logo
#

أحدث الأخبار مع #برامج_التجسس

صفعة قضائية مدوية.. 7 أسرار من معركة التجسس على 'واتساب'
صفعة قضائية مدوية.. 7 أسرار من معركة التجسس على 'واتساب'

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • رؤيا نيوز

صفعة قضائية مدوية.. 7 أسرار من معركة التجسس على 'واتساب'

في معركة قضائية استمرت أكثر من خمس سنوات، وجّهت شركة واتساب ضربة موجعة لمجموعة NSO الإسرائيلية، التي تشتهر بتطوير برامج التجسس، بعد أن أمرت هيئة محلفين فيدرالية بدفع أكثر من 167 مليون دولار كتعويضات لصالح التطبيق التابع لشركة ميتا. بدأت القضية في أكتوبر 2019، عندما اتهمت واتساب مجموعة 'NSO' باستغلال ثغرة أمنية في خاصية المكالمات الصوتية للتجسس على أكثر من 1400 مستخدم حول العالم، عبر ما يُعرف بـ'هجوم النقرة الصفرية'، الذي لا يتطلب أي تفاعل من الضحية. هذا الحكم يُعد تتويجًا لتحقيقات وشهادات مطولة، منها شهادة الرئيس التنفيذي لـ'NSO'، يارون شوحط، وموظفي 'واتساب' الذين تعقّبوا الهجوم، بحسب تقرير نشره موقع 'تك كرانش' واطلعت عليه 'العربية Business'. رغم مقاضاتها، واصلت 'NSO' استهداف مستخدمي 'واتساب' باستخدام إصدارات خفية من برنامج بيغاسوس تحمل أسماء رمزية مثل 'Erised'، 'Eden'، و'Heaven'، في حملة استمرت حتى منتصف 2020. 2. هجوم متقن بدون نقرة واحدة كشف محامي 'واتساب'، أنطونيو بيريز، أن الهجوم تم من خلال مكالمة 'واتساب' مزيفة تُرسل برمجيات خبيثة إلى الهاتف، والتي تتصل بخادم ثالث لتثبيت برنامج التجسس، باستخدام رقم الهاتف فقط. 3. 'بيغاسوس' وصل إلى رقم أميركي.. باختبار رسمي في سابقة نادرة، أكدت 'NSO' استهداف رقم هاتف أميركي ضمن اختبار لصالح مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، وهو ما يناقض تعهداتها السابقة بعدم المساس بأرقام تحمل رمز الدولة +1. 4. العملاء لا يعرفون كيف يخترق البرنامج الأهداف! الرئيس التنفيذي أكد أن عملاء الشركة، ومعظمهم من الحكومات، لا يملكون تفاصيل تقنية عن كيفية الاختراق، بل يكتفون بالحصول على النتائج الاستخباراتية المطلوبة، بينما يتكفل النظام باختيار الطريقة الأنسب للاختراق. 5. جيران 'أبل' في نفس المبنى في مصادفة مثيرة، يتقاسم مقر 'NSO' المبنى نفسه مع شركة أبل في مدينة هرتسليا الإسرائيلية، رغم أن أجهزة آيفون تُعد من أكثر الأهداف شيوعًا لبرنامج 'بيغاسوس'. 6. 'NSO' تواجه أزمة مالية خانقة الوثائق تكشف خسائر مالية كبيرة تقدر بـ 9 ملايين دولار عام 2023 و12 مليونًا في 2024، مع إنفاق شهري يتجاوز 10 ملايين دولار معظمها رواتب. كما لم يتبقَّ في خزائن الشركة سوى 5.1 مليون دولار فقط في 2024. 7. الملايين تُدفع مقابل الوصول إلى 'بيغاسوس' رغم أزمتها المالية، لا تزال 'NSO' تتقاضى ما بين 3 ملايين إلى 30 مليون دولار من عملائها الحكوميين لقاء استخدام برنامج بيغاسوس، بينما تنفق عشرات الملايين سنويًا على البحث والتطوير. في ختام شهادته، أقرّ الرئيس التنفيذي لـ 'NSO' بصعوبة دفع التعويضات، قائلًا: 'نحن بالكاد نحافظ على استمراريتنا'. ومع هذا الحكم، يُتوقع أن تُفتح فصول جديدة في قضية التجسس الأكثر شهرة في عالم التقنية.

إختراق واتساب - ميتا تكسب القضية ضد شركة "إن إس أو"لبرامج التجسس
إختراق واتساب - ميتا تكسب القضية ضد شركة "إن إس أو"لبرامج التجسس

رائج

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • رائج

إختراق واتساب - ميتا تكسب القضية ضد شركة "إن إس أو"لبرامج التجسس

أصدرت محكمة أمريكية حكماً لصالح شركة "ميتا بلاتفورمز" ، المالكة لتطبيق واتساب، ضد شركة "إن إس أو " (NSO) الإسرائيلية، قضى بتغريم الأخيرة مبلغ 168 مليون دولار، منه 167.3 مليون دولار كتعويضات عقابية و444,719 دولاراً كتعويضات عن الأضرار. ويأتي الحكم بعد معركة قانونية استمرت ست سنوات، إثر اتهام "NSO" باستغلال ثغرة في تطبيق واتساب لاختراق هواتف المستخدمين باستخدام برنامج تجسس من إنتاج الشركة. وكانت ميتا قد حصلت في ديسمبر/ كانون الأول الماضي على حكم يؤكد التهمة. وفي بيان لها، وصفت ميتا الحكم بأنه "خطوة مهمة نحو تعزيز الخصوصية والأمن"، معتبرة أنه أول انتصار قانوني ضد مطوري برامج التجسس غير القانونية. من جهتها، صرحت شركة "إن إس أو" (NSO) بأنها "تدرس الحكم بعناية" وستلجأ إلى السبل القانونية المناسبة، بما في ذلك الاستئناف. "برامجنا مخصصة لملاحقة الإرهابيين والمتحرشين" تجدر الإشارة إلى أن "NSO" اشتهرت منذ عام 2016 ببرنامجها التجسسي "بيغاسوس"، وتواجه انتقادات واسعة لاستخدام أدواتها في مراقبة نشطاء وصحفيين ومسؤولين في دول مثل السعودية والمكسيك وإسبانيا وبولندا. وتدافع الشركة عن نفسها بالقول إن برامجها مخصصة لملاحقة الإرهابيين والمتحرشين بالأطفال. وحظيت الدعوى القضائية الخاصة بواتساب - التي تم رفعها في عام 2019 ووصلت في مرحلة ما إلى المحكمة العليا - بمتابعة وثيقة من قبل منافسي "إن إس أو" في مجال تكنولوجيا المراقبة والمدافعين عن حقوق الإنسان الذين ينتقدون الصناعة. وقالت ناتاليا كرابيفا، المحامية بمنظمة "أكسس ناو"، إن الحكم يُعد رسالة واضحة بأن شركات التجسس قد تواجه عواقب قانونية، مضيفة أن "NSO" أصبحت رمزًا لقطاع المراقبة المثير للجدل. وقد كشفت المحاكمة عن تفاصيل حول فريق بحث وتطوير يضم 140 فردًا وميزانية تصل إلى 50 مليون دولار، خُصصت جزئيًا لاكتشاف واستغلال ثغرات أمنية في الهواتف الذكية. وكشف محام للشركة أن من بين عملائها أوزبكستان والسعودية والمكسيك. ولا يزال الكثير من المعلومات حول أهداف شركة برامج التجسس وعملائها مجهولا، وهو ما يعود لأسباب منها رفض الشركة تسليم الأدلة. تحرير: صلاح شرارة

بسبب هجمات تجسسية استهدفت نشطاء ومعارضين وصحفيين
بسبب هجمات تجسسية استهدفت نشطاء ومعارضين وصحفيين

العربية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

بسبب هجمات تجسسية استهدفت نشطاء ومعارضين وصحفيين

في انتصار قانوني وصف بالتاريخي، ألزمت هيئة محلفين أميركية شركة NSO الإسرائيلية، المتخصصة في تطوير برامج التجسس، بدفع أكثر من 167 مليون دولار لشركة واتساب التابعة لـ"ميتا"، كتعويضات عن حملة اختراق استهدفت مستخدمين عام 2019. وبحسب تفاصيل الحكم، ستدفع "NSO" نحو 167.25 مليون دولار كتعويضات عقابية، إلى جانب نحو 445 ألف دولار تعويضاً مباشراً عن الأضرار التي لحقت بالشركة، بعد استهداف أكثر من 1400 مستخدم عبر ثغرة في المكالمات الصوتية على تطبيق "واتساب". ويُعتبر هذا الحكم أول قرار قضائي من نوعه ضد شركة تكنولوجيا تجسس، ويشكل سابقة قانونية يمكن أن تُغيّر مسار هذه الصناعة المثيرة للجدل، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". انتصار للخصوصية وقال المتحدث باسم "واتساب"، زاده السواح، إن القرار "يمثل لحظة فاصلة في المعركة ضد برامج التجسس غير القانونية". وأكد أن الحكم يشكل "ردعاً حقيقياً لصناعة تهاجم خصوصية المستخدمين وتستهدف أمنهم الرقمي". من جهته، أشار رئيس "واتساب"، ويل كاثكارت، إلى أن هذه القضية "ترسل رسالة قوية إلى شركات التكنولوجيا والحكومات بضرورة مواجهة تهديدات المراقبة الرقمية". ولفت إلى أن أدوات التجسس أصبحت تُستغل على نحو خطير من قبل جهات غير مسؤولة، ما يُعرض الخصوصية العالمية للخطر. ورداً على الحكم، قال المتحدث باسم شركة NSO، جيل لاينر، إن الشركة ستدرس الحكم بعناية وقد تتخذ إجراءات قانونية إضافية، بما في ذلك الاستئناف. الجدير بالذكر أن هذه المعركة القضائية، التي بدأت قبل أكثر من خمس سنوات، كشفت معلومات مهمة حول ضحايا عمليات التجسس في 2019 وهوية بعض عملاء "NSO". وكانت المحكمة قد قضت في وقت سابق بأن مجموعة "NSO" انتهكت القوانين الفيدرالية وقوانين ولاية كاليفورنيا، وكذلك شروط خدمة "واتساب"، عبر شن هجمات تجسسية استهدفت نشطاء ومعارضين وصحفيين حول العالم. صدمة في عالم التجسس الرقمي وصف الباحث في مختبر "Citizen Lab"، جون سكوت-ريلتون، الحكم بأنه "تاريخي" وقال إن هذا القرار "يُعد صفعة قوية لصناعة برامج التجسس المرتزقة، التي تحقق أرباحاً من مساعدة الأنظمة القمعية في ملاحقة المعارضين". وأضاف: "استغرق الأمر من هيئة المحلفين يوماً واحداً فقط لإدراك أن نموذج عمل NSO يعتمد على خرق الشركات الأميركية لخدمة أجندات حكومية استبدادية".

ميتا تتسبب في تغريم شركة برامج تجسس 168 مليون دولار
ميتا تتسبب في تغريم شركة برامج تجسس 168 مليون دولار

مباشر

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مباشر

ميتا تتسبب في تغريم شركة برامج تجسس 168 مليون دولار

مباشر- فازت ميتا بلاتفورمز أمس الثلاثاء بحكم بقيمة 168 مليون دولار ضد شركة إن.إس.أو الإسرائيلية، في نهاية لصراع استمر ست سنوات بين أكبر منصة للتواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة وشركة برامج التجسس الأشهر في العالم. كانت ميتا فازت بالفعل في ديسمبر كانون الأول بحكم قضى بأن شركة إن.إس.أو استغلت ثغرة في تطبيق ميتا للمراسلة (واتساب) بشكل غير قانوني لزرع برنامج تجسس على هواتف مستخدميه. وأمس الثلاثاء، رأت هيئة محلفين في ولاية كاليفورنيا الامريكية أن شركة إن.إس.أو مدينة لميتا بتعويض عن الأضرار قدره 444719 دولارا، و167.3 مليون دولار تعويضات جزائية. وقالت ميتا في بيان "الحكم الصادر اليوم في قضية واتساب يعد خطوة مهمة إلى الأمام فيما يتعلق بالخصوصية والأمن باعتباره أول انتصار ضد تطوير واستخدام برامج التجسس غير القانونية التي تهدد سلامة وخصوصية الجميع". وذكرت إن.إس.أو في بيان أنها "ستدرس بعناية تفاصيل الحكم وستسعى إلى اتخاذ التدابير القانونية المناسبة، بما في ذلك إجراءات أخرى والاستئناف". وقالت ناتاليا كرابيفا المحامية البارزة في منظمة حقوق الإنسان (أكسس ناو) إن شركة إن.إس.أو الإسرائيلية، التي جذبت انتباه العالم لأول مرة في عام 2016، أصبحت "نموذجا لقطاع المراقبة وانتهاكاته وإفلاته من العقاب". ولطالما جادلت إن.إس.أو بأن برامجها تستخدم لتتبع الإرهابيين والمتحرشين بالأطفال، إلا أن الشركة متورطة في عمليات مراقبة متجاوزة في دول مختلفة حول العالم، مثل السعودية وإسبانيا والمكسيك وبولندا والسلفادور . وحظيت الدعوى القضائية الخاصة بواتساب - التي تم رفعها في عام 2019 ووصلت في مرحلة ما إلى المحكمة العليا - بمتابعة وثيقة من قبل منافسي إن.إس.أو في مجال تكنولوجيا المراقبة والمدافعين عن حقوق الإنسان الذين ينتقدون الصناعة. وواجه المستهدَفون بالقرصنة المدعومة من الدولة صعوبات في محاسبة موردي برامج التجسس على ما يفعله عملاؤهم بأدواتهم، بينما تشعر شركات القرصنة بالقلق من أن منتجاتها قد تعرضها لعقوبات قانونية. وقالت كرابيفا إن الحكم لصالح واتساب مؤشر على أن النتيجتين واردتا الحدوث. وأضافت "نأمل أن يظهر هذا لشركات برامج التجسس أنه ستكون هناك عواقب إذا كنتم مهملين، وإذا كنتم وقحين، وإذا تصرفتم بالطريقة التي تصرفت بها إن.إس.أو في هذه القضايا". واستمعت المحكمة إلى تفاصيل عن فريق البحث التابع لشركة إن.إس.أو، والمكون من 140 فردا، والذي خُصصت ميزانيته البالغة 50 مليون دولار جزئيا لاستغلال الثغرات الأمنية في الهواتف الذكية. وكشف محام للشركة أن من بين عملائها أوزبكستان والسعودية والمكسيك. ولا يزال الكثير من المعلومات حول أهداف شركة برامج التجسس وعملائها مجهولا، وهو ما يعود لأسباب منها رفض الشركة تسليم الأدلة. وذكرت صحيفة الجارديان العام الماضي أن مسؤولين إسرائيليين صادروا وثائق من إن.إس.أو في محاولة لمنع وصول الملفات إلى المحاكم الأمريكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store