أحدث الأخبار مع #بجامعةحلب،

القناة الثالثة والعشرون
منذ 6 أيام
- صحة
- القناة الثالثة والعشرون
"شعر بألم في المعدة".. تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الإعلامي صبحي عطري (فيديو)
روى أنس عطري، شقيق الإعلامي السوري الراحل صبحي عطري، تفاصيل الأيام والساعات الأخيرة قبل وفاته المفاجئة، والتي وقعت يوم الجمعة 18 نيسان الماضي في العاصمة الألمانية برلين. وقال أنس في تصريحات خاصة لـET بالعربي، إن صبحي شعر بآلام في البطن يوم 15 نيسان، وهو نفس يوم سفره إلى برلين، وأخبر والدته بما يشعر به، ثم تناول طعاماً خفيفاً قبل أن يخلد للنوم. وأضاف: "خلال وجوده في المطار، تواصل معي وقال إن معدته كانت تؤلمه لكن بدأ يشعر بتحسّن. وفي يوم الجمعة، يوم وفاته، اتصل بأختي في الصباح وسألها عما يمكن أن تأكله أو تشربه لأن الألم عاد مجددًا، وأخبرها أنه ذاهب إلى الصيدلية لشراء دواء". وأوضح أنس أن صبحي توقف فجأة عن الرد على الاتصالات، وهو أمر غير معتاد بالنسبة له، خصوصًا أنه كان معتاداً على التحدث مع والدته عدة مرات يومياً. وقال: "كان هاتفه مفتوحاً لكنه لا يرد، وهذا أقلقنا جدًا". وأضاف أنس أن شقيقه سقط أمام الصيدلية القريبة من منزله في برلين حوالي الساعة الخامسة أو الخامسة والنصف مساءً، وأن المارة سارعوا بطلب الإسعاف، الذي حاول إنعاشه ميدانيًا قبل نقله إلى المستشفى، لكن محاولات إنقاذه لم تُكلل بالنجاح، حيث تم إعلان وفاته في المستشفى عند الساعة 6:10 مساءً إثر سكتة قلبية. وعن إجراءات نقل الجثمان، أوضح أن الأمر استغرق وقتاً طويلاً نظراً لأن صبحي كان في زيارة إلى ألمانيا، بالإضافة إلى تزامن الوفاة مع عطلة نهاية أسبوع طويلة، مشيرًا إلى الجهود الكبيرة التي بذلتها العائلة، قائلاً: "عملنا المستحيل حتى استطعنا إرجاعه. وشكر خاص لدولة الإمارات التي لم تتركنا وحدنا، وكذلك للسفارتين الإماراتية والسورية في برلين". يُذكر أن صبحي عطري، المولود في مدينة حلب، كان قد تخرج في كلية الأعمال الإدارية بجامعة حلب، قبل أن يتجه إلى مجال الإعلام، حيث حصل على عدة شهادات متخصصة في تقنيات العمل التلفزيوني وتقديم الأخبار والبرامج الحوارية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
"شعر بألم في المعدة".. تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الإعلامي صبحي عطري (فيديو)
روى أنس عطري، شقيق الإعلامي السوري الراحل صبحي عطري، تفاصيل الأيام والساعات الأخيرة قبل وفاته المفاجئة، والتي وقعت يوم الجمعة 18 نيسان الماضي في العاصمة الألمانية برلين. وقال أنس في تصريحات خاصة لـET بالعربي، إن صبحي شعر بآلام في البطن يوم 15 نيسان، وهو نفس يوم سفره إلى برلين، وأخبر والدته بما يشعر به، ثم تناول طعاماً خفيفاً قبل أن يخلد للنوم. وأضاف: "خلال وجوده في المطار، تواصل معي وقال إن معدته كانت تؤلمه لكن بدأ يشعر بتحسّن. وفي يوم الجمعة، يوم وفاته، اتصل بأختي في الصباح وسألها عما يمكن أن تأكله أو تشربه لأن الألم عاد مجددًا، وأخبرها أنه ذاهب إلى الصيدلية لشراء دواء". وأوضح أنس أن صبحي توقف فجأة عن الرد على الاتصالات، وهو أمر غير معتاد بالنسبة له، خصوصًا أنه كان معتاداً على التحدث مع والدته عدة مرات يومياً. وقال: "كان هاتفه مفتوحاً لكنه لا يرد، وهذا أقلقنا جدًا". وأضاف أنس أن شقيقه سقط أمام الصيدلية القريبة من منزله في برلين حوالي الساعة الخامسة أو الخامسة والنصف مساءً، وأن المارة سارعوا بطلب الإسعاف، الذي حاول إنعاشه ميدانيًا قبل نقله إلى المستشفى، لكن محاولات إنقاذه لم تُكلل بالنجاح، حيث تم إعلان وفاته في المستشفى عند الساعة 6:10 مساءً إثر سكتة قلبية. وعن إجراءات نقل الجثمان، أوضح أن الأمر استغرق وقتاً طويلاً نظراً لأن صبحي كان في زيارة إلى ألمانيا، بالإضافة إلى تزامن الوفاة مع عطلة نهاية أسبوع طويلة، مشيرًا إلى الجهود الكبيرة التي بذلتها العائلة، قائلاً: "عملنا المستحيل حتى استطعنا إرجاعه. وشكر خاص لدولة الإمارات التي لم تتركنا وحدنا، وكذلك للسفارتين الإماراتية والسورية في برلين". يُذكر أن صبحي عطري، المولود في مدينة حلب، كان قد تخرج في كلية الأعمال الإدارية بجامعة حلب، قبل أن يتجه إلى مجال الإعلام، حيث حصل على عدة شهادات متخصصة في تقنيات العمل التلفزيوني وتقديم الأخبار والبرامج الحوارية.(نواعم)

المدن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- المدن
اعتداء بالسكاكين على طالب درزي في المدينة الجامعية بحلب
نشرت شبكة "السويداء 24" تسجيلاً مصوراً للطالب الجامعي أدهم ناصر غنام، أحد طلاب كلية الهندسة الميكانيكية بجامعة حلب، وثق فيه تعرضه لاعتداء بالسكاكين داخل المدينة الجامعية على خلفية طائفية، في واحدة من أخطر تداعيات موجة التوترات الطائفية التي ضربت عدداً من الجامعات السورية خلال الأسبوعين الأخيرين. وقال غنام الذي يتحدر من محافظة السويداء، في الفيديو، أن ستة شبان هاجموه في الوحدة 13 بالسكن الجامعي، حيث تلقى طعنات في صدره وظهره، نقل إثرها إلى المستشفى، وأضاف أن الاعتداء سبقه تراشق طائفي علني داخل الحرم الجامعي، وتظاهرات حملت هتافات طائفية وشتائم ضد طلاب من طوائف محددة، بينها الطائفة الدرزية والعلوية والكردية، في ظل صمت أمني لافت، رغم وجود عناصر الحراسة في المكان. ولم تكن الحادثة معزولة، بل سبقتها تهديدات متكررة طاولت طلاباً آخرين من السويداء، شملت اقتحام غرف النوم وإطلاق دعوات علنية لقتلهم ما دفع بأعداد كبيرة من الطلبة إلى مغادرة المدينة الجامعية والعودة إلى محافظتهم، وسط تنسيق أمني مع بعض مشايخ السويداء. وبدأت عمليات الإجلاء الجماعي للطلاب الدروز قبل نحو أسبوع من جامعات سورية عديدة، أبرزها حلب ودمشق وحمص واللاذقية وحماة، وشملت آلاف الطلبة من أبناء السويداء، عقب تصاعد حالات العنف الطائفي والتهديدات المباشرة، وانتشرت مقاطع فيديو تظهر رحيل الطلاب بشكل جماعي. وغادر أكثر من 300 طالب من طلاب السويداء في جامعة حلب، من ضمنهم غنام، المدينة الجامعية يوم الأربعاء بعد استقرار الأوضاع الأمنية نسبياً على طريق دمشق-السويداء. كما تم إجلاء 208 طلاب آخرين من اختصاصات مختلفة خلال الأيام التي تلت الحادثة. وتعود بدايات التصعيد إلى مظاهرات خرجت داخل السكن الجامعي بحلب منتصف الأسبوع الماضي، حملت شعارات طائفية مباشرة، وسادت خلالها أجواء تحريض وشتم طائفي، الأمر الذي دفع بعض الطلاب الدروز إلى التوجه إلى أقسام الشرطة للإبلاغ عن تهديدات بالقتل، من دون أن تلقى شكاواهم استجابة فورية. وأكد وزير الإعلام السوري حمزة المصطفى "رفض الحكومة القاطع لاستغلال حرم الجامعات للتحريض الطائفي وتهديد السلم الأهلي"، مشدداً على "محاسبة كل من يثبت تورطه في بث الكراهية داخل المؤسسات التعليمية". وقال المصطفى عبر حسابه في "فايسبوك" أنه تواصل مباشرة مع وزير التعليم العالي مروان الحلبي لمتابعة المشهد الذي انتشر في مواقع التواصل، وأظهر مغادرة أعداد كبيرة من الطلاب للمدينة الجامعية. وأعلن المصطفى عن استعداده الكامل للتعاون مع محافظ السويداء ووزارة الداخلية لتأمين عودة الطلاب وضمان سلامتهم، مؤكداً أن "الجامعات السورية يجب أن تبقى منارات للفكر، وحاضنات للتنوع الذي تفخر به سوريا". وصرح محافظ السويداء مصطفى بكور بأن "الطلاب أمانة وطنية لا يُسمح بالإساءة لهم تحت أي ظرف"، مضيفًا أن "أبواب المحافظة مفتوحة لكل الطلاب، وأن السلطات المحلية ستتخذ كل الإجراءات اللازمة لحمايتهم وضمان كرامتهم". ورغم التطمينات الرسمية، ما زالت المخاوف سائدة في أوساط طلاب السويداء، بعد تجربة مريرة امتدت لأيام من التهديد والترهيب المباشر، بحسب شهادات طلابية متعددة، وأكد بعضهم أن عودتهم لن تكون ممكنة ما لم يتم اتخاذ إجراءات جادة لردع المحرضين ومحاسبة المتورطين في حوادث العنف. في المقابل، طالبت منظمات حقوقية وطلابية مستقلة بفتح تحقيق رسمي وشفاف، وضمان عدم تكرار "حالة الانهيار في البيئة الجامعية"، في وقت تبدو فيه المؤسسات التعليمية السورية مطالَبة باستعادة ثقة الطلاب، ليس فقط من السويداء، بل من مختلف المحافظات، للحفاظ على الحد الأدنى من التنوع المجتمعي والتوازن الأهلي داخل الجامعات.


أخبارنا
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبارنا
مفاجأة في وفاة الإعلامي السوري صبحي عطري
في تطور مفاجئ لقضية وفاة الإعلامي السوري صبحي عطري، كشف الإعلامي ربيع هنيدي أن الوفاة لم تحدث صباح الأربعاء كما تم تداوله، بل وقعت قبل ثلاثة أيام خلال وجوده في ألمانيا، إثر ذبحة صدرية مفاجئة. وكتب هنيدي عبر حسابه الرسمي على إنستغرام: "وداعاً لأخي الصغير صبحي عطري... علمت أنه توفي منذ ثلاثة أيام، لكن الخبر لم يصلنا إلا فجر اليوم"، مشيراً إلى أن الراحل كان قد حضر مأدبة سحور بدبي قبل أيام قليلة فقط، وتحدث حينها عن طموحات كبيرة لم يمهله القدر لتحقيقها. وكانت صدمة الوسط الإعلامي والفني كبيرة، خاصة أن عطري لم يكن يعاني من أي أمراض مزمنة، وواصل عمله حتى أيامه الأخيرة، حيث شارك في تقديم النشرة الفنية لبرنامج "سيدتي" على قناة روتانا خليجية، كما كان يعمل على إعداد حلقات من برنامج "فاشن تايم". من جهته، أكد خاله سمير أسعد عبر منصة "إكس" أن عطري توفي جراء ذبحة صدرية، ونعاه بكلمات مؤثرة قائلاً: "سلام لروحك الجميلة يا ابن شقيقتي". اللافت أن الراحل كان يخطو خطواته الأولى نحو عالم التمثيل، وكان من المقرر أن يشارك في مسلسل "حبق" إلى جانب النجمة كاريس بشار. وقد نشر قبل أسابيع صوراً من كواليس العمل وعلق قائلاً: "كان عبالي خليها مفاجأة، بس للأسف ما بعرف إذا رح يكتمل التصوير". ويُذكر أن صبحي عطري من مواليد حلب عام 1977، وتخرج من كلية إدارة الأعمال بجامعة حلب، وامتدت مسيرته الإعلامية لأكثر من 15 عاماً، تنقّل خلالها بين عدة قنوات كروتانا، LBC، DMTV، وMBC، وقدّم خلالها أكثر من 2500 ساعة تلفزيونية، وأجرى نحو 3000 مقابلة فنية مع أبرز نجوم الوطن العربي والعالم.