أحدث الأخبار مع #بروتينبيتاامولويد


إذاعة قفصة
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- إذاعة قفصة
رئيسة جمعية مكافحة مرض الزهايمر: دواء علاجي لمرض الزهايمر يتحصل على رخصة الترويج في السوق الاوروبية مما يسهل دخوله الى تونس
أفادت رئيسة الجمعية التونسية لمكافحة مرض الزهايمر، عفاف الهمامي، اليوم الثلاثاء، أن الدواء العلاجي لمرض الزهايمر "لوكمبي" Leqembi والذي يعتبر ثورة طبية لمنعه تطور المرض بنسبة 27 بالمائة تحصّل منذ 10 أيام على رخصة ترويجه في السوق الاوروبية من قبل وكالة الأدوية الاوروبية مما يسهّل حسب تقديرها حصوله على رخصة ترويج في السوق التونسية. وأوضحت، عفاف الهمامي في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء، أن هذا الدواء الجديد كان قد تحصلّ منذ سنتين على الموافقة من منظمة الغذاء والدواء الامريكية بعد أن أثبتت التجارب السريرية نجاعته في علاج المرض تحديدا وليس اكتفائه بعلاج الأعراض مشددة على ضرورة التشخيص المبكر من أجل التمتع بجودة الحياة في المراحل العمرية المتقدمة. ولفتت الى أن هذا العلاج الدوائي يوصف في بداية ظهور النسيان وضبابية القرارات (المرحلة الاولى من مرض الزهايمر) ويتمثل في حقنة كل 15 يوما لمدة 18 شهرا، مضيفة أن هذا الدواء تقدرّ كلفته بحوالي 50 ألف دينار وهي كلفة عالية حسب تقديرها. ودعت في هذا الصدد كل من وزارة الصحة والوزارات المعنية الى ضرورة ضبط تكلفة صحة كبار السن على المجموعة الوطنية ولا سيما عند الاصابة بمرض الزهايمر وتحديد مزايا هذا الدواء الذي سيقلص من تداعيات هذا المرض وبالتالي تراجع كلفة الصحة لهذه الفئة آملة أن تصادق عليه تونس وتمنحه رخصة الترويج بالسوق التونسية وان يتكفل الصندوق الوطني للتأمين على المرض به. وأشارت عفاف الهمامي الى أن ميزة الدواء العلاجي هو تقليص تراكم بروتين "بيتا امولويد" التي تعتبر مجموعة من البروتينات تعطل بتراكمها في الخلايا الدماغية مرور الرسائل بين المستقبلات العصبية، مضيفة ان هذا البروتين يتراكم بفعل عدّة أسباب منها الاصابة بالامراض المزمنة على غرار ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين وارتفاع كميات الدهون في الجسم فضلا عن توفر ارضية وراثية ملائمة لظهور مرض الزهايمر. وللاشارة يعتبر مرض الزهايمر السبب الأكثر شيوعًا للخرف، حيث يؤدي الى تراجع المدارك المعرفية التي تتسبب في إعاقة الأداء اليومي في الحياة العادية، وكذلك ضمور في خلايا المخ السليمة مما يؤدي إلى تراجع مستمر في الذاكرة وفي القدرات العقلية والذهنية.


الصحفيين بصفاقس
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الصحفيين بصفاقس
جمعية مكافحة مرض الزهايمر : دواء علاجي لمرض الزهايمر يتحصل على رخصة الترويج في السوق الاوروبية مما يسهل دخوله الى تونس
جمعية مكافحة مرض الزهايمر : دواء علاجي لمرض الزهايمر يتحصل على رخصة الترويج في السوق الاوروبية مما يسهل دخوله الى تونس 22 افريل، 16:00 أفادت رئيسة الجمعية التونسية لمكافحة مرض الزهايمر، عفاف الهمامي، اليوم الثلاثاء، أن الدواء العلاجي لمرض الزهايمر 'لوكمبي' Leqembi والذي يعتبر ثورة طبية لمنعه تطور المرض بنسبة 27 بالمائة تحصّل منذ 10 أيام على رخصة ترويجه في السوق الاوروبية من قبل وكالة الأدوية الاوروبية مما يسهّل حسب تقديرها حصوله على رخصة ترويج في السوق التونسية. وأوضحت، عفاف الهمامي في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء، أن هذا الدواء الجديد كان قد تحصلّ منذ سنتين على الموافقة من منظمة الغذاء والدواء الامريكية بعد أن أثبتت التجارب السريرية نجاعته في علاج المرض تحديدا وليس اكتفائه بعلاج الأعراض مشددة على ضرورة التشخيص المبكر من أجل التمتع بجودة الحياة في المراحل العمرية المتقدمة. ولفتت الى أن هذا العلاج الدوائي يوصف في بداية ظهور النسيان وضبابية القرارات (المرحلة الاولى من مرض الزهايمر) ويتمثل في حقنة كل 15 يوما لمدة 18 شهرا، مضيفة أن هذا الدواء تقدرّ كلفته بحوالي 50 ألف دينار وهي كلفة عالية حسب تقديرها. ودعت في هذا الصدد كل من وزارة الصحة والوزارات المعنية الى ضرورة ضبط تكلفة صحة كبار السن على المجموعة الوطنية ولا سيما عند الاصابة بمرض الزهايمر وتحديد مزايا هذا الدواء الذي سيقلص من تداعيات هذا المرض وبالتالي تراجع كلفة الصحة لهذه الفئة آملة أن تصادق عليه تونس وتمنحه رخصة الترويج بالسوق التونسية وان يتكفل الصندوق الوطني للتأمين على المرض به. وأشارت عفاف الهمامي الى أن ميزة الدواء العلاجي هو تقليص تراكم بروتين 'بيتا امولويد' التي تعتبر مجموعة من البروتينات تعطل بتراكمها في الخلايا الدماغية مرور الرسائل بين المستقبلات العصبية، مضيفة ان هذا البروتين يتراكم بفعل عدّة أسباب منها الاصابة بالامراض المزمنة على غرار ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين وارتفاع كميات الدهون في الجسم فضلا عن توفر ارضية وراثية ملائمة لظهور مرض الزهايمر. وللاشارة يعتبر مرض الزهايمر السبب الأكثر شيوعًا للخرف، حيث يؤدي الى تراجع المدارك المعرفية التي تتسبب في إعاقة الأداء اليومي في الحياة العادية، وكذلك ضمور في خلايا المخ السليمة مما يؤدي إلى تراجع مستمر في الذاكرة وفي القدرات العقلية والذهنية.


Babnet
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- Babnet
رئيسة جمعية مكافحة مرض الزهايمر: دواء علاجي لمرض الزهايمر يتحصل على رخصة الترويج في السوق الاوروبية مما يسهل دخوله الى تونس
أفادت رئيسة الجمعية التونسية لمكافحة مرض الزهايمر، عفاف الهمامي، اليوم الثلاثاء، أن الدواء العلاجي لمرض الزهايمر "لوكمبي" Leqembi والذي يعتبر ثورة طبية لمنعه تطور المرض بنسبة 27 بالمائة تحصّل منذ 10 أيام على رخصة ترويجه في السوق الاوروبية من قبل وكالة الأدوية الاوروبية مما يسهّل حسب تقديرها حصوله على رخصة ترويج في السوق التونسية. وأوضحت، عفاف الهمامي في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء، أن هذا الدواء الجديد كان قد تحصلّ منذ سنتين على الموافقة من منظمة الغذاء والدواء الامريكية بعد أن أثبتت التجارب السريرية نجاعته في علاج المرض تحديدا وليس اكتفائه بعلاج الأعراض مشددة على ضرورة التشخيص المبكر من أجل التمتع بجودة الحياة في المراحل العمرية المتقدمة. ولفتت الى أن هذا العلاج الدوائي يوصف في بداية ظهور النسيان وضبابية القرارات (المرحلة الاولى من مرض الزهايمر) ويتمثل في حقنة كل 15 يوما لمدة 18 شهرا، مضيفة أن هذا الدواء تقدرّ كلفته بحوالي 50 ألف دينار وهي كلفة عالية حسب تقديرها. ودعت في هذا الصدد كل من وزارة الصحة والوزارات المعنية الى ضرورة ضبط تكلفة صحة كبار السن على المجموعة الوطنية ولا سيما عند الاصابة بمرض الزهايمر وتحديد مزايا هذا الدواء الذي سيقلص من تداعيات هذا المرض وبالتالي تراجع كلفة الصحة لهذه الفئة آملة أن تصادق عليه تونس وتمنحه رخصة الترويج بالسوق التونسية وان يتكفل الصندوق الوطني للتأمين على المرض به. وأشارت عفاف الهمامي الى أن ميزة الدواء العلاجي هو تقليص تراكم بروتين "بيتا امولويد" التي تعتبر مجموعة من البروتينات تعطل بتراكمها في الخلايا الدماغية مرور الرسائل بين المستقبلات العصبية، مضيفة ان هذا البروتين يتراكم بفعل عدّة أسباب منها الاصابة بالامراض المزمنة على غرار ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين وارتفاع كميات الدهون في الجسم فضلا عن توفر ارضية وراثية ملائمة لظهور مرض الزهايمر. وللاشارة يعتبر مرض الزهايمر السبب الأكثر شيوعًا للخرف، حيث يؤدي الى تراجع المدارك المعرفية التي تتسبب في إعاقة الأداء اليومي في الحياة العادية، وكذلك ضمور في خلايا المخ السليمة مما يؤدي إلى تراجع مستمر في الذاكرة وفي القدرات العقلية والذهنية.


ديوان
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ديوان
دواء لعلاج الزهايمر يتحصّل على رخصة الترويج في أوروبا
وأوضحت، عفاف الهمامي في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء، أن هذا الدواء الجديد كان قد تحصلّ منذ سنتين على الموافقة من منظمة الغذاء والدواء الامريكية بعد أن أثبتت التجارب السريرية نجاعته في علاج المرض تحديدا وليس اكتفائه بعلاج الأعراض مشددة على ضرورة التشخيص المبكر من أجل التمتع بجودة الحياة في المراحل العمرية المتقدمة. ولفتت الى أن هذا العلاج الدوائي يوصف في بداية ظهور النسيان وضبابية القرارات (المرحلة الاولى من مرض الزهايمر) ويتمثل في حقنة كل 15 يوما لمدة 18 شهرا، مضيفة أن هذا الدواء تقدرّ كلفته بحوالي 50 ألف دينار وهي كلفة عالية حسب تقديرها. ودعت في هذا الصدد كل من وزارة الصحة والوزارات المعنية الى ضرورة ضبط تكلفة صحة كبار السن على المجموعة الوطنية ولا سيما عند الاصابة بمرض الزهايمر وتحديد مزايا هذا الدواء الذي سيقلص من تداعيات هذا المرض وبالتالي تراجع كلفة الصحة لهذه الفئة آملة أن تصادق عليه تونس وتمنحه رخصة الترويج بالسوق التونسية وان يتكفل الصندوق الوطني للتأمين على المرض به. وأشارت الهمامي الى أن ميزة الدواء العلاجي هو تقليص تراكم بروتين "بيتا امولويد" التي تعتبر مجموعة من البروتينات تعطل بتراكمها في الخلايا الدماغية مرور الرسائل بين المستقبلات العصبية، مضيفة ان هذا البروتين يتراكم بفعل عدّة أسباب منها الاصابة بالامراض المزمنة على غرار ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين وارتفاع كميات الدهون في الجسم فضلا عن توفر ارضية وراثية ملائمة لظهور مرض الزهايمر. وللاشارة يعتبر مرض الزهايمر السبب الأكثر شيوعًا للخرف، حيث يؤدي الى تراجع المدارك المعرفية التي تتسبب في إعاقة الأداء اليومي في الحياة العادية، وكذلك ضمور في خلايا المخ السليمة مما يؤدي إلى تراجع مستمر في الذاكرة وفي القدرات العقلية والذهنية.

تورس
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- تورس
الهمامي: دواء جديد لمرض الزهايمر يتحصّل على ترخيص أوروبي ويمهّد لدخوله تونس
وأوضحت، عفاف الهمامي في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء، أن هذا الدواء الجديد كان قد تحصلّ منذ سنتين على الموافقة من منظمة الغذاء والدواء الأمريكية بعد أن أثبتت التجارب السريرية نجاعته في علاج المرض تحديدا وليس اكتفائه بعلاج الأعراض مشددة على ضرورة التشخيص المبكر من أجل التمتع بجودة الحياة في المراحل العمرية المتقدمة. ولفتت إلى أن هذا العلاج الدوائي يوصف في بداية ظهور النسيان وضبابية القرارات (المرحلة الأولى من مرض الزهايمر) ويتمثل في حقنة كل 15 يوما لمدة 18 شهرا، مضيفة أن هذا الدواء تقدرّ كلفته بحوالي 50 ألف دينار وهي كلفة عالية، حسب تقديرها. ودعت في هذا الصدد كل من وزارة الصحة والوزارات المعنية إلى ضرورة ضبط تكلفة صحة كبار السن على المجموعة الوطنية ولا سيما عند الإصابة بمرض الزهايمر وتحديد مزايا هذا الدواء الذي سيقلص من تداعيات هذا المرض وبالتالي تراجع كلفة الصحة لهذه الفئة آملة أن تصادق عليه تونس وتمنحه رخصة الترويج بالسوق التونسية وان يتكفل الصندوق الوطني للتأمين على المرض به. وأشارت عفاف الهمامي الى أن ميزة الدواء العلاجي هو تقليص تراكم بروتين "بيتا امولويد" التي تعتبر مجموعة من البروتينات تعطل بتراكمها في الخلايا الدماغية مرور الرسائل بين المستقبلات العصبية، مضيفة ان هذا البروتين يتراكم بفعل عدّة أسباب منها الإصابة بالامراض المزمنة على غرار ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين وارتفاع كميات الدهون في الجسم فضلا عن توفر ارضية وراثية ملائمة لظهور مرض الزهايمر. وللاشارة يعتبر مرض الزهايمر السبب الأكثر شيوعًا للخرف، حيث يؤدي الى تراجع المدارك المعرفية التي تتسبب في إعاقة الأداء اليومي في الحياة العادية، وكذلك ضمور في خلايا المخ السليمة مما يؤدي إلى تراجع مستمر في الذاكرة وفي القدرات العقلية والذهنية.