أحدث الأخبار مع #بجين


تليكسبريس
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
التبرع بالدم يقدم فائدة غير متوقعة لصحتك وحياتك
كشفت دراسة حديثة أن التبرع المنتظم بالدم قد يحمل فوائد صحية تتجاوز إنقاذ حياة الآخرين. أجرى فريق من العلماء من معهد فرانسيس كريك دراسة شملت 217 رجلا تبرعوا بالدم أكثر من 100 مرة، وقارنوهم بـ 212 رجلا تبرعوا بالدم أقل من 10 مرات. وأظهرت النتائج أن التبرع بالدم بشكل متكرر يرتبط بوجود طفرات في جين DNMT3A، الذي يلعب دورا أساسيا في إنتاج خلايا الدم. وفي تجارب معملية، سعى العلماء لمعرفة سبب شيوع هذه الطفرة بين المتبرعين بالدم بشكل متكرر، حيث عرّضوا خلايا دم بشرية معدلة وراثيا لهرمون الإريثروبويتين (EPO)، الذي يساعد في تنظيم إنتاج خلايا الدم الحمراء. ووجدوا أن الخلايا الحاملة لطفرة DNMT3A نمت بنسبة 50% أسرع عند تعرضها لهذا الهرمون مقارنة بالخلايا الطبيعية. ويساهم التبرع المنتظم بالدم في زيادة مستويات EPO في الجسم، ما يعزز تجدد خلايا الدم الجذعية ويحسن صحة الدم. وقال الدكتور دومينيك بونيه، رئيس مجموعة مختبر الخلايا الجذعية المكونة للدم في جامعة كريك، والمعد الرئيسي للدراسة: 'دراستنا تسلط الضوء على كيفية تفاعل جيناتنا مع البيئة ومع تقدمنا في العمر، إذ يبدو أن الأنشطة التي تقلل الضغط على إنتاج خلايا الدم تعزز تجدد الخلايا الجذعية، ما يدعم نموها الصحي بدلا من التسبب في أمراض'. وفي تجربة أخرى، خلط العلماء خلايا معدلة بجين DNMT3A مع خلايا معرضة للإصابة بسرطان الدم، ووجدوا أن خلايا المتبرعين بالدم بشكل متكرر نمت بمعدل أسرع، ما يشير إلى أن التبرع المنتظم قد يقوي الخلايا السليمة ويحد من نمو الخلايا السرطانية. ومع ذلك، شدد العلماء على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لتحديد التأثير الدقيق للتبرع بالدم على خطر الإصابة بالسرطان، خاصة أن المتبرعين بالدم غالبا ما يكونون أشخاصا أصحاء بطبيعتهم، ما قد يؤثر على النتائج. ويوضح بونيه: 'حجم عيّنتنا صغير نسبيا، لذا لا يمكننا الجزم بأن التبرع بالدم يقلل من الطفرات المرتبطة بسرطان الدم. لكن هذه الدراسة تقدم معلومات مهمة حول تأثير بعض الطفرات على صحة خلايا الدم'. وإلى جانب دوره المحتمل في الوقاية من السرطان، قد يساهم التبرع المنتظم بالدم أيضا في خفض ضغط الدم. فقد وجدت دراسة أجريت على 292 متبرعا أن الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم شهدوا تحسنا في قراءاته بعد التبرع المنتظم، حيث كان التحسن أكثر وضوحا كلما زاد عدد مرات التبرع. نشرت نتائج الدراسة في مجلة Blood.


رواتب السعودية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- رواتب السعودية
فريق بحثي من صيدلة جامعة الملك سعود يتوصل إلى أسباب صداع الصيام
نشر في: 2 مارس، 2025 - بواسطة: خالد العلي توصل فريق بحثي من كلية الصيدلة بجامعة الملك سعود بالرياض، بقيادة الدكتور عمر آل محمد، الدكتور ساري الصانع، إلى علاقة صداع الصيام بارتفاع مستويات ..الببتيد.. المرتبط بجين الكالسيتونين في الجسم. وسلط البحث بعنوان ..تأثير الصداع الناتج عن الصيام على الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين (CGRP) والعلامات الحيوية السريرية الأخرى في اليوم الأول من رمضان.. ، على الأسباب الكامنة وراء صداع الصيام، حيث وجد الباحثون أن ارتفاع مستويات الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين، حيث أظهرت نتائج الدراسة السريرية على 173 متطوعًا أن نسبة صداع الصيام في اليوم الأول من رمضان بلغت 33%. ويكتسب البحث أهمية خاصة أنه يركز على حالة تؤثر في شريحة واسعة من المجتمع أثناء الصيام، ويسعى الفريق البحثي إلى الوصول إلى نتائج تسهم في ابتكار وسائل طبية للوقاية من صداع الصيام أو تخفيف تأثيراته. يذكر أن الدراسة نشرتها عدة مجلات علمية محكمة متخصصة في أبحاث الصداع على مستوى العالم. المصدر: عاجل


صحيفة عاجل
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة عاجل
فريق بحثي من صيدلة جامعة الملك سعود يتوصل إلى أسباب صداع الصيام
توصل فريق بحثي من كلية الصيدلة بجامعة الملك سعود بالرياض، بقيادة الدكتور عمر آل محمد، الدكتور ساري الصانع، إلى علاقة صداع الصيام بارتفاع مستويات "الببتيد" المرتبط بجين الكالسيتونين في الجسم. وسلط البحث بعنوان "تأثير الصداع الناتج عن الصيام على الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين (CGRP) والعلامات الحيوية السريرية الأخرى في اليوم الأول من رمضان" ، على الأسباب الكامنة وراء صداع الصيام، حيث وجد الباحثون أن ارتفاع مستويات الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين، حيث أظهرت نتائج الدراسة السريرية على 173 متطوعًا أن نسبة صداع الصيام في اليوم الأول من رمضان بلغت 33%. ويكتسب البحث أهمية خاصة أنه يركز على حالة تؤثر في شريحة واسعة من المجتمع أثناء الصيام، ويسعى الفريق البحثي إلى الوصول إلى نتائج تسهم في ابتكار وسائل طبية للوقاية من صداع الصيام أو تخفيف تأثيراته. يذكر أن الدراسة نشرتها عدة مجلات علمية محكمة متخصصة في أبحاث الصداع على مستوى العالم.


المناطق السعودية
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المناطق السعودية
فريق بحثي من صيدلة جامعة الملك سعود يتوصل إلى أسباب صداع الصيام
المناطق_واس توصل فريق بحثي من كلية الصيدلة بجامعة الملك سعود بالرياض، بقيادة الدكتور عمر آل محمد، الدكتور ساري الصانع، إلى علاقة صداع الصيام بارتفاع مستويات 'الببتيد' المرتبط بجين الكالسيتونين في الجسم. وسلط البحث بعنوان 'تأثير الصداع الناتج عن الصيام على الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين (CGRP) والعلامات الحيوية السريرية الأخرى في اليوم الأول من رمضان' ، على الأسباب الكامنة وراء صداع الصيام، حيث وجد الباحثون أن ارتفاع مستويات الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين، حيث أظهرت نتائج الدراسة السريرية على 173 متطوعًا أن نسبة صداع الصيام في اليوم الأول من رمضان بلغت 33%. ويكتسب البحث أهمية خاصة أنه يركز على حالة تؤثر في شريحة واسعة من المجتمع أثناء الصيام، ويسعى الفريق البحثي إلى الوصول إلى نتائج تسهم في ابتكار وسائل طبية للوقاية من صداع الصيام أو تخفيف تأثيراته. يذكر أن الدراسة نشرتها عدة مجلات علمية محكمة متخصصة في أبحاث الصداع على مستوى العالم.


العين الإخبارية
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
اختراق ثوري.. علاج جيني للأطفال المصابين بضمور الشبكية
حقق فريق من الباحثين بجامعة كلية لندن إنجازا كبيرا في مجال العلاج الجيني، حيث أظهرت النتائج تحسنا ملحوظا في حدة البصر وحفاظا على بنية الشبكية لدى الأطفال المصابين بضمور الشبكية الشديد المرتبط بجين "AIPL1". وتعتبر هذه الدراسة الأولى من نوعها على البشر التي تستهدف هذا المرض النادر باستخدام العلاج الجيني. ويتسبب ضمور الشبكية الناتج عن طفرات في جين " AIPL1 " في إحداث ضعف بصري شديد منذ الولادة، مع تدهور تدريجي في الرؤية وخيارات علاجية محدودة. أظهرت الدراسات السابقة أن هناك فرصة حرجة للتدخل خلال مرحلة الطفولة المبكرة، حيث تظل بعض خلايا الشبكية سليمة، وفي تجارب سابقة على نماذج الفئران البشرية المصابة بنقص "AIPL1" أظهرت الدراسات استعادة جزئية لوظيفة الخلايا المستقبلة للضوء باستخدام العلاج الجيني. ونشرت الدراسة تحت عنوان "العلاج الجيني للأطفال المصابين بضمور الشبكية الشديد المرتبط بجين AIPL1: دراسة تدخلية مفتوحة"، في مجلة " ذا لانسيت"، حيث قام الباحثون بإعطاء حقنة تحت الشبكية تحمل الفيروس المرتبط بالغدة المعدل ( الذي ينقل جين " AIPL1 " إلى عين واحدة لكل طفل، لتقييم أمان وفعالية العلاج في تحسين الوظيفة البصرية والحفاظ على بنية الشبكية. شارك في الدراسة أربعة أطفال تتراوح أعمارهم بين 1 إلى 2.8 عاما، حيث تلقوا العلاج في عين واحدة باستخدام الجين "AIPL1"، وتمت متابعة الحالة الصحية والوظيفة البصرية على مدار 3.5 سنوات. قبل العلاج، كانت حدة البصر محدودة لدى جميع الأطفال بدرجة لا تتعدى إدراك الضوء، ولكن بعد العلاج أظهرت العين المعالجة تحسنا ملحوظا في حدة البصر بمتوسط 0.9 مقارنة بالمستوى الأساسي البالغ 2.7، أما العين غير المعالجة فلم تظهر أي تحسن وتدهورت حالتها بمرور الوقت. وأظهرت الاختبارات الموضوعية للأطفال الأكبر سنا تحسنا كبيرا في الاستجابة البصرية والقشرية للعين المعالجة، كما أظهرت صور الشبكية حفاظا أفضل على سمكها وترتيب طبقاتها في العيون المعالجة مقارنة بالعيون غير المعالجة. وأثبتت الدراسة أن العلاج الجيني باستخدام الفيروس المرتبط بالغدة المعدل( ) يمكن أن يؤدي إلى تحسن مستمر في الرؤية بدون تأثيرات جانبية خطيرة، مما يدعم التدخل المبكر لعلاج ضمور الشبكية المرتبط بجين " AIPL1 ". aXA6IDEwMy4yMDUuMTgwLjEzOCA= جزيرة ام اند امز BD