logo
#

أحدث الأخبار مع #بروبيوتيك

بعد إثبات فوائده لصحة الأمعاء... دراسة جديدة: البروبيوتيك قد يُحسّن المزاج
بعد إثبات فوائده لصحة الأمعاء... دراسة جديدة: البروبيوتيك قد يُحسّن المزاج

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • الشرق الأوسط

بعد إثبات فوائده لصحة الأمعاء... دراسة جديدة: البروبيوتيك قد يُحسّن المزاج

تعيش تريليونات الكائنات الحية الدقيقة في أمعاء الإنسان، وتُسمى الميكروبيوم، وفي حين تؤكد ملايين الأدلة أنها تؤثر على الدماغ، والآن، أشارت أبحاث جديدة إلى أنها قد تؤثر أيضاً على مشاعر الناس اليومية. وحسب تقرير لمجلة «هيلث»، وجدت دراسة جديدة، أجرت اختباراً على 88 مشاركاً أن المشاركين الذين تناولوا مكملات البروبيوتيك لاحظوا تحسناً في مزاجهم على مدار شهر. ومع ذلك، لم يبدُ أن للبروبيوتيك تأثيراً على مزاج الناس كما تم قياسه من خلال 10 استبيانات نفسية. وقالت لورا ستينبيرجن، مؤلفة الدراسة والحاصلة على درجة الدكتوراه والأستاذة المساعدة في وحدة علم النفس السريري بجامعة لايدن في هولندا، لمجلة «هيلث»: «لا نعرف بالضبط ما تعنيه (المشاعر السلبية) للأفراد، ولكن هذا أيضاً ما يجعل هذه النتيجة ذات مغزى. قد تُشير هذه النتيجة إلى أن البروبيوتيك يمكن أن يساعد في أي شيء يفسره الفرد على أنه شعور سلبي: القلق لدى البعض، أو الاكتئاب أو التعب لدى آخرين». يُعد الطعام الذي نتناوله عاملاً رئيسياً في تحديد الميكروبات التي تزدهر في الأمعاء، ووظائفها. ونتيجةً ذلك، دأب العلماء والشركات على تطوير مكملات غذائية غنية بالميكروبات، تُسمى البروبيوتيك، لمعرفة مدى تأثيرها على الصحة. وتحتوي مكملات البروبيوتيك على سلالات من الكائنات الحية الدقيقة التي تُوفر، عند تناولها بكميات كافية، فوائد صحية. وتُباع عادةً على شكل كبسولات أو أقراص. وتوجد هذه الميكروبات أيضاً في بعض الأطعمة المخمرة وغير المخمرة، بما في ذلك الزبادي. في هذه الدراسة، قامت ستينبيرجن وزميلتها بتجنيد 88 مشاركاً سليماً. على مدار شهر، تلقّى نصف المشاركين جرعة يومية من البروبيوتيك، في حين تلقّى النصف الآخر دواءً وهمياً. وتألف البروبيوتيك من مزيج من 9 سلالات بكتيرية مختلفة مُدرجة في خليط «الحاجز البيئي» الذي تنتجه شركة «وينكلوف بروبيوتكس»، وهي شركة مقرها هولندا. لتناول البروبيوتيك، أذاب المشاركون كيساً يحتوي على جميع سلالات البكتيريا التسع في كوب من الماء الفاتر. في بداية الدراسة ونهايتها، أكمل المشاركون 10 استبيانات نفسية مختلفة لقياس المشاعر والمعالجة العاطفية، بالإضافة إلى استبيان واحد حول مشكلات الأمعاء. وقام المشاركون أيضاً بتقييم مدى إيجابية أو سلبية مشاعرهم يومياً على مقياس من 0 إلى 100، وسجّلوا تقييماً للبراز. وأظهرت النتائج أن كلّاً من مجموعة الدواء الوهمي ومجموعة البروبيوتيك حصلوا على نتائج متشابهة في الاستبيانات النفسية، وحصلوا على نتائج مزاجية إيجابية يومية متشابهة. مع ذلك، أظهرت المجموعة التي تناولت البروبيوتيك انخفاضاً في المزاج السلبي بعد أسبوعين فقط. ويشير التباين بين نتائج المزاج اليومية والتقييمات النفسية إلى ضرورة تطوير أدوات أكثر دقة لرصد التغيرات المزاجية. وقالت الدكتورة فاليري تايلور، الحاصلة على درجة الدكتوراه في الطب، وأستاذة الطب النفسي بكلية الطب بجامعة كالجاري كومينغ، لمجلة «هيلث»: «تُشير الدراسة إلى مفهوم مثير للاهتمام: وهو أنه لا يمكننا استخدام فحوصات الأعراض القياسية فقط للنظر في آثار بعض هذه المركبات، وأنه من المهم إجراء فحص يومي وسؤال الناس بشكل أكثر تفصيلاً عن حالتهم». وعلى الرغم من أن نتائج الدراسة مثيرة للاهتمام، فإن هناك بعض القيود. أولاً، كان عدد المشاركين صغيراً، كما أن الدراسة كانت قصيرة، مجرد تدخل لمدة 4 أسابيع. وقالت تايلور إنه قد تكون هناك حاجة إلى دراسة أطول لاستخلاص آثار أكثر دقة للبروبيوتيك على الحالة المزاجية. كما لم يأخذ الباحثون عينات براز من المشاركين؛ لذلك ليس من الواضح كيف أثّر البروبيوتيك فعلياً على ميكروبيوم أمعائهم (وما إذا كان الميكروبيوم مسؤولاً عن الحد من مزاجهم السلبي). كما أن سؤالاً آخر يتعلق بالبروبيوتيك نفسه: هل يمكن لجميع مكملات البروبيوتيك أن تُقلل من المشاعر السلبية، أم أن هناك شيئاً محدداً يتعلّق بهذه البكتيريا التسع المشمولة في الدراسة؟ ووفق ستينبيرجن، فإنه من غير المعروف بعد، لكن الموضوع يشكل فرضية لأبحاث مستقبلية. حتى الآن، تتباين الأدلة على تأثير البروبيوتيك على صحة الدماغ، فقد وجدت بعض الدراسات تأثيراً طفيفاً، في حين لم تجد دراسات أخرى أي تأثير. ومع ذلك، قالت ريبيكا سلايكرمان، الحاصلة على درجة الدكتوراه، والباحثة والمحاضرة الأولى في قسم الطب النفسي بجامعة أوكلاند، بنيوزيلندا، لمجلة «هيلث»: «يعلم الباحثون أن اللبنات الأساسية للناقلات العصبية، أي جميع الرسائل الكيميائية في الدماغ، تُركّب بشكل رئيسي في الأمعاء». قد يكون للصلة بين الأمعاء والدماغ دور أيضاً في إرسال الرسائل عبر العصب المبهم في الجسم، والتأثير على الاستجابات المناعية أو استجابات الإجهاد، من بين آليات أخرى. ولا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت الأمعاء السليمة تُسهم في صحة الدماغ، وبالتالي في تحسين المزاج. ومع ذلك، هناك العديد من الأبحاث التي تربط بين البريبايوتك والبروبيوتيك وتحسن الصحة العقلية والمزاج والوظائف الإدراكية. في الوقت الحالي، لا تنصح ريبيكا سلايكرمان وتايلور بالضرورة بتناول مكملات البروبيوتكس لتحسين المزاج، فالأدلة غير متوفرة. وأوضحت ريبيكا سلايكرمان أن «بعض أنواع البروبيوتكس لها تأثير إيجابي على جوانب معينة من المزاج، لكنني لست متأكدة من أننا نعرف بالضبط أي سلالات وأي الأشخاص لديهم التأثير المطلوب». في الواقع، قد تسبب البروبيوتيك ضرراً أكثر من نفعها لدى بعض الأشخاص. وقد رُبطت هذه الميكروبات بما يلي: - الآثار الجانبية المعدية المعوية مثل الانتفاخ والغثيان والإسهال. - ضبابية الدماغ. - فرط نمو البكتيريا في الأمعاء الدقيقة.

ماهي الفوائد الصحية لـ «لبن الكفير»؟
ماهي الفوائد الصحية لـ «لبن الكفير»؟

الإمارات اليوم

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

ماهي الفوائد الصحية لـ «لبن الكفير»؟

يعد لبن الكفير نوعا من أنواع الحليب المخمر الذي يتم إنتاجه من الحبوب التي تتكون من مجموعة من البكتيريا والخمائر. ويختلف التركيب الغذائي للكفير وفقًا لتركيبة الحليب، والتركيبة الميكروبيولوجية للحبوب المستخدمة، ودرجة حرارة التخمير، ومدتها، وظروف التخزين. وذكر موقع مكتبة الطب الوطنية في أميركا، أن لبن الكفير أصبح مؤخرًا محط أنظار المجتمع العلمي بسبب تأثيراته المتعددة والمفيدة للصحة. ودعمت العديد من الدراسات العلمية الفوائد الصحية للكفير، الذي لطالما اعتُبر بمثابة مشروب بروبيوتيك يتمتع بإمكانات كبيرة في تعزيز الصحة، فضلاً عن كونه غذاء آمن وغير مكلف، ويمكن إنتاجه بسهولة في المنزل. وأشار موقع مكتبة الطب الوطنية في أميركا إلى أن الاستهلاك المنتظم للكفير يرتبط بالعديد من الفوائد الصحية، مثل: - تحسين عملية الهضم وتحمل اللاكتوز - تأثير مضاد للجراثيم - المساعدة على خفض نسبة الكولسترول في الدم - السيطرة على الجلوكوز في البلازما - تأثير مضاد لارتفاع ضغط الدم - محاربة الالتهابات - نشاط مضاد للأكسدة - نشاط مضاد للسرطان - نشاط مضاد للحساسية الغذاء المناسب وأوضح موقع "betterhealth" الأسترالي أن بكتيريا الأمعاء تتأثر بما يتناوله الشخص، لذا من المهم توفير الغذاء المناسب للحصول على ميكروبيوم أمعاء متوازن. وتتمثل الطريقة الأفضل للحفاظ على ميكروبيوم صحي بتناول مجموعة من الأطعمة الطازجة والكاملة، واتباع النصائح التالية: - تناول الأطعمة الغنية بالألياف - تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة - الحد من تناول الأطعمة فائقة المعالجة - تناول الأطعمة الغنية بالبوليفينول - شرب كميات كافية من الماء - تناول الطعام ببطء - تناول الأطعمة المخمرة: إذ تخضع الأطعمة المخمرة لعملية يتم فيها تحلل السكريات بواسطة الخميرة والبكتيريا، ومنها الكفير.

فوائد لبن الكفير..ما تأثيرها على الصحة؟
فوائد لبن الكفير..ما تأثيرها على الصحة؟

أخبار مصر

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

فوائد لبن الكفير..ما تأثيرها على الصحة؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– لبن الكفير هو حليب مخمر يتم إنتاجه من الحبوب التي تتكون من مجموعة من البكتيريا والخمائر. ويختلف التركيب الغذائي للكفير وفقًا لتركيبة الحليب، والتركيبة الميكروبيولوجية للحبوب المستخدمة، ودرجة حرارة التخمير إضافة، ومدته، وظروف التخزين.ذكر موقع مكتبة الطب الوطنية في أمريكا، أن لبن الكفير أصبح مؤخرًا محط أنظار المجتمع العلمي بسبب آثاره المتعددة والمفيدة على الصحة. ودعمت العديد من الدراسات العلمية الفوائد الصحية للكفير، الذي لطالما اعتبر بمثابة مشروب بروبيوتيك يتمتع بإمكانات كبيرة في تعزيز الصحة، فضلاً عن كونه غذاء آمن وغير مكلف، ويمكن إنتاجه بسهولة في المنزل.وأشار موقع مكتبة الطب الوطنية في أمريكا إلى أن الاستهلاك المنتظم للكفير يرتبط بالعديد من الفوائد الصحية، مثل:تحسين عملية الهضم وتحمل….. لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

فوائد لبن الكفير وكيفية تأثيرها على الصحة
فوائد لبن الكفير وكيفية تأثيرها على الصحة

CNN عربية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • CNN عربية

فوائد لبن الكفير وكيفية تأثيرها على الصحة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لبن الكفير هو حليب مخمر يتم إنتاجه من الحبوب التي تتكون من مجموعة من البكتيريا والخمائر. ويختلف التركيب الغذائي للكفير وفقًا لتركيبة الحليب، والتركيبة الميكروبيولوجية للحبوب المستخدمة، ودرجة حرارة التخمير، ومدتها، وظروف التخزين. ذكر موقع مكتبة الطب الوطنية في أمريكا، أن لبن الكفير أصبح مؤخرًا محط أنظار المجتمع العلمي بسبب تأثيراته المتعددة والمفيدة للصحة. ودعمت العديد من الدراسات العلمية الفوائد الصحية للكفير، الذي لطالما اعتُبر بمثابة مشروب بروبيوتيك يتمتع بإمكانات كبيرة في تعزيز الصحة، فضلاً عن كونه غذاء آمن وغير مكلف، ويمكن إنتاجه بسهولة في المنزل. وأشار موقع مكتبة الطب الوطنية في أمريكا إلى أن الاستهلاك المنتظم للكفير يرتبط بالعديد من الفوائد الصحية، مثل: تحسين عملية الهضم وتحمل اللاكتوز تأثير مضاد للجراثيم المساعدة على خفض نسبة الكولسترول في الدم السيطرة على الجلوكوز في البلازما تأثير مضاد لارتفاع ضغط الدم محاربة الالتهابات نشاط مضاد للأكسدة نشاط مضاد للسرطان نشاط مضاد للحساسية أوضح موقع "betterhealth" الأسترالي أن بكتيريا الأمعاء تتأثر بما يتناوله الشخص، لذا من المهم توفير الغذاء المناسب للحصول على ميكروبيوم أمعاء متوازن. وتتمثل الطريقة الأفضل للحفاظ على ميكروبيوم صحي بتناول مجموعة من الأطعمة الطازجة والكاملة، واتباع النصائح التالية: تناول الأطعمة الغنية بالألياف تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الحد من تناول الأطعمة فائقة المعالجة تناول الأطعمة الغنية بالبوليفينول شرب كميات كافية من الماء تناول الطعام ببطء تناول الأطعمة المخمرة: إذ تخضع الأطعمة المخمرة لعملية يتم فيها تحلل السكريات بواسطة الخميرة والبكتيريا، ومنها الكفير.

العلاقة بين الميكروبيوم الجلدي ومستحضرات التجميل: ما تحتاج معرفته
العلاقة بين الميكروبيوم الجلدي ومستحضرات التجميل: ما تحتاج معرفته

الإمارات نيوز

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

العلاقة بين الميكروبيوم الجلدي ومستحضرات التجميل: ما تحتاج معرفته

في السنوات الأخيرة، أصبح الميكروبيوم الجلدي محط اهتمام كبير في مجال العناية بالبشرة ومستحضرات التجميل. الميكروبيوم الجلدي هو مجموعة من البكتيريا، الفطريات، والميكروبات الأخرى التي تعيش على سطح الجلد وتشكل نظاماً بيئياً متكاملاً يلعب دوراً مهماً في صحة البشرة وحمايتها من العوامل الخارجية. ما هو الميكروبيوم الجلدي ولماذا هو مهم؟ الميكروبيوم الجلدي يشبه البيئة الطبيعية التي تستضيف العديد من الكائنات الدقيقة المفيدة، والتي تساعد في الحفاظ على توازن البشرة ومنع نمو الكائنات الضارة. عندما يكون هذا التوازن مستقرًا، يكون الجلد أكثر صحة وقادرة على مقاومة الالتهابات والتهيجات. كيف تؤثر مستحضرات التجميل على الميكروبيوم الجلدي؟ تلعب مستحضرات التجميل دورًا مزدوجًا في التأثير على الميكروبيوم الجلدي، حيث يمكن أن تساعد في دعمه أو تلحق به ضرراً، وذلك حسب المكونات والطرق المستخدمة في تركيباتها: المستحضرات التي تدعم الميكروبيوم: تشمل المنتجات التي تحتوي على مكونات طبيعية أو بروبيوتيك تدعم نمو البكتيريا المفيدة. تشمل المنتجات التي تحتوي على مكونات طبيعية أو بروبيوتيك تدعم نمو البكتيريا المفيدة. المستحضرات التي قد تضر الميكروبيوم: تحتوي على مواد كيميائية قاسية مثل الكبريتات، البارابين أو الكحول، والتي قد تؤدي إلى اختلال التوازن الجلدي. كيف تختار المنتجات المناسبة لبشرتك اقرأ قائمة المكونات بعناية: تجنب المنتجات التي تحتوي على مكونات قد تسبب تهيج البشرة أو تضر بالميكروبيوم. تجنب المنتجات التي تحتوي على مكونات قد تسبب تهيج البشرة أو تضر بالميكروبيوم. ابحث عن المنتجات الغنية بالبروبيوتيك والإنزيمات الطبيعية: هذه المكونات تساعد في تعزيز صحة بشرتك. هذه المكونات تساعد في تعزيز صحة بشرتك. اختر المنتجات التي تناسب نوع بشرتك: فالبشرة الجافة قد تحتاج إلى مكونات ترطيب غنية بينما البشرة الدهنية قد تستفيد من مكونات مضادة للبكتيريا. نصائح للحفاظ على توازن الميكروبيوم الجلدي تجنب الإفراط في تنظيف البشرة بشكل مفرط، حيث يمكن أن يزيل الزيوت الطبيعية التي تحافظ على توازن الميكروبيوم. استخدم منتجات لطيفة وخالية من العطور الصناعية والكحول. احرص على تناول غذاء صحي غني بالبروبيوتيك مثل الزبادي ومصادر الألياف. استشر أخصائي الجلدية عند ظهور أي مشاكل جلدية مزمنة أو عند رغبتك في تجربة منتجات جديدة. الخلاصة الميكروبيوم الجلدي هو جزء أساسي من صحة بشرتنا، ومستحضرات التجميل تلعب دوراً محورياً في دعم هذا النظام البيئي أو التأثير عليه. باتباع نصائح الاختيار الحكيم للمنتجات والاهتمام بالعادات اليومية الصحيحة، يمكننا الحفاظ على توازن الميكروبيوم لتحصل بشرتنا على أفضل مظهر وصحة ممكنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store