logo
#

أحدث الأخبار مع #بحث

تناول الفيتامين ب يقلل خطر الإصابة بالغلوكوما... هذا ما كشفته دراسة جديدة
تناول الفيتامين ب يقلل خطر الإصابة بالغلوكوما... هذا ما كشفته دراسة جديدة

LBCI

timeمنذ 11 ساعات

  • صحة
  • LBCI

تناول الفيتامين ب يقلل خطر الإصابة بالغلوكوما... هذا ما كشفته دراسة جديدة

يبدو أن الفيتامين ب، الموجود في الحبوب الكاملة والخضار الورقية الداكنة، كالكرنب والبروكلي، والبيض والأسماك ومنتجات الألبان، يُبطئ تطور مرض الغلوكوما التنكسي في العين. ويُعاني آلاف الأشخاص في المملكة المتحدة من الغلوكوما التي تؤدي إلى تراكم السوائل وزيادة الضغط على العصب البصري. ويُصيب الغلوكوما في المقام الأول كبار السن ويُسبب عدم وضوح الرؤية والعمى، بحال تُرك من دون علاج. وعادةً ما يُعالج الغلوكوما عن طريق خفض الضغط باستخدام قطرات العين أو الجراحة. وأعطى الباحثون مكملات غذائية مكونة من فيتامينات ب6 وب9 وب12 للجرذان والفئران المصابة بالغلوكوما، الأمر الذي أدى إلى إبطاء تلف العصب البصري. وقال الدكتور السويدي جيمس تريبل الذي أجرى الدراسة: "النتائج واعدة للغاية لدرجة أننا بدأنا تجربة سريرية، وقد بدأنا بالفعل في اختيار المرضى".

محاكاة لتدريب الروبوتات دون الحاجة إلى بشر
محاكاة لتدريب الروبوتات دون الحاجة إلى بشر

صحيفة الخليج

timeمنذ 16 ساعات

  • علوم
  • صحيفة الخليج

محاكاة لتدريب الروبوتات دون الحاجة إلى بشر

طور باحثون من جامعتي سري البريطانية وهامبورغ الألمانية، نموذج محاكاة، يتيح اختبار وتدريب الروبوتات الاجتماعية دون الحاجة إلى بشر، ما يُسرع الأبحاث ويجعلها أكثر قابلية للتوسع. واعتمد الباحثون على روبوت شبيه بالبشر لتطوير نموذج المحاكة، ليتنبأ باتجاه نظر الأشخاص، مستنداً إلى بيانات عامة. وأثبت النموذج دقته بمحاكاة حركة العين البشرية حتى في بيئات معقدة. وأكد الدكتور دي فو، أحد قادة الدراسة، أن التقنية الجديدة تتيح تقييم مدى انتباه الروبوتات للعناصر المهمة كما يفعل البشر، ما يعزز تطبيقاتها في مجالات التعليم والرعاية الصحية وخدمة العملاء. وتقلل هذه المنهجية الحاجة للتجارب البشرية المكثفة في المراحل الأولى من التطوير، مع إمكانية توسيع استخدامها مستقبلاً لتشمل بيئات اجتماعية أكثر تعقيداً وأنواعاً متعددة من الروبوتات. وأكد الدكتور دي فو أن الاعتماد على المحاكاة بدلاً من التجارب البشرية التقليدية، يمثل نقلة نوعية في تطوير الروبوتات الاجتماعية، إذ يسمح باختبار وتحديث نماذج التفاعل الاجتماعي على نطاق واسع، وهو ما يؤدي إلى تحسين قدرة الروبوتات على فهم الناس والتفاعل معهم.

تحديد خريطة الطريق إلى كنز طاقة نظيفة يكفي البشرية لـ170 ألف سنة
تحديد خريطة الطريق إلى كنز طاقة نظيفة يكفي البشرية لـ170 ألف سنة

روسيا اليوم

timeمنذ 19 ساعات

  • علوم
  • روسيا اليوم

تحديد خريطة الطريق إلى كنز طاقة نظيفة يكفي البشرية لـ170 ألف سنة

وتشير الدراسات الحديثة إلى وجود خزانات هيدروجين مدفونة في مناطق عديدة حول العالم، منها 30 ولاية أمريكية على الأقل. ويأمل الباحثون أن يسرّع العثور على هذه الخزانات عملية التحول العالمي في مجال الطاقة. لكن الفهم الجيولوجي لتشكل تراكمات الهيدروجين الكبيرة وأماكن وجودها ظل محدودا. لذلك، وضع فريق البحث بقيادة كريس بالنتين، أستاذ الكيمياء الجيولوجية في جامعة أكسفورد، قائمة بالعوامل التي تؤدي إلى تكوين وتراكم الهيدروجين الطبيعي في قشرة الأرض. وقال بالنتين: "المهمة الآن هي تحديد أماكن إطلاق الهيدروجين وتجمعه واحتجازه تحت الأرض". ووفقا للباحثين، فإن قشرة الأرض قد أنتجت خلال المليار سنة الماضية كمية من الهيدروجين تكفي لتغطية احتياجاتنا الحالية من الطاقة لمدة 170 ألف عام تقريبا. وتتطلب خزانات الهيدروجين الطبيعي 3 مكونات رئيسية: مصدر للهيدروجين، وصخور قادرة على استضافته (صخور الخزان)، وأختام طبيعية تحبس الغاز في باطن الأرض. وتنتج عشرات العمليات الطبيعية الهيدروجين، أبسطها تفاعل كيميائي يقسم الماء إلى هيدروجين وأكسجين. وتعد الصخور التي تحتوي على هذه العمليات مصادر محتملة للهيدروجين، وفقا لبالنتين. ومن الأمثلة على المواقع الواعدة ولاية كانساس الأمريكية، حيث أدى صدع عميق تشكل قبل مليار سنة إلى تراكم صخور البازلت التي تتفاعل مع الماء لإنتاج الهيدروجين. ويبحث الباحثون هناك عن هياكل جيولوجية قد تكون حبست هذا الغاز. وأشار الفريق إلى أن الضغط التكتوني وارتفاع حرارة باطن الأرض يساعدان في دفع الهيدروجين إلى الطبقات القريبة من السطح، حيث يمكن أن يتراكم ويشكل مخزونا قابلا للاستخدام التجاري. وتضمنت الدراسة أيضا تقييم أنواع الصخور والسياقات الجيولوجية التي تعتبر واعدة، مثل مجمعات الأوفيوليت — وهي كتل من قشرة الأرض كانت في الأصل تحت المحيط — والمناطق النارية وأحزمة الحجر الأخضر الأركي التي يعود عمرها إلى مليارات السنين. وفي عام 2024، اكتشف باحثون خزانا ضخما للهيدروجين داخل مجمع أوفيوليت في ألبانيا، ما يؤكد إمكانية وجود مثل هذه الخزانات حول العالم. كما نبهت الدراسة إلى أن وجود ميكروبات جوفية تتغذى على الهيدروجين قد يؤثر على تراكمه، ما يجعل بعض البيئات أقل ملاءمة للاستكشاف. حاليا، يُستخدم الهيدروجين في صناعة مواد كيميائية أساسية مثل الأمونيا والميثانول، كما أنه يملك دورا متزايدا في التحول نحو الطاقة النظيفة، خاصة في تشغيل السيارات ومحطات الكهرباء. إلا أن معظم الهيدروجين المنتج اليوم يأتي من الهيدروكربونات، ما يسبب انبعاثات كربونية عالية. وفي المقابل، يتميز الهيدروجين النظيف المتكون طبيعيا في قشرة الأرض ببصمة كربونية أقل. وأكد الباحثون على أن الأرض تنتج كمية كبيرة من الهيدروجين، وأن التحدي الحالي هو تتبع الظروف الجيولوجية المناسبة للعثور عليه واستخراجه. نشرت الدراسة في مجلة Nature Reviews Earth and Environment. المصدر: لايف ساينس ابتكر علماء روس جهازا يسمح بإنتاج الهيدروجين بنقاء 99.96 بالمئة وحصلوا على براءة اختراع رسمية. ابتكر علماء معهد العلوم والتكنولوجيا المتقدمة بكوريا الجنوبية محفزا مساميا عالي الكفاءة لإنتاج بيروكسيد الهيدروجين بطريقة صديقة للبيئة، حتى إذا كانت نسبة الأكسجين في الهواء منخفضة. كشفت دراسة جديدة أن صدع منتصف القارة، الذي يمتد تحت بحيرة سوبيريور ويشمل أجزاء من ولايات مينيسوتا وميشيغان وويسكونسن وأيوا ونبراسكا وكانساس، قد يكون مصدرا للهيدروجين الطبيعي.

ابتكار جديد.. يد روبوتية تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تحاكي اليد البشرية
ابتكار جديد.. يد روبوتية تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تحاكي اليد البشرية

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • البوابة العربية للأخبار التقنية

ابتكار جديد.. يد روبوتية تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تحاكي اليد البشرية

في إنجاز جديد في عالم الروبوتات، طوّر باحثون من جامعة EPFL يدًا روبوتية لينة تتكون من شرائح مصنوعة من السيليكون ملفوفة حول معصم وتتضمن أصابع ميكانيكية، مع مفاصل مزودة بنوابض، وذراع روبوتي قابل للانثناء، ويمكن لليد الروبوتية التكيّف مع الأجسام المختلفة دون الحاجة إلى بيانات بيئية دقيقة أو أنظمة تحكم معقدة. تمكنت هذه اليد المعروفة باسم ADAPT، من التقاط 24 جسمًا متنوعًا بنسبة نجاح وصلت إلى 93%، مستخدمة فقط أربع حركات مبرمجة، مستفيدة من مرونتها الميكانيكية لتشكيل قبضات تنتظم تلقائيًا بطريقة تشبه اليد البشرية بنسبة بلغت 68%. وقد نُشرت نتائج هذا البحث في المجلة العلمية Nature Communications Engineering. تفاصيل البحث على عكس الأنظمة الروبوتية التقليدية التي تعتمد على تحكم مركزي دقيق ومحركات منفصلة لكل مفصل، تستند يد ADAPT الروبوتية إلى مفهوم 'الذكاء الميكانيكي الموزّع' (Distributed mechanical intelligence)، إذ يؤدي التوزيع الدقيق للمواد اللينة والنوابض في اليد إلى القدرة على التفاعل الطبيعي مع الأجسام، وهذا يتيح لها التكيّف بسهولة مع الأجسام المختلفة من حيث الشكل والحجم. ويوضح Kai Junge، طالب الدكتوراه في كلية الهندسة في EPFL، والمشارك في تطوير المشروع: 'نحن كبشر لا نعتمد على معلومات دقيقة لالتقاط الأشياء، بل على تفاعل مرن بين اليد والجسم'، ويضيف: 'هذا النوع من التوافق هو ما نحاول تقليده في تصميمنا للروبوتات'. التجارب العملية في الاختبارات العملية، أظهرت اليد الروبوتية ADAPT قدرتها على أداء مهام التقاط الأجسام باستخدام أربعة أوضاع حركية عامة فقط، دون الحاجة إلى تعديل كل مفصل بنحو مستقل. ومع أنها تحتوي على 12 محركًا فقط ضمن المعصم، تدير هذه المحركات 20 مفصلًا بفضل التوزيع الذكي للنوابض وشرائح السيليكون. تمكنت اليد من التكيف مع مجموعة من الأجسام المختلفة في الأحجام والأشكال، ومقارنةً بنسخة صلبة من اليد، حققت اليد اللينة أداءً متفوقًا في أكثر من 300 تجربة. خطوة نحو روبوتات أكثر تكيفًا مع البيئة مع أن الهدف لم يكن محاكاة اليد البشرية بنحو مباشر، فإن النتائج أظهرت كيف يمكن للمواد المناسبة والمتوافقة وحدها أن تؤدي مهام معقدة دون تدخل برمجي كبير. ويعمل الفريق حاليًا على دمج مستشعرات ضغط وأنظمة ذكاء اصطناعي ضمن اليد، لتحسين قدرتها على التعامل مع البيئات المعقدة وغير المُتوقعة. ويقول Kai Junge: 'إن تعزيز فهمنا للذكاء الميكانيكي قد يفتح الباب أمام جيل جديد من الروبوتات، أكثر قدرة على التكيف مع البيئات الطبيعية المختلفة'.

عاصفة شمسية تُطلق سحباً معدنية في غلاف الأرض
عاصفة شمسية تُطلق سحباً معدنية في غلاف الأرض

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • صحيفة الخليج

عاصفة شمسية تُطلق سحباً معدنية في غلاف الأرض

رصد باحثون من جامعة كيوشو اليابانية ظاهرة غير معتادة في الغلاف الجوي العلوي ناتجة عن عاصفة جيومغناطيسية قوية، حيث لوحظ نشاط غير مألوف في طبقة الغلاف الجوي تُعرف باسم «الطبقة E المتفرقة»، الواقعة بين 90 و120 كيلومتراً فوق سطح الأرض، وشكلت سحب تجمعات من الجزيئات المعدنية تظهر وتختفي بشكل مفاجئ. وتركزت هذه الظاهرة في مناطق جنوب شرق آسيا وأستراليا وجنوب وشرق المحيط الهادئ، مع انتشار تدريجي لها من المناطق القطبية نحو خطوط العرض المنخفضة، في نمط يشير إلى موجات جوية ناتجة عن العاصفة الشمسية. وأوضح البروفيسور هويكسين ليو، قائد الدراسة، أن الدراسات السابقة ركزت على طبقة F من الغلاف الجوي الأرضي الأيوني، بينما كانت طبقة E تُعدّ أقل تأثراً بالعواصف الشمسية. إلا أن نتائج الدراسة الجديدة أظهرت خلاف ذلك، مؤكداً أن مرحلة التعافي من العاصفة شهدت تغيرات ملحوظة في هذه الطبقة. وخلصت الدراسة إلى أن تشكل «سحب E المتفرقة» بعد العاصفة ناتج على الأرجح عن اضطرابات في حركة الرياح المحايدة بالغلاف الجوي، ما يفتح آفاقاً جديدة لفهم تأثيرات العواصف الشمسية على طبقات الغلاف الجوي الأقل دراسة حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store