logo
#

أحدث الأخبار مع #بجامعةفاندربيلت

هل تجلس كثيراً؟ أنت في دائرة خطر ألزهايمر
هل تجلس كثيراً؟ أنت في دائرة خطر ألزهايمر

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • البلاد البحرينية

هل تجلس كثيراً؟ أنت في دائرة خطر ألزهايمر

كشفت دراسة حديثة عن ارتباط وثيق بين أنماط الحياة الخاملة، وزيادة خطر الإصابة بمرض ألزهايمر، حتى بين الأشخاص الذين يمارسون التمارين الرياضية بانتظام. دراسة: الجلوس الطويل قد يعجل بظهور ألزهايمر حتى مع ممارسة الرياضة وقالت الدراسة إن الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة، يمكن أن يكون له تأثير سلبي على صحة الدماغ، بصرف النظر عن الالتزام بممارسة النشاط البدني. الدراسة أجراها باحثون من المركز الطبي بجامعة فاندربيلت في ناشفيل، واستمرت لمدة 7 سنوات، تابع العلماء خلالها حالة أكثر من 400 مشارك تتجاوز أعمارهم الخمسين عاماً، ولم يظهر أي منهم علامات الخرف عند بداية الدراسة. وطلب العلماء من المشاركين ارتداء أجهزة تتبع للنشاط البدني لمدة أسبوع كامل، ثم خضعوا لاختبارات معرفية دقيقة، وفحوصات تصوير للدماغ. وتبين من النتائج أن أولئك الذين قضوا فترات أطول في الجلوس، سواء للعمل أو الترفيه، قد أظهروا انخفاضاً ملحوظاً في حجم منطقة الحصين بالدماغ، وهي منطقة رئيسية مسؤولة عن الذاكرة والتعلم. ولفت الباحثون إلى أن تدهور هذه المنطقة، هو أحد المؤشرات المبكرة لتطور مرض ألزهايمر. وكان الأمر الأكثر لفتاً للانتباه، هو أن هذه التأثيرات السلبية قد ظهرت حتى بين المشاركين الذين كانوا يلتزمون بممارسة التمارين الرياضية وفقاً للتوصيات الصحية. كما كشفت الدراسة عن أن الأشخاص الذين يحملون الجين APOE-e4، المعروف بدوره في زيادة خطر الإصابة بألزهايمر، كانوا أكثر عرضة للتأثر بالجلوس الطويل. وشدد الباحثون على أهمية الحد من فترات الجلوس اليومية، مشيرين إلى أن التقليل من الوقت الذي نقضيه جالسين، لا يقل أهمية عن ممارسة التمارين في الحفاظ على صحة الدماغ. ونوهوا إلى أن أخذ فواصل للحركة أثناء اليوم، حتى لو كانت قصيرة، يمكن أن يلعب دوراً مهماً في تحفيز الدماغ، وتقليل احتمالية الإصابة بالتدهور المعرفي. ورغم أن الآليات الدقيقة وراء هذا التأثير لا تزال غير مفهومة بالكامل، إلا أن العلماء يعتقدون أن الخمول الطويل قد يضعف تدفق الدم إلى الدماغ، مما يؤدي إلى تغييرات تدريجية في بنيته تساهم في نشوء أمراض عصبية، مثل ألزهايمر. تم نشر هذا المقال على موقع

دراسة حديثة: عادة يومية قد تسرع الإصابة بالخرف
دراسة حديثة: عادة يومية قد تسرع الإصابة بالخرف

الأنباء العراقية

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الأنباء العراقية

دراسة حديثة: عادة يومية قد تسرع الإصابة بالخرف

متابعة-واع أظهرت دراسة حديثة، أجراها فريق من علماء المركز الطبي بجامعة فاندربيلت في ناشفيل، تأثيرات طويلة الأمد لبعض العوامل المرتبطة بنمط الحياة على صحة الدماغ، خاصة في ما يتعلق بألزهايمر. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وكشفت الدراسة أن الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة قد يزيد من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر، حتى وإن كانت ممارسة التمارين الرياضية جزءا من روتين الفرد اليومي. ولطالما أوصى الخبراء بممارسة 150 دقيقة من التمارين الرياضية أسبوعيا للتقليل من المخاطر الصحية المرتبطة بالجلوس لفترات طويلة، مثل العمل المكتبي أو مشاهدة التلفزيون. ولكن الدراسة الأمريكية تؤكد أن النشاط البدني في أوقات الفراغ لا يقي من مرض ألزهايمر إذا كانت فترات الجلوس طويلة. وتابع العلماء أكثر من 400 شخص تزيد أعمارهم عن 50 عاما ولم يعانوا من الخرف في بداية الدراسة. وطُلب من المشاركين ارتداء جهاز قياس النشاط البدني على مدار أسبوع كامل، ثم قورنت نتائج النشاط مع اختبارات الأداء الإدراكي وفحوصات الدماغ التي أُجريت على مدار السبع سنوات التالية. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يقضون وقتا أطول في الجلوس يعانون من انخفاض أكبر في حجم "الحصين"، وهو جزء من الدماغ مهم للذاكرة والتعلم. وهذه الظاهرة تتسارع بشكل خاص لدى المصابين بمرض ألزهايمر، حتى وإن كانوا يمارسون التمارين الرياضية بانتظام. كما تبين أن الأشخاص الذين يحملون الجين APOE-e4، الذي يعد من العوامل الوراثية المهمة للإصابة بمرض ألزهايمر، هم أكثر عرضة لهذه المخاطر. وهذا الجين يزيد احتمال الإصابة بالمرض عشرة أضعاف، ويحمله حوالي واحد من كل 50 شخصا. وأوصت الدكتورة ماريسا غونيات، المعدة الرئيسية للدراسة، بأهمية تقليل وقت الجلوس، حتى بالنسبة للأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام. وقالت: "إن تقليل وقت الجلوس لا يقل أهمية عن ممارسة الرياضة اليومية في تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر". وأضافت البروفيسورة أنجيلا جيفرسون، المعدة المشاركة في الدراسة، أن "النتائج تظهر أهمية أخذ فترات راحة من الجلوس طوال اليوم والتحرك بشكل دوري لتحفيز الدماغ". وفي حين أن الدراسة لم تتمكن من تحديد السبب الدقيق وراء زيادة خطر الإصابة بألزهايمر نتيجة الجلوس المطول، اقترح العلماء أن الخمول قد يعطل تدفق الدم إلى الدماغ، وقد يؤدي هذا على المدى الطويل إلى تغييرات هيكلية في الدماغ تساهم في تطور مرض ألزهايمر. نشرت الدراسة في مجلة Alzheimer's & Dementia: the Alzheimer's Association.

استبدال الوجبات الخفيفة بالمكسرات يحسّن الأيض ويقلل خطر المتلازمة الأيضية لدى الشباب
استبدال الوجبات الخفيفة بالمكسرات يحسّن الأيض ويقلل خطر المتلازمة الأيضية لدى الشباب

المغرب اليوم

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المغرب اليوم

استبدال الوجبات الخفيفة بالمكسرات يحسّن الأيض ويقلل خطر المتلازمة الأيضية لدى الشباب

القاهرة ـ المغرب اليوم كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة «كلينيكال نوتريشن» الطبية، أن استبدال المكسرات بالوجبات الخفيفة عالية الكربوهيدرات قد يحسن من عملية التمثيل الغذائي (الأيض) للدهون، ويقلل من العوامل الرئيسية المؤدية لمتلازمة التمثيل الغذائي لدى الشباب، وفق ما نقله موقع «أثليتيك» للياقة البدنية. والتمثيل الغذائي أو الأيض هو عملية يقوم فيها الجسم بتحويل الطعام والشراب إلى طاقة؛ إذ يحتاج الجسم إلى الطاقة في أداء العديد من الوظائف المتعلقة بالدورة الدموية والهرمونات ونمو الخلايا وتحسين وظائفها. ومتلازمة التمثيل الغذائي هي مجموعة من الحالات التي تحدث معاً في الجسم مثل ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع نسبة السكر في الدم، وزيادة الدهون في الجسم حول الخصر، ومستويات غير طبيعية من الكولسترول أو الدهون الثلاثية، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتة الدماغية، ومرض السكري من النوع الثاني. ووجد باحثون في المركز الطبي بجامعة فاندربيلت الأميركية أن المشاركين الذين تناولوا مكسرات متنوعة مثل اللوز والكاجو والجوز مرتين يومياً لمدة 16 أسبوعاً، شهدوا تحسناً ملحوظاً في توازن الأحماض الدهنية في البلازما، وفي التعبير الجيني المرتبط بتفكيك الدهون وتنظيم الغلوكوز. ومتلازمة التمثيل الغذائي تؤثر على واحد من كل خمسة شباب في الولايات المتحدة على سبيل المثال. ومع تزايد عادات تناول الوجبات الخفيفة، يعتقد الخبراء أن التغييرات الغذائية البسيطة، مثل اختيار المكسرات بدلاً من الخيارات الغنية بالكربوهيدرات، يمكن أن تكون استراتيجية فعالة لتحسين صحة التمثيل الغذائي على المدى الطويل. وقالت الدكتورة هايدي ج. سيلفر، الباحثة الرئيسية في الدراسة: «هذه النتائج تعزز فكرة أن دمج المكسرات في عادات الوجبات الخفيفة اليومية يمكن أن يلعب دوراً رئيسياً في الوقاية من الأمراض القلبية الأيضية المزمنة». وبالنظر إلى أن المكسرات معروفة بالفعل بفوائدها لصحة القلب، يقترح الخبراء أن الشباب، وخاصة أولئك المعرضين لخطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي، يجب أن يفكروا في إضافة القليل من المكسرات المتنوعة إلى روتينهم اليومي.

تحدي "تيك توك" ينتهي بكارثة.. إصابة فتاة بحروق بالغة إثر تجربة خطيرة في الميكروويف
تحدي "تيك توك" ينتهي بكارثة.. إصابة فتاة بحروق بالغة إثر تجربة خطيرة في الميكروويف

روسيا اليوم

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

تحدي "تيك توك" ينتهي بكارثة.. إصابة فتاة بحروق بالغة إثر تجربة خطيرة في الميكروويف

وقعت الحادثة في ولاية ميسوري نتيجة لتجربة خضعت لها سكارليت سيلبي، التي كانت قد شاهدت مقطع فيديو على "تيك توك" لأشخاص سخّنوا اللعبة بالطريقة نفسها. ووضعت سكارليت لعبة مكعب "نيدوه" الشهيرة في المجمد ثم سخنته في الميكروويف لبضع ثوان لتجعله أكثر ليونة، كما شوهد في مقاطع الفيديو على الإنترنت. لكن سرعان ما تحولت اللحظة إلى كابوس، حيث انفجرت اللعبة وأطلقت مادة لزجة حمراء ساخنة غمرت وجه وصدر الفتاة، ما تسبب في حروق بالغة. Doctors issue warning over microwave mistake as schoolgirl, 7, is put in coma with horrific injuries — Daily Mail Online (@MailOnline) March 17, 2025 وهرع والد سكارليت، جوش سيلبي، عندما سمع صراخ ابنته المرعب وحاول بكل ما أوتي من قوة إزالة المادة الساخنة عن جلدها وملابسها، إلا أن كثافة المادة جعلت ذلك مستحيلا. وتم نقل الفتاة إلى المستشفى بسرعة، حيث وضعها الأطباء في غيبوبة مستحثة (حالة طبية يتم فيها استخدام الأدوية لإحداث حالة مشابهة للغيبوبة في المريض) خوفا من أن تؤدي الحروق في فمها إلى إغلاق مجاريها الهوائية. 🚨🇺🇸 TIKTOK CHALLENGE PUTS 7-YEAR-OLD IN COMA 🚨 A 7-year-old girl spent 3 days in a coma after attempting a viral TikTok challenge: freezing a rubber stress ball, then heating it in a microwave. The ball exploded, causing severe burns. She may need a skin graft.#TikTok… — Breaking News (@PlanetReportHQ) March 17, 2025 ووفي تعليقه على الحادث، قال الدكتور ويليام شافنر من المركز الطبي بجامعة فاندربيلت في تينيسي: "الألعاب لا تصمم للاستخدام في الميكروويف، وهناك خطر حقيقي من انفجارها ما قد يؤدي إلى حروق شديدة". وأضاف الدكتور ماثيو هاريس من مركز كوهين الطبي للأطفال، أن تسخين الألعاب في الميكروويف قد يتسبب في تمدد المواد البلاستيكية أو المعدنية داخل اللعبة، ما يعرض الشخص لخطر الإصابة بحروق بالغة. وفي أعقاب الحادث، نشرت شركة "شيلينغ تويز"، المصنّعة لألعاب "نيدو"، تحذيرا على موقعها الإلكتروني تحذر فيه من تسخين أو تجميد الألعاب في الميكروويف، مؤكدة أن ذلك قد يؤدي إلى إصابات جسدية. كما أعلنت "تيك توك" و"يوتيوب" عن إجراءات لحظر المحتوى الذي يعرض سلوكيات خطيرة، وأكدت "تيك توك" أنها تعمل مع شركات التواصل الاجتماعي لإزالة أي محتوى يظهر إساءة استخدام المنتجات. وبالنسبة لسكارليت، لا تزال آثار الحروق تظهر في شكل ندوب عميقة على بشرتها، ما جعل والدتها تشعر بقلق بالغ بشأن الحاجة المحتملة لعملية ترقيع جلد في المستقبل. وقالت والدتها، أماندا بلاكينشيب: "الندوب سيئة جدا، ونواصل وضع الكريمات عليها يوميا. أحيانا تبكي عندما ترى الندوب في المرآة، ولا تستطيع إخفاء خجلها منها". ودعا والد سكارليت الأهالي إلى ضرورة التخلص من هذه الألعاب لتجنب وقوع حوادث مشابهة في المستقبل، قائلا: "لم أكن لأتخيل أن ينفجر شيء بهذه الطريقة. هذا المنتج لا يجب أن يباع أو يسوّق بهذا الشكل". المصدر: ديلي ميل

دراسة: تناول المكسرات بانتظام قد يدعم صحة «الأيض» ويحمي من أمراض القلب
دراسة: تناول المكسرات بانتظام قد يدعم صحة «الأيض» ويحمي من أمراض القلب

اليمن الآن

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

دراسة: تناول المكسرات بانتظام قد يدعم صحة «الأيض» ويحمي من أمراض القلب

فت دراسة حديثة نُشرت في مجلة «كلينيكال نوتريشن» الطبية، أن استبدال المكسرات بالوجبات الخفيفة عالية الكربوهيدرات قد يحسن من عملية التمثيل الغذائي (الأيض) للدهون، ويقلل من العوامل الرئيسية المؤدية لمتلازمة التمثيل الغذائي لدى الشباب، وفق ما نقله موقع «أثليتيك» للياقة البدنية. والتمثيل الغذائي أو الأيض هو عملية يقوم فيها الجسم بتحويل الطعام والشراب إلى طاقة؛ إذ يحتاج الجسم إلى الطاقة في أداء العديد من الوظائف المتعلقة بالدورة الدموية والهرمونات ونمو الخلايا وتحسين وظائفها. ومتلازمة التمثيل الغذائي هي مجموعة من الحالات التي تحدث معاً في الجسم مثل ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع نسبة السكر في الدم، وزيادة الدهون في الجسم حول الخصر، ومستويات غير طبيعية من الكولسترول أو الدهون الثلاثية، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتة الدماغية، ومرض السكري من النوع الثاني. يعتقد الخبراء أن التغييرات الغذائية البسيطة مثل اختيار المكسرات بدلاً من الخيارات الغنية بالكربوهيدرات يمكن أن تكون استراتيجية فعالة لتحسين صحة التمثيل الغذائي على المدى الطويل (رويترز) يعتقد الخبراء أن التغييرات الغذائية البسيطة مثل اختيار المكسرات بدلاً من الخيارات الغنية بالكربوهيدرات يمكن أن تكون استراتيجية فعالة لتحسين صحة التمثيل الغذائي على المدى الطويل (رويترز) ووجد باحثون في المركز الطبي بجامعة فاندربيلت الأميركية أن المشاركين الذين تناولوا مكسرات متنوعة مثل اللوز والكاجو والجوز مرتين يومياً لمدة 16 أسبوعاً، شهدوا تحسناً ملحوظاً في توازن الأحماض الدهنية في البلازما، وفي التعبير الجيني المرتبط بتفكيك الدهون وتنظيم الغلوكوز. ومتلازمة التمثيل الغذائي تؤثر على واحد من كل خمسة شباب في الولايات المتحدة على سبيل المثال. ومع تزايد عادات تناول الوجبات الخفيفة، يعتقد الخبراء أن التغييرات الغذائية البسيطة، مثل اختيار المكسرات بدلاً من الخيارات الغنية بالكربوهيدرات، يمكن أن تكون استراتيجية فعالة لتحسين صحة التمثيل الغذائي على المدى الطويل. وقالت الدكتورة هايدي ج. سيلفر، الباحثة الرئيسية في الدراسة: «هذه النتائج تعزز فكرة أن دمج المكسرات في عادات الوجبات الخفيفة اليومية يمكن أن يلعب دوراً رئيسياً في الوقاية من الأمراض القلبية الأيضية المزمنة». وبالنظر إلى أن المكسرات معروفة بالفعل بفوائدها لصحة القلب، يقترح الخبراء أن الشباب، وخاصة أولئك المعرضين لخطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي، يجب أن يفكروا في إضافة القليل من المكسرات المتنوعة إلى روتينهم اليومي. ا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store