أحدث الأخبار مع #بحوث


البيان
منذ 15 ساعات
- صحة
- البيان
طرف اصطناعي يتحرك بالتفكير
ابتكر علماء جامعة بيلغورود الوطنية للبحوث، طرفاً اصطناعياً يتم التحكم به عن طريق قوة التفكير، ولا يتطلب ربطه بالدماغ البشري عملية جراحية. ويتم التحكم بالطرف الاصطناعي بالفكر عبر جهاز إرسال الأشعة تحت الحمراء، ويمكنه القيام بحركات، مثل شد وبسط اليد «حسب الطلب».


اليوم السابع
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
هيحولوا الرصاص إلى ذهب.. علماء يطورون تقنية جديدة لتحقيق حلم البشرية
لتحقيق حلم البشرية، والذى يعد أحد الأهداف الكبرى للكيمياء القديمة في العصور الوسطى، تمكّن علماء المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية، المعروفة باسم سيرن (CERN)، من تحويل الرصاص إلى ذهب باستخدام مصادم الهدرونات الكبير (LHC)، أقوى مُسرّع جسيمات في العالم. وعلى عكس أمثلة التحويل التي نراها في الثقافة الشعبية، تتضمن هذه التجارب باستخدام مصادم الهدرونات الكبير تحطيم جسيمات دون ذرية بسرعات عالية جدًا للتلاعب بالخصائص الفيزيائية للرصاص وتحويله إلى ذهب. وغالبًا ما يُستخدم مصادم الهدرونات الكبير لتحطيم أيونات الرصاص معًا لتكوين مادة شديدة الحرارة والكثافة، تُشبه ما لوحظ في الكون بعد الانفجار العظيم، وأثناء إجراء هذا التحليل، لاحظ علماء سيرن حالات الاصطدام التي كادت أن تُسبب سقوط نيوترونات أو بروتونات نواة الرصاص. وتحتوي ذرات الرصاص على ثلاثة بروتونات فقط أكثر من ذرات الذهب، مما يعني أنه في بعض الحالات، يتسبب مصادم الهدرونات الكبير (LHC) في إسقاط ذرات الرصاص ما يكفي من البروتونات لتصبح ذرة ذهب في جزء من الثانية - قبل أن تتفتت فورًا إلى مجموعة من الجسيمات. وقد يندهش الكيميائيون القدماء من هذا الإنجاز، لكن التجارب التي أُجريت بين عامي 2015 و2018 لم تُنتج سوى حوالي 29 بيكوجرامًا من الذهب، وفقًا لمنظمة سيرن (CERN)، وأضافت المنظمة أن التجارب الأخيرة أنتجت ما يقرب من ضعف هذه الكمية بفضل التحديثات الدورية لمصادم الهدرونات الكبير، إلا أن الكتلة الناتجة لا تزال أقل بتريليونات المرات مما تحتاجه قطعة مجوهرات، وبدلًا من السعي وراء الثراء، يهتم علماء المنظمة أكثر بدراسة التفاعل الذي يؤدي إلى هذا التحول. وقال ماركو فان ليوين، المتحدث باسم مشروع تجربة تصادم الأيونات الكبيرة في LHC، في بيان: "من المثير للإعجاب أن نرى أن أجهزة الكشف لدينا يمكنها التعامل مع الاصطدامات المباشرة التي تنتج آلاف الجسيمات، بينما تكون حساسة أيضًا للاصطدامات التي لا يتم فيها إنتاج سوى عدد قليل من الجسيمات في وقت واحد، مما يتيح دراسة عمليات "التحويل النووي" الكهرومغناطيسية".


البيان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
نموذج عالي الدقة لمحاكاة دوران المحيطات
نجح علماء صينيون بتطوير نموذج لمحاكاة دوران المحيطات بدقة أفقية تبلغ كيلومتراً واحداً، وفق صحيفة «العلوم والتكنولوجيا» بالصين. ويمكن للنموذج محاكاة العمليات في المحيط، ما يسمح بالتقاط دقيق للعمليات الديناميكية المعقدة مثل الدوامات.


الغد
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
"دون عمليات جراحية".. ثورة جديدة في علاجات السمنة
في تطور علمي مذهل قد يغيّر مستقبل علاجات السمنة، كشفت صحيفة "هندوسيان تايمز" عن دراسة حديثة نُشرت في مجلة Nature تُظهر إمكانية استخدام الموجات الصوتية كوسيلة غير جراحية لتقليل الدهون ومنع تكوّن الخلايا الدهنية في الجسم. اضافة اعلان وبحسب ما ورد في الدراسة، فإن الموجات الصوتية، التي لطالما اعتُبرت مجرد اهتزازات تنتقل عبر الهواء أو الماء، باتت اليوم أداة علمية دقيقة قادرة على النفاذ إلى أعماق الخلايا والتأثير في الجينات المسؤولة عن تخزين الدهون. وتوصّل الباحثون، من خلال تجاربهم على خلايا عضلية مأخوذة من فئران، إلى أن تعريض هذه الخلايا لثلاثة أنواع من الأصوات -من بينها الضوضاء البيضاء ونغمة ثابتة بتردد 440 هرتز وأخرى عالية بتردد 12 كيلوهرتز- أدى إلى نتائج مدهشة. وأظهرت التجربة أن هذه الترددات الصوتية منعت الخلايا الأولية من التحوّل إلى خلايا دهنية، فيما سجّلت الخلايا التي أصبحت دهنية انخفاضًا بنسبة 15% في كمية الدهون المخزنة. وهذه النتائج تعني ببساطة أن الموجات الصوتية قد "تخدع" الخلايا الدهنية وتجعلها أقل قدرة على امتصاص الدهون أو تخزينها. ويكتسب هذا الاكتشاف أهمية استثنائية، كونه يقدم بديلًا آمنًا وغير تدخّلي لعمليات إنقاص الوزن الجراحية، مثل جراحات التكميم وتحويل المسار. ومع تزايد معدلات السمنة عالميًا، قد يمهد هذا الابتكار الطريق لعلاجات مستقبلية أكثر أمانًا وأقل كلفة. ويبقى السؤال المطروح "هل سيكون للصوت مستقبل في عيادات التغذية والرشاقة؟".. ربما أقرب مما نتخيّل.


البيان
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
مركبات بحرية ذكية مستوحاة من الأسماك
صمم علماء من جامعة نورث وسترن بوليتكنيك في الصين مركبات بحرية ذكية، مستوحاة من أسماك «المانتا راي»، المعروفة بأجسامها الانسيابية، وزعانفها العريضة، التي تمنحها قدرة فائقة على الانزلاق بسلاسة تحت الماء، في خطوة واعدة نحو ثورة تكنولوجية في عالم المركبات تحت الماء، حسب ما ذكرت مواقع إخبارية. وتتميز أسماك مانتا العملاقة بنسب أبعادها العالية، ما يجعلها نموذجاً رائعاً لأنظمة الدفع المصممة للعمل تحت الماء، وفق «إنتريستينغ إنجينيرينغ». ويساعد هذا التصميم على تحسين أداء المركبات تحت الماء، ويعتقد العلماء أن التصميم سيثري الجيل القادم من الروبوتات المائية المنسقة. وباستخدام صور لمجموعات أسماك مانتا حقيقية، صمم الباحثون المركبات استناداً إلى ثلاث أشكال من هذه الأسماك.