أحدث الأخبار مع #براين


أخبار مصر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
الشخصيات، أبرز الأماكن، والمزيد
دقيقتان وسبعة وأربعون ثانية، هي مدة العرض الدعائي الرسمي الثاني للعبة GTA 6 وهو العرض الذي نشرته روكستار بشكل مفاجئ تمامًا وبدون أي سابق إنذار.العرض الجديد جاء ليكشف عن الكثير من التفاصيل حول لعبة GTA 6، وفي نفس الوقت العرض له أهمية خاصة جدًا لأنه يأتي بعد قرار روكستار بتأجيل إطلاق اللعبة ودفعها إلى مايو 2026، بعد أن كان مقرر لها الإطلاق في عام 2025. بالتالي فإن فريق التطوير كان بحاجة لعرض ضخم يبين ما وصلت له اللعبة، خصوصًا بعد الإشاعات العديدة التي انتشرت بعد قرار التأجيل. العرض الدعائي لم يكن نهاية المطاف، حيث كشفت روكستار عن المزيد من المعلومات حول اللعبة. من بين هذه المعلومات تفاصيل حول قصة اللعبة والشخصيات وأبرز الأماكن في اللعبة، ونحن هنا اليوم نقدم كل هذه المعلومات التي صدرت حتى الآن حول لعبة GTA 6.تفاصيل عميقة في قصة GTA 6تدور أحداث لعبة GTA 6 حول بطلين هما 'جيسون' و'لوسيا'. الأول خدم في الجيش وعمل مع مهربي المخدرات في منطقة 'كيز'، بينما كانت لوسيا تقاتل من أجل عائلتها وانتهى بها الأمر في سجن 'ليونيدا'، ولم تخرج منه إلا بـ 'محض الحظ'. وبينما يسعى جيسون إلى بداية جديدة، فإن لوسيا تطمح إلى حياة رغدة وتملك خطة لتحقيق ذلك.على ما يبدو أنه يوجد ثمة عملية سرقة ضمن الأحداث، ويبدو أن شيئًا ما يسير على نحو خاطئ، مما يورط الثنائي في 'مؤامرة إجرامية' تمتد على مستوى الولاية. وخلال هذه الرحلة يتعرض البطلين للكثير من المواقف مع الكثير من الشخصيات التي تم الكشف عن الكثير منها، والتي سنتعرف عليها في هذا المقال أيضًا.بالانتقال إلى العرض الدعائي الذي تم نشره، نجد أنه كشف عن الكثير من أحداث القصة الخاصة بلعبة GTA 6 أو على الأقل بداية القصة. حيث يبدأ العرض مع شخصية 'جيسون'، الذي -بعد محادثة مع رجل يُدعى 'براين'- يذهب لاصطحاب شريكته 'لوسيا' من السجن. بعد ذلك، نشاهد سلسلة من اللقطات المتنوعة التي تُظهر ما يقوم به الثنائي، بما في ذلك بعض الأنشطة الإجرامية، في إطار سعيهم التدريجي للسيطرة على مدينة 'فايس سيتي'.تُقدّم بعض المشاهد الأخرى من العرض لمحات عن نوعية المواضيع والمحاور القصصية التي يمكن أن نتوقعها من Grand Theft Auto 6. إلى جانب أجواء الحفلات العامة، يعرض المقطع الكثير من الأنشطة الغير قانونية، بالإضافة إلى تلميحات عن تورط محتمل لقسم شرطة فايس سيتي في أعمال مشبوهة.نحن على موعد مع تجربة درامية سينمائية مُذهلة في GTA 6 على الرغم من أن العرض الدعائي لم يقدم أي مشاهد توضح أسلوب اللعب، إلا أنه قدم العديد من المشاهد السينمائية من داخل محرك اللعبة نفسه، ومن الواضح أننا على موعد مع تجربة غير مسبوقة في صناعة الألعاب.محرك اللعب تمكن من إخراج مشاهد سينمائية تضاهي المشاهد الـ CGI الموجودة في باقي الألعاب، وهو ما سيساعد فريق التطوير على تقديم تجربة درامية من الطراز الرفيع، مشاهد اللعب نفسها والحوارات ستكون درامية وبها العديد من اللمسات الإخراجية المميزة، مع الأحداث الجنونية التي تقدمها اللعبة نفسها فنحن على موعد مع لعبة لم نراها من قبل. وهنا نشير إلى أن المشاهد التي تم عرضها خلال العرض الدعائي تم إلتقاطها على جهاز بلايستيشن 5 العادي، أي أن اللعبة ستقدم تجربة رسومية أفضل على منصة مثل بلايستيشن 5 برو.لعبة GTA 6 ليست للجميع!على الرغم من أن العرض الدعائي أوضح لنا أننا أمام لعبة أيقونية في تاريخ صناعة الألعاب، إلا أنها في نفس الوقت ليست لجميع الفئات العمرية. فاللعبة بها الكثير من المشاهد الإباحية الخارجة، إلى جانب الكثير من الأنشطة العنيفة مثل السطو والسرقة ومقاومة السلطات.العرض الدعائي أصلًا احتوى على مشاهد حميمية بين جيسون ولوسيا! وحتى بغض النظر عن هذه المشاهد، فإن تصميم الشخصيات النسائية داخل اللعبة خارج جدًا، وبالتالي لا ننصح باللعبة لأي شخص دون السن.المزيد من شخصيات لعبة GTA 6 لحسن الحظ، فإن روكستار قررت الكشف عن المزيد من التفاصيل حول اللعبة، من خلال مدونة خاصة باللعبة. وعبر المدونة، كشفت الشركة عن الكثير من الشخصيات الموجودة داخل اللعبة وأعطتنا لمحة حولها.شخصية Cal Hamptonصديق جيسون وأحد معارف براين أيضًا. 'كال' يشعر بالأمان أكثر عندما يكون في منزله، يتنصّت على اتصالات خفر السواحل بينما يحتسي بعض الجِعَة ويتصفح الإنترنت في وضع التصفح الخاص. كال يعيش في أدنى موجات الحياة الأمريكية، وهو…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

يمرس
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- يمرس
لوحة "الركام"، بين الصمت والأنقاض: الفنان الأمريكي براين كارلسون يرسم خذلان العالم لفلسطين
تشكل أعمال الفنان الأمريكي براين كارلسون شهادة إنسانية نادرة في زمن تتراجع فيه القيم الأخلاقية أمام صخب الحروب والدمار ووسائل الإعلام التي تروج للاستهلاك والتفاهة. براين يرسم بعيدًا عن الترف ولا يسعى إلى شهرة أو مجد المعارض والجوائز الكبرى، لكنه يضع فنه في خدمة قضايا الإنسان المقهور، مؤمنًا أن الإحساس بالمأساة لا تحده المسافات الجغرافية ولا الحواجز السياسية. رغم بُعده المكاني عن فلسطين واليمن وأفريقيا، إلا أنه يتابع بقلق ما يحدث بمشاعر يقظة تحاول تحوّيل بعض الأوجاع الإنسانية إلى لوحات تنبض بالشهادة والمقاومة وتبحث عن بعض الحلم والحياة والعدالة. إحساس الفنان عنده ملتزم بالمسؤولية، ومسؤوليته تُترجم في لوحاتٍ تصرخ بالصمت وتوجع بالتأمل. من هنا، تبرز أهمية أعمال براين كارلسون كوثائق وجدانية لا يجب أن تمر بصمت؛ من واجبنا أن ننتبه لها كنقاد، نقرأها، ونساهم في نشرها لتظل الإنسانية يقظة في وجه التوحش والنسيان، خاصة وأن إبداعنا العربي المعبر عن مآسينا لا يزال ضعيفًا ونحن بحاجة لتطوير أساليبنا وتقنياتنا للتعبير عن واقعنا وألمنا ومشاركته مع العالم بعيدًا عن التقريرية والمباشرة والبكائيات، لنستفد من تجربة براين وغيره. لوحة "مأساة الركام" :عندما يتحول الفن إلى شهادة دامغة على جريمة الصمت تضعنا هذه اللوحة أمام واحدة من أبشع طرق الموت وأكثرها رعبًا: الموت تحت الأنقاض. الجسد الممدد وسط الركام، بعظامه المهشّمة، بجلده المغبرّ، يصبح رمزًا مكثفًا لعجز العالم وانهيار منظومة الرحمة الإنسانية في هذا الكون. براين كارلسون لم يرسم هنا مجرد مشهد موت، لكنه صوّر لحظة انتهاك صارخ للعدالة الإنسانية، لحظة خيانة كبرى للصوت الذي ينادي فلا يجد من ينقذه. البنية التشكيلية: التكوين: المشهد ذو نظرة علوية (من الأعلى إلى الأسفل)، كأننا نحن، المشاهدين، نصبح شهودًا متواطئين. نرى الجسد محاطًا بركام رمادي قاتم، قطع إسمنتية وأحجار مهشمة تحيط به. لا منفذ، لا مخرج، لا ضوء. الجسد: الطفل/الشخص الممدد يحتضن نفسه بحركة دفاعية غريزية كأنه جنين في رحم أمه. وضع الجسد المقوس على نفسه يعبر عن الخوف، الوحدة، ومحاولة مستميتة للاحتماء من اللاشيء. هو في حالة استسلام كامل لقدرٍ قاسٍ. الألوان: الرمادي بدرجاته يهيمن على معظم اللوحة، بحيث يخلق تماهياً مع الخراب والموت. لمسات خضراء وزرقاء باهتة تنبثق من بين الركام، ربما تذكير بأن الحياة تواصل خفوتها هنا وقد تنعدم، لكن الفنان لا يخفيها كلياً، كأنه يصرخ فينا بدلاً من صوت الضحية المخنوق. لون الجسد أقرب إلى الأخضر الرمادي، لون التحلل والموت. لمحات وردية خفيفة على الساقين والذراعين، تصور أن هذا الكائن لا يزال شابًا صغيرًا لا يزال في عمر الطفولة، أي حديث العهد بالحياة، لم يجف دمه بالكامل بعد. الفراغ والسكون: الخلفية المزدحمة بالركام توحي بسكون خانق ومرعب. تخلق شعورًا بتعطل الحركة، ضعف الأمل، كل شيء متجمد حول جسد يتحلل ببطء، الحجارة مفروشة تحت جسده كأنها فراشًا موجعًا. الدلالة الرمزية: العزلة الكونية: الجسد المحاصر داخل هذا العالم من الأنقاض يختصر عزلة الضحايا، خصوصاً الفلسطينيين في غزة واليمن. النداء الذي لا يُسمع، اليد التي لا تمتد للنجدة، يجعلان الموت تحت الأنقاض أقسى من أي موت آخر. الموت صمتًا: الرسالة هنا واضحة: القتل لا يتم فقط بالرصاص أو القصف، بل أيضًا بالتجاهل، بالصمت المتواطئ، بعدم إرسال المساعدة. الانقلاب الأخلاقي العالمي: براين ينتقد عبر نصه المرافق للوحة مواقف العالم المنافقة: حين يسارع العالم لإنقاذ أطفال أو عمال مناجم في أماكن أخرى، لكنه يغض الطرف عن آلاف الفلسطينيين المدفونين أحياء. المفارقة مؤلمة. التقنية والملامس: ضربات الفرشاة: ضربات الفرشاة تبدو هنا عنيفة، متكسرة، خشنة، تنقل الإحساس بالتحطم الجسدي والنفسي. طبقات الطلاء: براين لا يهتم بسطح أملس ناعم يغري المتلقي، هو يستخدم طبقات كثيفة خشنّة لتصور قسوة ما يحدث، فهو لا يتخيل تراجيديا لم تحدث أو يضخمها ويبالغ فيها، وكأن كل ضربة فرشاة هي صرخة غير مسموعة. في حديث خاص مع براين وبعد أن أطلع على مقالاتي السابقة عن أعماله طلب مني أن اشيد بالمصورين الذين جازفوا بحياتهم من أجل نقل هذا الواقع فهم يستحقون التحية والحماية والتكريم. الرؤية الفلسفية: هذه اللوحة صرخة ضد جوهر اللامبالاة العالمية. في العالم المثالي، تُبذل كل الجهود لإنقاذ كل إنسان، بلا تمييز. أما هنا، فبراين يظهر بوضوح أن ضحايا بعض الصراعات يتم التعامل معهم ك"لا أحد"، كأن موتهم مقدر أو حتى مستحق ضمنيًا. اللوحة تدعو كل من ينظر إليها أن يشعر بالعار، أن يتساءل: "ماذا لو كان هذا أنا، أو أخي، أو ابني؟ وماذا لو لم يأتِ أحد لإنقاذنا رغم أن العالم يسمع صراخنا؟" خاتمة: "مأساة الركام" ليست لوحة عن فلسطين وحدها، بل هي لوحة عن نهاية الضمير العالمي كما يعرفه براين كارلسون. إنه يرسم الألم الفردي ليتحول إلى صرخة كونية: "أيها العالم، أنت تخون أبناءك." ببراعة فنية وروحية هائلة، ودون أن يكرر براين نفسه، يبني في كل عمل فني مقامًا شعريًا جديدًا للمأساة الإنسانية، ويفتح جرحًا آخر في وجه عالم بات يعتبر بعض الأرواح أقل استحقاقًا للحياة والإنقاذ. نص بيان من براين كارلسون منشور مع لوحته When a mine caves in, anywhere on earth and a group of miners are trapped, the world has often risen to get technology in, regardless of cost, to save them. I recall stories of a single child falling down some abandoned uncovered pipe or well, and the mainstream news focused, as millions held their breath hoping that the rescue efforts would succeed. When untold hundreds or thousands of Palestinians are buried alive, without any possibility, inside Gaza, of employing the technology necessary to free them as the IDF HAS DESTROYED IT ALL... NOTHING IS DONE! Among the many ways to die, being trapped in the ruins of a destroyed building, wounded or not, and facing the fact that, despite your calls, despite even being HEARD.... that no one can come to your aid, remove the tons of cement entrapping you... must be the worst. I would rather burn to death, bleed The priorities here.... are completely upside down. It is as if, effectively, the world is working TO SAVE Apartheid Israel, an illegal occupier and overtly genocidal State, spending the fortunes, to support their epic than to save innocent the terrorism Israel has put together and conducts with US/UK/German backing. Brian Carlson


يمنات الأخباري
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- يمنات الأخباري
لوحة 'الحزن والصبي من غزة' للفنان الأمريكي براين كارلسون
حميد عقبي أعمل على عرض وتحليل ما يقرب من مئة لوحة تشكيلية فنية للفنان الأمريكي براين كارلسون – المقيم في الأرجنتين، وأملي أن أتمكن من تطوير هذه المواد وجعلها في كتاب خاص. هذا الفنان الحقوقي المناضل ضد العالم الجديد، الذي يدعم الحروب والعنصرية والعبودية ويكرّس رفاهية الأغنياء ولا يهمه موت نصف البشر، يرسم براين ضد كل هذا، ويدعو إلى سلام عادل، وحياة وكرامة لكل إنسان. تحليل نقدي في هذه اللوحة، يرسم براين كارلسون مشهدًا يفلت من حدود اللحظة، كونه يُجسِّد حالة كونية من الذهول والارتباك والحزن الفطري، من خلال وجه طفل فلسطيني مغطى بالغبار والدم، محاط بأرجل الكبار، لكنه وحيد تمامًا في حزنه. 1. التكوين البصري: العزلة في قلب الحشود الطفل في مركز التكوين، مرسوم من زاوية منخفضة وكأننا نحن من ينظر إليه من فوق، مما يخلق شعورًا بالسلطة الغائبة والمراقبة الصامتة. من حوله، أرجل كثيرة دون وجوه، توحي بالحركة، بالحياة المرتبكة في المدن الموبوءة بالحروب والكوارث. نشعر بالازدحام… لكن هذا الطفل يبدو وحيدًا في هذه اللحظة، بعد قصف عنيف مدمّر. الفنان التقط حزنه، والذي هو أكبر من كل شيء. تبدو اللوحة مستوحاة من صورة أو خبر من أخبار البؤس والتراجيديا الفلسطينية. براين أمسك بروح هذه الفجيعة، ولم يسعَ لإعادة عرضها فقط. نلاحظ أن الأنظار لا تتقاطع معه، والوجوه غائبة، ما يعمّق الشعور بأنه مرئي جسديًا، لكنه مهجور شعوريًا. 2. اللون والتوتر العاطفي اللون الأزرق الرمادي يسيطر على بشرة الطفل، وكأن الفنان سعى لخلق ملامح باردة، قاسية، شبحية تقريبًا. الدم القاني على رقبته وصدره ليس زخرفًا تعبيريًا، بل هو خط جرح مفتوح، يذكّرنا بأن هذا الطفل يجرّ وراءه ماضيًا من العنف لم يختره. الألوان محصورة ومتقشفة، لكن هذا التحديد يمنح المشهد توترًا دراميًا عاليًا جدًا، وكأننا أمام لوحة صامتة تصرخ من الداخل. 3. الوجه كنص مفتوح ملامح الطفل في حالة من الذهول اللامحدود، فمه مفتوح، عيناه متيبّستان، لا تصرخان بل تستجوبان. لا بكاء ظاهر، بل أسئلة مطموسة: لماذا؟ هل يرى جسد أمه؟ أخاه؟ هل نجا وحده؟ أم أنه ببساطة لا يعرف ما الذي حدث ويحدث وسيحدث… فقط يعرف أن شيئًا رهيبًا قد انكسر إلى الأبد. تبدو ملامحه غير مكتملة تشريحيًا، لكن الفنان نجح في إكمالها وجدانيًا، تنبض بحالة أقوى من أي 'إتقان تقني'. البلاط والعادي المُرعب الأرضية المربعة المبلطة تذكّرنا بالمدارس، المستشفيات، مراكز الإغاثة، أو حتى البيوت القديمة… أما الآن، فهي أرض المعركة، أرض الموت والعذاب، والمفارقة. لا دماء على الأرض، لكنها مغطاة بالبصمات والظلال، وهذا أكثر فزعًا. هذا البلاط 'البارد' أيضًا يعمّق الجرح: كأن الفجيعة تحدث في مكان من المفترض أن يكون آمنًا. الواقع المألوف انكسر. 5. السرد الغائب الحاضر هذه اللوحة لا تحتاج إلى شرح. إنها لحظة من الزمن تجمدت، لكنها ممتدة عبر كل الأزمنة. قد تكون غزة، وقد تكون صنعاء، الموصل، بيروت، سراييفو، أو حتى أوكرانيا. براين يمنح القداسة للأطفال والنساء والمدن المباحة، وليس صائدًا للرموز أو المجازات. لا استعارات، فقط حقيقة خامة وموجعة. ' Grief and the Boy'(Gaza) by Brian Carlson B. Carlson, 2024 acrylic on canvas 112cm x 158cm


الجزيرة
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الجزيرة
لاعب أسكتلندي عاد من الاعتزال لمساعدة فريقه فتوفي بسكتة قلبية
أعلن نادي سوشي جونيورز الأسكتلندي وفاة لاعبه براين مورغان عن عمر 35 عاما، بعد أسبوع من تعرضه لسكتة قلبية نُقل على إثرها إلى المستشفى قبل أن يفارق الحياة. وكان براين اعتزل كرة القدم في مايو/أيار 2024، لكنه قرر لاحقا العودة إلى الملاعب مرة أخرى لمساعدة الفريق الذي يمر بفترة حرجة على صعيد النتائج. ونشر النادي بيانا مطوّلا -عبر حسابه الرسمي على منصة إكس- قال فيه: "لقد تلقى نادي سوشي جونيورز ببالغ الحزن نبأ وفاة لاعب خط الوسط براين مورغان عن عمر يناهز 35 عاما". وأضاف "توفي براين صباح الأربعاء (23 أبريل/نيسان 2025) بعد أن تم نقله إلى المستشفى عقب تعرضه لسكتة قلبية، نقدم أحرّ تعازينا إلى زوجته زوي وابنته بوبي، وإلى أسرته، وأصدقائه، وكل من عرفه". وتابع البيان "بدأت علاقة براين بالنادي منذ أن كان يشاهد المباريات طفلا، قبل أن ينضم للفريق عام 2010 تحت قيادة المدرب السابق وصهره فريزر دنكان، ثم ساهم بشكل كبير في نجاحاته وسجّل هدفين من ركلات حرة قادت الفريق إلى الصعود لدوري السوبر الشرقي عام 2012". وزاد "بعد فترة أولى دامت 8 أعوام ونصف عام، خاض تجربة جديدة مع بونيس يونايتد ثم عاد إلينا، كانت أبرز لحظاته في نهائي كأس الدوري الشرقي أمام نادي هادينغتون أثليتيك في مباراة أعلن أنها ستكون الأخيرة له حيث سجل هدف الفوز في الوقت الإضافي بضربة رأسية مذهلة". وأوضح أنه عند عودته إلى الملاعب بعد الاعتزال، "عاد في بداية موسم 2024-2025 مشجعا للنادي، لكنه لم يحتمل البقاء بعيدا، وقرر العودة للعب في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وسرعان ما استعاد مكانه في التشكيلة الأساسية، وبدأ بتسجيل الأهداف مجددا". وأتم البيان "آخر مباراة له كانت يوم 12 أبريل/نيسان 2025 حين سجل هدف الفريق الأول في الفوز 3-2 على غلينروثس. لا نملك أرقاما دقيقة لعدد مشاركاته وأهدافه عبر فتراته الثلاث مع النادي، لكنها كثيرة كعطائه تماما. ارقد بسلام يا مورغي، كنت واحدا منا". ونشر كريس دونيلي زميله في الفريق صورة لهما علّق عليها بالقول "التُقطت هذه الصورة يوم الثلاثاء في التدريب. كنا قد سجلنا في المباراة الماضية وكان يقول كالعادة إن هدفه أفضل. لاعب مذهل وإنسان أروع. أسطورة بكل معنى الكلمة. أفكاري مع عائلته". إعلان أما سكوت تايلور كاكنزي لاعب بيرويك رينجرز، فقال عنه "لعبنا ضد بعضنا بعضا مباريات كثيرة كانت أشبه بمعارك على أرض الملعب، لكنها كانت تنتهي دوما بابتسامة ومصافحة، إذا واجهته لاعبا فاستعد ليوم شاق جدا، إنه لاعب كبير، محبتي لعائلته ولكم جميعا في سوشي".


الجمهورية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
إليسا تحقق حلم طفل مريض بالسرطان .. فيديو
نشرت مقطع فيديو يوثق زيارتها عبر حسابها الرسمي بموقع إنستجرام وعلّقت: براين طفل عم يحارب السرطان. تمنّى إنه يتعرف عليي، وزرته كرمال فرّحه، بس بالحقيقة هو اللي فرّحني. أضافت: بعرف تمامًا شو يعني المرض والتعب، بس ابتسامته كانت أقوى من الوجع، ذكّرني إنه الابتسامة بهيك ظروف هي بطولة، وإنه المحبة عنجد ممكن تكون دوا، في لحظات بتعلّمك كل شي عن الحياة .. بلحظة. عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Elissa (@elissazkh)