logo
#

أحدث الأخبار مع #بريليانت

مجوهرات النمر .. التوازن بين الأناقة والقوة في المجوهرات الفاخرة. شاهدي التصميمات من هنا
مجوهرات النمر .. التوازن بين الأناقة والقوة في المجوهرات الفاخرة. شاهدي التصميمات من هنا

أخبار مصر

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار مصر

مجوهرات النمر .. التوازن بين الأناقة والقوة في المجوهرات الفاخرة. شاهدي التصميمات من هنا

مجوهرات النمر .. التوازن بين الأناقة والقوة في المجوهرات الفاخرة. شاهدي التصميمات من هنا لطالما ارتبط النمر في الثقافات المختلفة بالقوة، الجرأة، والغموض، مما جعله رمزًا مميزًا في عالم المجوهرات الفاخرة. فقد اعتمدت دور المجوهرات الراقية، مثل كارتييه وبلغاري، صورة النمر في تصاميمها لابتكار قطع تجمع بين الأناقة الجامحة والجاذبية القوية. هذه المجوهرات ليست مجرد إكسسوارات، بل هي قطع فنية تجسد روح الحيوان المفترس في أبهى حلة، حيث تمتزج الخطوط الجريئة بالتفاصيل الراقية لتمنح مرتديها حضورًا متميزًا وثقة لا مثيل لها.رمزية النمر في عالم المجوهرات النمر ليس مجرد حيوان، بل هو رمز للطاقة العارمة، الغموض، والقيادة. لذلك، كان خيارًا شائعًا بين النساء اللواتي يبحثن عن القوة والتميز في إطلالاتهن. على مدار العقود، أصبحت مجوهرات النمر مرادفًا للمرأة الجريئة، الطموحة، التي تعرف كيف توازن بين الأنوثة والقوة في آنٍ واحد. تعكس هذه القطع الشخصية القوية والمستقلة، مما يجعلها أكثر من مجرد مجوهرات، بل امتدادًا لهوية من يرتديها. ساعة Reflection de Cartier، حركة كوارتز. علبة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط مطلية بالروديوم (750/1000) مرصّعة بـ 95 ماسة مقطوعة بطريقة بريليانت بإجمالي وزن 1.19 قيراط، أوبال، عين النمر، جمشت، غارنيت سبيسارتيت. مع سوار من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط مطلي بالروديوم (750/1000) مرصّع بـ 258 ماسة مقطوعة بطريقة بريليانت بإجمالي وزن 2.44 قيراط، أوبال، عين النمر، جمشت، غارنيت سبيسارتيت. مينا من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط مطلي بالروديوم (750/1000) مرصعة بـ 106 ماسة مقطوعة بطريقة بريليانت بإجمالي وزن 0.41 قيراط، جمشت. عقارب على شكل سيف من الفولاذ مطلي بالروديوم، وزجاج ياقوت.مجوهرات النمر: مزيج من الدقة والفخامة تتميز مجوهرات النمر بتصاميمها المعقدة التي تتطلب مهارات حرفية استثنائية، حيث تتجسد ملامح الحيوان المفترس في تفاصيل غاية في الدقة. تعتمد التصاميم عادةً على الذهب الأبيض أو الأصفر المرصع بالألماس، مع استخدام الأحجار الكريمة مثل الزمرد والعقيق لتشكيل عيون النمر، مما يضفي عليها لمسة من الحياة والحيوية. كما تعتمد بعض التصاميم على…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

«لانغهام»: دخول سوق الإمارات يستوجب تقديم عرض متميز
«لانغهام»: دخول سوق الإمارات يستوجب تقديم عرض متميز

الإمارات اليوم

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

«لانغهام»: دخول سوق الإمارات يستوجب تقديم عرض متميز

قال الرئيس التنفيذي لمجموعة لانغهام للضيافة، بوب فان دن أورد، إن «سوق الضيافة في دولة الإمارات تتميز بطابعها الديناميكي والتنافسي، ويتوجب على أي علامة جديدة تنوي دخولها أن تقدم عرضاً متميزاً، وهذا ما يسهل تحقيقه مع علاماتنا التجارية الأربع، لذلك نركز الآن على توسيع شهرة هذه العلامات، ونثق بأننا سنجذب فرصاً تتوافق مع رؤيتنا، وتقوم على خبرتنا في مجال الضيافة لإنشاء وجهات استثنائية في السوق». وأضاف أورد في تصريحات لـ«الإمارات اليوم»: «يكمن تميزنا في قوة علاماتنا التجارية الأربع، حيث لكل منها هويتها الفريدة وطابعها الاستثنائي، وتُعد فنادق ومنتجعات (لانغهام) علامتنا الرئيسة، إذ تجسد الفخامة الكلاسيكية مع إرث بريطاني عريق يعود إلى عام 1865، فيما تعد فنادق ومنتجعات (كورديس) تجربة راقية تتمحور حول الفنون وتجارب العافية، أما علامة (إيتون) فتقدم منصة تؤثر إيجابياً في البيئة والمجتمع، فيما تقدم علامة (ينغ أنفلو) تجربة إقامة اجتماعية ونابضة بالحياة تناسب الكبار والصغار». وأضاف: «على مر السنين، بنينا قاعدة جماهيرية كبيرة من المسافرين القادمين من الإمارات، وذلك من خلال وجودهم في أسواقنا الإقليمية الرئيسة، خصوصاً في فنادقنا بلندن ونيويورك، ومن هذا المنطلق، نسعى إلى تعزيز شهرة علامتنا بشكل استراتيجي، كما نعمل على توسيع شبكتنا، من خلال شراكات مع وكالات السفر الفاخرة والمشاركة في الفعاليات المحلية». وتابع أورد: «لضمان حفاظ دولة الإمارات على مكانتها الرائدة عالمياً في مجال السياحة، لابد من تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص، وبذلك تستطيع الجهات المعنية تعزيز البنية التحتية، وتطوير تجارب سياحية مبتكرة، واستقطاب شريحة أوسع من الزوار من مختلف أنحاء العالم». وقال: «توفر دولة الإمارات مجموعة واسعة من الإمكانات لعلاماتنا التجارية، ونواصل أيضاً بحثنا عن فرص جديدة في أماكن أخرى من المنطقة، ومن أجل تحقيق هذه الغاية، نحن بصدد تقييم الصفقات المحتملة في الإمارات وعُمان وشمال إفريقيا، ما يعكس التزامنا بتعزيز حضورنا في مختلف أنحاء المنطقة». وقال: «يشهد قطاع الضيافة تغيرات متعددة، حيث يبرز الطلب المتزايد على تجارب السفر التفاعلية، وتخصيص التجارب وفقاً لتفضيلات العملاء، إضافة إلى أهمية الحفاظ على الأصالة، وقد استلهمنا من هذه الاتجاهات مبادرات عدة أطلقناها في عام 2024، من بينها منصة (بريليانت) من (لانغهام) التي تركز على برامج الولاء وتقديم تجارب فريدة، كما عززنا التزامنا بقيم مجموعتنا في جميع وجهاتنا تحت شعار (أسلوب لانغهام)». وأضاف: «بدأتُ مسيرتي المهنية في قطاع الضيافة في مطلع التسعينات، حيث عملتُ أولاً في مجال الطهي قبل أن أتولى مناصب تشغيلية وإدارية في عدد من الفنادق بلندن ونيويورك، وقد قادتني هذه المناصب إلى (مجموعة لانغهام للضيافة)، إذ انضممتُ إليها في عام 2004، وتقلدتُ منصب عضو منتدب لفندق (إيتون) التابع لها في هونغ كونغ، وانتقلت لاحقاً لإدارة فنادق أخرى تابعة للمجموعة، وشغلتُ عدداً من المناصب في مجالات المبيعات والتسويق والعمليات التشغيلية في مقر المجموعة». وتابع: «تم تعييني في 2023 رئيساً تنفيذياً لمجموعة (لانغهام) للضيافة، وتم تكليفي بتوسيع محفظتها من الفنادق والمساكن، ولتحقيق هذه الغاية، نتبنى نهجاً استراتيجياً يركز على تعزيز العلامات التجارية الأربع لمجموعتنا وترسيخ ثقافة الشركة، وها نحن اليوم نمضي قدماً بثقة على الطريق المرسوم، مع خطط طموحة لتوسيع محفظة فنادقنا من 32 إلى 100 فندق بحلول عام 2040». ولفت إلى أن رحلات السفر العائلية تشكّل محوراً أساسياً في استراتيجية المجموعة، لاسيما في فنادق ذا لانغهام وكورديس، حيث تتفرد هذه الفنادق بأجنحة عائلية مصممة بعناية، ومزودة بمرافق ملائمة للأطفال. من جانبها، قالت المدير الإداري لفندق «لانغهام هونغ كونغ»، شيرونا شنغ: «نشهد حالياً ارتفاعاً في عدد الزوار القادمين من سوق الإمارات إلى هونغ كونغ، وعلى الرغم من أن الإقبال على فندقنا لايزال محدوداً، فإن مجلس السياحة في هونغ كونغ يواصل إطلاق مبادرات جديدة تستهدف سوق الإمارات، وقد بدأت هذه الجهود تؤتي ثمارها بالفعل، ونثق بقدرتنا على استقطاب مزيد من الزوار من دولة الإمارات في المستقبل». وتابعت شنغ: «تُعد دبي وهونغ كونغ مركزين ماليين بارزين، كما تشكلان بوابتين رئيستين إلى منطقتيهما، وفي الواقع تُعد دبي معبراً رئيساً يربط بين أوروبا والشرق الأوسط، بينما تُعد هونغ كونغ معبراً رئيساً يربط آسيا بالبر الرئيس للصين، وعلاوة على ذلك، تشتهر كلتا المدينتين بتقديم تجارب فاخرة للمسافرين المتميزين، سواء في مجال السفر أو التسوق أو الطعام. ولاحظتُ أن ضيوفنا القادمين من دولة الإمارات يزورون هونغ كونغ لأسباب متنوعة، بما في ذلك رحلات العمل والإجازات العائلية، ويبدو أنهم يقدّرون بشكل خاص ما تقدّمه المدينة من تجارب متميزة وخدمات استثنائية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store