#أحدث الأخبار مع #برانديغلانفيلالدستور١٩-٠٤-٢٠٢٥صحةالدستوربراندي غلانفيل تكشف معاناتها مع مرض غامض: أكثر من 113 ألف دولار دون تشخيص واضحبراندي غلانفيل تكشف عن معركتها الصحية: أكثر من 113 ألف دولار ولم تجد علاجًا بعد في تصريحات مؤثرة، كشفت نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية براندي غلانفيل عن معاناتها المستمرة مع حالة صحية غامضة، أنفقت خلالها أكثر من 113 ألف دولار في محاولة للعثور على علاج أو حتى تشخيص دقيق، وبرغم كل هذا الجهد، لا تزال غلانفيل، البالغة من العمر 52 عامًا، دون إجابة واضحة لما تعانيه منذ ما يقرب من عامين. تشخيص غائب، ومعاناة يومية قالت غلانفيل في مقابلة خاصة: "لقد أنفقت كل ما لدي. تجاوزت مبلغ الستة أرقام، ولا أملك موارد للاستمرار. يوميًا أتنقل بين أطباء ومسارات علاجية بلا جدوى". وأضافت أنها خضعت لتصوير بالرنين المغناطيسي، موجات فوق صوتية، وفحوصات شاملة، لكن جميعها فشلت في تحديد طبيعة الحالة التي تسببت في تشوه ملحوظ بوجهها. إحساس بالعزلة والانفصال عن الحياة وأشارت غلانفيل إلى أنها أصبحت شبه معزولة عن المجتمع، قائلة: "أفتقد الحياة بكل تفاصيلها، لا أمارس أي نشاطات اجتماعية، أشعر وكأني أعيش في سجن". وأضافت بأسى: "اشتقت لأصدقائي، وحتى علاقاتي العاطفية أصبحت من الماضي، أشعر أنني فقدت نفسي". بصيص أمل من العلاج الخلوي بدأت براندي مؤخرًا في تجربة علاج خلوي مبتكر يعتمد على الموجات فوق الصوتية، ويهدف إلى تجديد خلايا الجلد وتحفيز إنتاج الكولاجين. وقالت: "بعد أول جلسة مع الدكتورة جوي كونغ، شعرت بارتفاع في مستوى الطاقة، رغم أن الأعراض الشكلية ما زالت كما هي. لكن الأمل عاد لي مجددًا". براندي لم تخف إحباطها من تعقيد حالتها، مشيرة إلى أن معاناتها لا تنفصل عن تجارب نساء أخريات يعشن نفس الألم دون حلول، وعلى الرغم من التكاليف الباهظة التي تكبدتها، لا تزال تنتظر تشخيصًا دقيقًا أو طبيبًا يحمل لها الإجابة الشافية.
الدستور١٩-٠٤-٢٠٢٥صحةالدستوربراندي غلانفيل تكشف معاناتها مع مرض غامض: أكثر من 113 ألف دولار دون تشخيص واضحبراندي غلانفيل تكشف عن معركتها الصحية: أكثر من 113 ألف دولار ولم تجد علاجًا بعد في تصريحات مؤثرة، كشفت نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية براندي غلانفيل عن معاناتها المستمرة مع حالة صحية غامضة، أنفقت خلالها أكثر من 113 ألف دولار في محاولة للعثور على علاج أو حتى تشخيص دقيق، وبرغم كل هذا الجهد، لا تزال غلانفيل، البالغة من العمر 52 عامًا، دون إجابة واضحة لما تعانيه منذ ما يقرب من عامين. تشخيص غائب، ومعاناة يومية قالت غلانفيل في مقابلة خاصة: "لقد أنفقت كل ما لدي. تجاوزت مبلغ الستة أرقام، ولا أملك موارد للاستمرار. يوميًا أتنقل بين أطباء ومسارات علاجية بلا جدوى". وأضافت أنها خضعت لتصوير بالرنين المغناطيسي، موجات فوق صوتية، وفحوصات شاملة، لكن جميعها فشلت في تحديد طبيعة الحالة التي تسببت في تشوه ملحوظ بوجهها. إحساس بالعزلة والانفصال عن الحياة وأشارت غلانفيل إلى أنها أصبحت شبه معزولة عن المجتمع، قائلة: "أفتقد الحياة بكل تفاصيلها، لا أمارس أي نشاطات اجتماعية، أشعر وكأني أعيش في سجن". وأضافت بأسى: "اشتقت لأصدقائي، وحتى علاقاتي العاطفية أصبحت من الماضي، أشعر أنني فقدت نفسي". بصيص أمل من العلاج الخلوي بدأت براندي مؤخرًا في تجربة علاج خلوي مبتكر يعتمد على الموجات فوق الصوتية، ويهدف إلى تجديد خلايا الجلد وتحفيز إنتاج الكولاجين. وقالت: "بعد أول جلسة مع الدكتورة جوي كونغ، شعرت بارتفاع في مستوى الطاقة، رغم أن الأعراض الشكلية ما زالت كما هي. لكن الأمل عاد لي مجددًا". براندي لم تخف إحباطها من تعقيد حالتها، مشيرة إلى أن معاناتها لا تنفصل عن تجارب نساء أخريات يعشن نفس الألم دون حلول، وعلى الرغم من التكاليف الباهظة التي تكبدتها، لا تزال تنتظر تشخيصًا دقيقًا أو طبيبًا يحمل لها الإجابة الشافية.