أحدث الأخبار مع #بروتينات


أخبارنا
منذ 10 ساعات
- صحة
- أخبارنا
علماء أستراليون يكتشفون بروتينات قد تغير أساليب علاج السرطان
أخبارنا : اكتشف علماء أستراليون مجموعة من البروتينات التي من شأنها أن تغير أساليب علاج السرطان والأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر. وقال باحثون في معهد أبحاث طب الأطفال بسيدني، إن هذه البروتينات تلعب دورًا محوريًا في التحكم بأنزيم "تيلوميراز" المسؤول عن حماية الحمض النووي أثناء انقسام الخلايا. ووفقًا لبيان صادر عن المعهد، نقلته وكالة "شينخوا"، اليوم الخميس، يظهر البحث كيفية مساهمة "التيلوميراز" في الحفاظ على التقدم في العمر صحيًا وفي نفس الوقت دعم نمو الخلايا السرطانية، مما يفتح آفاقًا جديدة للعلاجات التي تبطئ الشيخوخة أو توقف السرطان من خلال استهداف هذه البروتينات الجديدة التي جرى تحديدها. ويساعد "التيلوميراز" في الحفاظ على أطراف الكروموسومات، المعروفة بالتيلوميرات، والتي تعد حيوية لاستقرار الجينات. وبينما يعد "التيلوميراز" ضروريًا لصحة الخلايا الجذعية وبعض خلايا الجهاز المناعي، فإن خلايا السرطان غالبًا ما تستغل هذا الإنزيم للنمو غير المنضبط. واكتشف الفريق، أن ثلاثة بروتينات ، وهي: (NONO، SFPQ، PSPC1)، توجه التيلوميراز إلى أطراف الكروموسومات، حيث أن تعطيلها في خلايا السرطان يمنع صيانة "التيلومير"، مما قد يوقف نمو خلايا السرطان. وأشار كبير مؤلفي الدراسة ألكساندر سوبينوف إلى أن النتائج تظهر أن هذه البروتينات تعمل كمراقبين جزيئيين لحركة التيلوميراز مما يضمن وصوله إلى الوجهة الصحيحة داخل الخلية". وقالت رئيسة وحدة تنظيم طول التيلومير في المعهد هيلدا بيكيت "هذا الفهم الجديد لآلية التحكم بالتيلوميراز يفتح آفاقًا جديدة لتطوير علاجات تستهدف السرطان والشيخوخة والاضطرابات الوراثية المرتبطة بخلل التيلومير".


جريدة الايام
منذ 13 ساعات
- صحة
- جريدة الايام
اكتشاف بروتينات قد تسهم في علاج السرطان وإبطاء الشيخوخة
سيدني - شينخوا: اكتشف علماء أستراليون مجموعة من البروتينات قد تغير أساليب علاج السرطان والأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر. وقال باحثون في معهد أبحاث طب الأطفال بسيدني إن هذه البروتينات تلعب دورا محوريا في التحكم بأنزيم تيلوميراز المسؤول عن حماية الحمض النووي أثناء انقسام الخلايا، وفقاً لبيان صادر عن المعهد. ويظهر البحث كيفية مساهمة التيلوميراز في الحفاظ على التقدم في العمر صحياً، وفي نفس الوقت دعم نمو الخلايا السرطانية، ما يفتح آفاقاً جديدة للعلاجات التي تبطئ الشيخوخة أو توقف السرطان من خلال استهداف هذه البروتينات الجديدة التي تم تحديدها، ويساعد التيلوميراز في الحفاظ على أطراف الكروموسومات، المعروفة بالتيلوميرات، والتي تعتبر حيوية لاستقرار الجينات. وبينما يعتبر التيلوميراز ضرورياً لصحة الخلايا الجذعية وبعض خلايا الجهاز المناعي، فإن خلايا السرطان غالبا ما تستغل هذا الإنزيم للنمو غير المنضبط، وفقا للدراسة التي نشرت في مجلة "نيتشر كومنيكيشنز". واكتشف الفريق أن ثلاثة بروتينات توجه التيلوميراز إلى أطراف الكروموسومات، حيث إن تعطيلها في خلايا السرطان يمنع صيانة التيلومير، ما قد يوقف نمو خلايا السرطان. وقال كبير مؤلفي الدراسة ألكساندر سوبينوف: "تظهر نتائجنا أن هذه البروتينات تعمل كمراقبين جزيئيين لحركة التيلوميراز مما يضمن وصوله إلى الوجهة الصحيحة داخل الخلية". من جانبها، قالت رئيسة وحدة تنظيم طول التيلومير في المعهد هيلدا بيكيت: "هذا الفهم الجديد لآلية التحكم بالتيلوميراز يفتح آفاقاً جديدة لتطوير علاجات تستهدف السرطان والشيخوخة والاضطرابات الوراثية المرتبطة بخلل التيلومير".


الأنباء
منذ يوم واحد
- صحة
- الأنباء
اكتشاف بروتينات قد تسهم في علاج السرطان وإبطاء الشيخوخة
اكتشف علماء أستراليون مجموعة من البروتينات قد تغير أساليب علاج السرطان والأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر. وقال باحثون في معهد أبحاث طب الأطفال بسيدني إن هذه البروتينات تلعب دورا محوريا في التحكم بأنزيم تيلوميراز المسؤول عن حماية الحمض النووي أثناء انقسام الخلايا، وفقا لبيان صادر عن المعهد. ويظهر البحث كيفية مساهمة «التيلوميراز» في الحفاظ على التقدم في العمر صحيا وفي الوقت نفسه دعم نمو الخلايا السرطانية، ما يفتح آفاقا جديدة للعلاجات التي تبطئ الشيخوخة أو توقف السرطان من خلال استهداف هذه البروتينات الجديدة التي تم تحديدها.


هلا اخبار
منذ يوم واحد
- صحة
- هلا اخبار
علماء أستراليون يكتشفون بروتينات قد تغير أساليب علاج السرطان
هلا أخبار – اكتشف علماء أستراليون مجموعة من البروتينات التي من شأنها أن تغير أساليب علاج السرطان والأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر. وقال باحثون في معهد أبحاث طب الأطفال بسيدني، إن هذه البروتينات تلعب دورًا محوريًا في التحكم بأنزيم 'تيلوميراز' المسؤول عن حماية الحمض النووي أثناء انقسام الخلايا. ووفقًا لبيان صادر عن المعهد، نقلته وكالة 'شينخوا'، اليوم الخميس، يظهر البحث كيفية مساهمة 'التيلوميراز' في الحفاظ على التقدم في العمر صحيًا وفي نفس الوقت دعم نمو الخلايا السرطانية، مما يفتح آفاقًا جديدة للعلاجات التي تبطئ الشيخوخة أو توقف السرطان من خلال استهداف هذه البروتينات الجديدة التي جرى تحديدها. ويساعد 'التيلوميراز' في الحفاظ على أطراف الكروموسومات، المعروفة بالتيلوميرات، والتي تعد حيوية لاستقرار الجينات. وبينما يعد 'التيلوميراز' ضروريًا لصحة الخلايا الجذعية وبعض خلايا الجهاز المناعي، فإن خلايا السرطان غالبًا ما تستغل هذا الإنزيم للنمو غير المنضبط. واكتشف الفريق، أن ثلاثة بروتينات ، وهي: (NONO، SFPQ، PSPC1)، توجه التيلوميراز إلى أطراف الكروموسومات، حيث أن تعطيلها في خلايا السرطان يمنع صيانة 'التيلومير'، مما قد يوقف نمو خلايا السرطان. وأشار كبير مؤلفي الدراسة ألكساندر سوبينوف إلى أن النتائج تظهر أن هذه البروتينات تعمل كمراقبين جزيئيين لحركة التيلوميراز مما يضمن وصوله إلى الوجهة الصحيحة داخل الخلية'. وقالت رئيسة وحدة تنظيم طول التيلومير في المعهد هيلدا بيكيت 'هذا الفهم الجديد لآلية التحكم بالتيلوميراز يفتح آفاقًا جديدة لتطوير علاجات تستهدف السرطان والشيخوخة والاضطرابات الوراثية المرتبطة بخلل التيلومير'.

السوسنة
منذ يوم واحد
- صحة
- السوسنة
علماء أستراليون يكتشفون بروتينات قد تغير أساليب علاج السرطان
وكالات - السوسنةاكتشف علماء أستراليون مجموعة من البروتينات التي من شأنها أن تغير أساليب علاج السرطان والأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر.وقال باحثون في معهد أبحاث طب الأطفال بسيدني، إن هذه البروتينات تلعب دورًا محوريًا في التحكم بأنزيم "تيلوميراز" المسؤول عن حماية الحمض النووي أثناء انقسام الخلايا.ووفقًا لبيان صادر عن المعهد، نقلته وكالة "شينخوا"، اليوم الخميس، يظهر البحث كيفية مساهمة "التيلوميراز" في الحفاظ على التقدم في العمر صحيًا وفي نفس الوقت دعم نمو الخلايا السرطانية، مما يفتح آفاقًا جديدة للعلاجات التي تبطئ الشيخوخة أو توقف السرطان من خلال استهداف هذه البروتينات الجديدة التي جرى تحديدها.ويساعد "التيلوميراز" في الحفاظ على أطراف الكروموسومات، المعروفة بالتيلوميرات، والتي تعد حيوية لاستقرار الجينات.وبينما يعد "التيلوميراز" ضروريًا لصحة الخلايا الجذعية وبعض خلايا الجهاز المناعي، فإن خلايا السرطان غالبًا ما تستغل هذا الإنزيم للنمو غير المنضبط.واكتشف الفريق، أن ثلاثة بروتينات ، وهي: (NONO، SFPQ، PSPC1)، توجه التيلوميراز إلى أطراف الكروموسومات، حيث أن تعطيلها في خلايا السرطان يمنع صيانة "التيلومير"، مما قد يوقف نمو خلايا السرطان.وأشار كبير مؤلفي الدراسة ألكساندر سوبينوف إلى أن النتائج تظهر أن هذه البروتينات تعمل كمراقبين جزيئيين لحركة التيلوميراز مما يضمن وصوله إلى الوجهة الصحيحة داخل الخلية".وقالت رئيسة وحدة تنظيم طول التيلومير في المعهد هيلدا بيكيت "هذا الفهم الجديد لآلية التحكم بالتيلوميراز يفتح آفاقًا جديدة لتطوير علاجات تستهدف السرطان والشيخوخة والاضطرابات الوراثية المرتبطة بخلل التيلومير".