أحدث الأخبار مع #برجبوعريريج،


التلفزيون الجزائري
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- التلفزيون الجزائري
وفاة أربعة أشخاص وإصابة 229 آخرين بجروح في حوادث المرور خلال الـ 24 ساعة الأخيرة – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
توفي أربعة أشخاص وأصيب 229 آخرون بجروح متفاوتة في حوادث المرور المسجلة خلال الـ 24 ساعة الأخيرة على المستوى الوطني، حسب الحصيلة التي كشفت عنها، اليوم الخميس، المديرية العامة للحماية المدنية. وسجلت أثقل حصيلة بولاية تمنراست بوفاة شخص وإصابة 19 آخرين بجروح إثر انحراف وانقلاب سيارة نفعية على مستوى الطريق الوطني رقم 01 على بعد 90 كم تجاه بلدية عين أمقل، مثلما أوضحه المصدر ذاته. كما قامت وحدات الحماية المدنية، خلال الفترة ذاتها، بإسعاف 10 أشخاص أصيبوا بالاختناق جراء استنشاقهم لغاز أحادي أكسيد الكربون المنبعث من أجهزة التدفئة وسخانات المياه داخل مساكنهم بكل من ولايات عين تيموشنت، معسكر وجيجل. من جانب آخر، تمكنت ذات المصالح من إخماد حريق شب بالطابق الأرضي لبناية بحي 250 مسكن ببلدية ودائرة برج بوعريريج، تسبب في إصابة 10 أشخاص بضيق في التنفس و8 آخرين بصدمة، وفقا لنفس المصدر.


المساء
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المساء
نحو إنشاء أقطاب صناعية متخصصة بالعديد من الولايات
❊ التحضير لإطلاق أقطاب لصناعة الجلود والأحذية والملابس والنّسيج وقطع الغيار ❊ عرض الأوعية العقارية لقطب الأدوات المدرسية الأسبوع المقبل عبر المنصة الرقمية أكد المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، أمس، أن الوكالة تعتزم إنشاء أقطاب صناعية متنوعة بالعديد من ولايات الوطن، مؤكدا بأن هذه المناطق ستساهم في خلق قيمة مضافة عالية وبناء اقتصاد أكثر تنوعا واستدامة. أوضح ركاش، في كلمة له خلال يوم إعلامي نظمته الوكالة لفائدة المتعاملين الاقتصاديين حول إطلاق قطب متخصص في إنتاج الأدوات والمستلزمات المدرسية بولاية برج بوعريريج، والذي شهد حضور مستشار رئيس الجمهورية المكلف بالتجارة والتموين والمراقبة والاستيراد والتصدير، كمال رزيق، وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، محمد بوخاري، ووالي ولاية برج بوعريريج، كمال نويصر، ورئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، كمال مولى، إلى جانب حضور ممثلي البرلمان بغرفتيه ومسؤولي منظمات أرباب العمل والجمعيات المهنية، إضافة إلى متعاملين اقتصاديين ناشطين في مجال صناعة الأدوات المدرسية، أن الوكالة "تعمل حاليا بالتنسيق الوثيق مع مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، على تحضير ظروف إطلاق أقطاب صناعية تدريجيا بالعديد من ولايات الوطن، على غرار قطب لصناعة الجلود والأحذية بولاية المدية، وقطب صناعة الملابس والنّسيج بولاية غليزان، وقطب لصناعة قطع الغيار والمناولة بولاية وهران"، مشيرا إلى أن "إنشاء هذه المناطق المتخصصة لا يعني إلغاء مزاولة هذه النشاطات في مناطق أخرى". وأفاد ذات المسؤول، بأن هذه الأقطاب ستساهم في "بناء اقتصاد وطني أكثر تنوعا واستدامة، كما ستشكل فرصة استثمارية حقيقية تسمح بإقامة نسيج صناعي متكامل قادر على تلبية الاحتياجات الوطنية، وعلى التوجه نحو التصدير مستقبلا، فضلا عن المساهمة في خلق قيمة مضافة عالية، وتشجيع نقل التكنولوجيا، وتطوير القدرات التصنيعية الوطنية". أما بخصوص القطب الصناعي المخصص لصناعة الأدوات المدرسية، محور هذا اللقاء والمرتقب إنشاؤه قريبا بمنطقة "الرمايل" بولاية برج بوعريريج، أكد المتحدث، بأنه سيساهم في "تعزيز الإنتاج المحلي وتقليل فاتورة استيراد اللوازم المدرسية التي تصل حسب تقديرات وزارة التجارة، إلى ما بين 70 و80 مليون دولار سنويا، فضلا عن تحقيق اكتفاء وطني في هذه المواد"، مردفا بأن هذا القطب الذي يتربع على مساحة 8 هكتار يمكن توسعته بناء على تفاعل المستثمرين. ويمثل هذا المشروع ـ يضيف ركاش ـ الذي سيتم عرض أوعيته العقارية الأسبوع المقبل، عبر المنصة الرقمية للمستثمر، دعامة أساسية لضمان تموين السوق المحلي وتوفير الأدوات المدرسية بأسعار معقولة، مما يدعم القدرة الشرائية للمواطنين، خاصة مع كل دخول مدرسي، كما سيشجع العديد من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على الاندماج في سلسلة الإنتاج، سواء في تصنيع المواد الأولية أو في عمليات التوزيع والتسويق، مما "سيخلق ديناميكية اقتصادية قوية على المستوى المحلي والوطني في هذا الفرع من النشاط"، داعيا جميع المتعاملين إلى "إنجاح هذا المشروع الذي سيفتح الباب أمام إنشاء أقطاب أخرى". وبدوره أكد مولى، أن هذا القطب "سيساهم بشكل كبير في تلبية احتياجات السوق المحلي وتقليص فاتورة الاستيراد، خاصة في ظل ارتفاع تكاليف النقل الدولي للمنتجات المستوردة من الأسواق البعيدة، إضافة إلى تعزيز العرض المحلي وجعل هذه الصناعة محركا للتصدير"، مشيرا في هذا الصدد إلى "ضرورة تطوير برامج تكوينية متخصصة في مختلف المهن المرتبطة بهذا المجال لضمان توفير يد عاملة مؤهلة عند دخول المشاريع حيّز التنفيذ".


الشروق
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشروق
نحو إنشاء أقطاب صناعية متنوعة بالعديد من الولايات
تعتزم الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار إنشاء أقطاب صناعية متنوعة بالعديد من ولايات الوطن، حسبما أفاد به مديرها العام، عمر ركاش. ووفقا لما نقلته وكالة الأنباء الجزائرية، أوضح ركاش في كلمة له خلال يوم إعلامي نظمته الوكالة لفائدة المتعاملين الاقتصاديين، أن الوكالة 'تعمل حاليا بالتنسيق الوثيق مع مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري على تحضير ظروف إطلاق أقطاب صناعية تدريجيا بالعديد من ولايات الوطن، على غرار قطب لصناعة الجلود والأحذية بولاية المدية وقطب صناعة الملابس والنسيج بولاية غليزان وقطب لصناعة قطع الغيار والمناولة بولاية وهران'، مشيرا إلى أن 'إنشاء هذه المناطق المتخصصة لا يعني إلغاء مزاولة هذه النشاطات في مناطق أخرى'. وستساهم هذه الأقطاب في 'بناء اقتصاد وطني أكثر تنوعا واستدامة، كما ستشكل فرصة استثمارية حقيقية تسمح بإقامة نسيج صناعي متكامل قادر على تلبية الاحتياجات الوطنية وعلى التوجه نحو التصدير مستقبلا، فضلا عن المساهمة في خلق قيمة مضافة عالية، وتشجيع نقل التكنولوجيا، وتطوير القدرات التصنيعية الوطنية'. أما بخصوص القطب الصناعي المخصص لصناعة الأدوات المدرسية، والذي كان محور هذا اللقاء، والمرتقب انشاؤه قريبا بمنطقة 'الرمايل' بولاية برج بوعريريج، أكد ركاش بأنه سيساهم في 'تعزيز الإنتاج المحلي وتقليل فاتورة استيراد اللوازم المدرسية التي تصل حسب تقديرات وزارة التجارة إلى ما بين 70 و 80 مليون دولار سنويا، فضلا عن تحقيق اكتفاء وطني في هذه المواد'، مشيرا إلى أن هذا القطب، الذي يتربع على مساحة 8 هكتار، يمكن توسعته بناء على تفاعل المستثمرين، وفقا لذات المصدر. وحضر اللقاء مستشار رئيس الجمهورية المكلف بالتجارة والتموين والمراقبة والاستيراد والتصدير، كمال رزيق، ووزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، محمد بوخاري، ووالي ولاية برج بوعريريج، كمال نويصر، ورئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، كمال مولى.


المساء
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- المساء
منحة السفر الجديدة سارية بعد عيد الفطر
❊ إجراءات جديدة لمعالجة تراكم الحاويات بفضاءات التخزين المؤقتة كشف وزير المالية، عبد الكريم بو الزرد، أول أمس، بالجزائر العاصمة، عن أن منحة السفر الجديدة سيشرع بالعمل بها "قبل نهاية رمضان أو بعد العيد مباشرة". أكد بو الزرد، خلال إجابته عن أسئلة لأعضاء المجلس الشعبي الوطني، في جلسة علنية ترأسها نائب رئيس المجلس عبد الرزاق تواتي، عرفت حضور وزيرة العلاقات مع البرلمان كوثر كريكو، وعدد من أعضاء الحكومة، أن "منحة السفر الجديدة المحددة بـ750 يورو للشخص مرة في السنة، ستدخل حيّز التنفيذ قبل نهاية شهر رمضان أو بعد العيد مباشرة"، موضحا من جانب آخر أن مشاورات تجري حاليا بين دائرته الوزارية وقطاعات أخرى "لمراجعة قائمة المشاريع الاستثمارية المجمّدة والتي يقارب عددها الـ 10 آلاف مشروع منذ سنة 2012". وأفاد الوزير، بخصوص سؤال متعلق برفع التجميد عن مشروع الأمن الحضري لولاية برج بوعريريج، أن كل ما يتعلق بالأمن والنظام العام يكتسي أولوية لدى وزارة المالية، مشيرا إلى أن جلسة ستبرمج بمقر الوزارة في هذا الشأن وسيكون لها نتائج إيجابية. ومن جهة أخرى، أعلن المسؤول الأول عن قطاع المالية، عن إجراءات جديدة سيتم تطبيقها لمعالجة مشكل تراكم الحاويات بفضاءات تخزين السلع في المخازن المؤقتة، مذكرا بأن قرار تعليق نشاط جميع الموانئ الجافة عبر التراب الوطني جاء تنفيذا لتعليمات السلطات العليا للبلاد، وفقا للتعديلات التي طرأت على قانون الجمارك، حيث تم استبدال مصطلح "الموانئ الجافة" بمصطلح "المخازن المؤقتة". ومن جانب آخر، أكد ذات المسؤول، أنه في إطار تفعيل التعليمة الصادرة عن الوزير الأول، والمتعلقة بإعادة تنظيم المسح العام للأراضي، انطلقت عمليات مسح جديدة بالمناطق التي لم تعد وثائقها المسحية تعكس الوضعية الحقيقية في الميدان، عبر ثلاثة مواقع نموذجية في ثلاث ولايات، على أن تطلق عملية نموذجية مماثلة ببلديات من ثلاث ولايات بالمناطق الصحراوية والسهبية، وفور استخلاص نتائج من هذه العمليات التجريبية سيتم تعميم المسح ليشمل كافة التراب الوطني. وبشأن الصيرفة الإسلامية أوضح المتحدث، أن فكرة إنشاء بنك متخصص في هذا النوع من الخدمات المالية موجودة، مشيرا إلى إمكانية العمل على تجسيدها مستقبلا.