أحدث الأخبار مع #بروفيسور


جهينة نيوز
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- جهينة نيوز
الأستاذية للبروفيسور الزميل هاني البدري
تاريخ النشر : 2025-03-18 - 03:24 pm قرر مجلس عمداء جامعة الشرق الأوسط ترقية الزميل الدكتور هاني البدري لرتبة الأستاذية ( بروفيسور) في كلية الإعلام بالجامعة، بعد أن استوفى كافة المتطلبات الخاصة بهذه الترقية الاكاديمية. وحقق الاستاذ الدكتور هاني البدري جهوداً لافتة في مجال البحث العلمي في تخصص الإعلام والإذاعة والتلفزيون على حدٍ سواء، إضافة إلى خدماته في المجال الاجتماعي والإنساني ما اهله لاجتياز كافة متطلبات الترقية لرتبة الاستاذية في كلية الإعلام بجامعة الشرق الأوسط. ويعتبر البروفيسور هاني البدري الذي انضم إلى اسرة كلية الإعلام بجامعة الشرق الأوسط عام 2014 أحد أهم الأكاديميين الإعلاميين العاملين في الميدان، حيث يقدم برنامجه الإذاعي الجماهيري الصباحي "وسط البلد"، والذي يتلمس به احتياجات الناس، ويعتبر حلقة وصل مهمة بين المواطن والمسؤول، ومنصة حوار شاملة لكافة أطياف المجتمع، ومنطلق للمبدعين والمبادرات الاجتماعية الإيجابية، كذلك بقعة ضوء على كافة اختلالات المجتمع والحكومة. كما يقدم برنامجه الحواري الشهير نيران صديقة على قناة تلفزيون عمان والذي أضحى علامة فارقة في البرامج الحوارية الجريئة التي تستند إلى سقوف واسعة من حرية التعبير واحترام قيم الرأي والرأي الاخر مع عدد من كبار المسؤولين والشخصيات الأردنية والعربية . وأسس الزميل البدري البرنامج الإخباري ذائع الصيت في التلفزيون الأردني (ستون دقيقة)، وقام بإجراء حوارات تلفزيونية على الصعيد العربي والعالمي مع زعماء وسياسيين وفنانين إضافة للقاءاته شخصيات أردنية وعربية بارزة في برنامج (حوار مع كبار). وحصل الأستاذ الدكتور الزميل البدري على شهادة البكالوريوس في الإعلام من جامعة اليرموك ودرجة الدبلوم في الشؤون الدولية من جامعة جورج واشنطن الأمريكية كما حصل على درجة الماجستير من جامعة الشرق الأوسط في الاعلام الجماهيري عن اطروحته "خطابات الرئيس الأمريكي أوباما للأمة العربية والإسلامية". وحصل على درجة الدكتوراه مع مرتبة الشرف الأولى عن أطروحته "المعالجة التلفزيونية الأردنية للحراك السياسي العربي" وذلك من معهد البحوث والدراسات العربية التابع لجامعة الدول العربية في القاهرة. عمل دبلوماسيا (ملحقاً إعلامياً) في السفارة الأردنية بواشنطن وفي التلفزيون الأردني حيث عمل في دائرة الأخبار رئيسا للتحرير ومذيعا قبل أن يصبح في عام 2000 مديرا لدائرة الأخبار ومن ثم مديرا للقناة الأولى في التلفزيون وخلال فترات متعاقبة كان مديرا إقليميا ومنتجا تنفيذيا لشبكة (سي ان ان) الإخبارية الأمريكية في الأردن. من أشهر برامجه التلفزيونية "ستون دقيقة" البرنامج الحواري ذائع الصيت الذي التقى من خلاله وحاور فيه عدد كبير من زعماء وقادة ومسؤولي الدول إضافة لإجراء تغطيات خاصة من عواصم العالم المختلفة. إضافة إلى عمله في العديد من البرامج الحوارية والتلفزيونية الأخرى يعمل مديرا إقليميا لتلفزيون دولة الكويت ومستشارا اعلاميا للعديد من المؤسسات العربية. وهو المدير التنفيذي IMS المجموعة الدولية للخدمات الاعلامية المنتشرة نشاطاتها الاعلامية في العديد من العواصم الخليجية والعربية وله عدد من البحوث والدراسات المنشورة ومن أهمها دراسة "الصورة الاعلامية النمطية في الاعلام الأمريكي". حائز على عدد من الجوائز العربية في الإنتاج الوثائقي والتسجيلي التلفزيوني ومنها الجائزة الذهبية لمهرجان التلفزيون العربي في تونس عن برنامج "الزهور عندما تغضب" حول الانتفاضة الفلسطينية في مواجهة الاحتلال والفيلم الوثائقي "سور القدس العظيم" الفائز بالجائزة الذهبية لمهرجان التلفزيون العربي في تونس عام 2009 وجائزة الريادة الاعلامية من الملتقى الإعلامي العربي في الكويت وجائزة مهرجان مونديال الإذاعة والتلفزيون عن برنامج حوار مع كبار. يرأس البدري مؤسسة الاعلام العربي للتدريب الاعلامي ومهارات الاتصال وهو حاصل على مجموعة من شهادات التدريب الدولية في مجال تدريب مهارات العمل الصحفي والتقديم التلفزيون والكتابة الإبداعية للصورة إضافة إلى مجال مهارات الاتصال حيث يقوم بتدريب مجموعات من الإعلاميين والسياسيين والموظفين التنفيذيين في مجال مواجهة الجمهور والخطابة والأداء الاتصالي الرفيع ودراسات التأثير والكاريزما وقام بالتدريب في هذه المجالات في كل من الأردن والكويت والمملكة العربية السعودية. أسرة جهينة نيوزممثلة بمديرها العام حسين الجغبير تهنئ الزميل البروفيسورالبدري، وتتمنى له دوام التوفيق والنجاح والتميز .. تابعو جهينة نيوز على


الانباط اليومية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الانباط اليومية
الأستاذية للبروفيسور الزميل هاني البدري
الأنباط - قرر مجلس عمداء جامعة الشرق الأوسط ترقية الزميل الدكتور هاني البدري لرتبة الأستاذية ( بروفيسور) في كلية الإعلام بالجامعة، بعد أن استوفى كافة المتطلبات الخاصة بهذه الترقية الاكاديمية. وحقق الاستاذ الدكتور هاني البدري جهوداً لافتة في مجال البحث العلمي في تخصص الإعلام والإذاعة والتلفزيون على حدٍ سواء، إضافة إلى خدماته في المجال الاجتماعي والإنساني ما اهله لاجتياز كافة متطلبات الترقية لرتبة الاستاذية في كلية الإعلام بجامعة الشرق الأوسط. ويعتبر البروفيسور هاني البدري الذي انضم إلى اسرة كلية الإعلام بجامعة الشرق الأوسط عام 2014 أحد أهم الأكاديميين الإعلاميين العاملين في الميدان، حيث يقدم برنامجه الإذاعي الجماهيري الصباحي "وسط البلد"، والذي يتلمس به احتياجات الناس، ويعتبر حلقة وصل مهمة بين المواطن والمسؤول، ومنصة حوار شاملة لكافة أطياف المجتمع، ومنطلق للمبدعين والمبادرات الاجتماعية الإيجابية، كذلك بقعة ضوء على كافة اختلالات المجتمع والحكومة. كما يقدم برنامجه الحواري الشهير نيران صديقة على قناة تلفزيون عمان والذي أضحى علامة فارقة في البرامج الحوارية الجريئة التي تستند إلى سقوف واسعة من حرية التعبير واحترام قيم الرأي والرأي الاخر مع عدد من كبار المسؤولين والشخصيات الأردنية والعربية . وأسس الزميل البدري البرنامج الإخباري ذائع الصيت في التلفزيون الأردني (ستون دقيقة)، وقام بإجراء حوارات تلفزيونية على الصعيد العربي والعالمي مع زعماء وسياسيين وفنانين إضافة للقاءاته شخصيات أردنية وعربية بارزة في برنامج (حوار مع كبار). وحصل الأستاذ الدكتور الزميل البدري على شهادة البكالوريوس في الإعلام من جامعة اليرموك ودرجة الدبلوم في الشؤون الدولية من جامعة جورج واشنطن الأمريكية كما حصل على درجة الماجستير من جامعة الشرق الأوسط في الاعلام الجماهيري عن اطروحته "خطابات الرئيس الأمريكي أوباما للأمة العربية والإسلامية". وحصل على درجة الدكتوراه مع مرتبة الشرف الأولى عن أطروحته "المعالجة التلفزيونية الأردنية للحراك السياسي العربي" وذلك من معهد البحوث والدراسات العربية التابع لجامعة الدول العربية في القاهرة. عمل دبلوماسيا (ملحقاً إعلامياً) في السفارة الأردنية بواشنطن وفي التلفزيون الأردني حيث عمل في دائرة الأخبار رئيسا للتحرير ومذيعا قبل أن يصبح في عام 2000 مديرا لدائرة الأخبار ومن ثم مديرا للقناة الأولى في التلفزيون وخلال فترات متعاقبة كان مديرا إقليميا ومنتجا تنفيذيا لشبكة (سي ان ان) الإخبارية الأمريكية في الأردن. من أشهر برامجه التلفزيونية "ستون دقيقة" البرنامج الحواري ذائع الصيت الذي التقى من خلاله وحاور فيه عدد كبير من زعماء وقادة ومسؤولي الدول إضافة لإجراء تغطيات خاصة من عواصم العالم المختلفة. إضافة إلى عمله في العديد من البرامج الحوارية والتلفزيونية الأخرى يعمل مديرا إقليميا لتلفزيون دولة الكويت ومستشارا اعلاميا للعديد من المؤسسات العربية. وهو المدير التنفيذي IMS المجموعة الدولية للخدمات الاعلامية المنتشرة نشاطاتها الاعلامية في العديد من العواصم الخليجية والعربية وله عدد من البحوث والدراسات المنشورة ومن أهمها دراسة "الصورة الاعلامية النمطية في الاعلام الأمريكي". حائز على عدد من الجوائز العربية في الإنتاج الوثائقي والتسجيلي التلفزيوني ومنها الجائزة الذهبية لمهرجان التلفزيون العربي في تونس عن برنامج "الزهور عندما تغضب" حول الانتفاضة الفلسطينية في مواجهة الاحتلال والفيلم الوثائقي "سور القدس العظيم" الفائز بالجائزة الذهبية لمهرجان التلفزيون العربي في تونس عام 2009 وجائزة الريادة الاعلامية من الملتقى الإعلامي العربي في الكويت وجائزة مهرجان مونديال الإذاعة والتلفزيون عن برنامج حوار مع كبار. يرأس البدري مؤسسة الاعلام العربي للتدريب الاعلامي ومهارات الاتصال وهو حاصل على مجموعة من شهادات التدريب الدولية في مجال تدريب مهارات العمل الصحفي والتقديم التلفزيون والكتابة الإبداعية للصورة إضافة إلى مجال مهارات الاتصال حيث يقوم بتدريب مجموعات من الإعلاميين والسياسيين والموظفين التنفيذيين في مجال مواجهة الجمهور والخطابة والأداء الاتصالي الرفيع ودراسات التأثير والكاريزما وقام بالتدريب في هذه المجالات في كل من الأردن والكويت والمملكة العربية السعودية.


معا الاخبارية
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- معا الاخبارية
لا يكفي ان تجاور المساجد لتصبح مفتياً
عبر التاريخ كُثر نحن الذين نفتي بلا علم، وفي الغالب فتاوينا أقرب إلى التشخيص منها إلى الحلول، وإن وضعنا حلولا فهي أعقد من المشكلة ذاتها، لقد تضاعف عددنا، نحن المفتين الفلسطينيين، وانتشرت فتاوينا بكثافة بعد جولة العدوان الأخير على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس، جزء من هذه الفتاوى مرتبط بالخرافات، وجزء بالإشاعات، وفي غلب الأحيان تنتج عن غسيل الدّماغ الذي نتعرّض له على مدار الساعة، خاصة في ظلّ تطور التكنولوجيا، حيث نتعامل نحن المفتين الجدد مع وسائل التواصل والذباب الالكتروني، والإشاعة والدعاية والتنجيم (وكأن كل ما ذُكر قرآن جديد). من يتابع المواقع والصحف الإلكترونية ومنصات وسائل التواصل الاجتماعي ومحطات التلفزة يخلص إلى نتيجة مفادها أن غالبية البالغين من أبناء الشعب الفلسطيني أصبحوا خبراء، فكلنا محللون سياسيون وكلنا خبراء في الشأن الإسرائيلي والدولي، كلنا محللون استراتيجيون، كلّنا خبراء عسكريون، كلنا خبراء في الفيزياء النووية وعلم الفضاء، وليس هذا فحسب بل إنّ الواحد منا خبيرٌ في كل الحقول سالفة الذكر (كلنا كادر، قيادي، زعيم، بروفيسور). إنّ تناول اي موضوع ان لم يكن يسعى الى الوصول الى هدف ما فإنه لا يتعدى كونه عبثيا ومضعية للوقت وعليه سأدخل الى صلب الموضوع، صحيح أن التشخيص هو نصف العلاج، لكنه ليس العلاج، قلة منا نحن المفتين الجدد تقترح حلولا وعلاج بعد التشخيص، والغاية من هذه المحاولة ان اتمنى على القياديين، الكوادر، الخبراء، المحللين ان يفردوا جزءا من جهدهم لوضع مقترحات حلول قابلة للانجاز والتطبيق حتى يتشكل امام قيادة الشعب الفلسطيني سيل جارف من الاقتراحات العملية للخروج من عنق الزجاجة، خاصة أن المرحلة الحالية تُعد الاخطر على قضية فلسطين عبر التاريخ. ولكي لا يقول أحد انني عبثي سأبدأ بنفسي من خلال طرح مقترحات ربما تاخذ القيادة ببعضها لكي تصل بالمشروع الوطني الى بر الامان. المقترح الاول انهاء الانقسام الجغرافي السياسي باسرع وقت ممكن، لان غياب الوحدة مصلحة اسرائيلية استعمارية يمنح الكيان مزيدا من الوقت لتغيير الواقع على الارض. ثانيا مطلوب من القيادة الفلسطينية وبالشراكة مع المجتمع المحلي والقطاع الخاص العمل على بناء اقتصاد وطني يخلصنا من التبعية للمانحين وينهي ولو نسبيا التحكم الاسرائيلي في اقتصادنا و تضمن توفير فرص عمل لانهاء ظاهرة العمل في الداخل المحتل. ثالثاً مطلوب محاربة آفات المحسوبية ،الواسطة،القبلية ،العشائرية،الاستزلام ،الشللية والجهوية لان كل هذه الظواهر تنتج فساداً اداريا وماليا يقلصان من امكانية إنجاز المطلوب في كل المهمات وبالتالي يفقدان السلطة ثقة الشعب. رابعا تشكيل مجموعة فرق من ذوي الاختصاص ،فريق مختص بتوثيق جرائم وانتهاكات الاحتلال ، فريق قانوني مختص بصياغة الدعاوى المطلوب رفعها الى المحاكم الدولية ضد اسرائيل مؤسسات وافراد،فريق مختص بجمع مكونات السردية الفلسطينية في مواجهة الرواية الصهيونية وتوزيعها بكل لغات العالم،فريق يضع خطة هجوم دبلوماسي مكثف لحشد الدعم الرسمي العالمي،فريق مختص برسم سياسات مقاطعة البضائع الاسرائيلية في الداخل والخارج،فريق اعلامي متخصص يرسم سياسة اعلامية تعتمد على المهنية والشفافية والواقعية تعتمد الخطة من كل وسائل الاعلام وبكل اللغات.فريق يعنى بتوحيد اللغة والمصطلحات. خامسا تشكيل وحدات متخصصة في الحماية في القرى والاحياء مؤهلة لحماية المواطنين من اعتداءات المستوطنين ،تاهيل وحدات متخصصة في الاسعاف والانقاذ في كل الاحياء والقرى تحسبا من اجراءات عزل التجمعات السكانية من خلال الحواجز الموجودة والمحتملة في حال قررت اسرائيل تنفيذ خطة الحسم القاضية بضم الضفة الغربية. سادسا ضرورة توفير المتطلبات الضرورية من مستلزمات طبية تُخزن في مستودعات يتم استحداثها في كل المحافظات كضمان في حالات الاغلاق،والعمل على ان يكون الموظفين العاملين في المحافظات من ابنائها لسهولة الحركة والوصول. سابعا واخيرا ان تتوزع القيادة الفلسطينية على المحافظات حتى لتكون قريبة من الشعب و تتلمس احتاجاته وتشاركه احزانه وافراحه شريطة ان لا يكون المسؤول ابن نفس المحافظة.عندها سنكون قد وضعنا قطار الحرية على السكة وسنكون اقرب الى تجسيد كل تطلعات الشعب الفلسطيني وعلى راسها انجاز الدولة المستقلة ذات السيادة على كامل لاراضي الفلسطينية المحتلة عام 67 والقدس عاصمتها خالية من كل ما له علاقة بالاحتلال.


أريفينو.نت
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
فقط في المغرب: أمي ينصب بشكل خطير على طبيبة؟
أدانت المحكمة الابتدائية بالرباط راقيا بتهمة تقديم مواد مضرة بالصحة، بعدما اتهمه بروفيسور في الطب بالتسبب في وفاة زوجته الطبيبة. وقضت المحكمة في الدعوى العمومية بحبسه أربعة أشهر موقوفة التنفيذ، مع تغريمه 2000 درهم، فيما حكمت في الدعوى المدنية بأدائه تعويضا قدره 120 ألف درهم لصالح أسرة الضحية. تعود القضية إلى فترة جائحة كورونا، حين اكتشفت الضحية إصابتها بسرطان الثدي. ورغم خضوعها لعملية جراحية، اختارت التوقف عن العلاج الإشعاعي بعد استشارتها للراقي، الذي أقنعها بعدم الحاجة إلى العلاجات الطبية، والاكتفاء بطرق العلاج التي يقدمها. إقرأ ايضاً وأثبتت التحقيقات أن الراقي كان يرسل للضحية رسائل يثنيها فيها عن العلاج الطبي، ما أدى إلى تفاقم حالتها الصحية ووفاتها لاحقا. واستند الحكم إلى هذه الأدلة، إلى جانب الشكوى التي قدمها زوجها، الذي يشغل منصب بروفيسور في الطب ويملك مركزا للفحص بالأشعة.


أخبارنا
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
ابتدائية الرباط تدين "راقيا" تسبب في وفاة طبيبة زوجة بروفيسور
أدانت المحكمة الابتدائية بالرباط راقيا بتهمة تقديم مواد مضرة بالصحة، بعدما اتهمه بروفيسور في الطب بالتسبب في وفاة زوجته الطبيبة. وقضت المحكمة في الدعوى العمومية بحبسه أربعة أشهر موقوفة التنفيذ، مع تغريمه 2000 درهم، فيما حكمت في الدعوى المدنية بأدائه تعويضا قدره 120 ألف درهم لصالح أسرة الضحية. تعود القضية إلى فترة جائحة كورونا، حين اكتشفت الضحية إصابتها بسرطان الثدي. ورغم خضوعها لعملية جراحية، اختارت التوقف عن العلاج الإشعاعي بعد استشارتها للراقي، الذي أقنعها بعدم الحاجة إلى العلاجات الطبية، والاكتفاء بطرق العلاج التي يقدمها. وأثبتت التحقيقات أن الراقي كان يرسل للضحية رسائل يثنيها فيها عن العلاج الطبي، ما أدى إلى تفاقم حالتها الصحية ووفاتها لاحقا. واستند الحكم إلى هذه الأدلة، إلى جانب الشكوى التي قدمها زوجها، الذي يشغل منصب بروفيسور في الطب ويملك مركزا للفحص بالأشعة.