أحدث الأخبار مع #بريتيفوتناني،

سعورس
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
تطوير قطاع الرعاية الجلدية وتوفير أنظمة دعم للمرضى
وتُعد الأمراض الجلدية من التحديات الصحية البارزة في المملكة، حيث تشير بيانات وزارة الصحة السعودية إلى أن ما يقارب 12% من مراجعي المراكز الصحية يعانون من مشاكل جلدية، وهو ما يعكس الحاجة الملحة لتطوير خدمات التشخيص والعلاج. وتشمل أبرز الحالات الشائعة التهاب الجلد التأتبي، الصدفية، حب الشباب، والتهابات الجلد الفطرية والفيروسية، فيما تشكل الأمراض الجلدية المزمنة عبئًا نفسيًا واجتماعيًا على المرضى، لا سيما فئة الشباب واليافعين. كما تشهد المملكة ارتفاعًا في حالات الحساسية الجلدية بسبب العوامل البيئية والمناخية، الأمر الذي يستدعي تعزيز الجهود التوعوية وتبني حلول علاجية فعالة ومبتكرة. وفي خطوة تُعد الأولى من نوعها، وقّعت الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد اتفاقية شراكة استراتيجية مع شركة سانوفي العالمية، تهدف إلى تطوير قطاع الرعاية الجلدية في المملكة. ولا يُمثّل هذا التعاون مجرد وثيقة رسمية، بل يُجسّد التزامًا فعليًا بالتقدّم، والابتكار، والبعد الإنساني، في انسجامٍ تام مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وتشكل هذه الشراكة أول تعاون رسمي من نوعه، واضعةً أسسًا متينة للتعليم الطبي المستمر، وتوفير أنظمة دعم شاملة للمرضى، إلى جانب تعزيز مكانة المملكة كمركز للتميّز الإقليمي في طب الجلد. ويمتد تأثير هذه المبادرة إلى تمكين الأطباء المحليين من مواكبة أحدث المستجدات في تشخيص وعلاج الأمراض الجلدية، ورفع مستوى الخدمات الصحية المتخصصة لتتماشى مع المعايير الدولية. من جهته أوضح رئيس الجمعية الدكتور عبد الله العقيل، أن هذه الاتفاقية تُحدث فرقًا حقيقيًا، فهي تمنح أطباءنا أدوات متقدمة ومعرفة متجددة لمواكبة التطورات العالمية في الرعاية الجلدية. أما بريتي فوتناني، مدير عام الرعاية المتخصصة في سانوفي السعودية ودول الخليج، فأكدت أن التقاء العلم مع الرؤية الطموحة للمملكة هو المفتاح لتحقيق نتائج صحية ملموسة يستفيد منها المرضى والأطباء والمجتمع ككل. وتحمل هذه الشراكة بعدًا إنسانيًا وعلميًا متكاملاً، فهي تسعى إلى تحسين الوصول إلى العلاجات المبتكرة، لا سيما في حالات الأمراض الجلدية المزمنة، وتقدم دعمًا شاملاً للمرضى من خلال برنامج «رحلتي مع دوبيلوماب»، الذي يجمع بين التثقيف الصحي والدعم النفسي. كما تعمل على تطوير منظومة رقمية متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحسين دقة التشخيص وسرعة الوصول إلى الحلول العلاجية، في حين تسهم الحملات التوعوية المجتمعية في تعزيز الفهم العام لأهمية الرعاية الجلدية الوقائية والعلاجية. وأشارت نائبة رئيس الجمعية الدكتورة رواء الحارثي إلى أن هذه الاتفاقية تمثل نقطة تحول نوعية في كيفية إدارة الأمراض الجلدية المعقدة من خلال تبني أساليب علاج متكاملة وحديثة، بينما شددت الدكتورة دانا العيسى، رئيسة اللجنة العلمية، على أهمية الشراكة في تسريع عجلة البحث العلمي وترسيخ موقع المملكة كمرجع إقليمي رائد في هذا التخصص.


الوطن
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
تطوير قطاع الرعاية الجلدية وتوفير أنظمة دعم للمرضى
في الوقت الذي تشهد عيادات الجلدية زيارات لمرضى يعانون من أمراض جلدية من النوع الثاني مثل التهاب الجلد التأتبي بحسب التقرير المحلية يزيد نسبتة عند الأطفال بنسبة 20% بحسب التقارير المحلية كما تشير إحصاءات وزارة الصحة إلى أن الأمراض الجلدية تمثل أحد أكثر الأسباب شيوعًا لزيارات العيادات التخصصية، مما يجعل تعزيز جودة الرعاية الجلدية أولوية وطنية. وتُعد الأمراض الجلدية من التحديات الصحية البارزة في المملكة، حيث تشير بيانات وزارة الصحة السعودية إلى أن ما يقارب 12% من مراجعي المراكز الصحية يعانون من مشاكل جلدية، وهو ما يعكس الحاجة الملحة لتطوير خدمات التشخيص والعلاج. وتشمل أبرز الحالات الشائعة التهاب الجلد التأتبي، الصدفية، حب الشباب، والتهابات الجلد الفطرية والفيروسية، فيما تشكل الأمراض الجلدية المزمنة عبئًا نفسيًا واجتماعيًا على المرضى، لا سيما فئة الشباب واليافعين. كما تشهد المملكة ارتفاعًا في حالات الحساسية الجلدية بسبب العوامل البيئية والمناخية، الأمر الذي يستدعي تعزيز الجهود التوعوية وتبني حلول علاجية فعالة ومبتكرة. وفي خطوة تُعد الأولى من نوعها، وقّعت الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد اتفاقية شراكة استراتيجية مع شركة سانوفي العالمية، تهدف إلى تطوير قطاع الرعاية الجلدية في المملكة. ولا يُمثّل هذا التعاون مجرد وثيقة رسمية، بل يُجسّد التزامًا فعليًا بالتقدّم، والابتكار، والبعد الإنساني، في انسجامٍ تام مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وتشكل هذه الشراكة أول تعاون رسمي من نوعه، واضعةً أسسًا متينة للتعليم الطبي المستمر، وتوفير أنظمة دعم شاملة للمرضى، إلى جانب تعزيز مكانة المملكة كمركز للتميّز الإقليمي في طب الجلد. ويمتد تأثير هذه المبادرة إلى تمكين الأطباء المحليين من مواكبة أحدث المستجدات في تشخيص وعلاج الأمراض الجلدية، ورفع مستوى الخدمات الصحية المتخصصة لتتماشى مع المعايير الدولية. من جهته أوضح رئيس الجمعية الدكتور عبد الله العقيل، أن هذه الاتفاقية تُحدث فرقًا حقيقيًا، فهي تمنح أطباءنا أدوات متقدمة ومعرفة متجددة لمواكبة التطورات العالمية في الرعاية الجلدية. أما بريتي فوتناني، مدير عام الرعاية المتخصصة في سانوفي السعودية ودول الخليج، فأكدت أن التقاء العلم مع الرؤية الطموحة للمملكة هو المفتاح لتحقيق نتائج صحية ملموسة يستفيد منها المرضى والأطباء والمجتمع ككل. وتحمل هذه الشراكة بعدًا إنسانيًا وعلميًا متكاملاً، فهي تسعى إلى تحسين الوصول إلى العلاجات المبتكرة، لا سيما في حالات الأمراض الجلدية المزمنة، وتقدم دعمًا شاملاً للمرضى من خلال برنامج «رحلتي مع دوبيلوماب»، الذي يجمع بين التثقيف الصحي والدعم النفسي. كما تعمل على تطوير منظومة رقمية متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحسين دقة التشخيص وسرعة الوصول إلى الحلول العلاجية، في حين تسهم الحملات التوعوية المجتمعية في تعزيز الفهم العام لأهمية الرعاية الجلدية الوقائية والعلاجية. وأشارت نائبة رئيس الجمعية الدكتورة رواء الحارثي إلى أن هذه الاتفاقية تمثل نقطة تحول نوعية في كيفية إدارة الأمراض الجلدية المعقدة من خلال تبني أساليب علاج متكاملة وحديثة، بينما شددت الدكتورة دانا العيسى، رئيسة اللجنة العلمية، على أهمية الشراكة في تسريع عجلة البحث العلمي وترسيخ موقع المملكة كمرجع إقليمي رائد في هذا التخصص.


الرياض
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
الانسداد الرئوي المزمن: التشخيص المبكر يحمي من المضاعفاتالسعودية من أوائل دول العالم في توفير دواء ثوري لعلاج الانسداد الرئوي المزمن
يُعد مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD) من أبرز التحديات الصحية في المملكة العربية السعودية، حيث يشهد زيادة ملحوظة في معدلات الانتشار والوفيات المرتبطة به. ودعماً للأولويات الصحية في المملكة وحرصها على تمكين المرضى وتوعيتهم بهذا المرض، نظمت شركة سانوفي جلسة حوارية حول مرض الانسداد الرئوي المزمن سعياً لتوعية أفراد المجتمع بأهمية تشخيص هذه الحالة الصحية مبكراً بما يعزز من معدلات نجاح العلاج. وقالت بريتي فوتناني، مدير عام الرعاية المتخصصة في سانوفي السعودية ودول الخليج: "أطلقت سانوفي أول دواء بيولوجي لمرض الانسداد الرئوي على مستوى العالم ووفرته اليوم في المملكة العربية السعودية، انطلاقاً من حرصها على دعم الأولويات الاستراتيجية الوطنية وشراكتها مع وزارة الصحة السعودية". وشهد مرض الانسداد الرئوي المزمن تزايداً ملحوظاً في معدلات الإصابة والوفيات في المملكة العربية السعودية خلال العقود الأخيرة. ففي عام 2019، بلغ عدد المصابين بالمرض نحو 434,560 شخصاً، أي بزيادة تُقدّر بـ 329.82% مقارنة بعام 1990. كما ارتفع معدل الانتشار المعياري للعمر من 1,381.26 حالة لكل 100,000 نسمة في عام 1990 إلى 2,053.04 حالة لكل 100,000 نسمة في عام 2019، مسجلاً ارتفاعاً بنسبة 49%. وعلى صعيد الوفيات، سُجّلت 2,119 حالة وفاة مرتبطة بالمرض في عام 2019، بزيادة قدرها 47.91% مقارنة بعام 1990، وهو ما يمثل 1.65% من إجمالي الوفيات في المملكة. وأضافت بريتي: "تنسجم رؤية سانوفي من حول إطلاق دوائها المبتكر في السعودية، كإحدى أوائل بلدان العالم التي تشهد توافر هذا الدواء، مع الأولويات الاستراتيجية لرؤية السعودية 2030. كما تسعى سانوفي لوضع ابتكارات الرعاية الصحية لجميع أفراد المجتمع، وتوعيتهم بالمرض ليتمكنوا من استشارة الطبيب في الوقت المناسب وتشخيص مرضهم مبكراً، وبالتالي تحقيق أفضل النتائج العلاجية". وتتعدد العوامل المسببة لمرض الانسداد الرئوي المزمن في المملكة، ويُعد التدخين – بجميع أشكاله – العامل الأبرز في زيادة خطر الإصابة. كما يسهم التعرض لتلوث الهواء، سواء الداخلي أو الخارجي، بشكل مباشر في تفاقم الحالة الصحية للجهاز التنفسي. ولا يقلّ خطر التعرض المهني للغبار والمواد الكيميائية أهمية، إذ يرتبط بشكل وثيق بزيادة احتمالية الإصابة بالمرض. وأردفت بريتي: "بالنسبة لأمراض الرئة، لم يشهد مرض الانسداد الرئوي المزمن أي تقدم ملموس منذ أكثر من عقد من الزمن. لذلك تبشر سانوفي عبر دوائها الجديد بمرحلة جديدة للتعامل مع هذا المرض والسيطرة عليه، إذ يقلل بنسبة كبيرة من حاجة المرضى لدخول المستشفيات، في حين يسهم بتعزيز جودة حياة المرضى". وفي نفس السياق قال الدكتور محمد عمر زيتوني، استشاري الأمراض الصدرية في المملكة العربية السعودية: "يعتبر التدخين من أبرز أسباب الإصابة بهذه الحالة الصحية نظراً لتسببه بتضيق القصبات الهوائية بمرور الوقت وتلف الحويصلات الهوائية والرئتين. ومن أهم أعراض المرض ضيق التنفس مع الجهد، وصفير الصدر، والسعال مع بلغم. وعند حدوث التهاب فيروسي يصاب المريض بتعب واضح ويستغرق وقتاً أطول للتعافي. ويعتقد المرضى عادة أن الأعراض مرتبطة بالتقدم بالسن، لاسيما وأن المرض أكثر شيوعاً لدى كبار السن". وأضاف: "كان يُعتقد لفترة طويلة أن هذا المرض لا يمكن علاجه، وكنا نعتمد بشكل أساسي على موسعات القصبات وبعض الأدوية لتخفيف الأعراض فقط. لكن التطورات الحديثة أظهرت أن ما يصل إلى 40% من المرضى يعانون من التهاب مزمن في الشعب الهوائية يمكن علاجه، ما قد يقلل من فرص دخولهم إلى المستشفى ويحسن جودة حياتهم بشكل ملحوظ". وفي مواجهة هذه التحديات، تبذل المملكة جهوداً متواصلة للحد من انتشار المرض، من خلال تنفيذ برامج فعّالة للإقلاع عن التدخين، حيث أنشأت وزارة الصحة أكثر من 70 عيادة متخصصة وقد فرضت قيوداً مشددة على التدخين في الأماكن العامة. كما تنظم الجهات الصحية حملات توعوية دورية تهدف إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي حول المرض ومسبباته، إلى جانب تطوير قدرات مقدمي الرعاية الصحية لضمان التشخيص المبكر وتقديم العلاجات المناسبة للمرضى. يمثل مرض الانسداد الرئوي المزمن تحدياً صحياً متزايداً في المملكة العربية السعودية. وتتطلب مواجهته جهوداً متكاملة تشمل التوعية، الوقاية، والتشخيص والعلاج المبكر، بالإضافة إلى تعزيز السياسات الصحية الداعمة.

سعورس
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
السعودية تُدشّن أحدث منشأة متكاملة ومتطورة لإنتاج الأنسولين محليًا، في خطوة نحو تعزيز الاكتفاء الذاتي في قطاع الرعاية الصحية
وأقيم حفل الافتتاح بحضور معالي الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، وزير الصناعة والثروة المعدنية، الى جانب عدد من المسؤولين الحكوميين وأبرز القادة في القطاع الصحي والشركاء في الصناعة. تعزيز الأمن الصحي وتسهيل الوصول الى خدمات الرعاية الصحية في ظلّ ما يشهده المجتمع السعودي من انتشار لمرض السكري بنسبة بلغت نحو 18.7 في المائة، تحرص المملكة على وضع استراتيجيات فعالة لضمان مخزون كافٍ من الإنسولين عالي الجودة، إذ تعمل على التقليل من اعتمادها على الواردات من خلال توطين إنتاجها للإنسولين للحدّ من المخاطر والعواقب التي تواجها سلاسل الإمداد وتوفير خيارات علاجية يسهل الوصول إليها. وفي هذا الإطار، أكّدت بريتي فوتناني، رئيسة الشركه ومدير عام الرعاية المتخصصة في سانوفي السعوديه ودول الخليج، على التزام الشركة الراسخ تجاه المملكة العربية السعودية ودورها المحوري في دعم مسيرة تحوّل القطاع الصحي التي تقودها البلاد. وقالت: "لطالما اتسمت مسيرة "سانوفي" في المملكة العربية السعودية بالتميّز والنجاح والابتكار. واليوم، نمضي قدماً بإنجاز جديد يتخطى حدود الحاضر. ونحرص، من خلال منشأة تصنيع الإنسولين هذه على رسم ملامح مستقبل المملكة عبر توفير مخزون كبير وموثوق من الإنسولين وتقليل الاعتماد على الواردات ودعم الكفاءات المحلية لمواصلة هذه المسيرة". وبمجرد تشغيل المصنع بالكامل، سيكون قادراً على إنتاج حوالي 15 مليون قلم أنسولين سنوياً، بما يُلبي الاحتياجات العلاجية لنحو 500,000 مريض في أنحاء السعودية. وستغطي هذه القدرة الإنتاجية 70% من احتياجات مرضى السكري الذين يتلقون علاج الإنسولين في المملكة، بما يعزز الأمن الدوائي. شراكة استراتيجية لمستقبل مستدام وقال الدكتور ياسر العبيداء، الرئيس التنفيذي لشركة سدير للأدوية: "حرصنا في سدير للأدوية على التعاون مع "نوبكو" و"سانوفي" في إنشاء هذا المصنع المتكامل الذي سينتج أربعة أنواع من الإنسولين، أبرزها الإنسولين البيولوجي الجديد الذي يستخدم في علاج معظم حالات السكري، معتمداً على أحدث التقنيات في كافة مراحل التصنيع والتعبئة، لتلبية احتياجات مرضى السكري داخل المملكة. ويعزى النجاح الكبير لهذه المبادرة الى الدعم الذي تقدمه كافة الهيئات المعنية بالقطاعين الصحي والصناعي، بما في ذلك وزارة الصحة ووزارة الصناعة وغيرها، إضافة الى السياسات واللوائح المواتية التي توفّرها المملكة العربية السعودية". ويأتي إنشاء المصنع دعماً لتطلعات المملكة نحو تطوير منظومة رعاية صحية مستدامة عبر -تزويد المواهب والكفاءات المحلية بالمهارات اللازمة، وهو ما يتماشى مع مستهدفات برنامج تحوّل القطاع الصحي الذي يعدّ ركيزة أساسيّة في "رؤية السعودية 2030" الرامية الى تحسين الوصول الى خدمات الرعاية الصحية وتعزيز الابتكار في المجال الصحي. التزام "سانوفي" طويل الأمد تجاه السعودية عملت "سانوفي"، إحدى الشركات الرائدة عالمياً في قطاع الرعاية الصحية، على ترسيخ حضورها في المملكة العربية السعودية طوال أكثر من 50 عاماً، مستثمرةً في مبادرات متنوعة تدعم المستهدفات الوطنية في مجال الرعاية الصحية. وتجسد مبادرة توطين إنتاج الإنسولين شراكة سانوفي المتينة مع المملكة وحرصها الثابت على المساهمة في "رؤية السعودية 2030". وأضافت فوتناني: "نقلاً عمّا قاله الرئيس التنفيذي لشركه سانوفي بول هدسون خلال مشاركته في مؤتمر "مبادرة مستقبل الاستثمار" العام الماضي، "سانوفي لن تعرف حدوداً للشراكات بالمملكة العربية السعودية في المستقبل". نحتفي اليوم بهذا الإنجاز المميز، واثقين بأنه ليس سوى بداية لمرحلة واعدة، ونلتزم بالتعاون مع المملكة في إرساء معايير جديدة لقطاع الرعاية الصحية وإحداث أثر ملموس ومستدام للأجيال القادمة". ويمثّل هذا المصنع الجديد مرحلة مفصلية في مسيرة المملكة نحو تحويل قطاع الرعاية الصحية وضمان وصول المرضى الى علاجات عالمية المستوى مصنَّعة بأيدٍ سعودية، لخدمة مرضى السكري، على أرض المملكة.