أحدث الأخبار مع #بجامعةروتشستر


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة تقدم التحذير الأكثر خطورة: مشروبات الطاقة قد تسبب سرطان الدم
الخميس 22 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - توصل باحثون في معهد ويلموت للسرطان بجامعة روتشستر الأمريكية، إلى أن مادة التورين، وهي أحد مكونات مشروبات الطاقة، قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة Independent. أثارت دراسة حديثة نشرت في مجلة "نيتشر" مخاوف بشأن التورين، وهو حمض أميني يستخدم على نطاق واسع في مشروبات الطاقة، مشيرة إلى أنه قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم. اكتشف باحثون في معهد ويلموت للسرطان بجامعة روتشستر أن خلايا سرطان الدم تمتص التورين، الذي يتطور في نخاع العظم، وتستخدمه لتغذية نموها من خلال عملية تُسمى تحلل الجلوكوز، في هذه العملية، تُحلل الخلايا الجلوكوز لإنتاج الطاقة التي تستخدمها خلايا السرطان للنمو. بينما يُنتَج التورين طبيعيًا في جسم الإنسان، ويوجد في أطعمة كاللحوم والأسماك، يُضاف أيضًا إلى العديد من مشروبات الطاقة لفوائده المزعومة، مثل تحسين الأداء الذهني وتقليل الالتهابات، كما استُخدِم لتخفيف الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي لدى مرضى سرطان الدم. ومع ذلك، تشير الدراسة إلى أن الإفراط في تناول التورين، وخاصة من خلال المكملات الغذائية ومشروبات الطاقة، قد يؤدي إلى تفاقم سرطان الدم من خلال توفير وقود إضافي للخلايا السرطانية. تحذر دراسة جديدة مستهلكي مشروبات الطاقة من تناول كميات زائدة من مادة التورين، التي ينتجها الجسم بشكل طبيعي، ولكن الكميات الزائدة منها قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم. وركزت الدراسة على الفئران التي تحمل جينًا خاصًا يسمى SLC6A6 ، والذي يساعد على نقل التورين في جميع أنحاء الجسم، كما أعطى العلماء لهذه الفئران خلايا سرطان دم بشرية لمعرفة رد فعلها، واكتشفوا أن خلايا نخاع العظم السليمة تُنتج التورين، الذي ينقله جين SLC6A6 بعد ذلك إلى خلايا سرطان الدم، مما قد يُساعدها على النمو. وأكد الباحثون على ضرورة تقييم المخاطر والفوائد المترتبة على تناول كميات إضافية من التورين بالنسبة لمرضى سرطان الدم ومستهلكي مشروبات الطاقة، نظرا لتوافره على نطاق واسع. وقامت الدراسة بفحص الفئران التي تحمل الجين SLC6A6، وهو الجين المسئول عن نقل التورين في جميع أنحاء الجسم، أجريت الدراسة على الفئران التي تحمل الجين SLC6A6، وهو الجين المسئول عن نقل التورين في جميع أنحاء الجسم. على الرغم من أن الدراسة لا تزال في مراحلها الأولى، إلا أن الباحثين يأملون أن يؤدي حجب التورين في خلايا سرطان الدم إلى خيارات علاجية جديدة، وتُعدّ هذه الدراسة جزءًا من جهد أوسع نطاقًا لمعرفة ما إذا كان التورين يُسهم أيضًا في زيادة الإصابة بأنواع أخرى من السرطان، مثل سرطان القولون والمستقيم. تتوقع جمعية السرطان الأمريكية أن يتم تشخيص أكثر من 192 ألف أمريكي بسرطان الدم في عام 2025، ويشمل ذلك ما يقدر بنحو 66,890 حالة إصابة جديدة بسرطان الدم، و89,070 حالة إصابة جديدة بالورم الليمفاوي، و36,110 حالة إصابة جديدة بالورم النقوي المتعدد.


سويفت نيوز
منذ 2 ساعات
- صحة
- سويفت نيوز
تحذير صحي خطير .. مشروبات الطاقة قد تسبب سرطان الدم
نيويورك – سويفت نيوز: توصل باحثون في معهد ويلموت للسرطان بجامعة روتشستر الأمريكية، إلى أن مادة التورين، وهي أحد مكونات مشروبات الطاقة، قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة Independent. أثارت دراسة حديثة نشرت في مجلة 'نيتشر' مخاوف بشأن التورين، وهو حمض أميني يستخدم على نطاق واسع في مشروبات الطاقة، مشيرة إلى أنه قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم. اكتشف باحثون في معهد ويلموت للسرطان بجامعة روتشستر أن خلايا سرطان الدم تمتص التورين، الذي يتطور في نخاع العظم، وتستخدمه لتغذية نموها من خلال عملية تُسمى تحلل الجلوكوز، في هذه العملية، تُحلل الخلايا الجلوكوز لإنتاج الطاقة التي تستخدمها خلايا السرطان للنمو. بينما يُنتَج التورين طبيعيًا في جسم الإنسان، ويوجد في أطعمة كاللحوم والأسماك، يُضاف أيضًا إلى العديد من مشروبات الطاقة لفوائده المزعومة، مثل تحسين الأداء الذهني وتقليل الالتهابات، كما استُخدِم لتخفيف الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي لدى مرضى سرطان الدم. ومع ذلك، تشير الدراسة إلى أن الإفراط في تناول التورين، وخاصة من خلال المكملات الغذائية ومشروبات الطاقة، قد يؤدي إلى تفاقم سرطان الدم من خلال توفير وقود إضافي للخلايا السرطانية. تحذر دراسة جديدة مستهلكي مشروبات الطاقة من تناول كميات زائدة من مادة التورين، التي ينتجها الجسم بشكل طبيعي، ولكن الكميات الزائدة منها قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم. وركزت الدراسة على الفئران التي تحمل جينًا خاصًا يسمى SLC6A6 ، والذي يساعد على نقل التورين في جميع أنحاء الجسم، كما أعطى العلماء لهذه الفئران خلايا سرطان دم بشرية لمعرفة رد فعلها، واكتشفوا أن خلايا نخاع العظم السليمة تُنتج التورين، الذي ينقله جين SLC6A6 بعد ذلك إلى خلايا سرطان الدم، مما قد يُساعدها على النمو. وأكد الباحثون على ضرورة تقييم المخاطر والفوائد المترتبة على تناول كميات إضافية من التورين بالنسبة لمرضى سرطان الدم ومستهلكي مشروبات الطاقة، نظرا لتوافره على نطاق واسع. وقامت الدراسة بفحص الفئران التي تحمل الجين SLC6A6، وهو الجين المسئول عن نقل التورين في جميع أنحاء الجسم، أجريت الدراسة على الفئران التي تحمل الجين SLC6A6، وهو الجين المسئول عن نقل التورين في جميع أنحاء الجسم. على الرغم من أن الدراسة لا تزال في مراحلها الأولى، إلا أن الباحثين يأملون أن يؤدي حجب التورين في خلايا سرطان الدم إلى خيارات علاجية جديدة، وتُعدّ هذه الدراسة جزءًا من جهد أوسع نطاقًا لمعرفة ما إذا كان التورين يُسهم أيضًا في زيادة الإصابة بأنواع أخرى من السرطان، مثل سرطان القولون والمستقيم. تتوقع جمعية السرطان الأمريكية أن يتم تشخيص أكثر من 192 ألف أمريكي بسرطان الدم في عام 2025، ويشمل ذلك ما يقدر بنحو 66,890 حالة إصابة جديدة بسرطان الدم، و89,070 حالة إصابة جديدة بالورم الليمفاوي، و36,110 حالة إصابة جديدة بالورم النقوي المتعدد.


جو 24
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
العلاقة بين الحمل و"كوفيد الطويل الأمد".. نتائج بحثية مفاجئة
جو 24 : سعى باحثو كلية طب وايل كورنيل والمركز الطبي بجامعة روتشستر وجامعة يوتا للصحة ومعهد لويزيانا للصحة العامة، إلى فهم العلاقة بين الحمل والإصابة بـ"كوفيد الطويل الأمد". اعتمدت الدراسة الحديثة على تحليل بيانات من دراستين كبيرتين قائمتين على السجلات الصحية الإلكترونية، هما الشبكة الوطنية للأبحاث السريرية المتمركزة حول المريض (PCORnet) والبرنامج التعاوني الوطني لمجموعات كوفيد (N3C)، ضمن مبادرة RECOVER التابعة للمعاهد الوطنية للصحة. وحلل الباحثون بيانات نحو 72 ألف امرأة أُصبن بفيروس كورونا المستجد أثناء الحمل بين مارس 2020 ويونيو 2023، وقارنوها ببيانات حوالي 208 ألف امرأة غير حامل أصبن بالعدوى خلال الفترة ذاتها. وركزت الدراسة على ظهور أعراض "كوفيد الطويل الأمد" بعد 180 يوما من التعافي. وأظهرت النتائج أن معدلات "كوفيد الطويل الأمد" كانت أقل بين النساء الحوامل مقارنة بغير الحوامل. ففي دراسة PCORnet، أصيبت نحو 16 من كل 100 امرأة حامل بـ"كوفيد الطويل الأمد"، مقابل 19 من كل 100 امرأة غير حامل. وظلت هذه النتائج متسقة عبر قاعدتي البيانات، حتى عند استخدام تعريفات مختلفة لـ"كوفيد الطويل الأمد"، ما يعزز من موثوقية الدراسة. وتشمل الأعراض الشائعة لـ"كوفيد الطويل الأمد": مشكلات إدراكية واضطرابات النوم وضيق التنفس وآلام الصدر والمفاصل والتهاب البلعوم الحاد والتليف الرئوي والإرهاق والحمى. وعلى الرغم من أن الحمل قد يقلل من خطر الإصابة بـ"كوفيد الطويل الأمد"، إلا أن بعض الفئات الحوامل كنّ أكثر عرضة للخطر، من بينهن: النساء ذوات البشرة السوداء. النساء في سن أمومة متقدمة (35 عاما فأكثر). المصابات بالسمنة أو أمراض أيضية أخرى. ورغم ذلك، بقيت معدلات الإصابة أقل بين الحوامل مقارنة بغير الحوامل. ويرجح الباحثون أن التغيرات المناعية والالتهابية التي تحدث أثناء الحمل وتستمر حتى 6 أسابيع بعد الولادة، قد تلعب دورا في تقليل خطر الإصابة بـ"كوفيد الطويل الأمد". وقال الدكتور تشنغشي زانغ، أستاذ علوم الصحة السكانية في كلية طب وايل كورنيل وأحد قادة الدراسة: "تشير فروق المخاطر التي لاحظناها إلى الحاجة لدراسات مستقبلية مخصصة لـ"كوفيد الطويل الأمد" لدى الحوامل. فهم تأثير الحمل على الاستجابة المناعية للفيروس قد يساعد في تحسين استراتيجيات الوقاية والعلاج". حاليا، يعمل فريق البحث على دراسة إمكانية إعادة استخدام بعض الأدوية المتاحة لحماية النساء الحوامل من "كوفيد الطويل الأمد"، مستفيدين من البيانات المسجلة في السجلات الصحية الإلكترونية. نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications. المصدر: ميديكال إكسبريس تابعو الأردن 24 على