أحدث الأخبار مع #برسفيرنس


روسيا اليوم
منذ 16 ساعات
- علوم
- روسيا اليوم
النرويج تنضم لبرنامج Artemis القمري
وجاء في منشور للصحيفة:"انضمت النرويج لبرنامج Artemis القمري الذي تديره الولايات المتحدة. تم التوقيع على اتفاقية الانضمام في أوسلو من قبل وزيرة التجارة والصناعة النرويجية سيسيلي ميرسيث، وحضر حفل توقيع الاتفاقية ممثل عن السفارة الأمريكية في النرويج". وأشارت الصحيفة إلى أن النرويج أصبحت الدولة الخامسة والخمسين التي تنضم إلى اتفاقيات برنامج Artemis التي تنظم المبادئ الأساسية لاستكشاف الفضاء السحيق، بما فيها مبادئ استكشاف القمر. يأتي توقيع هذه الاتفاقية في الوقت الذي أعلنت فيه وكالة الفضاء الأوروبية أنها ستتعامل مع التقليص المحتمل الذي اقترحته إدارة ترامب لبرنامجي Orion وGateway القمريين المشتركين مع ناسا. وكانت وكالة ناسا قد أعلنت عام 2019 عن مسودة برنامج Artemis لاستكشاف القمر، وأشارت حينها أن البرنامج سينفذ على 3 مراحل: - مرحلة Artemis 1 التي سيتم خلالها إرسال مركبة غير مأهولة من نوع Orion لتدور حول القمر ومن ثم تعود إلى الأرض. - مرحلة Artemis 2 التي سيتم خلالها إرسال مركبة فضائية مأهولة لتدور حول القمر. - مرحلة Artemis 3 التي تأمل من خلالها ناسا إرسال رواد إلى القمر ومن ثم إلى المريخ . المصدر: لينتا.رو أعلنت شركة "ريشيتنيوف" التابعة لوكالة "روس كوسموس" الروسية أنها تعمل على تطوير جيل جديد من الأقمار الصناعية المخصصة لتقديم خدمات الاتصالات بين الأرض والفضاء. في سابقة فلكية غير مسبوقة، كشفت وكالة ناسا النقاب عن أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح المريخ، التقطها مسبار "برسفيرنس" خلال مهمته الجارية على الكوكب الأحمر. ذكرت صحيفة European Spaceflight أن وكالة الفضاء الأوروبية ومنظمة أبحاث الفضاء الهندية وقعتا اتفاقية للتعاون في مجال الرحلات الفضائية المأهولة. أعلنت وكالة ناسا أن التحضيرات جارية لعملية إطلاق صاروخ "SLS" الفضائي الثقيل في إطار برنامج Artemis لاستكشاف القمر.


أخبارنا
منذ 16 ساعات
- علوم
- أخبارنا
اكتشاف غير مسبوق.. مسبار "برسفيرنس" يلتقط الشفق القطبي المرئي على المريخ
أخبارنا : في سابقة فلكية غير مسبوقة، كشفت وكالة ناسا النقاب عن أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح المريخ، التقطها مسبار "برسفيرنس" خلال مهمته الجارية على الكوكب الأحمر. وهذه الظاهرة الضوئية الفريدة، التي ظهرت كوميض أخضر خافت في سماء المريخ، نتجت عن عاصفة شمسية عنيفة ضربت الكوكب في مارس 2024، محققة ما كان يعتبر حتى وقت قريب مستحيلا في عالم الفضاء. ويمثل هذا الاكتشاف الجديد نقلة نوعية في فهم الظواهر الجوية على الكواكب الأخرى. فعلى مدى عقود، ظل الشفق القطبي حكرا على الأرض في ما يتعلق بالرؤية بالعين المجردة، بينما اقتصرت مشاهداته على الكواكب الأخرى ضمن أطوال موجية غير مرئية. لكن الصورة الجديدة حطمت هذا القيد، وكشفت أن سماء المريخ قادرة على تقديم عروض ضوئية مرئية، وإن كانت خافتة جدا مقارنة بنظيرتها الأرضية. واللافت في هذه الظاهرة أنها نتجت عن تفاعل معقد بين العاصفة الشمسية والمجال المغناطيسي الفريد للمريخ. فعلى عكس الأرض التي تمتلك مجالا مغناطيسيا قويا وشاملا، يفتقر المريخ إلى مجال مغناطيسي قوي يغطي كامل الكوكب، ما جعل العاصفة الشمسية تثير الغازات في الغلاف الجوي الرقيق للكوكب بطرق غير مألوفة. وكشف التحليل الطيفي أن الضوء الأخضر الخافت ناتج عن إثارة جزيئات الأكسجين، التي تشكل نسبة ضئيلة لا تتجاوز 0.13% من الغلاف الجوي المريخي الهش. ولم يكن التقاط هذه الصورة مجرد صدفة، بل جاء نتيجة تخطيط دقيق من فريق ناسا. فعندما توقع العلماء وصول موجة الجسيمات الشمسية إلى المريخ، وجهوا كاميرا Mastcam-Z على متن المسبار نحو السماء ليلا، على أمل رصد أي ظاهرة ضوئية غير عادية. وكانت المفاجأة أكبر من التوقعات، عندما كشفت الصورة عن وميض أخضر خافت. واضطر العلماء لمعالجتها رقميا لإزالة وهج قمر "فوبوس" وإبراز الضوء الشفقي المرئي إلى حد ما. ويفتح هذا الاكتشاف آفاقا جديدة لاستكشاف المريخ، ويثير إمكانية أن يشهد رواد الفضاء المستقبليون عروضا شفقية بالعين المجردة على سطح الكوكب الأحمر. فإذا ما توافرت ظروف مثالية من شدة العواصف الشمسية وصفاء الغلاف الجوي، قد تصبح هذه الظاهرة أكثر وضوحا. كما يقدم الدليل العلمي الأول على أن الغلاف الجوي المريخي المتهالك ما يزال يحتفظ بقدرة على إنتاج ظواهر ضوئية مرئية، رغم كل ما تعرض له من تآكل بسبب الرياح الشمسية على مدى مليارات السنين.


البيان
منذ يوم واحد
- علوم
- البيان
رصد الشفق القطبي المرئي على المريخ
كشفت وكالة ناسا النقاب عن أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح المريخ، التقطها مسبار «برسفيرنس» خلال مهمته الجارية على الكوكب الأحمر. وهذه الظاهرة الضوئية الفريدة، التي ظهرت كوميض أخضر خافت في سماء المريخ، نتجت عن عاصفة شمسية عنيفة ضربت الكوكب في مارس 2024، محققة ما كان يعتبر حتى وقت قريب مستحيلاً في عالم الفضاء. ويمثل الاكتشاف الجديد نقلة نوعية في فهم الظواهر الجوية على الكواكب. فعلى مدى عقود، ظل الشفق القطبي حكراً على الأرض في ما يتعلق بالرؤية بالعين المجردة، بينما اقتصرت مشاهداته على الكواكب الأخرى ضمن أطوال موجية غير مرئية. لكن الصورة الجديدة حطمت هذا القيد، وكشفت أن سماء المريخ قادرة على تقديم عروض ضوئية مرئية، وإن كانت خافتة جداً مقارنة بنظيرتها الأرضية.

عمون
منذ 2 أيام
- علوم
- عمون
مسبار "برسفيرنس" يرصد الشفق القطبي على المريخ
عمون- في سابقة علمية هي الأولى من نوعها، أعلنت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" عن التقاط أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح المريخ، بواسطة المسبار "برسفيرنس" خلال مهمته المستمرة على الكوكب الأحمر. الظاهرة التي ظهرت على شكل وميض أخضر خافت في سماء المريخ، نجمت عن عاصفة شمسية عنيفة ضربت الكوكب في مارس 2024، مما أدى إلى حدوث تفاعل غير معتاد في غلافه الجوي الرقيق، وأسفر عن عرض ضوئي لم يكن يُعتقد سابقًا أنه ممكن على هذا الكوكب. ويُعد هذا الكشف تطورًا لافتًا في فهمنا للظواهر الجوية خارج الأرض، إذ ظل الشفق القطبي لعقود طويلة حكرًا على كوكبنا من حيث الرؤية بالعين المجردة، فيما كانت رصده على كواكب أخرى يقتصر على أطوال موجية غير مرئية. غير أن هذه الصورة قلبت المفاهيم السائدة، وأثبتت أن المريخ قادر على إنتاج شفق مرئي – وإن كان خافتًا – شبيه بذلك الذي نراه على الأرض. آلية غير تقليدية للشفق المريخي بعكس الأرض التي تمتلك مجالًا مغناطيسيًا قويًا يغلف الكوكب بالكامل، يفتقر المريخ إلى هذا النوع من الحماية المغناطيسية، مما يجعل تفاعل العواصف الشمسية مع غلافه الجوي يتم بطرق مغايرة وغير مألوفة. وقد أظهر التحليل الطيفي للصورة أن الوميض الأخضر ناتج عن إثارة جزيئات الأكسجين، التي لا تشكل سوى 0.13% من مكونات الغلاف الجوي للمريخ. عملية الرصد: نتاج تخطيط دقيق لم تكن هذه الصورة وليدة الصدفة، بل جاءت نتيجة تخطيط محكم من علماء ناسا. فمع توقع وصول موجة من الجسيمات الشمسية إلى المريخ، وُجّهت كاميرا Mastcam-Z المثبتة على المسبار نحو السماء في الليل، في محاولة لرصد أي نشاط ضوئي استثنائي. وقد فاجأتهم الصورة بوميض أخضر خافت، اضطروا لاحقًا إلى معالجته رقميًا لإزالة تأثير ضوء قمر "فوبوس" المجاور وإبراز الشفق. آفاق جديدة لاستكشاف المريخ يفتح هذا الاكتشاف آفاقًا جديدة أمام استكشاف الغلاف الجوي المريخي ودراسة الظواهر المناخية فيه، كما يعزز من احتمالات مشاهدة رواد الفضاء المستقبليين للشفق المريخي بالعين المجردة، في حال توفرت ظروف مثالية تشمل عواصف شمسية شديدة وصفاءً جوياً. والأهم من ذلك، أن هذا الحدث يقدم أول دليل مرئي على أن الغلاف الجوي الهش للمريخ ما زال يحتفظ ببعض قدرته على إنتاج ظواهر ضوئية طبيعية، رغم تعرضه لتآكل مستمر بسبب الرياح الشمسية عبر مليارات السنين. روسيا اليوم


البوابة
منذ 2 أيام
- علوم
- البوابة
لأول مرة.. رصد الشق القطبى المرئي على كوكب المريخ
كشفت وكالة ناسا في سابقة فلكية غير مسبوقة النقاب عن أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح المريخ التقطها مسبار برسفيرنس خلال مهمته الجارية على الكوكب الأحمر وفقا لما نشرتة مجلة لايف ساينس. اكتشاف تاريخى تعد هذه الظاهرة الضوئية الفريدة التي ظهرت كوميض أخضر خافت في سماء المريخ نتجت عن عاصفة شمسية عنيفة ضربت الكوكب في مارس 2024 محققة ما كان يعتبر حتى وقت قريب مستحيلا في عالم الفضاء. ويمثل هذا الاكتشاف الجديد نقلة نوعية في فهم الظواهر الجوية على الكواكب الأخرى فعلى مدى عقود ظل الشفق القطبي حكرا على الأرض في ما يتعلق بالرؤية بالعين المجردة بينما اقتصرت مشاهداته على الكواكب الأخرى ضمن أطوال موجية غير مرئية ولكن الصورة الجديدة حطمت هذا القيد وكشفت أن سماء المريخ قادرة على تقديم عروض ضوئية مرئية وإن كانت خافتة جدا مقارنة بنظيرتها الأرضية. واللافت في هذه الظاهرة أنها نتجت عن تفاعل معقد بين العاصفة الشمسية والمجال المغناطيسي الفريد للمريخ فعلى عكس الأرض التي تمتلك مجالا مغناطيسيا قويا وشاملا يفتقر المريخ إلى مجال مغناطيسي قوي يغطي كامل الكوكب ما جعل العاصفة الشمسية تثير الغازات في الغلاف الجوي الرقيق للكوكب بطرق غير مألوفة. وكشف التحليل الطيفي أن الضوء الأخضر الخافت ناتج عن إثارة جزيئات الأكسجين التي تشكل نسبة ضئيلة لا تتجاوز 0.13% من الغلاف الجوي المريخي الهش. ولم يكن التقاط هذه الصورة مجرد صدفة بل جاء نتيجة تخطيط دقيق من فريق ناسا فعندما توقع العلماء وصول موجة الجسيمات الشمسية إلى المريخ، وجهوا كاميرا Mastcam-Z على متن المسبار نحو السماء ليلا، على أمل رصد أي ظاهرة ضوئية غير عادية. وكانت المفاجأة أكبر من التوقعات عندما كشفت الصورة عن وميض أخضر خافت واضطر العلماء لمعالجتها رقميا لإزالة وهج قمر "فوبوس" وإبراز الضوء الشفقي المرئي إلى حد ما. ويفتح هذا الاكتشاف آفاقا جديدة لاستكشاف المريخ ويثير إمكانية أن يشهد رواد الفضاء المستقبليون عروضا شفقية بالعين المجردة على سطح الكوكب الأحمر فإذا ما توافرت ظروف مثالية من شدة العواصف الشمسية وصفاء الغلاف الجوي قد تصبح هذه الظاهرة أكثر وضوحا. كما يقدم الدليل العلمي الأول على أن الغلاف الجوي المريخي المتهالك ما يزال يحتفظ بقدرة على إنتاج ظواهر ضوئية مرئية رغم كل ما تعرض له من تآكل بسبب الرياح الشمسية على مدى مليارات السنين.