أحدث الأخبار مع #برودكوم


صحيفة الخليج
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«وول ستريت» تتأرجح بعد بيانات مؤشر أسعار المستهلك
ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الثلاثاء، مستعيدًا مكاسبه لهذا العام، حيث واصل المستثمرون المكاسب الكبيرة التي حققوها في الجلسة السابقة بفضل انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. ارتفع مؤشر "إس آند بي" بنسبة 0.7%، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.6%. وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي، 269 نقطة، أو 0.6%، حيث ضغط انخفاض أسهم يونايتد هيلث بنسبة 17% على المؤشر الرئيسي. وتقدمت أسهم إنفيديا بنسبة 5.6% على خلفية أنباء عن عزم الشركة إرسال 18,000 من أفضل شرائح الذكاء الاصطناعي إلى المملكة العربية السعودية. وارتفعت أسهم شركات الرقائق المماثلة بالتزامن مع ارتفاع أسهم شركة الذكاء الاصطناعي، حيث ارتفعت أسهم برودكوم بنحو 5%، وأيه إم دي بنحو 4%. أدى ارتفاع يوم الثلاثاء إلى ارتفاع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنحو 0.1% منذ بداية عام 2025. وفي مرحلة ما، انخفض المؤشر بأكثر من 17% خلال العام، حيث أدت التوترات التجارية إلى تآكل ثقة المستثمرين في الأسهم. مع ذلك، حظيت وول ستريت بفرصة استراحة بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين على تعليق مؤقت للرسوم الجمركية لمدة 90 يومًا في وقت سابق من هذا الأسبوع. وقد دفعت هذه الأخبار الأسهم إلى الارتفاع يوم الاثنين، حيث ارتفع مؤشر داو جونز بأكثر من 1000 نقطة. وقال جيمي كوكس، الشريك الإداري في مجموعة هاريس المالية: "إذا أضفنا [أخبار التجارة] إلى صفقة رقائق ضخمة في المملكة العربية السعودية، وانخفاضًا في التضخم سيقرب من تخفيضات أسعار الفائدة، وتفاصيل جوهرية عن [تخفيضات الضرائب]، فستحصل على سوق متقلبة المخاطرة". وأعلن البيت الأبيض يوم الثلاثاء عن استثمار سعودي بقيمة 600 مليار دولار في الولايات المتحدة. وعززت بيانات التضخم التي جاءت أقل من المتوقع والتي صدرت في وقت سابق من اليوم مكاسب يوم الثلاثاء. ارتفع مؤشر أسعار المستهلك، وهو مقياس واسع لتكاليف السلع والخدمات في جميع أنحاء الاقتصاد الأمريكي، بنسبة 2.3% على أساس سنوي في أبريل. توقع الاقتصاديون الذين استطلعت آراءهم داو جونز أن يظل معدل التضخم عند 2.4% الشهر الماضي على أساس سنوي.


المشهد العربي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
برودكوم توافق على إعادة شراء أسهم بـ10 مليارات دولار
وافق مجلس إدارة شركة "برودكوم" على برنامج جديد لإعادة شراء أسهم بقيمة تصل إلى 10 مليارات دولار، على أن تمتد فترة إعادة الشراء حتى 31 ديسمبر. وقال "هوك تان"، الرئيس التنفيذي لصانعة الرقائق، إن هذا البرنامج يعكس ثقة مجلس الإدارة في قوة أعمال الشركة المتنوعة. وأضافت الشركة أن توقيت وكمية الأسهم المعاد شراؤها سيعتمدان على عدة عوامل، بما في ذلك سعر السهم وظروف السوق.


المشهد العربي
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
ارتفاع سهم برودكوم بعد الموافقة على برنامج إعادة شراء أسهم
ارتفع سهم شركة "برودكوم" بعد موافقة مجلس إدارة الشركة على برنامج لإعادة شراء أسهم بقيمة تصل إلى 10 مليارات دولار. وصعد السهم المتداول في "ناسداك" بنسبة 9%، خلال تعاملات بورصة وول ستريت في الأسبوع المنتهي، لتصل القيمة السوقية للشركة إلى 724.7 مليار دولار. وأعلنت الشركة أن برنامجها لإعادة شراء الأسهم سيمتد حتى نهاية العام الجاري، وأن توقيت وكمية الأسهم المعاد شراؤها سيعتمدان على عدد من العوامل، بما في ذلك السعر وظروف العمل والسوق. وأكدت المديرة المالية للشركة أن برنامج إعادة شراء الأسهم يعكس ثقة مجلس الإدارة في القدرة على توليد التدفقات النقدية، ويزيد من جاذبية السهم لدى المستثمرين.

العربية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
ترمب وبوتين على موعد مع مكالمة مرتقبة قد تعيد تشكيل المشهد السياسي بين أوكرانيا وروسيا
تتعاون "غوغل" مع شركة برودكوم لمساعدتها في تصميم رقائق تسريع الذكاء الاصطناعي التابعة لشركة ألفابت، والمعروفة باسم وحدات معالجة (TPU). تجدر الإشارة إلى أن هذه الرقائق تختلف عن معالجات تطبيقات Tensor Gx المستخدمة في أجهزة Pixel. ووفقًا لتقرير جديد، قد تحل "ميدياتك" محل "برودكوم" كشريك تصميم لشركة غوغل في فريق وحدات معالجة Tensor، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". الذكاء الاصطناعي ذكاء اصطناعي اكتشاف استخدام مثير للجدل لميزة بنموذج ذكاء اصطناعي من "غوغل" ويشير التقرير إلى أن شركة ميديا تك، مصممة الرقائق التايوانية، ستتولى العمل على وحدات معالجة Tensor الجديدة، التي ستكون رقائق الذكاء الاصطناعي من الجيل السابع من "غوغل". على الرغم من هذا التقرير، يُشار إلى أن "غوغل" لن تقطع علاقاتها مع "برودكوم"، على الرغم من وجود أسباب وجيهة لاختيارها "ميدياتك". أحد هذه الأسباب هو علاقة "ميدياتك" الوثيقة مع شركة TSMC التايوانية، أكبر مصنع للرقائق في العالم، مما يسمح لـ "ميدياتك" بفرض رسوم أقل على "غوغل" لكل رقاقة من المبلغ الذي تفرضه "برودكوم". ويُعتقد أن "غوغل" أنفقت العام الماضي ما بين 6 و9 مليارات دولار على وحدات المعالجة المركزية، وفقًا لشركة Omdia. صممت "غوغل" مُسرّعات الذكاء الاصطناعي TPU، وهي مُخصصة لاستخدام الذكاء الاصطناعي، وتستخدمها "غوغل" في أحمال العمل الداخلية، كما يستخدمها عملاء "غوغل كلاود". يأتي ذلك لتقليل اعتمادها على وحدات معالجة الرسومات من "إنفيديا"، وهي الرقاقات الأكثر استخدامًا لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. ونتيجةً لذلك، لا تعتمد "غوغل" على "إنفيديا" بقدر اعتماد كبرى شركات الذكاء الاصطناعي الأخرى. ولا تزال شركات منافسة لـ "غوغل"، مثل "OpenAI" و" ميتا"، تعتمد اعتمادًا كبيرًا على "إنفيديا"، مما قد يُؤدي إلى نتائج عكسية في حال وجود نقص. تُستخدم وحدات معالجة الرسومات (GPUs) للمساعدة في عرض الرسومات والصور على أجهزة مثل الهواتف الذكية، وهي معروفة بقدرتها على معالجة كميات هائلة من البيانات في آنٍ واحد. وهذا يتماشى أكثر مع أسلوب معالجة البيانات المصفوفي المستخدم في الذكاء الاصطناعي. أما وحدات المعالجة المركزية (CPUs) فتُعرف بأسلوبها التسلسلي في معالجة البيانات، مما يجعلها أقل فائدة للذكاء الاصطناعي.


البورصة
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
بعد عام سيئ.. سهم "إنتل" الأفضل بين مصنعي الرقائق الأمريكيين في 2025
أصبح سهم 'إنتل' الأفضل أداءً في قطاع الرقائق الأمريكي هذا العام، بعد أداءٍ مُخيب للآمال في 2024، مُتصدرًا مؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات، حيث يتطلع المستثمرون إلى فرصٍ صاعدة بعد تراجع معظم أسهم الرقائق. وارتفع سهم 'إنتل' بنحو 19% هذا العام، ليحل في المرتبة الأولى بين مُكوّنات مؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات، بعدما كان الأسوأ أداءً بالمؤشر العام الماضي عندما انخفض 60%. وترجع هذه المكاسب المفاجئة إلى حقيقة أن السهم ارتفع بنحو 16% منذ يوم الإثنين، ما جعله الأفضل أداءً بين مكونات مؤشر 'إس آند بي 500' هذا الأسبوع، وفقًا لـ 'داو جونز ماركت داتا'. في المقابل، انخفض سهم 'إنفيديا' بأكثر من 10% منذ بداية هذا العام وحتى نهاية تعاملات الخميس، فيما انخفض سهم 'برودكوم' بنحو 16%. وجاءت أغلب مكاسب سهم 'إنتل' بعد إعلان الشركة أن عضو مجلس الإدارة السابق 'ليب بو تان'، سيتولى مهام الرئيس التنفيذي الجديد، وهذا على الرغم من الرأي السائد في وول ستريت بأن مهمة 'تان' شاقة، ولن تُسفر عن تحول سريع. كما تلقى السهم دعمًا قويًا في أواخر فبراير، وسط آمال بأن تُبرم إدارة 'دونالد ترامب' صفقةً ما مع الشركة، باعتبارها الفرصة الأمثل لنهضة صناعة أشباه الموصلات في الولايات المتحدة، لكنه شهد تقلباتٍ حادة بعد تقارير عن العديد من عمليات الدمج التي لم تتحقق. وعلى مدار السنوات القليلة الماضية، فقدت 'إنتل' صدارة القطاع لصالح منافسها الأكبر، شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات المحدودة، والتي تُعدّ الآن أكبر مُصنّع للرقائق في العالم. وفي أوائل ديسمبر، أجبر مجلس إدارة 'إنتل' الرئيس التنفيذي 'بات جيلسنجر' على الاستقالة، بعد خططه التي بدت مُكلفة، لإعادة الشركة إلى مكانتها الرائدة في مجال تصنيع الرقائق.