أحدث الأخبار مع #بحث_علمي


الرياض
منذ 10 ساعات
- علوم
- الرياض
«كوادر المستقبل» تحمل راية التنافسية للاقتصاد السعوديجوائز «آيسف».. تدعم مسار التوجه للتنوع الاقتصادي
يبرز دور العلم والبحث العلمي كقاطرة رئيسة تدفع بعجلة التقدم نحو آفاق أرحب، وفي هذا المسعى الطموح، يمثل الابتكار القلب النابض الذي يستشرف المستقبل بمشروعات غير تقليدية، قادرة على تحويل التحديات إلى فرص واعدة. إن الإنجازات الباهرة التي يحققها شباب الوطن في المحافل الدولية، كما تجلى ذلك في فوز طلاب وطالبات المملكة بتسع جوائز خاصة في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة "آيسف 2025"، لا تقتصر على كونها مصدر فخر واعتزاز، بل تفتح آفاقًا واعدة لجيل جديد من القادة الواعين بما يملكونه من علم راسخ واحتكاك دولي قيم، وقدرة ملحوظة على تحمل الضغوط والسعي نحو التميز. هذا الإنجاز، الذي تحقق في أكبر منصة عالمية للمشروعات البحثية لطلاب المدارس، يحمل في طياته دلالات عميقة حول مستقبل الاقتصاد السعودي وقدرته على المنافسة والريادة في عالم متسارع التغير. تنمية رأس المال البشري إن الفوز بتسع جوائز خاصة في "آيسف 2025" ليس مجرد احتفاء بإنجازات فردية لطلاب سعوديين متفوقين، بل هو بمثابة شهادة حية على نجاح الاستراتيجيات الوطنية في اكتشاف ورعاية المواهب الشابة في المجالات العلمية والهندسية. هؤلاء الطلاب، الذين أظهروا براعة في تخصصات متنوعة وحيوية لاقتصاد المستقبل مثل الكيمياء المتقدمة، والهندسة البيئية المستدامة، وعلوم المواد التي تدخل في شتى الصناعات، والأنظمة المدمجة التي تمثل جوهر الثورة الصناعية الرابعة، والطاقة المتجددة التي تضمن أمن واستدامة الموارد، والعلوم الطبية الانتقالية التي تعد بمستقبل واعد في الرعاية الصحية، يمثلون كنزًا استراتيجيًا للمملكة. إن امتلاك قاعدة متينة من الشباب المبتكر والمتخصص في هذه المجالات يقلل بشكل كبير من الاعتماد على الخبرات الأجنبية المكلفة، ويفتح الباب أمام توطين الصناعات المتقدمة ونقل التقنية. هؤلاء الطلاب، بعد إكمال تعليمهم العالي وتخصصاتهم الدقيقة، سيكونون قادرين على قيادة فرق البحث والتطوير في الشركات والمؤسسات السعودية، وإطلاق مشروعاتهم الخاصة القائمة على الابتكار، والإسهام الفعال في بناء اقتصاد متنوع وقائم على المعرفة، إن الاستثمار المستمر في تطوير مهاراتهم وتوفير البيئة المحفزة لهم سيضمن تحويل هذه المواهب الفذة إلى قادة ومبتكرين ورواد أعمال يسهمون في تحقيق التنمية المستدامة والازدهار الاقتصادي للمملكة على المدى الطويل؛ لأن هذا الإنجاز يؤكد أن المملكة تسير بخطى واثقة نحو بناء جيل قادر على المنافسة عالميًا وقيادة التحول الاقتصادي المنشود. تعزيز ثقافة البحث يتجاوز التأثير الاقتصادي لفوز الطلاب السعوديين بجوائز "آيسف" حدود الإنجاز الفردي ليشمل تعزيز ثقافة البحث العلمي والابتكار في المجتمع السعودي ككل. هذا النجاح الباهر يخلق نماذج ملهمة للشباب الآخرين، ويحفزهم على الانخراط في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) بشغف أكبر. عندما يرى الطلاب أن أقرانهم قادرون على تحقيق مثل هذه الإنجازات العالمية من خلال البحث العلمي والمشروعات الابتكارية، فإن ذلك يغير من نظرتهم إلى هذه المجالات ويجعلها أكثر جاذبية وطموحًا. إن خلق بيئة مجتمعية تقدر العلم والابتكار وتشجع عليهما يؤدي إلى زيادة الوعي بأهمية البحث العلمي في حل المشكلات وتطوير حلول جديدة للتحديات التي تواجه المملكة في مختلف القطاعات. هذه الثقافة تدفع بالمزيد من الاستثمارات في البحث والتطوير سواء من القطاع الحكومي أو الخاص، وتشجع على إقامة شراكات بين المؤسسات الأكاديمية والشركات لتحويل الأفكار البحثية إلى منتجات وخدمات قابلة للتسويق، وعلى المدى الطويل، فإن ترسيخ ثقافة الابتكار يؤدي إلى زيادة الإنتاجية، وتطوير صناعات جديدة ذات قيمة مضافة عالية، وخلق فرص عمل نوعية، وتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد السعودي على المستوى العالمي. هذا الإنجاز هو خطوة مهمة نحو بناء مجتمع مبدع ومنتج يساهم في تحقيق التنمية المستدامة. دعم التنويع الاقتصادي إن التنوع في المجالات التي فاز فيها الطلاب السعوديون بجوائز "آيسف 2025" يحمل دلالات عميقة تتوافق مع أهداف رؤية 2030 في تنويع مصادر الدخل للاقتصاد السعودي وتقليل الاعتماد على النفط. فالمشروعات المتميزة في مجالات الطاقة المتجددة تسهم في تحقيق أهداف الاستدامة البيئية وتطوير قطاع طاقة نظيف ومستدام، حيث تدعم الابتكارات في الهندسة البيئية جهود الحفاظ على الموارد الطبيعية وتحقيق التنمية الخضراء. أما الإنجازات في علم المواد والأنظمة المدمجة فهي أساس لتطوير صناعات متقدمة وغير نفطية. وفي مجال العلوم الطبية الانتقالية، تفتح الآفاق لتطوير قطاع الرعاية الصحية والصناعات الدوائية. هؤلاء الطلاب، من خلال تركيزهم على هذه المجالات الحيوية، يمثلون قوة دافعة لتحقيق أهداف التنويع الاقتصادي، إن دعمهم وتوجيههم نحو تطوير مشروعاتهم وتحويلها إلى شركات ناشئة أو دمجها في القطاعات الاقتصادية الناشئة سيسهم في خلق قطاعات اقتصادية جديدة ومستدامة توفر فرص عمل واعدة وتسهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي. هذا الإنجاز يؤكد على أن الاستثمار في المواهب الشابة وتوجيهها نحو المجالات الاستراتيجية يمثل استثمارًا مباشرًا في تحقيق أهداف رؤية 2030 وبناء اقتصاد مستقبلي أكثر تنوعًا ومرونة واستدامة. تعزيز مكانة المملكة إن تحقيق تسع جوائز خاصة في معرض "آيسف"، وهو أكبر وأعرق مسابقة علمية للطلاب على مستوى العالم، يمثل إنجازًا استثنائيًا يعزز بشكل كبير من مكانة المملكة على الخريطة العالمية للعلوم والابتكار، فهذا النجاح الباهر يرسل رسالة قوية إلى العالم بأن المملكة تمتلك طاقات شبابية مبدعة وقادرة على المنافسة في أصعب المحافل العلمية، تلك السمعة المتنامية كمركز للابتكار والتميز العلمي تجذب اهتمام المستثمرين الدوليين والشركات التكنولوجية الكبرى، مما يفتح الباب أمام شراكات استراتيجية واستثمارات أجنبية مباشرة في القطاعات ذات التقنية العالية. كما أن هذا الإنجاز يعزز من جاذبية المملكة كوجهة للباحثين والعلماء المتميزين، ويسهل من تبادل الخبرات والمعرفة مع المؤسسات العلمية والبحثية الرائدة حول العالم. على المدى الطويل، فإن بناء صورة قوية للمملكة كمركز إقليمي وعالمي للعلوم والابتكار يسهم في تعزيز قدرتها التنافسية على المستوى الدولي، ويفتح أسواقًا جديدة للمنتجات والخدمات السعودية المبتكرة، ويعزز من دور المملكة في مواجهة التحديات العالمية المشتركة من خلال البحث العلمي والتعاون الدولي. دور مؤسسة "موهبة" ووزارة التعليم إن النجاح اللافت للطلاب السعوديين في "آيسف 2025" هو تتويج لجهود مستمرة واستراتيجية متكاملة تقودها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" ووزارة التعليم، هذه الشراكة الفعالة التي بدأت منذ عام 2007 بمشاركة المملكة في هذا المعرض العالمي، أثمرت عن تراكم رصيد كبير من الجوائز، بلغ حتى اليوم 169 جائزة، هذا الرقم يعكس الالتزام الراسخ من قبل هذه المؤسسات الوطنية برعاية واكتشاف المواهب الشابة وتوفير البرامج التعليمية والتدريبية المتخصصة التي تمكنهم من تطوير قدراتهم ومهاراتهم البحثية والابتكارية. إن الاستثمار المستمر في تطوير المناهج الدراسية التي تشجع على التفكير النقدي وحل المشكلات، وتوفير البيئة التعليمية المحفزة للإبداع والابتكار، وتقديم الدعم والتوجيه للطلاب الموهوبين من خلال برامج "موهبة" المتنوعة، هو الضمان لاستدامة هذا التدفق من الكفاءات الشابة المتميزة. هذا النهج الاستراتيجي يؤكد على أن المملكة تولي أهمية قصوى لبناء جيل المستقبل القادر على قيادة التحول نحو اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار، وأن الاستثمار في رأس المال البشري الموهوب هو حجر الزاوية في تحقيق أهداف التنمية الشاملة والمستدامة للمملكة.


الغد
منذ يوم واحد
- أعمال
- الغد
"شومان" تعلن آلية التمويل من صندوق دعم البحث العلمي
اضافة اعلان أعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان عن البدء باستقبال طلبات التقدم للحصول على تمويل من صندوق عبد الحميد شومان لدعم البحث العلمي للعام الحالي 2025.وقالت مديرة دائرة البحث العلمي في المؤسسة، آلاء أبو الليل، إن باب التقدم للحصول على الدعم من الصندوق مفتوح أمام الجامعات والمؤسسات البحثية في الأردن حتى تاريخ 19 آب 2025، مضيفة أن الحد الأقصى لتمويل المشروع البحثي هو 20 ألف دينار، والمدة الزمنية القصوى لتنفيذه عامين منذ توقيع الاتفاقية.وحول الشروط الواجب توفرها لدى الباحث، أكدت أبو الليل أنه يجب أن يكون الباحث الرئيس (مقدم الطلب) مقيما في الأردن – بغض النظر عن جنسيته، وأن يكون عاملا في إحدى المؤسسات، أو المراكز العلمية، أو البحثية، أو الأكاديمية، وحاصلا على شهادة الدكتوراة، وأن تتوفر لديه الخبرات الكافية لإنجاز المشروع البحثي.واشترطت التعليمات بأن يقوم الباحث الحاصل على دعم الصندوق، بنشر نتائج مشروعه في إحدى المجلات العلمية المحكمة والمعتمدة لدى المؤسسة بمدة زمنية أقصاها 24 شهرا من الانتهاء من تنفيذ المشروع البحثي. ودعت الباحثين والباحثات إلى التقدم للحصول على الدعم من خلال تعبئة النموذج الخاص بطلب الدعم، مشيرة إلى أنه بإمكان المتقدمات والمتقدمين الحصول على التفاصيل والإجابة عن استفساراتهم من خلال زيارة صفحة المؤسسة الخاصة بصندوق دعم البحث العلمي. ونوهت بأن فريق البحث العلمي سيعقد عدداً من الجلسات التعريفية الافتراضية والوجاهية للإجابة عن استفسارات المتقدمين والمتهمين بالصندوق وسيُعْلَن عنها من خلال الدعوات ووسائل التواصل الاجتماعي.ويهدف صندوق عبد الحميد شومان لدعم البحث العلمي إلى رفد الباحثين ومساعدتهم ومدهم بالأدوات اللازمة للولوج إلى مساحات جديدة من العلم والتجربة، والتأكيد على دور المراكز البحثية والجامعات كمنابر لنشر المعرفة وتحفيز الابتكار وإيجاد الحلول للتحديات المحلية من أجل مستقبل مستدام وواعد.وأكدت أبو الليل سعي المؤسسة من خلال الصندوق إلى دعم البحوث العلمية التطبيقية التي تعتمد التحليل المنهجي لمشاكل المجتمع واحتياجاته الأساسية وطموحاته الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية، والثقافية، والبيئية، والصحية.يشار إلى أن صندوق عبد الحميد شومان لدعم البحث العلمي الذي تأسس عام 1999؛ جاء انطلاقًا من إيمان المؤسسة، بأهمية دعم البحث العلمي وتشجيعه في الجامعات والمؤسسات والمراكز العلمية والبحثية الأردنية، وترسيخًا لأهداف المؤسسة ضمن ركن الفكر القيادي.وقد وجه دعم الصندوق إلى المشاريع البحثية في العديد من الجامعات والمراكز والمؤسسات الأردنية وذلك ضمن حقول، العلوم الطبيّة والصحيّة، والعلوم الهندسيّة، والعلوم البيئية والزراعية، والعلوم الأساسية، والعلوم الاجتماعية والاقتصادية والإنسانيات، وتكنولوجيا المعلومات والاقتصاد الرقمي.وقد قدّم الصندوق منذ العام 2000 وحتى العام 2024 أكثر من مليون و700 ألف دينار أردني كدعم مباشر، كما تم تحفّيز شركاء المؤسسة من المؤسسات الأكاديمية والعلمية على تقديم حوالي ربع مليون دينار أردني لدعم البحث العلمي في الأردن. وقد تم دعم 150 مشروعاً بحثياً من 23 جامعة ومؤسسة بحثية أردنية، نتج عنها نشر 182 ورقة علمية منشورة في مجلات علمية محكّمة.


الأنباء
منذ يوم واحد
- علوم
- الأنباء
وزير التعليم العالي: شراكتنا القوية مع «الأوروبي» نموذج يحتذى به في مواجهة التحديات العالمية
القاهرة - هالة عمران شهد د.أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أمس إطلاق برنامج عمل «أفق أوروبا» لعام 2025، بحضور أنجلينا أيخهورست، سفيرة الاتحاد الأوروبي في مصر، وقد نظم هذا الحدث بالتعاون بين الوزارة ووفد الاتحاد الأوروبي، وبمشاركة أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا. وأكد الوزير أن هذا الاحتفال يعد محطة جديدة في مسيرة التعاون الاستراتيجي بين مصر والاتحاد الأوروبي، الذي كان دائما الشريك الأقرب لمصر على مدار السنوات الماضية في مجالي البحث والابتكار، مثمنا الدور المحوري لهذه الشراكة في تحقيق الأهداف المشتركة لكلا الطرفين، كما أثبتت قدرة العلم والابتكار على إحداث تغيير جوهري في مواجهة التحديات المحلية والعالمية. وأشار إلى اعتماد مصر رؤية جديدة للتعليم العالي والبحث العلمي في عام 2023، تضع جودة التعليم والبحث والابتكار في قلب جهودها لتحقيق التنمية المستدامة، مؤكدا أن التعاون الدولي يعد أحد الأعمدة الأساسية لهذه الرؤية، لما يتيحه من استثمار للخبرات العالمية ودفع لعجلة التغيير المؤثر. وأوضح الوزير التقدم المهم الذي أحرزته العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي، من خلال ترقيتها في عام 2024 إلى شراكة استراتيجية وشاملة، تقوم على قيم الإنصاف والاحترام المتبادل والثقة. وأضاف: نحتفي مع إطلاق برنامج «أفق أوروبا 2025»، بانضمام مصر إلى أكبر برنامج أوروبي للبحث والابتكار، وهو ما سيفتح آفاقا جديدة أمام الباحثين والشركات الناشئة في مصر للمساهمة في أجندة مصر- الاتحاد الأوروبي في مجال العلوم والابتكار، داعيا المجتمع البحثي والابتكاري إلى اغتنام هذه الفرصة والمشاركة الفعالة في البرنامج وتحقيق أقصى استفادة ممكنة منه. وثمن الوزير ما تحقق من استفادة من برنامج «أفق أوروبا» خلال السنوات الماضية، من خلال تعاون الباحثين المصريين مع نظرائهم الأوروبيين في مشروعات حيوية في مجالات الطاقة، وتغير المناخ، وإدارة المياه، والأمن الغذائي، والتكنولوجيا الحيوية، والذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية الرقمية، حيث ساهمت هذه الشراكات في تحقيق تقدم معرفي، ونمو اقتصادي، وخلق فرص عمل. واختتم الوزير كلمته بالتأكيد على ضرورة اغتنام هذه الفرصة للبناء على ما تحقق، وتعظيم الاستفادة من برامج التعاون، وضمان استمرار شراكتنا كنموذج يحتذى به في المنطقة وخارجها، وتوظيف الأثر الهائل للتعاون الوثيق بين الجانبين، لتمكين العلماء من منطقتينا بأدوات وموارد مشتركة لمواجهة التحديات العالمية، وتحقيق أجندة التنمية المستدامة.


البيان
منذ يوم واحد
- علوم
- البيان
عضلات اصطناعية تعمل بالضوء وتتحرك تحت الماء
طوّر فريق بحثي كوري عضلات اصطناعية تعمل بالضوء، وتؤدي حركات دقيقة تحت الماء، ما يمهد الطريق نحو جيل جديد من الروبوتات اللينة. وتعتمد التقنية على مواد مطورة تعرف باسم AC-LCEs، وهي بوليمرات مرنة تحتوي على جزيئات «أزوبنزين»، تستجيب للضوء، وعند تعريضها للأشعة فوق البنفسجية أو الضوء المرئي تنكمش أو تتمدد هذه العضلات وفقاً لنوع الضوء، وتتمتع بقدرة على الاحتفاظ بشكلها مؤقتاً حتى بعد انطفاء الضوء، ما يتيح تحكماً متسلسلاً ودقيقاً في الحركة دون الحاجة إلى بطاريات أو أسلاك. وقد صممت هذه العضلات بأشكال خطية وحلقية، وجرى دمجها في نماذج أولية لروبوتات تعمل تحت الماء. وبينت النتائج أن أداء هذه العضلات يفوق العضلات البيولوجية للثدييات بمرتين من حيث القدرة على إنتاج الشغل، وتحقق انقباضات تفوق بثلاث مرات أداء النماذج السابقة القائمة على الأزوبنزين. واستخدمت العضلات في روبوتات قادرة على الإمساك بالأشياء أو الزحف داخل أنابيب، وعملت بكفاءة خلال أكثر من 100 دورة ضوئية متكررة.


البيان
منذ يوم واحد
- أعمال
- البيان
طحنون بن زايد: الإمارات تواصل دعم الازدهار العالمي
ضمن مسار التعاون الإماراتي-الفرنسي في مجال التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي، وتجسيداً للرؤية المشتركة لبناء بنية تحتية رقمية مستدامة وذات سيادة». ويمثل هذا التعاون نموذجاً عالمياً لتطوير بنية تحتية تدعم الذكاء الاصطناعي الشامل، وتفتح آفاقاً جديدة للبحث العلمي والابتكار والنمو الاقتصادي المستدام».