبر الصحاري في العالم كانت في يومٍ من الأيام موطناً لبُحيرة ضخمة ونظام أنهار. وأشارت دراسات سابقة إلى أن تلك الصحراء الشاسعة في شبه الجزيرة العربية، كانت موجودة منذ ما لا يقل عن 11 مليون سنة، مما يجعلها واحدة من أكبر الحواجز الجغرافية الحيوية على الأرض، وقد حدّ وجودها من انتشار البشر والحيوانات الأوائل بين إفريقيا وأوراسيا. لكن دراسة جديدة نُشرت في مجلة "نيتشر" تقول إن الربع الخالي كان يكتسب خضرة وخصوبة بانتظامٍ على مدى 8 ملايين عام. وفي مرحلةٍ ما، كان يحتوي على بحيرة وصل عُمقها إلى 42 متراً ومساحتها 1100 كيلومتر مربع قبل نحو 9 آلاف سنة، بحسب موقع "سكاي نيوز عربية". ووفقاً للفريق الدولي، ساعدت الظروف المواتية في المنطقة على نشوء الأراضي العشبية والسافانا، مما سمح بهجرة البشر والحيوانات حتى عادت موجة الجفاف. وقال عبدالله زكي؛ زميل ما بعد الدكتوراه في كلية جاكسون لعلوم الأرض بجامعة تكساس: "يبرز عملنا وجود بحيرة قديمة، وصلت إلى ذروتها منذ نحو 8 آلاف سنة، إضافة إلى أنهارٍ ووادٍ كبيرٍ شكّلته المياه". وقال مايكل بيتراجليا؛ الأستاذ في جامعة غريفيث الأسترالية: "تشكيل المناظر الطبيعية للبحيرات والأنهار، إلى جانب الأراضي العشبية وظروف السافانا، كان سيؤدي إلى توسع مجموعات الصيد والجمع والمجموعات الرعوية عبر ما هو الآن صحراء جافة وقاحلة". وأضاف: "هذا ما تؤكّده الأدلة الأثرية الوفيرة في الربع الخالي وعلى طول شبكات بحيراته وأنهاره القديمة". وأشار بيتراجليا؛ إلى أنه "قبل 6 آلاف سنة مضت، شهد الربع الخالي انخفاضاً كبيراً في الأمطار، مما أوجد ظروفاً جافة وقاحلة، مما اضطر السكان للانتقال إلى بيئات أكثر ملاءمة وغير نمط حياة السكان البدو". وقال معدّو الدراسة، إن الأدلة الأحفورية من أواخر العصر الميوسيني تشير إلى وجود "حيوانات تعتمد على المياه (مثل التماسيح والخيول والحيوانات ذات الأنياب والفيلة)، التي كانت تعيش في الأنهار والبحيرات التي كانت غائبة إلى حدٍ كبيرٍ عن المناظر الطبيعية القاحلة اليوم".


وهج الخليج
١١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- وهج الخليج
ماذا نعرف عن الربع الخالي قبل 9 آلاف سنة ؟
وهج الخليج – مسقط كشف فريق دولي في دراسة حديثة أن الربع الخالي، إحدى أكبر الصحاري في العالم كانت في يوم من الأيام موطنا لبحيرة ضخمة ونظام أنهار. وأشارت الدراسة الحديثة إلى أن تلك الصحراء الشاسعة في شبه الجزيرة العربية، كانت موجودة منذ ما لا يقل عن 11 مليون سنة، مما يجعلها واحدة من أكبر الحواجز الجغرافية الحيوية على الأرض. وقد حد وجودها من انتشار البشر والحيوانات الأوائل بين أفريقيا وأوراسيا. ولكن دراسة جديدة نُشرت في مجلة نيتشر تقول إن الربع الخالي كان يكتسب خضرة وخصوبة بانتظام على مدى 8 ملايين عام. وفي مرحلة ما، كان يحتوي على بحيرة وصل عمقها إلى 42 مترا ومساحتها 1100 كيلومتر مربع قبل حوالي 9 آلاف سنة. ووفقا للفريق الدولي، ساعدت الظروف المواتية في المنطقة على نشوء الأراضي العشبية والسافانا، مما سمح بهجرة البشر والحيوانات حتى عادت موجة الجفاف. وقال عبد الله زكي، زميل ما بعد الدكتوراه في كلية جاكسون لعلوم الأرض بجامعة تكساس: 'يبرز عملنا وجود بحيرة قديمة، وصلت إلى ذروتها منذ حوالي 8 آلاف سنة، بالإضافة إلى أنهار ووادٍ كبير شكلته المياه'. وقال مايكل بيتراجليا، الأستاذ في جامعة جريفيث الأسترالية: 'تشكيل المناظر الطبيعية للبحيرات والأنهار، إلى جانب الأراضي العشبية وظروف السافانا، كان سيؤدي إلى توسع مجموعات الصيد والجمع والمجموعات الرعوية عبر ما هو الآن صحراء جافة وقاحلة'. وأضاف: 'هذا ما تؤكده الأدلة الأثرية الوفيرة في الربع الخالي وعلى طول شبكات بحيراته وأنهاره القديمة'. وأشار بيتراجليا إلى أنه 'قبل ستة آلاف سنة مضت، شهد الربع الخالي انخفاضا كبيرا في الأمطار، مما خلق ظروفا جافة وقاحلة، مما اضطر السكان للانتقال إلى بيئات أكثر ملاءمة وغير نمط حياة السكان البدو'. وقال معدو الدراسة إن الأدلة الأحفورية من أواخر العصر الميوسيني تشير إلى وجود 'حيوانات تعتمد على المياه (مثل التماسيح والخيول والحيوانات ذات الأنياب والفيلة)، التي كانت تعيش في الأنهار والبحيرات التي كانت غائبة إلى حد كبير عن المناظر الطبيعية القاحلة اليوم'.

صحيفة سبق
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة سبق
بحيرة وأنهار وخضرة دائمة.. دراسة: أدلة علمية عن حالة الربع الخالي قبل 9 آلاف سنة
كشف فريقٌ دولي في دراسة نُشرت، الأربعاء، أن منطقة الربع الخالي إحدى أكبر الصحاري في العالم كانت في يومٍ من الأيام موطناً لبُحيرة ضخمة ونظام أنهار. وأشارت دراسات سابقة إلى أن تلك الصحراء الشاسعة في شبه الجزيرة العربية، كانت موجودة منذ ما لا يقل عن 11 مليون سنة، مما يجعلها واحدة من أكبر الحواجز الجغرافية الحيوية على الأرض، وقد حدّ وجودها من انتشار البشر والحيوانات الأوائل بين إفريقيا وأوراسيا. لكن دراسة جديدة نُشرت في مجلة "نيتشر" تقول إن الربع الخالي كان يكتسب خضرة وخصوبة بانتظامٍ على مدى 8 ملايين عام. وفي مرحلةٍ ما، كان يحتوي على بحيرة وصل عُمقها إلى 42 متراً ومساحتها 1100 كيلومتر مربع قبل نحو 9 آلاف سنة، بحسب موقع "سكاي نيوز عربية". ووفقاً للفريق الدولي، ساعدت الظروف المواتية في المنطقة على نشوء الأراضي العشبية والسافانا، مما سمح بهجرة البشر والحيوانات حتى عادت موجة الجفاف. وقال عبدالله زكي؛ زميل ما بعد الدكتوراه في كلية جاكسون لعلوم الأرض بجامعة تكساس: "يبرز عملنا وجود بحيرة قديمة، وصلت إلى ذروتها منذ نحو 8 آلاف سنة، إضافة إلى أنهارٍ ووادٍ كبيرٍ شكّلته المياه". وقال مايكل بيتراجليا؛ الأستاذ في جامعة غريفيث الأسترالية: "تشكيل المناظر الطبيعية للبحيرات والأنهار، إلى جانب الأراضي العشبية وظروف السافانا، كان سيؤدي إلى توسع مجموعات الصيد والجمع والمجموعات الرعوية عبر ما هو الآن صحراء جافة وقاحلة". وأضاف: "هذا ما تؤكّده الأدلة الأثرية الوفيرة في الربع الخالي وعلى طول شبكات بحيراته وأنهاره القديمة". وأشار بيتراجليا؛ إلى أنه "قبل 6 آلاف سنة مضت، شهد الربع الخالي انخفاضاً كبيراً في الأمطار، مما أوجد ظروفاً جافة وقاحلة، مما اضطر السكان للانتقال إلى بيئات أكثر ملاءمة وغير نمط حياة السكان البدو". وقال معدّو الدراسة، إن الأدلة الأحفورية من أواخر العصر الميوسيني تشير إلى وجود "حيوانات تعتمد على المياه (مثل التماسيح والخيول والحيوانات ذات الأنياب والفيلة)، التي كانت تعيش في الأنهار والبحيرات التي كانت غائبة إلى حدٍ كبيرٍ عن المناظر الطبيعية القاحلة اليوم".