logo
#

أحدث الأخبار مع #بدرسليمسلطان

مكتب أبوظبي للاستثمار يطلق «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية»
مكتب أبوظبي للاستثمار يطلق «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية»

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • أعمال
  • العين الإخبارية

مكتب أبوظبي للاستثمار يطلق «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية»

أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار، اليوم، عن إطلاق "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية"، بالشراكة مع "سبيس 42"، الشركة الإماراتية المتخصصة في مجال تقنيات الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع حضور عالمي ملموس. أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار، اليوم، عن إطلاق "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية"، بالشراكة مع "سبيس 42"، الشركة الإماراتية المتخصصة في مجال تقنيات الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع حضور عالمي ملموس. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" المجمع هو أول منشأة صناعية متخصصة على مستوى منطقة الشرق الأوسط في مجال تصنيع الأقمار الصناعية الرادارية التجارية لرصد الأرض. جاء الإطلاق خلال المشاركة في فعاليات "منتدى اصنع في الإمارات 2025". وسيضطلع المركز بمهام تصنيع واختبار الأقمار الصناعية، بما يعزز قدرات أبوظبي على الوصول إلى البيانات الفضائية باستقلالية. وتعد هذه المبادرة الأولى من نوعها في هذا المجال على مستوى المنطقة، وستمهّد الطريق أمام دولة الإمارات لتصنيع أقمار صناعية رادارية متقدمة لرصد الأرض، مما يعزز من بنيتها التحتية السيادية ويكرّس مكانتها في قطاع الفضاء الإقليمي والدولي. أهداف المجمع الاستراتيجية ويدعم هذا الاستثمار جهود مكتب أبوظبي للاستثمار الهادفة إلى تعزيز الاستثمارات الإستراتيجية في القطاعات الإستراتيجية، بما يسهم في بناء اقتصاد معرفي متقدم، ويحقق الرؤية الاقتصادية لإمارة أبوظبي، ويعزز مكانتها مركزا عالميا رائدا للصناعات المتقدمة. ومن المتوقع أن يسهم "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية" في تحقيق أثر اقتصادي مستدام واستحداث فرص وظيفية مهارية في قطاع الصناعات المتقدمة، بما في ذلك العديد من الوظائف المتخصصة للمواطنين الإماراتيين، ما يعكس التزام أبوظبي بتنمية قاعدة كفاءاتها المحلية عالية المهارة. شراكة استراتيجية مع "سبيس 42" وقال بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار، بهذه المناسبة، إن هذه الشراكة الاستراتيجية بين مكتب أبوظبي للاستثمار وشركة "سبيس 42"، تمثل نقلة نوعية في مسيرة التحول الاقتصادي القائم على المعرفة والابتكار في أبوظبي، ومن خلال "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية"، نُعزز توطين التقنيات المتقدمة، ونبني صناعات فضائية سيادية، وندعم اقتصاد الإمارة لتصبح من الاقتصادات المستقبلية العالمية. وأضاف أن هذا المشروع ليس مجرد منشأة صناعية، بل هو إنجاز وطني يعكس قدرة أبوظبي على تحويل التحديات إلى فرص، والطموحات إلى إنجازات ملموسة تسهم في بناء اقتصاد مستدام قائم على المعرفة والابتكار. وستتولى شركة "سبيس 42" مهام تشغيل "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية" في أبوظبي، والإشراف على دورة التصنيع الكاملة للأقمار الصناعية الرادارية التجارية، بدءًا من تصميم الأنظمة وحتى جاهزية الإطلاق. وتدعم هذه المنشأة أهداف الشركة لتطوير القدرات الوطنية المستقلة في مجال رصد الأرض، وترسيخ البيئة الحاضنة التي تُمكّن الدولة من التوسع عالميًا في قطاع الفضاء انطلاقًا من أبوظبي. من جهته قال حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي لشركة"بيانات للحلول الذكية"، التابعة لـ"سبيس 42"، إن تأسيس منشأة تصنيع الأقمار الصناعية في دولة الإمارات، يشكل محطة محورية في تنفيذ استراتيجية سبيس 42، حيث يسهم في تعزيز قدراتنا السيادية في مجال رصد الأرض وترسيخ مكانتنا كشريكٍ مفضّل في توفير البيانات الجيومكانية عالية الجودة، وتجسد أبوظبي محور هذه الخطوة الطموحة، بما توفره من بيئة حاضنة لاختبار وتوسيع القدرات الفضائية محليًا تطويرها وتصديرها لتُطبق على مستوى عالمي. وأضاف أنه من خلال الشراكة مع مكتب أبوظبي للاستثمار، نعمل معًا على ترجمة الخطط الإستراتيجية إلى بنية تحتية قابلة للنمو، وتطوير الكوادر الإماراتية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل قطاع الفضاء. وتعتبر صناعة الأقمار الصناعية، والتي كانت مقتصرة في السابق على عدد محدود من الدول، مصدرًا حيويًا للبيانات الإستراتيجية، من خلال ما تتميز به الأقمار الصناعية الرادارية من قدرة على التقاط صور فائقة الدقة في مختلف الأوقات والظروف الجوية، مما يدعم جهود تعزيز الأمن القومي، ومراقبة البيئة، والاستجابة للكوارث. ومن خلال هذه المنشأة الرائدة، ستقوم أبوظبي وللمرة الأولى بتجميع ودمج واختبار الأقمار الصناعية الردارية التجارية بشكل مستقل، ما يرسخ مكانتها في طليعة الاقتصاد الفضائي العالمي، ويعزز موقعها مركزا للتميز في الابتكار الفضائي والصناعات الجوية. وستضطلع شركة "سبيس 42" بإنشاء المركز وإدارة عملياته باستخدام تقنيات عالمية المستوى في مجال تكامل الأنظمة، والاختبارات المتقدمة، والتحضير للإطلاق. تطوير الكفاءات الوطنية وإلى جانب دوره في دعم الصناعات المتقدمة في الإمارة، سيدعم المركز استراتيجية أبوظبي الهادفة إلى تطوير الكفاءات الوطنية وتمكينها بالخبرات العملية في مجال التصنيع الفضائي، وذلك من خلال برامج أكاديمية وصناعية، تشمل التدريب العملي والمحاضرات، والزيارات الميدانية لمواقع التصنيع، بالإضافة إلى التعاون البحثي مع الجامعات الرائدة في أبوظبي. وسيتولى المصنع إدارة دورة التجميع والتكامل والاختبارات الكاملة، بدءًا من عملية تصميم النظام وحتى التحضير للإطلاق. ومع تزايد المنافسة في الفضاء، تسهم استثمارات مكتب أبوظبي للاستثمار في هذا المجال في دعم تحول دولة الإمارات من مستهلك إلى منتج ومبتكر ومصدّر لتقنيات الأقمار الصناعية. aXA6IDE1NC45LjE4LjE3OCA= جزيرة ام اند امز ES

إطلاق «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية» في أبوظبي
إطلاق «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية» في أبوظبي

الاتحاد

timeمنذ 5 ساعات

  • أعمال
  • الاتحاد

إطلاق «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية» في أبوظبي

أبوظبي (الاتحاد) أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار، خلال مشاركته في فعاليات «منتدى اصنع في الإمارات 2025»، عن إطلاق «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية»، أول منشأة صناعية متخصّصة على مستوى منطقة الشرق الأوسط في مجال تصنيع الأقمار الصناعية الرادارية التجارية لرصد الأرض، وذلك بالشراكة مع «سبيس 42»، الشركة الإماراتية المتخصّصة في مجال تقنيات الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع حضور عالمي ملموس. وسيضطلع المركز بمهام تصنيع واختبار الأقمار الصناعية، بما يعزّز قدرات أبوظبي على الوصول إلى البيانات الفضائية باستقلالية. وتُعد هذه المبادرة الأولى من نوعها في هذا المجال على مستوى المنطقة، وستمهّد الطريق أمام دولة الإمارات لتصنيع أقمار صناعية رادارية متقدمة لرصد الأرض، مما يعزّز من بنيتها التحتية السيادية ويكرّس مكانتها في قطاع الفضاء الإقليمي والدولي. ويدعم هذا الاستثمار جهود مكتب أبوظبي للاستثمار الهادفة إلى تعزيز الاستثمارات الاستراتيجية في القطاعات الاستراتيجية، بما يسهم في بناء اقتصاد معرفي متقدم، ويحقق الرؤية الاقتصادية لإمارة أبوظبي، ويعزّز مكانتها مركزاً عالمياً رائداً للصناعات المتقدمة. ومن المتوقع أن يسهم «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية» في تحقيق أثر اقتصادي مستدام واستحداث فرص وظيفية مهارية في قطاع الصناعات المتقدمة، بما في ذلك العديد من الوظائف المتخصّصة للمواطنين الإماراتيين، ما يعكس التزام أبوظبي بتنمية قاعدة كفاءاتها المحلية عالية المهارة. وقال بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار، إن هذه الشراكة الاستراتيجية بين مكتب أبوظبي للاستثمار وشركة «سبيس 42»، تمثل نقلة نوعية في مسيرة التحول الاقتصادي القائم على المعرفة والابتكار في أبوظبي، ومن خلال «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية»، نُعزّز توطين التقنيات المتقدمة، ونبني صناعات فضائية سيادية، وندعم اقتصاد الإمارة لتصبح من الاقتصادات المستقبلية العالمية. وأضاف أن هذا المشروع ليس مجرد منشأة صناعية، بل هو إنجاز وطني يعكس قدرة أبوظبي على تحويل التحديات إلى فرص، والطموحات إلى إنجازات ملموسة تسهم في بناء اقتصاد مستدام قائم على المعرفة والابتكار. وستتولى شركة «سبيس 42» مهام تشغيل «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية» في أبوظبي، والإشراف على دورة التصنيع الكاملة للأقمار الصناعية الرادارية التجارية، بدءاً من تصميم الأنظمة وحتى جاهزية الإطلاق. وتدعم هذه المنشأة أهداف الشركة لتطوير القدرات الوطنية المستقلة في مجال رصد الأرض، وترسيخ البيئة الحاضنة التي تُمكّن الدولة من التوسع عالمياً في قطاع الفضاء انطلاقاً من أبوظبي. من جهته قال حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي لشركة «بيانات للحلول الذكية»، التابعة لـ«سبيس 42»، إن تأسيس منشأة تصنيع الأقمار الصناعية في دولة الإمارات، يشكّل محطة محورية في تنفيذ استراتيجية سبيس 42، حيث يسهم في تعزيز قدراتنا السيادية في مجال رصد الأرض وترسيخ مكانتنا كشريكٍ مفضّل في توفير البيانات الجيومكانية عالية الجودة، وتجسّد أبوظبي محور هذه الخطوة الطموحة، بما توفره من بيئة حاضنة لاختبار وتوسيع القدرات الفضائية محلياً تطويرها وتصديرها لتُطبق على مستوى عالمي. وأضاف أنه من خلال الشراكة مع مكتب أبوظبي للاستثمار، نعمل معاً على ترجمة الخطط الاستراتيجية إلى بنية تحتية قابلة للنمو، وتطوير الكوادر الإماراتية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل قطاع الفضاء. وتعتبر صناعة الأقمار الصناعية، والتي كانت مقتصرة في السابق على عدد محدود من الدول، مصدراً حيوياً للبيانات الإستراتيجية، من خلال ما تتميز به الأقمار الصناعية الرادارية من قدرة على التقاط صور فائقة الدقة في مختلف الأوقات والظروف الجوية، مما يدعم جهود تعزيز الأمن القومي، ومراقبة البيئة، والاستجابة للكوارث. ومن خلال هذه المنشأة الرائدة، ستقوم أبوظبي وللمرة الأولى بتجميع ودمج واختبار الأقمار الصناعية الرادارية التجارية بشكل مستقل، ما يرسّخ مكانتها في طليعة الاقتصاد الفضائي العالمي، ويعزّز موقعها مركزاً للتميّز في الابتكار الفضائي والصناعات الجوية. وستضطلع شركة «سبيس 42» بإنشاء المركز وإدارة عملياته باستخدام تقنيات عالمية المستوى في مجال تكامل الأنظمة، والاختبارات المتقدمة، والتحضير للإطلاق. وإلى جانب دوره في دعم الصناعات المتقدمة في الإمارة، سيدعم المركز استراتيجية أبوظبي الهادفة إلى تطوير الكفاءات الوطنية وتمكينها بالخبرات العملية في مجال التصنيع الفضائي، وذلك من خلال برامج أكاديمية وصناعية، تشمل التدريب العملي والمحاضرات، والزيارات الميدانية لمواقع التصنيع، بالإضافة إلى التعاون البحثي مع الجامعات الرائدة في أبوظبي. وسيتولى المصنع إدارة دورة التجميع والتكامل والاختبارات الكاملة، بدءاً من عملية تصميم النظام وحتى التحضير للإطلاق. ومع تزايد المنافسة في الفضاء، تسهم استثمارات مكتب أبوظبي للاستثمار في هذا المجال في دعم تحول دولة الإمارات من مستهلك إلى منتج ومبتكر ومصدّر لتقنيات الأقمار الصناعية.

«اصنع في الإمارات».. إطلاق برنامج خاص بقطاع السيارات في أبوظبي
«اصنع في الإمارات».. إطلاق برنامج خاص بقطاع السيارات في أبوظبي

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • سيارات
  • العين الإخبارية

«اصنع في الإمارات».. إطلاق برنامج خاص بقطاع السيارات في أبوظبي

أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار اليوم الإثنين عن إطلاق برنامج اقتصادي خاص بقطاع السيارات. يهدف البرنامج إلى تطوير منظومة متكاملة للسيارات في إمارة أبوظبي، وتعزيز اقتصاد الإمارة بضم مركز إقليمي رائد في صناعة السيارات، وتشجيع البحث والتطوير، وخدمات مميزة للسيارات، وتنظيم المزادات الخاصة بالسيارات المميزة والسيارات الفاخرة. جاء الإعلان عن إطلاق "برنامج قطاع السيارات" خلال منصة "اصنع في الإمارات" 2025، ويُتوقع أن يُسهم بإضافة 100 مليار درهم (27.2 مليار دولار) في الناتج المحلي الإجمالي لإمارة أبوظبي، واستقطاب ما يزيد عن 8 مليارات درهم (2.2 مليار دولار) من الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وتوفير 7 آلاف فرصة عمل بحلول العام 2045، مع خطط لعقد شراكات استراتيجية مع عدد من كبرى الشركات العالمية الرائدة في قطاع السيارات والصناعات ذات الصلة. ويساهم البرنامج في بناء سلسلة قيمة متكاملة تشمل كافة المراحل، بدءًا من التصميم والتصنيع وصولاً إلى خدمات ما بعد البيع، وذلك من خلال تأسيس مراكز متقدمة للبحث والتطوير والهندسة، ودعم مشاركة الموردين من الفئتين الأولى والثانية، واستقطاب كبار المصنّعين العالميين. كما يشمل البرنامج عدداً من المبادرات والأنشطة المميزة، وعقد مزادات للمركبات الفاخرة، وتنظيم فعاليات متخصصة لإطلاق السيارات، وتقديم خدمات إعادة تجديد السيارات الكلاسيكية الفاخرة التي يشرف عليها نخبة من الخبراء. وتأكيدًا على الدور المحوري للكفاءات الماهرة في دعم البرنامج، تعاون مكتب أبوظبي للاستثمار مع كبرى الجامعات في أبوظبي لإطلاق أول منهج دراسي على مستوى المنطقة لتصميم وتطوير السيارات، والذي يجمع بين البحث المتقدم، والذكاء الاصطناعي، والتدريب العملي، والفرص الوظيفية الدولية، بما يعزز دمج الكفاءات الوطنية في سلسلة القيمة العالمية لقطاع النقل والتنقل. وقال بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار: يحظى برنامج قطاع السيارات بالدعم من كبرى شركات التصنيع العالمية، ويمثل إطلاقه نقلة نوعية في مسيرة تطور أبوظبي لتعزز قوتها الاقتصادية العالمية، مشيرا إلى أن البرنامج يشمل ركائز التصنيع المتقدم، والريادة في مجالات التنقل المستقبلي، والتميّز في التصميم الهندسي، حيث تجسد هذه المبادرة الرؤية الاقتصادية للإمارة، والهادفة إلى بناء منظومة صناعية متكاملة ترتقي إلى أعلى المعايير الدولية، وتدعم الابتكار، وتستقطب الكفاءات والخبرات العالمية، مما يدعم تطوير للابتكار والاستثمار في الصناعات المستقبلية. وقال محمد علي الكمالي، الرئيس التنفيذي للتجارة والصناعة في مكتب أبوظبي للاستثمار: يسهم إطلاق البرنامج الجديد لقطاع السيارات في دعم جهودنا لبناء منظومة متكاملة للتصنيع والابتكار، تمكن الشركات الرائدة في صناعة السيارات، وكبار الموردين، والشركات التكنولوجية الناشئة، تأسيس أعمالها والتوسع بها عالميًا انطلاقًا من أبوظبي، ومن خلال الجمع بين البنية التحتية الاستراتيجية، والكفاءات الماهرة، والشراكات العالمية، تعزز أبوظبي مكانتها كمركز عالمي رائد لإنتاج السيارات وأنظمة التنقل الذكية. وشهد منتدى "اصنع في الإمارات" الإعلان عن أكثر من عشر اتفاقيات تجارية واستثمارية ضمن البرنامج السيارات الجديد لقطاع السيارات، حيث أكد عدد من كبار مصنّعي السيارات، بما في ذلك Genesis وROX Motors، توقيع اتفاقيات تصنيع جديدة مع شركة W Motors في أبوظبي. كما انضمّت مجموعة AIH، إحدى أكبر مزوّدي خدمات تجميع السيارات على مستوى العالم، إلى المنظومة الصناعية المحلية، بصفتها الشريك التقني المسؤول عن إنتاج واسع النطاق للمركبات. ويعكس الإعلان عن برنامج قطاع السيارات الجديد، التزام أبوظبي بتعزيز ريادتها في القطاع الصناعي، لا سيّما في مجال صناعة السيارات، عبر تطوير منظومة متكاملة تجمع بين التصميم الإبداعي، والتصنيع المتقدم، مستفيدة من قدرتها على استقطاب الكفاءات الماهرة، وتوظيف التكنولوجيا المتقدمة، وتعزيز سلاسل الإمداد العالمية. aXA6IDE1NC4xMy45LjEyOSA= جزيرة ام اند امز GB

نقلة نوعية في التكنولوجيا.. مركز هندسي في أبوظبي بدعم من «كوالكوم»
نقلة نوعية في التكنولوجيا.. مركز هندسي في أبوظبي بدعم من «كوالكوم»

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

نقلة نوعية في التكنولوجيا.. مركز هندسي في أبوظبي بدعم من «كوالكوم»

تم تحديثه السبت 2025/5/17 05:26 م بتوقيت أبوظبي أعلنت شركة «كوالكوم تكنولوجيز» عن خططها لإنشاء مركز هندسي عالمي متطور في أبوظبي، والذي سيركز على تطوير تقنيات الجيل القادم من إنترنت الأشياء الصناعي، والذكاء الاصطناعي، وحلول مراكز البيانات. وسيُعدُّ المركز الجديد في أبوظبي أحدث مراكز كوالكوم الهندسية العالمية، ويأتي إطلاقه في إطار جهود الشركة لتلبية الطلب المحلي والعالمي المتنامي على قدرات الاتصال والحوسبة والذكاء الاصطناعي عالية الأداء، والموفِّرة للطاقة في الوقت ذاته. وسيدعم «مركز كوالكوم الهندسي» المبادرات الاستراتيجية في أبوظبي، من خلال تعاونه مع الشركات المحلية والعالمية التي تتَّخذ من الإمارة مقراً لها. وسيُسهم المركز في تعزيز القدرات الهندسية العالمية لأبوظبي ودولة الإمارات لتقديم منتجات وخدمات مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات القطاعات الاستراتيجية، بما في ذلك قطاعات الطاقة والصناعة والخدمات اللوجستية وتجارة التجزئة والتنقُّل الذكي، كما أورد "مكتب أبوظبي الإعلامي". وقال بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار: «يُجسِّد افتتاح مركز كوالكوم الهندسي في أبوظبي رؤية الإمارة الطموحة في قيادة صناعات المستقبل، والمدعومة بتطبيقات مبتكرة تخدم مختلف القطاعات الاستراتيجية. ومن خلال منظومتها المتكاملة التي تجمع بين البنية التحتية المتقدمة، والقدرات البحثية رفيعة المستوى، والبيئة الجاذبة لأفضل العقول والكفاءات من مختلف أنحاء العالم، تواصل أبوظبي تعزيز مكانتها كمحور عالمي للابتكار الصناعي، ووجهة مفضّلة للاستثمارات والشركات العالمية الرائدة مثل كوالكوم». وقال كريستيانو أمون، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة كوالكوم: «يسرّنا الإعلان عن خططنا لإنشاء مركز كوالكوم الهندسي في أبوظبي، في إطار مساهمتنا لتعزيز الابتكار التكنولوجي في دولة الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وسيعمل المركز الهندسي الجديد على تطوير أفضل حلول الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء الصناعي، وتطوير الكفاءات الوطنية واستحداث فرص العمل. ونتطلع إلى العمل مع مكتب أبوظبي للاستثمار ودولة الإمارات في تعزيز المنظومة التكنولوجية». aXA6IDgyLjI2LjIyOC44NyA= جزيرة ام اند امز GB

«أبوظبي للاستثمار» و«إيتوشو» اليابانية.. شراكة تعزز جذب الاستثمارات
«أبوظبي للاستثمار» و«إيتوشو» اليابانية.. شراكة تعزز جذب الاستثمارات

العين الإخبارية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

«أبوظبي للاستثمار» و«إيتوشو» اليابانية.. شراكة تعزز جذب الاستثمارات

أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار عن توقيع اتفاقية استراتيجية مع مجموعة «إيتوشو»، إحدى أبرز شركات التجارة والاستثمار في اليابان، وتهدف اتفاقية الشراكة، التي تم توقيعها خلال "منتدى أبوظبي للاستثمار" الذي عُقد في العاصمة اليابانية طوكيو، إلى تسهيل دخول شركات "إيتوشو" إلى سوق أبوظبي والإمارات، وتوسيع عملياتها في القطاعات ذات الأولوية، بما في ذلك، الصناعات المتقدمة، والتقنيات الزراعية، والطاقة النظيفة والمتجدّدة، والرعاية الصحية، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والخدمات اللوجستية. كما ستركز الشراكة على تحديد فرص الاستثمارات المشتركة وتطوير شراكات تسهم في تطوير سلاسل القيمة، وتحفيز الابتكار، وتعزيز النموّ الاقتصادي المستدام على مستوى الإمارة. وسيوفّر مكتب أبوظبي للاستثمار، من خلال خدماته المتكاملة للمستثمرين، دعمًا مخصصًا ومتكاملًا لمحفظة شركات "إيتوشو" يساعدها على تأسيس وتوسيع أعمالها في إمارة أبوظبي، كما ستُعزز الشراكة مبادرات تبادل المعرفة وبرامج بناء القدرات لتسريع تطوير سلاسل القيمة المستدامة ضمن القطاعات الاقتصادية الاستراتيجية في أبوظبي. وتعزز الاتفاقية الدور المتنامي لشركة "إيتوشو" في دفع عجلة الابتكار في القطاع الصناعي ودعم المبادرة الاستراتيجية لدولة الإمارات لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. وكانت "إيتوشو" قد أبرمت شراكة في العام 2023 مع "مجموعة إمستيل" و"مجموعة موانئ أبوظبي" للقيام بدراسة جدوى لتأسيس سلسلة إمداد متكاملة لإنتاج الحديد منخفض الكربون في أبوظبي، مما يعزز ريادة إمارة أبوظبي في مجال التنمية الصناعية المستدامة. وقال بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار: "تؤكد شراكتنا مع "إيتوشو" ثقة المستثمرين في أبوظبي كمنصة عالمية رائدة للنمو. وستوفر هذه الاتفاقية فرصة لربط المستثمرين في أبوظبي مع الشركات اليابانية، مما يعزز التعاون الإستراتيجي بين أبوظبي وطوكيو، ويدعم طموحاتنا الاقتصادية المشتركة". بدوره قال كينجي أوتسوكا، الرئيس التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط في مجموعة "إيتوشو":" تتمتع أبوظبي بمنظومة أعمال متقدمة، تتيح للشركات فرصًا واعدة للتوسع والنمو، بفضل بيئتها التشريعية المتطورة، وبنيتها الصناعية الحديثة، ورؤيتها الطموحة للتنمية الاقتصادية المستدامة. ومن خلال هذه الشراكة، نعمل على تمكين شركاتنا من الاستفادة من الفرص المتاحة في القطاعات الحيوية في الإمارة، ودعم "إيتوشو" في تحقيق نمو ملموس لشركائها، والمساهمة في دفع عجلة التحول الاقتصادي في أبوظبي". ويُجسّد الإعلان عن هذه الشراكة خلال "منتدى أبوظبي للاستثمار" الدور المحوري للمنتدى في تعزيز التعاون الاستراتيجي وتطوير الاقتصاد المحلي. فمن خلال جمع نخبة من القادة العالميين والمستثمرين والشركات العائلية، يُحقق المنتدى شراكات مؤثرة، ويرسخ العلاقات الاقتصادية الثنائية، ويخلق فرصًا استراتيجية تدعم النموّ في أبوظبي على المدى البعيد. كما ستسهم الشراكة بين مكتب أبوظبي للاستثمار و"إيتوشو " في توجيه الاستثمارات العالمية نحو القطاعات المبتكرة والصناعات المتقدمة، مما سيدعم نمو وتنويع اقتصاد الإمارة لتصبح من أبرز الاقتصادات المعرفية على مستوى العالم. aXA6IDgyLjI3LjIzNC4yMDAg جزيرة ام اند امز CH

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store