logo
#

أحدث الأخبار مع #برونوريتايو،

استخبارات فرنسا تكشف أذرع الإخوان.. شبكة خفية ومجتمعات موازية
استخبارات فرنسا تكشف أذرع الإخوان.. شبكة خفية ومجتمعات موازية

العين الإخبارية

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • العين الإخبارية

استخبارات فرنسا تكشف أذرع الإخوان.. شبكة خفية ومجتمعات موازية

أذرع خفية ومجتمعات موازية تستخدمها جماعة الإخوان في اختراق المجتمع الفرنسي، وتجنيد أعضاء جدد، وتعزيز تواجدها. هذه خلاصة تقرير استخباراتي غير مسبوق عن نشاط الإخوان في فرنسا رفعت عنه السرية مؤخرًا، ونقلت صحيفة "لوفيغارو" ذائعة الصيت مقتطفات منه. التقرير، الذي أعدته أجهزة الاستخبارات الفرنسية بناءً على طلب وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، يرسم صورة دقيقة لمشروع طويل الأمد يستهدف زعزعة أسس الجمهورية الفرنسية من الداخل. ورفع التقرير الاستخباراتي الفرنسي، الغطاء عن تفاصيل مثيرة للقلق حول أنشطة جماعة الإخوان في فرنسا، حيث تسعى لتطبيق الشريعة الإسلامية في البلاد من خلال شبكة معقدة من الجمعيات والمنظمات. ويُبرز التقرير، كيفية استخدام الإخوان، الجمعيات الثقافية والرياضية والدينية كوسائل للسيطرة على المساجد وتوسيع نفوذهم في المجتمع الفرنسي. ووفقًا للتقرير، هناك ما بين 130 إلى 140 مكانًا للعبادة يُعتقد أنها تحت تأثير الجماعة، بالإضافة إلى مؤسسات تعليمية مثل ثانوية ابن رشد في ليل، ومعهد الشاتو-شينون. تسلل صامت ووفق "لوفيغارو"، فإن التقرير الاستخباراتي الذي يقع في 73 صفحة ويستند إلى وثائق وأدلة ميدانية جمعتها المديرية العامة للأمن الداخلي (DGSI)، يتهم جماعة الإخوان ببناء "شبكة سرية متشعبة" تستخدم أدوات قانونية وثقافية وتربوية لتشكيل "مجتمع موازٍ" داخل فرنسا، يقوم على منطق ديني يتنافى مع قيم الجمهورية العلمانية. الوثيقة تكشف أن الإخوان تتبع استراتيجية ناعمة لكنها عميقة التأثير، تسعى لإرساء قواعد الشريعة من وجهة نظر الجماعة، وأفكارها في مناطق محددة داخل البلاد، والسيطرة على المجال الرمزي والديني فيها. الاستراتيجية والتكتيكات ويُشير التقرير إلى أن الإخوان تتبع استراتيجية تُعرف بـ"التوطين"، والتي تهدف إلى إنشاء مجتمع موازٍ يتماشى مع مبادئهم، مما يُشكل تهديدًا للتماسك الوطني. كما يُبرز التقرير استخدام الجماعة لأساليب خفية وغير مباشرة، مثل تجنيد الأفراد المتعلمين والمؤهلين لشغل مناصب في الإدارات والمجتمع المدني، مما يُعزز من قدرتها على التأثير والتغلغل في مؤسسات الدولة. وعلقت الصحيفة الفرنسية، قائلة إنه "بعد ما يقرب من قرن، لابد من الإقرار بأن فرنسا أصبحت بابًا مفتوحًا، بل مشرعًا لهذا المشروع الإخواني. هذا ما يكشفه التقرير الصادم للحكومة بعنوان: "الإخوان المسلمون والإسلام السياسي في فرنسا". aXA6IDgyLjIxLjIxMC44IA== جزيرة ام اند امز FR

الإسلاموفوبيا في فرنسا: بين الأحكام المسبقة الإخوانية والتمييزات الخاصة
الإسلاموفوبيا في فرنسا: بين الأحكام المسبقة الإخوانية والتمييزات الخاصة

يا بلادي

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يا بلادي

الإسلاموفوبيا في فرنسا: بين الأحكام المسبقة الإخوانية والتمييزات الخاصة

مدة القراءة: 4' في خضم النقاش السياسي والإعلامي الدائر في فرنسا، شهدت الأشهر الأخيرة تزايدًا في التصريحات حول موضوع الإسلاموفوبيا. وقد أبدى وزير الداخلية، برونو ريتايو، تحفظاته بشأن استخدام هذا المصطلح، معتبرًا أنه ذو طابع أيديولوجي يتجاهل تأثير الإخوان المسلمين والتغلغل الديني. وفي هذا السياق، تناولت إذاعة فرانس كولتور ، يوم الاثنين، قراءات أخرى تربط المصطلح بالثورة الإيرانية عام 1979. وفي أعقاب هجوم غراند كومب الذي وقع في 25 أبريل الماضي، عبرت شخصيات سياسية ومجتمعية عن قلقها إزاء مناخ الإسلاموفوبيا المتزايد، وهو ما تفضل الحكومة وصفه بـ«معاداة المسلمين». وفي 9 مايو، تم تصنيف الجريمة من قبل النيابة العامة على أنها «جريمة قتل بدافع العرق أو الدين». وفي مقابلة نُشرت في جريدة جورنال دو ديمانش في 3 مايو، لم يتردد رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو في استخدام مصطلح «الإسلاموفوبيا»، متسائلًا عن سبب «رفض الكلمات الصحيحة». وأكد قائلاً: «لا يمكننا محاربة ما لا نريد تسميته»، مشددًا على ضرورة «التحلي بالشجاعة لقول الأمور كما هي». وأضاف: «رفض كلمة لأننا لا نريد مواجهة الواقع هو موقف واجهته بالفعل في حياتي السياسية. هنا، الحقائق واضحة: شاب يبلغ من العمر 22 عامًا، قُتل في مسجد أثناء صلاته. ومهاجمه يصور موته وهو يطلق إهانات ضد الله. إذًا، أطرح السؤال: إذا لم يكن هذا كراهية موجهة ضد الإسلام، فما هو؟»، تساءل رئيس الحكومة. مصطلح أقدم من التيارات السياسية الإسلامية وفقًا لإذاعة فرانس كولتور، فإن مصطلح «الإسلاموفوبيا» يعود إلى زمن أبعد مما يُعتقد، حيث كان يُستخدم في الأصل للإشارة إلى الأحكام المسبقة والتمييزات ضد المسلمين أو من يُفترض أنهم كذلك. وفي كتابهم ا «الإسلاموفوبيا، كيف تصنع النخب الفرنسية المشكلة المسلمة»، يوضح عالمي الاجتماع عبد العالي حجات ومروان محمد أن المصطلح يشير إلى ظاهرة اجتماعية شاملة تتجاوز مجرد العنصرية، حيث تُختزل الهوية إلى الانتماء الديني المفترض أو الحقيقي. الباحثان يميزان بين منطق «يعمل بشكل منفصل أو تراكمي» بين معاداة الدين، ومعاداة التمييز الجنسي، والعنصرية الطبقية، مشيرين إلى أن هذا المنطق يتلاقى في «تجسيد المسلم». وبعد هجمات 11 سبتمبر 2001، أدى تطور التصورات الجيوسياسية المتعلقة بالإسلام إلى زيادة الإسلاموفوبيا. في بريطانيا، ظهر النقاش حول الإسلاموفوبيا في التسعينيات، حيث كانت الفكرة أن مكافحة الإسلاموفوبيا تعني منع أي نقد للدين والحد من حرية التعبير. وفي مقابلة عام 2013 مع صحيفة لوموند ، أشار علماء اجتماع إلى أن الخصوصية الفرنسية تكمن في أن هذا الموقف أصبح سائدًا دون نقاش حقيقي. وفي حديثه إلى يابلادي، وصف مروان محمد في عام 2020 مناخ النقاش العام في فرنسا بأنه يشهد تجريمًا لمكافحة العنصرية السياسية، محذرًا من انحراف لا يستند إلى أي بيانات أو دراسات جادة. تصورات تمييزية مرتبطة بالإسلاموفوبيا في التاريخ تاريخيًا، يُعتقد أن مفهوم الإسلاموفوبيا ظهر في أوائل القرن العشرين، قبل ظهور الإخوان المسلمين والثورة الإيرانية. وقد وثقت مواقف تمييزية تستهدف المسلمين بسبب دينهم منذ القرنين التاسع عشر والعشرين. من بين هذه الكتابات، «السياسة الإسلامية في غرب أفريقيا الفرنسية» لألان كيلين، الذي ذكر في عام 1910 الإسلاموفوبيا كـ«تحيز ضد الإسلام منتشر بين شعوب الحضارة الغربية والمسيحية». وفي دراسة نُشرت عام 2015 من قبل المعهد الوطني للدراسات الديموغرافية (INED)، تم تخصيص فصل لموضوع «العلمانية أو العودة الدينية؛ تدين المهاجرين وذريتهم». تُبرز الدراسة التي ألفها باتريك سيمون وفنسنت تيبيرج، تأثير تشديد الإطار العلماني على جميع الأديان، وخاصة الإسلام، مما يعزز الهوية الدينية ويمنحها بُعدًا يتجاوز الروحانية البحتة. منذ عام 2022، اعتمدت الأمم المتحدة قرارًا لإعلان 15 مارس يومًا دوليًا لمكافحة الإسلاموفوبيا، معرفًا المصطلح على أنه «الخوف، والتحيز، والكراهية تجاه المسلمين»، محذرًا من تصاعد الطائفية وعدم التسامح.

خبراء يرسمون لـ«العين الإخبارية» سبل مكافحة الإخوان في فرنسا
خبراء يرسمون لـ«العين الإخبارية» سبل مكافحة الإخوان في فرنسا

العين الإخبارية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

خبراء يرسمون لـ«العين الإخبارية» سبل مكافحة الإخوان في فرنسا

لا تزال أصداء تقرير استخباراتي فرنسي أكد اختراق تنظيم "الإخوان" للمجتمع المدني، تتردد في أروقة السياسة والإعلام. وفي كتابه المرتقب "Je ne regrette rien" (لا أندم على شيء)، واصل زعيم حزب "الجمهوريون" الفرنسي إريك سيوتي إبراز خطر الإخوان في قلب خطابه السياسي، مؤكدا أنها "الخطر الأكثر إلحاحًا على النموذج الجمهوري الفرنسي". كتاب «سيوتي» جاء متناغمًا مع مضمون تقرير مشترك لمديريتي الاستخبارات الداخلية (DGSI) والخارجية (DGSE)، رُفع إلى وزير الداخلية برونو ريتايو، ويكشف حجم تغلغل الإخوان في النسيج المدني الفرنسي، خاصة من خلال المؤسسات التعليمية والرياضية والدينية. واعتبر خبراء أن هذا التقرير خارطة طريق جديدة لمكافحة "الإسلام السياسي" والإخوان في فرنسا. اختراق ناعم للمؤسسات ووفق فينسنت جيسيه، الباحث في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS) والمتخصص في علم الاجتماع وقضايا الإسلام السياسي في فرنسا والعالم العربي لـ"العين الإخبارية" فإن مضمون التقرير يعكس تطورًا في نظرة الدولة إلى الإخوان، من تنظيم خارجي إلى فاعل داخلي متجذر. وأضاف "الإخوان لا يتحركون كتنظيم هرمي تقليدي، بل عبر شبكة علاقات ومؤسسات تعمل على المدى الطويل، مستهدفة تشكيل وعي سياسي – ديني متعارض مع النموذج الجمهوري الفرنسي". وأشار التقرير تحديدًا إلى مؤسسات تربوية مثل مدارس "ابن رشد" و "الكندي" في ضواحي باريس، بوصفها "نقاط ارتكاز لمشروع ثقافي إخواني طويل الأمد"، مما دفع بعض النواب المحافظين إلى المطالبة بإغلاقها، وهو ما ينسجم حرفيًا مع مقترحات سيوتي في كتابه الأخير. خطر متمدد في الظل وبحسب التقرير، فإن تنظيم الإخوان يستثمر في استراتيجية "التمكين الناعم"، عبر شبكات من الجمعيات التعليمية مثل المدارس، والمراكز الرياضية في ضواحي باريس، حيث تُستخدم تلك المؤسسات كأذرع ثقافية واجتماعية لنشر الفكر الإخواني دون اختراق واضح للقانون. من جانبها، قالت عالمة الأنثروبولوجيا فلورانس بيرجو بلاكلر والباحثة في المركز الوطني للبحث العلمي، ومؤلفة كتاب "جماعة الإخوان المسلمين وشبكاتها" لـ"العين الإخبارية" إن ما يثير قلق الاستخبارات هو هذا التماهي بين العمل الدعوي والمجتمعي والعمل السياسي طويل الأمد"، وهو ما وصفه التقرير بأنه "إعادة تشكيل تدريجية للمرجعيات القيمية لدى جزء من الجالية المسلمة في فرنسا". بلاكر أوضحت أن الإخوان ليسوا مجرد تيار فكري، بل يمثلون مشروعًا سياسيًا مناهضًا لقيم الجمهورية، يستلزم تشريعات صارمة لمواجهته، من بينها: حلّ الجمعيات ذات الصلة بالفكر الإخواني؛ وفرض رقابة مشددة على التمويل الخارجي للمؤسسات الإسلاموية؛ وتعديل قانون 1905 لضمان "حياد ديني إيجابي" يمنع الاستغلال الأيديولوجي للحرية الدينية. كما دعت إلى مواجهة "العدو الداخلي"، في إشارة إلى تنظيم الإخوان، مؤكدة أن "الجمهورية لا يمكن أن تظل متسامحة مع من يستخدمونها لهدمها من الداخل". aXA6IDgyLjIxLjIzNi44MCA= جزيرة ام اند امز UA

فرنسا: برونو ريتايو يريد حظر الحجاب في الجامعات
فرنسا: برونو ريتايو يريد حظر الحجاب في الجامعات

يا بلادي

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يا بلادي

فرنسا: برونو ريتايو يريد حظر الحجاب في الجامعات

أكد وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، رغبته في حظر ارتداء الحجاب في الجامعات، في سياق الجدل المتواصل حول هذا الحظر في مجالي الرياضة والمؤسسات التعليمية. وخلال استضافته في برنامج "Les Grandes Gueules" على إذاعة RMC يوم الخميس، أجاب ريتايو بالإيجاب عند سؤاله عن دعمه لهذا الحظر، قائلاً: "أرغب في ذلك، لأنني أرى أن هناك إسلاموية لا تتوافق إطلاقًا مع الإسلام التقليدي. هناك إسلاموية تحاول فرض رايتها وقيمها الخاصة، والتي أعتبرها تقلل من مكانة المرأة مقارنة بالرجل، ويجب أن نكون حذرين منها". وأوضح ريتايو موقفه بالقول: "علينا أن نكون حذرين أيضًا. أشعر بذلك جيدًا كوزير للداخلية المكلف أيضًا بالشؤون الدينية. لا أريد أن يشعر المواطنون المسلمون بأنهم مستهدفون. بل على العكس، أعتقد أنه من الضروري التوضيح، من خلال التعليم، أن الإسلاموية السياسية تشوه في الواقع إيمان المسلمين المخلصين. ويجب علينا أن نميز بين الأمور". تعكس هذه التصريحات الموقف الذي عبّر عنه ريتايو منذ يناير الماضي على الأقل، حين قال في حوار مع صحيفة لو باريزيان إنه يؤيد حظر الحجاب خلال الرحلات المدرسية وفي الجامعات. غير أن الحكومة لم تتبنّ هذا الموقف رسميًا. فقد اعتبرت صوفي بريماس، المتحدثة باسم الحكومة، أن هذا الموقف يظل شخصيًا ولا يُعبّر عن التوجه العام للسلطة التنفيذية. من جهته، كان فيليب بابتيست، الوزير المكلّف بالتعليم العالي والبحث العلمي في حكومة إليزابيث بورن، قد ردّ حينها بالتأكيد على أن المعلّمين والإدارة ملزمون بمبادئ الحياد، بينما يُسمح للطلاب بالتعبير عن معتقداتهم الشخصية، بما في ذلك الدينية، شريطة احترام مبادئ الجمهورية بشكل واضح. يُذكر أنه، ومنذ صدور قانون عام 2004، يُحظر ارتداء الحجاب في المدارس الثانوية، بينما تظل الرموز الدينية مسموحًا بها في الجامعات، مع بقاء الحجاب الكامل محظورًا. ويؤكد برونو ريتايو اليوم أنه "مؤيد" لتوسيع الحظر ليشمل هذا الإطار أيضًا. تجدر الإشارة إلى أن مجلس الدولة الفرنسي سبق أن اعتبر، في عدة اجتهادات، أن ارتداء الحجاب من قبل المرافقات في الرحلات المدرسية لا يتعارض مع مبدأ العلمانية.

فرنسا: الاعتداء على سيدة في بواسي كانت رفقة طفلها ونزع حجابها
فرنسا: الاعتداء على سيدة في بواسي كانت رفقة طفلها ونزع حجابها

يا بلادي

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يا بلادي

فرنسا: الاعتداء على سيدة في بواسي كانت رفقة طفلها ونزع حجابها

أفادت شابة تبلغ من العمر 26 عامًا بتعرضها لاعتداء يوم الاثنين في بواسي (إيفلين)، أثناء عودتها إلى منزلها مع طفلها، وذلك بحسب ما نقلته صحيفة لو باريزيان. ووفقًا للشكوى التي نشرتها الضحية على وسائل التواصل الاجتماعي، قام المعتدي بنزع حجابها ورشها بسائل. وقع هذا الهجوم في الشارع العام حوالي الساعة 16:30، والتحقيقات جارية حاليًا، حيث تعمل السلطات الأمنية على تحديد هوية الجاني، وفقًا لما أعلنته محافظة إيفلين. ندد المحافظ فريديريك روز بهذا العمل «العنيف» وأجرى محادثات مع وزير الداخلية، برونو ريتايو، في ظل الانتقادات الأخيرة التي طالت استجابته للعنف ضد المسلمين. كما كان من المقرر أن يلتقي بممثلي مجلس المؤسسات الإسلامية في إيفلين (Cimy) مساء الثلاثاء، وسط أجواء متوترة بعد اغتيال أبوبكر سيسي في مسجد لا غراند كومب والمسيرة الاحتجاجية ضد الإسلاموفوبيا التي تلت ذلك. أمس بعد الظهر، أعلنت شابة تبلغ من العمر 26 عامًا أنها تعرضت لاعتداء عنيف في بواسي. قام المعتدي بنزع حجابها. قدمت الضحية شكوى. قوات الشرطة مجندة بالكامل للعثور على الجاني. المحافظ... — محافظ إيفلين ?? (@Prefet78) 29 أبريل 2025 استنكر مجلس المؤسسات الإسلامية في إيفلين «الأجواء العامة» التي تشجع على مثل هذه الأفعال، مشيدًا بسرعة استجابة السلطات. كما أعربت عمدة بواسي، ساندرا دوس سانتوس (الجمهوريون)، عن «استيائها الشديد» وأكدت دعمها للضحية. وشارك النائب كارل أوليف (النهضة) في التنديد، داعيًا إلى فرض عقوبات صارمة. وأكد أورليان روسو (المكان العام) على حق جميع المواطنين في الحماية. وفقًا لأرقام وزارة الداخلية، تم تسجيل 79 حادثة معادية للمسلمين بين يناير ومارس 2025، بزيادة قدرها 72% مقارنة بالعام الماضي. وأوضحت الوزارة أن هذا يعود جزئيًا إلى تحسين الإبلاغ عن الوقائع بفضل التعاون مع ADDAM والقوات الأمنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store