أحدث الأخبار مع #بزشكيان


العربي الجديد
منذ 15 ساعات
- سياسة
- العربي الجديد
الرئيس الإيراني: الاتفاق مع واشنطن في المتناول بهذا الشرط الأساسي
أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، مساء أمس الأحد، لدى استقباله رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن " الاتفاق مع أميركا في المتناول، لكنه بحاجة إلى شرط أساسي، وهو أن يتجنّب الطرف الأميركي نهج التنمر والإملاء"، مشددًا على أن طهران "لن ترضخ للقوة تحت أي ظرف". ووصف بزشكيان العلاقات الإيرانية القطرية بأنها "ودية وأخوية"، معربًا عن أمله في أن تُنفذ الاتفاقيات الثنائية بين البلدين "في أسرع وقت ممكن". وقال بزشكيان إن تعزيز التعاون الثنائي سيؤدي إلى "تطورات إيجابية" في المنطقة، وفق ما أورده موقع الرئاسة الإيرانية. ومن جهته، قال رئيس الوزراء القطري إن الظروف الإقليمية والدولية "حساسة"، ما يتطلب توسيع واستمرار التعاون الوثيق بين دول المنطقة. أخبار التحديثات الحية الدوحة تأمل في اتفاق أميركي إيراني "منصف ودائم وملزم" في موازاة ذلك، أعرب الرئيس الإيراني لدى استقباله وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي على هامش منتدى حوار طهران عن أمله في أن "تفضي الجهود والنيات المخلصة والصادقة للسلطان هيثم بن طارق (سلطان عُمان) إلى اتفاق عاجل وضامن للاستقرار الإقليمي المستدام في المفاوضات" مع واشنطن. من جانبه، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، مرة أخرى أمس الأحد، ردًا على المبعوث الرئاسي الأميركي، ستيف ويتكوف، أن "تخصيب اليورانيوم سيستمر في إيران سواء حصل اتفاق أو لم يحصل" مع الولايات المتحدة الأميركية. وعزا عراقجي بطريقة غير مباشرة تصريحات ويتكوف بخصوص تصفير تخصيب اليورانيوم في إيران إلى محاولة لاحتواء المجموعات المتنفذة، حيث قال إنه "خلال المفاوضات بشأن برنامج إيران النووي السلمي، تحظى الأطراف الأميركية بحرية في الإدلاء بما يرونه ضروريًا في الفضاء العام لاحتواء ضغوط مجموعات متنفذة أو عناصر متآمرة كانت تحدد أجندة الإدارات السابقة" في الولايات المتحدة الأميركية. وأكد عراقجي في تغريدة أن "إيران مسؤولة عن سلوكها، وسياستنا هي تجنب التفاوض على الملأ"، مضيفًا أنه "إذا كانت الولايات المتحدة تسعى حقًا لعدم امتلاك إيران السلاح النووي، فالاتفاق سيكون في المتناول، ونحن على استعداد لخوض مفاوضات جادة لمنع دائم لتحقيق هذا السيناريو، لكن على أي حال سيستمر تخصيب اليورانيوم في إيران، سواء حصل الاتفاق أو لم يحصل".


العربي الجديد
منذ 15 ساعات
- سياسة
- العربي الجديد
بزشكيان يزور سلطنة عمان الأسبوع المقبل
أفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الاثنين، بأن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان سيزور سلطنة عمان الأسبوع المقبل، لإجراء مباحثات ثنائية مع السلطان هيثم بن طارق . وأعرب بزشكيان، أمس الأحد، خلال لقائه بوزير خارجية عمان بدر البوسعيدي، عن أمله في أن تشكل زيارته إلى السلطنة "نقطة تحول في تعميق العلاقات" بين البلدين. وتأتي زيارة بزشكيان المرتقبة إلى مسقط على وقع استمرار المفاوضات الإيرانية الأميركية بوساطة عُمان، وتصاعد الخلافات أخيراً بين طهران وواشنطن. وبدأت المفاوضات في 12 إبريل/نيسان الماضي، وأجريت حتى الآن أربع جولات، على أن تُعقد الجولة الخامسة قريباً. وقال المبعوث الأميركي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أمس الأحد، إن الجولة الخامسة قد تُعقد هذا الأسبوع في أوروبا. وبرز الخلاف الأكبر بين الطرفين حول موضوع تخصيب اليورانيوم، ففيما تؤكد طهران أن ذلك خط أحمر بالنسبة لها، ويجب أن يستمر داخل البلاد، أكد ويتكوف، أمس، ضرورة تصفير تخصيب اليورانيوم في إيران في أي اتفاق. وفي السياق، قال نائب وزير الخارجية الإيراني مجيد تخت روانجي، اليوم الاثنين: "إذا كان موقف الأميركيين هو تصفير تخصيب اليورانيوم في إيران، فلن نصل إلى نتيجة"، مضيفاً "لن نتنازل عن تخصيب اليورانيوم"، مشدداً أن "موقفنا واضح بشأن هذه المسألة، والتخصيب هو مكسب وطني لنا"، وفقاً لموقع "انتخاب" الإيراني الإصلاحي. أخبار التحديثات الحية الرئيس الإيراني: الاتفاق مع واشنطن في المتناول بهذا الشرط الأساسي في السياق، أعرب الرئيس الإيراني، خلال استقباله البوسعيدي على هامش منتدى حوار طهران أمس، عن أمله في أن "تفضي الجهود والنيات المخلصة والصادقة للسلطان هيثم بن طارق إلى اتفاق عاجل وضامن للاستقرار الإقليمي المستدام في المفاوضات مع واشنطن". وأكد بزشكيان أيضاً لدى استقباله رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أمس، أن " الاتفاق مع أميركا في المتناول ، لكنه بحاجة إلى شرط أساسي، وهو أن يتجنب الطرف الأميركي نهج التنمر والإملاء"، مشدداً على أن طهران "لن ترضخ للقوة تحت أي ظرف". من جانبه، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، مرة أخرى أمس الأحد، رداً على ويتكوف، أن "تخصيب اليورانيوم سيستمر في إيران سواء حصل اتفاق أو لم يحصل" مع الولايات المتحدة الأميركية. وعزا عراقجي بطريقة غير مباشرة تصريحات ويتكوف إلى محاولة لاحتواء المجموعات المتنفذة، حيث قال إنه "خلال المفاوضات بشأن برنامج إيران النووي السلمي، تحظى الأطراف الأميركية بحرية في الإدلاء بما يرونه ضرورياً في الفضاء العام لاحتواء ضغوط مجموعات متنفذة أو عناصر متآمرة كانت تحدد أجندة الإدارات السابقة" في الولايات المتحدة الأميركية.


العربي الجديد
منذ 15 ساعات
- سياسة
- العربي الجديد
بزشكيان يزور عُمان الأسبوع المقبل وسط تشبث إيراني بتخصيب اليورانيوم
أفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الاثنين، بأن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان سيزور سلطنة عمان الأسبوع المقبل، لإجراء مباحثات ثنائية مع السلطان هيثم بن طارق . وأعرب بزشكيان، أمس الأحد، خلال لقائه بوزير خارجية عمان بدر البوسعيدي، عن أمله في أن تشكل زيارته إلى السلطنة "نقطة تحول في تعميق العلاقات" بين البلدين. وتأتي زيارة بزشكيان المرتقبة إلى مسقط على وقع استمرار المفاوضات الإيرانية الأميركية بوساطة عُمان، وتصاعد الخلافات أخيراً بين طهران وواشنطن. وبدأت المفاوضات في 12 إبريل/نيسان الماضي، وأجريت حتى الآن أربع جولات، على أن تُعقد الجولة الخامسة قريباً. وقال المبعوث الأميركي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أمس الأحد، إن الجولة الخامسة قد تُعقد هذا الأسبوع في أوروبا. وبرز الخلاف الأكبر بين الطرفين حول موضوع تخصيب اليورانيوم، ففيما تؤكد طهران أن ذلك خط أحمر بالنسبة لها، ويجب أن يستمر داخل البلاد، أكد ويتكوف، أمس، ضرورة تصفير تخصيب اليورانيوم في إيران في أي اتفاق. وفي السياق، قال نائب وزير الخارجية الإيراني مجيد تخت روانجي، اليوم الاثنين: "إذا كان موقف الأميركيين هو تصفير تخصيب اليورانيوم في إيران، فلن نصل إلى نتيجة"، مضيفاً "لن نتنازل عن تخصيب اليورانيوم"، مشدداً أن "موقفنا واضح بشأن هذه المسألة، والتخصيب هو مكسب وطني لنا"، وفقاً لموقع "انتخاب" الإيراني الإصلاحي. أخبار التحديثات الحية الرئيس الإيراني: الاتفاق مع واشنطن في المتناول بهذا الشرط الأساسي في غضون ذلك، أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقايي، اليوم، في مؤتمره الصحافي الأسبوعي، أن تخصيب اليورانيوم "غير قابل للتفاوض، وهو جزء من عملية الصناعة النووية الإيرانية"، مضيفاً أن التخصيب "تقنية وحاجة وحق، للتأكد من أن الصناعة النووية تواصل عملها دون توقف". وقال إن مواقف الطرف الأميركي "تتبدل" خلال المفاوضات، نافياً وجود مفاوضات موازية إلى جانب مفاوضات مسقط بين مستشار المرشد الإيراني علي شمخاني ووزير الخارجية الأميركي مارك روبيو، ومؤكداً أن المسار التفاوضي الوحيد هو ما يجري بشكل غير مباشر بين عراقجي وويتكوف. وحول ما إذا كانت طهران ستنسحب من المفاوضات في حال إصرار الطرف الأميركي على تصفير تخصيب اليورانيوم، قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إن "أي عملية تفاوضية تهدف إلى حل الخلاف، ومشاركتنا في المفاوضات هي بهدف التأكيد على أحقيتنا وجديتنا في التوصل إلى تفاهم معقول وعادل"، مشيراً إلى أن هذه المشاركة "لا تعني القبول بمواقف الطرف الآخر". واتهم بقايي الولايات المتحدة الأميركية بأنها "لا تلتزم بأي من قواعد الدبلوماسية"، قائلاً إن "هذا هو الجزء الأصعب في المفاوضات". ونفى تلقي إيران "أي مقترحات مكتوبة" من المفاوض الأميركي، أو وجود اقتراح إيراني بتشكيل ائتلاف إقليمي لإنتاج اليورانيوم، موضحًا أن "هذه الفكرة قديمة وليست جديدة"، ومبيناً أن "ما يطرحه الجانب الأميركي في التصريحات الإعلامية يتعارض أحياناً تماماً مع ما يدور على طاولة التفاوض". في السياق، أعرب الرئيس الإيراني، خلال استقباله البوسعيدي على هامش منتدى حوار طهران أمس، عن أمله في أن "تفضي الجهود والنيات المخلصة والصادقة للسلطان هيثم بن طارق إلى اتفاق عاجل وضامن للاستقرار الإقليمي المستدام في المفاوضات مع واشنطن". وأكد بزشكيان أيضاً لدى استقباله رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أمس، أن " الاتفاق مع أميركا في المتناول ، لكنه بحاجة إلى شرط أساسي، وهو أن يتجنب الطرف الأميركي نهج التنمر والإملاء"، مشدداً على أن طهران "لن ترضخ للقوة تحت أي ظرف". من جانبه، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، مرة أخرى أمس الأحد، رداً على ويتكوف، أن "تخصيب اليورانيوم سيستمر في إيران سواء حصل اتفاق أو لم يحصل" مع الولايات المتحدة الأميركية. وعزا عراقجي بطريقة غير مباشرة تصريحات ويتكوف إلى محاولة لاحتواء المجموعات المتنفذة، حيث قال إنه "خلال المفاوضات بشأن برنامج إيران النووي السلمي، تحظى الأطراف الأميركية بحرية في الإدلاء بما يرونه ضرورياً في الفضاء العام لاحتواء ضغوط مجموعات متنفذة أو عناصر متآمرة كانت تحدد أجندة الإدارات السابقة" في الولايات المتحدة الأميركية.

المدن
منذ 20 ساعات
- سياسة
- المدن
إيران: سنواصل تخصيب اليورانيوم مع أو بدون اتفاق
إيران: سنواصل تخصيب اليورانيوم مع أو بدون اتفاق طهران تؤكد أن برنامجها النووي مخصص للاستخدامات المدنية فقط (Getty) حجم الخط مشاركة عبر أكد وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي الأحد أن بلاده ستواصل تخصيب اليورانيوم "مع أو بدون اتفاق" مع القوى الدولية، في حين تجري طهران مناقشات بشأن برنامجها النووي مع واشنطن والأوروبيين. وقال عراقجي في منشور على منصة "إكس": "إن كانت الولايات المتحدة مهتمة بضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية، فإن التوصل إلى اتفاق في متناول اليد، ونحن مستعدون لمحادثات جادة للتوصل إلى حل يضمن هذه النتيجة إلى الأبد". لكنه أضاف "التخصيب في إيران سيتواصل، مع أو بدون اتفاق". وتؤكد طهران أن برنامجها النووي مخصص للاستخدامات المدنية فقط، مشددة على أن حقها في مواصلة تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية "غير قابل للتفاوض"، لكنها تقول إنها مستعدة لقبول قيود موقتة على نسبة التخصيب ومستواه. وأعرب عراقجي عن استعداد بلاده "لفتح صفحة جديدة" في العلاقات مع الدول الأوروبية التي تدرس إمكان إعادة تفعيل عقوبات دولية على طهران بموجب الاتفاق النووي لعام 2015. إيران لن ترضخ للقوة من جهته، أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، مساء أمس الأحد، لدى استقباله رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن "الاتفاق مع أميركا في المتناول، لكنه بحاجة إلى شرط أساسي، وهو أن يتجنّب الطرف الأميركي نهج التنمر والإملاء"، مشدداً على أن طهران "لن ترضخ للقوة تحت أي ظرف". ووصف بزشكيان العلاقات الإيرانية القطرية بأنها "ودية وأخوية"، معرباً عن أمله في أن تُنفذ الاتفاقيات الثنائية بين البلدين "في أسرع وقت ممكن". وقال بزشكيان إن تعزيز التعاون الثنائي سيؤدي إلى "تطورات إيجابية" في المنطقة، وفق ما أورده موقع الرئاسة الإيرانية. ومن جهته، قال رئيس الوزراء القطري إن الظروف الإقليمية والدولية "حساسة"، ما يتطلب توسيع واستمرار التعاون الوثيق بين دول المنطقة. حجم الخط مشاركة عبر


الغد
منذ يوم واحد
- سياسة
- الغد
بزشكيان: لن أقبل بالضغط أو الإكراه
أعرب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان عن أمله بأن تُفضي المحادثات غير المباشرة بين طهران وواشنطن إلى اتفاق عادل يضمن استقراراً دائماً في المنطقة. اضافة اعلان يأتي ذلك بعد أن حذر المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، من تداعيات فشل الدبلوماسية مع طهران، قائلا إنها ستؤدي إلى "عواقب وخيمة" على المنطقة. وخلال لقائه مع وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، على هامش اجتماع "منتدى حوار طهران 2025"، أشاد بزشكيان بالعلاقات الثنائية الممتازة بين البلدين، ووصف مساعي السلطان هيثم بن طارق بأنها "خيّرة، مخلصة وبنّاءة". وقال الرئيس الإيراني: "نأمل أن تؤدي هذه الجهود والنوايا الصادقة إلى اتفاق عادل يضمن السلام والاستقرار الدائمين في المنطقة". وأكد أهمية تعزيز وحدة الصف بين الدول الإسلامية، مشدداً على أنه "كلما اقتربت الدول الإسلامية من بعضها البعض، وتوسعت في التعاون فيما بينها، تضاءلت فرص الأعداء في بثّ الفتنة وزرع الانقسامات". نتائج ملموسة كما أعلن استعداد إيران لتوسيع التعاون مع الدول الإسلامية، لا سيما سلطنة عمان، في المجالات التجارية والسياسية والاقتصادية والعلمية والتكنولوجية. واعتبر بزشكيان أن زيارته المرتقبة إلى مسقط الأسبوع المقبل قد تشكّل "منعطفاً في تعميق العلاقات الشاملة بين البلدين"، معرباً عن أمله بأن تحقق هذه الزيارة "نتائج ملموسة تعود بالنفع على الشعبين". في المقابل، قال وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، إن العلاقات الإيرانية-العمانية تُعد نموذجاً يحتذى به في الصدق والتعاون والأخوّة، معرباً عن تطلّعه لزيارة بزشكيان المقبلة إلى عمان. وأكد بزشكيان، في كلمته خلال منتدى حوار طهران، أن إيران لن تتراجع عن حقها في امتلاك برنامج نووي سلمي، مشدداً على أن "التهديد والعقوبات لن تُغيّر هذا الموقف". وأضاف بنبرة حازمة: "لن أقبل بالضغط أو الإكراه، لن نتخلى أبداً عن برنامجنا النووي السلمي، ومهما فعلوا لن نتراجع. يريدون فرض عقوبات؟ لقد اعتدنا على العقوبات منذ زمن بعيد"، وفق قوله. غروسي يحذر وفي موازاة التصريحات الإيرانية، وجّه المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، تحذيراً شديد اللهجة بشأن تداعيات فشل الدبلوماسية مع طهران، مشيرًا إلى أن عدم التوصل إلى حلول سياسية سيؤدي إلى "عواقب وخيمة" على المنطقة. وقال غروسي: "إذا فشلنا في إدارة ملف إيران دبلوماسياً، فإننا سنضطر إلى إضافة خطر الأسلحة النووية إلى سلسلة الأزمات في الشرق الأوسط، وعلى رأسها غزة". وأكد غروسي أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب كان قد "أرسل إشارات واضحة للقيادة الإيرانية وأعرب عن رغبته في حل القضية عبر الحوار المباشر".