أحدث الأخبار مع #برمنغهام


البيان
منذ 10 ساعات
- سياسة
- البيان
«تشات جي بي تي» يورط محامين أمريكيين
قالت قاضية اتحادية أمريكية، إنها تفكر في فرض عقوبات على عدد من المحامين بشركة محاماة مرموقة تعاقدت معها ولاية ألاباما للدفاع عن نظام السجون في الولاية، وذلك بعد تقديم مذكرات قانونية تبيّن أنها استندت إلى معلومات غير صحيحة تبين أنها من تطبيق «تشات جي بي تي». وخلال جلسة استماع عقدتها في مدينة برمنغهام، بولاية ألاباما، أوضحت القاضية آنا ماناسكو أن أحد المحامين استخدم «تشات جي بي تي» لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمّنتا إشارات إلى سوابق قضائية واقتباسات غير موجودة. وأضافت ماناسكو أن هناك تحذيرات متزايدة على المستوى الوطني من مغبة الاعتماد على أدوات في إعداد مذكرات قانونية، لما قد تحويه من معلومات زائفة. وأعلنت القاضية أنها تدرس فرض عقوبات محتملة، من بينها الغرامات، ومنحت شركة «باتلر سنو» عشرة أيام لتقديم مذكرة تشرح فيها ملابسات ما حدث. وخلال الجلسة، اعتذر محامو الشركة مراراً، موضحين أن الشريك في الشركة مات ريفز هو من استخدم «تشات جي بي تي» للبحث عن سوابق قانونية، دون أن يتحقق من صحة الاقتباسات التي اعتمدها في الوثائق المقدمة للمحكمة. وتبيّن لاحقاً أن هذه الاقتباسات كانت «هلوسات» من الذكاء الاصطناعي، أي معلومات مختلقة تبدو حقيقية.وكان 4 محامين، من ضمنهم ريفز، قد وقّعوا على المذكرات التي تضمنت هذه الاقتباسات غير الدقيقة.


رؤيا نيوز
منذ 11 ساعات
- سياسة
- رؤيا نيوز
تشات جي بي تي يورط محامين في الولايات المتحدة
قالت قاضية اتحادية أمريكية إنها تفكر في فرض عقوبات على محامين من شركة محاماة باهظة التكاليف تم التعاقد معها للدفاع عن نظام السجون في ولاية ألاباما. وأفادت الاتحادية آنا ماناسكو خلال جلسة استماع في مقاطعة برمنغهام بولاية ميشيغان في شمال شرق الولايات المتحدة، بأن أحد المحامين استخدم برنامج 'تشات جي بي تي' لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمنتا إشارات إلى اقتباسات غير موجودة. وعقدت القاضية آنا ماناسكو جلسة استماع في برمنغهام لاستجواب محامين من شركة 'باتلر سنو' بشأن تلك المذكرات القانونية. وصرحت بأن هناك تحذيرات واسعة النطاق على المستوى الوطني من المحاكم بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المذكرات القانونية، بسبب احتمالية احتوائها على معلومات غير دقيقة. وأوضحت ماناسكو أنها تدرس مجموعة من العقوبات المحتملة، بما في ذلك فرض غرامات، ومنحت الشركة مهلة 10 أيام لتقديم مذكرة قانونية إلى المحكمة. وقدّم محامو شركة 'باتلر سنو' اعتذارات متكررة خلال الجلسة، وقالوا إن أحد شركاء الشركة، مات ريفز، استخدم برنامج 'تشات جي بي تي' للبحث عن سوابق قانونية تدعم موقفهم، لكنه لم يتحقق من دقة تلك المعلومات قبل إضافتها إلى المذكرات المقدمة للمحكمة. وتبين لاحقا أن تلك الإشارات كانت 'هلوسات' أي اقتباسات خاطئة، صادرة عن نظام الذكاء الاصطناعي. ووقع أربعة محامين من بينهم ريفز، على الوثائق التي تضمنت هذه المعلومات. وكتب محامو الشركة في ردهم على القاضية: 'شركة باتلر سنو تشعر بالحرج مما حدث، وهو تصرّف مخالف للحكمة السليمة ولسياسة الشركة.. لا يوجد عذر لاستخدام 'تشات جي بي تي' كمصدر للسوابق القانونية دون التحقق من صحة المصادر التي يوفرها، حتى لو كان ذلك لدعم مبادئ قانونية راسخة'. وقال ريفز للقاضية: 'أنا وحدي أتحمل المسؤولية عن الاستشهادات القانونية الخاطئة، وآمل ألا تعاقبي زملائي على ذلك'.


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
محامون في ورطة كبيرة.. بسبب "تشات جي بي تي"
وعقدت القاضية الاتحادية نا ماناسكو جلسة استماع في برمنغهام لاستجواب محامين من شركة "باتلر سنو" بشأن تلك المذكرات القانونية. وقالت إن هناك تحذيرات واسعة النطاق على المستوى الوطني من المحاكم بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المذكرات القانونية، بسبب احتمالية احتوائها على معلومات غير دقيقة. وأوضحت ماناسكو أنها تدرس مجموعة من العقوبات المحتملة ، بما في ذلك فرض غرامات، ومنحت الشركة مهلة 10 أيام لتقديم مذكرة قانونية إلى المحكمة. وقدّم محامو شركة "باتلر سنو" اعتذارات متكررة خلال الجلسة. وقالوا إن أحد شركاء الشركة، مات ريفز، استخدم برنامج " تشات جي بي تي" للبحث عن سوابق قانونية تدعم موقفهم، لكنه لم يتحقق من دقة تلك المعلومات قبل إضافتها إلى المذكرات المقدمة للمحكمة. وتبين لاحقا أن تلك الإشارات كانت "هلوسات"، أي اقتباسات خاطئة، صادرة عن نظام الذكاء الاصطناعي. ووقع 4 محامين، من بينهم ريفز، على الوثائق التي تضمنت هذه المعلومات. وكتب محامو الشركة في ردهم على القاضية: "شركة باتلر سنو تشعر بالحرج مما حدث، وهو تصرّف مخالف للحكمة السليمة ولسياسة الشركة. لا عذر لاستخدام تشات جي بي تي كمصدر للسوابق القانونية دون التحقق من صحة المصادر التي يوفرها، حتى لو كان ذلك لدعم مبادئ قانونية راسخة". وقال ريفز للقاضية: "أنا وحدي أتحمل المسؤولية عن الاستشهادات القانونية الخاطئة، وآمل ألا تعاقبي زملائي على ذلك".


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- روسيا اليوم
"تشات جي بي تي" يورط محامين في الولايات المتحدة
وأفادت الاتحادية آنا ماناسكو خلال جلسة استماع في مقاطعة برمنغهام بولاية ميشيغان في شمال شرق الولايات المتحدة، بأن أحد المحامين استخدم برنامج "تشات جي بي تي" لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمنتا إشارات إلى اقتباسات غير موجودة. وعقدت القاضية آنا ماناسكو جلسة استماع في برمنغهام لاستجواب محامين من شركة "باتلر سنو" بشأن تلك المذكرات القانونية. وصرحت بأن هناك تحذيرات واسعة النطاق على المستوى الوطني من المحاكم بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المذكرات القانونية، بسبب احتمالية احتوائها على معلومات غير دقيقة. وأوضحت ماناسكو أنها تدرس مجموعة من العقوبات المحتملة، بما في ذلك فرض غرامات، ومنحت الشركة مهلة 10 أيام لتقديم مذكرة قانونية إلى المحكمة. وقدّم محامو شركة "باتلر سنو" اعتذارات متكررة خلال الجلسة، وقالوا إن أحد شركاء الشركة، مات ريفز، استخدم برنامج "تشات جي بي تي" للبحث عن سوابق قانونية تدعم موقفهم، لكنه لم يتحقق من دقة تلك المعلومات قبل إضافتها إلى المذكرات المقدمة للمحكمة. وتبين لاحقا أن تلك الإشارات كانت "هلوسات" أي اقتباسات خاطئة، صادرة عن نظام الذكاء الاصطناعي. ووقع أربعة محامين من بينهم ريفز، على الوثائق التي تضمنت هذه المعلومات. وكتب محامو الشركة في ردهم على القاضية: "شركة باتلر سنو تشعر بالحرج مما حدث، وهو تصرّف مخالف للحكمة السليمة ولسياسة الشركة.. لا يوجد عذر لاستخدام "تشات جي بي تي" كمصدر للسوابق القانونية دون التحقق من صحة المصادر التي يوفرها، حتى لو كان ذلك لدعم مبادئ قانونية راسخة". وقال ريفز للقاضية: "أنا وحدي أتحمل المسؤولية عن الاستشهادات القانونية الخاطئة، وآمل ألا تعاقبي زملائي على ذلك". المصدر: أ ب وجد الخبراء أن الذكاء الاصطناعي يبدأ في تشكيل مجتمعات خاصة به عند تركه يعمل بشكل مستقل.


عكاظ
منذ 5 أيام
- منوعات
- عكاظ
الحج والعواصم البعيدة
هناك، في مدن بعيدة عن مكة، حيث يعيش الحاج بين جدران لا تتحدث العربية، يبدأ الاستعداد بطريقته الخاصة: يبحث عمّن يفهمه، لا عمّن يُلقي عليه التعليمات. لهؤلاء، تأتي محاولات من جهات سعودية، تملك من الحس ما يكفي لتدرك أن الحج لا يُدار فقط، بل يُمهَّد له. إذ لم تكتفِ بتوفير خدمات لوجستية، لو قررت أن تكون رفيق الحاج منذ اللحظة الأولى. الغربة، اللغة، الشعائر، النظام، وحتى الخوف من ألّا يفهمهم أحد، كلها تفاصيل تتزاحم في صدر الحاج وهو لا يزال في بلده، لا في مطار ولا عند بوابة الحرم. هذا الحاج ليس رقماً في إحصائية، ولا توقيعاً في كشف الرحلة. هو سؤال كبير يمشي على قدمين: «هل أنا مستعد؟» هنا، تبرز الحاجة إلى مَن يُجيد الإصغاء قبل التوجيه، إلى مَن يتعامل مع الحاج كإنسان، لا كحالة لوجستية. ولهذا، يصبح لافتاً أن هناك مَن قرر أن يكون همزة الوصل بين الحاج ونبض الشعيرة، أن يذهب إليه هناك، قبل أن يصل إلينا هنا. وأرى ان عدداً من الشركات السعودية خرجت من المألوف، وحاولت أن تمسك هذه المسافة بين النية والرحلة، بين الاستعداد والتطبيق، وينبني عليها جسر ناعم اسمه: الطمأنينة. تابعت حديث محمد خان، الرئيس التنفيذي لإحدى الشركات المتخصصة في تقديم خدماتها لضيوف الرحمن، في أكثر من مناسبة، ومنها ما جرى قبل أيام في مدينة برمنغهام البريطانية، تلك المدينة التي تمثّل مركزاً نابضاً للجاليات الإسلامية في المملكة المتحدة. في حديثه، يتناول الحج بلغة وجدانية لا تشبه قواميس الأعمال، حين قال: «نرافق الحاج منذ أن يسأل نفسه: هل أنا مستعد؟» وهي جملة تختصر فلسفة كاملة في كيف يُدار هذا النوع من الخدمات. ووزارة الحج والعمرة تبذل جهوداً عظيمة، منها توفير بطاقة «نسك» الرقمية التي تيسر على الحاج وتُنظّم الخدمات. ولكن، دون مَن يُبسّطها، مَن يشرحها بلغة المهاجر واللاجئ والمقيم في الغرب، تبقى مجرد بطاقة. في التجربة الإنسانية، التفاصيل الصغيرة تُحدث الفرق. أن يجد الحاج من يربت على قلقه، مَن يشرح له الطريق لا كإجراء، بل كرحلة. هنا يُعاد تعريف مفهوم «الخدمة». الحج، كما أراه من بعيد، لم يعد حكراً على مَن يصل، بل هو أيضاً مسؤولية من يهيئ الطريق. والجميل أن هناك مَن بدأ فعلاً يعبّد هذا الطريق انطلاقاً من الجاليات المسلمة في أماكن مختلفة، حيث تبدأ الخطوة الأولى بكلمة مطمئنة أو شرح مُبسّط بلغتهم الأم. أخبار ذات صلة