أحدث الأخبار مع #بشير


BBC عربية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- BBC عربية
من شغف الطفولة إلى الإدمان على الوشم
بشير، شاب تونسي، وقع في حب الوشوم منذ صغره. كانت مجرد رسومات على أجساد أبطال الأفلام، لكنها سرعان ما أصبحت شغفًا حقيقيًا يدمنه ويسكن جلده وروحه. اليوم، بشير فنان وشم محترف، لا يتخيّل حياته من دون الحبر والإبر. يعتبر كل وشم على جسده قصة، ولا يخاف من الاعتراف بإدمانه على الوشم. عن البرنامج يعرض البرنامج كل خميس 17.30 بتوقيت غرينتش. شاهدوا الحلقات السابقة من بي بي سي اكسترا هنا.


الموقع بوست
منذ 3 أيام
- رياضة
- الموقع بوست
ملعب الأحلام.. كرة القدم تبث الحياة في مخيمات النازحين باليمن
في كل صيف بمأرب، يحدث شيء استثنائي تحت شمس الصحراء الحارقة. في مكانٍ يطغى عليه الفقد وعدم اليقين، تمنح بطولة كرة القدم أملا نادرا. بالنسبة لمئات الشباب النازحين الذين يعيشون في أكثر من اثني عشر موقعا مختلفا، تشكل هذه البطولة فرصة للاتحاد، والشعور بالانتماء، والحلم. تٌنظّم البطولة بواسطة المنظمة الدولية للهجرة، لكنها أكثر من مجرد حدث رياضي – هي شريان حياة. وفي محافظة مأرب، حيث استقر أكثر من 2.3 مليون نازح، تعيش العائلات في مآوي مؤقتة، غالبا بعد أن اضطرت للنزوح أكثر من مرة. المياه شحيحة، والحرارة قاسية، والحصول على خدمات التعليم والرعاية الصحية محدود للغاية. في ظل هذه الظروف، تقل فرص عيش طفولة 'طبيعية، ناهيك عن فرص اللعب والاستمتاع. ومع ذلك، حين يُطلق الحكم صفارته وتبدأ الكرة في التدحرج، يتغير كل شيء. على أرض الملعب، لا يُعرّف الأطفال والشباب من خلال قصص الحرب، بل يصبحون زملاء، ومتنافسين، ورياضيين عازمين، تتركز أنظارهم على اللعبة فقط، لا غير. جمعت بطولة هذا العام شبابا من أكثر من اثني عشر موقع نزوح، من بينها مواقع: سلوى، والرمسة، والسويداء. في أماكن تسودها العُزلة والثقل اليومي، خلقت المباريات شعورا بالترابط والانتماء المجتمعي. سجّل المئات من اللاعبين وشاركوا في المباريات، رغم قلة المعدات والموارد. من بين هؤلاء اللاعبين بشير، الشاب البالغ من العمر 26 عاما، الذي نزح من منزله ويعيش اليوم في قلب موقع سلوى للنزوح. يقف بجوار خيمته التي أحرقتها الشمس وضربتها الرياح، ويقول: "هذا هو منزلي الآن، هنا، في وسط مخيم سلوى". وكغيره من الشباب في مواقع النزوح بمأرب، يتحمّل بشير أكثر من مجرد مسؤولية مستقبله. فهو السادس بين سبعة إخوة، والوحيد الذي لديه دخل ثابت. يعمل يوميا على حافلة صغيرة، ينقل الناس ذهابا وإيابا في أنحاء المدينة من الصباح الباكر حتى بعد الظهيرة. وفي أفضل الأحوال، يعود إلى البيت بمبلغ 20,000 ريال يمني وهو مبلغ بالكاد يكفي لتأمين الطعام. تعتمد العائلة بأكملها عليه. إخوته بلا عمل. الأخ الأكبر تمكن من الوصول إلى المملكة العربية السعودية ويرسل المال عندما يستطيع، لكن بشكل غير منتظم. وفي معظم الأيام، يقتاتون على ما يتمكن بشير من جلبه إلى المنزل. تأجلت خططه الشخصية إلى أجل غير مسمى. فقد خطب ليتزوج منذ ثلاث سنوات، لكنه لم يتخذ أي خطوة نحو الزواج. يقول:" ببساطة لا يوجد لدي المال". حيث يذهب كل ما يكسبه إلى أسرته. ومع ذلك، لا يغيب عن المباريات. بالنسبة لبشير، كرة القدم ليست مجرد وسيلة للنسيان، بل هي ملاذ. ولحظة نادرة من التركيز والفرح في حياة يطغى عليها الواجب والكفاح من أجل البقاء. يقول بشير: "كرة القدم تأخذني إلى عالم آخر. عندما ألعب، أنسى كل شيء". انتهت بطولة هذا العام بمباراة نهائية مشحونة بين فريقي مخيم سلوى ومخيم الرمسة. خسر فريق بشير، لكن الوصول إلى النهائي كان بمثابة النصر له. يشرح قائلا: "قد يظن الناس أننا شعرنا بالإحباط، لكننا لم نشعر به، بذلنا قصارى جهدنا؛ كثيرون لم يتوقعوا أصلا أن نصل إلى هذه المرحلة". ما بقي في ذاكرته أكثر بكثير من نتائج المباريات هو الشعور بالترابط. فقد خلقت البطولة روابط بين شباب عاشوا بجانب بعضهم لسنوات، دون أن يتعرفوا حقا إلى بعضهم. لأسابيع قليلة، لم يكونوا مجرد جيران في أزمة – بل زملاء في فريق، ومتنافسين، وأصدقاء. رغم شعبيتها، واجهت بطولة هذا العام تحديا كبيرا وهو نقص التمويل. في السنوات السابقة، تمكنت المنظمة الدولية للهجرة من تجهيز الفريق بالكامل. كان اللاعبون يحصلون على أحذية، وجوارب، وملابس رياضية، وحتى قوائم أهداف مناسبة. أما هذا العام، فلم تتمكن فرق إدارة المخيمات وتنسيق أنشطتها في المنظمة من تقديم سوى قمصان لعب أساسية. جمال الشامي، مساعد ميداني في المنظمة وأحد منظمي البطولة منذ ثلاث سنوات، يقول إن الفريق كان في السابق يزوّد مئات اللاعبين بأطقم كاملة. لكن هذا العام، وبسبب قلة الموارد، خشي من أن يؤثر ذلك على الحضور. كان قلقا من أن يفقد اللاعبون حماسهم أو يشعروا بالإحباط. لكن حدث العكس تماما. انضم عدد أكبر من اللاعبين مقارنة بالعام الماضي،" كما يقول جمال. "جاء بعضهم حفاة الأقدام، ولعبوا طوال اليوم تحت الشمس الحارقة. كانوا سعداء فقط لوجودهم هناك". بعيدا عن الحماس، كان للبطولة أثر أعمق. فمن خلال مجموعات النقاش التي أجرتها فرق المنظمة في مواقع النزوح، تكرر سماع الرسالة ذاتها من الآباء والشباب: النزوح يؤثر سلبا على الصحة النفسية. الحياة في المخيمات مليئة بالتوتر والعزلة. لكن الرياضة – وكرة القدم خصوصا – تمنح الشباب وسيلة لإعادة الاتصال بأنفسهم وببعضهم البعض. يقول جمال: "عندما يُجبَر الناس على النزوح، يتركون خلفهم كل شيء، بما في ذلك الأشياء التي كانوا يحبونها. لهذا السبب، هذه الأنشطة مُهمة. إنها تساعد الناس على الاسترخاء، واستعادة العلاقة مع ما يحبونه". وقد امتدت هذه الفرحة إلى أبعد من اللاعبين. حيث تَجَمَع المشجعون على جوانب الملعب، يهتفون مع كل هدف. والمعلّقون أضفوا الحماس على المباريات بتعليقاتهم القوية. حتى مدراء المخيمات أوقفوا أعمالهم لمتابعة المباريات. ولساعات قليلة يوميا، بدت المخيمات وكأنها مكان مختلف – أعلى صوتا، أخفّ وطأة، وأقرب إلى الحياة. يُعدّ نجاح هذه البطولة تذكيرا باحتياجات مجتمعات النزوح. فهي لا تحتاج فقط إلى الطعام والماء والمأوى فقط، بل أيضا إلى حفظ الكرامة، وإلى شيء يهدف الناس إليه ويطمحون إلى تحقيقه. ومع استمرار موجات النزوح إلى مأرب، تعمل المنظمة الدولية للهجرة على تعزيز دعم الصحة النفسية والدعم الاجتماعي على الأرض. ويشمل ذلك أنشطة رياضية، وأندية شبابية، وفعاليات ثقافية. في هذا السياق، كرة القدم ليست مجرد لعبة. إنها تذكير بالهوية، ووسيلة للتعافي، ولمحة من الحياة الطبيعية في مكان نادرا ما يمنح الناس شعورا بأنه مكانهم طبيعي. بالنسبة لبشير، فالأمر شخصي. هي فرحة صامتة تبقيه متماسكا وسط حالة من عدم اليقين. تذكره بأن السعادة ما تزال ممكنة. وأن الترابط لا يزال حقيقيا. وأن هناك أشياء تستحق أن نتمسك بها – حتى لو تطلّب الأمر اللعب حافي القدمين في الصحراء. أُقيمت بطولة كرة القدم في مأرب بدعم من الاتحاد الأوروبي للمساعدات الإنسانية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ضمن أنشطة المنظمة الدولية للهجرة الأوسع في مجال إدارة المخيمات وتنسيق أنشطتها.


اليمن الآن
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- مناخ
- اليمن الآن
اميركا .. عواصف قوية تسبب بالكثير من الدمار .. تفاصيل
أخبار عربية وعالمية لقي ما لا يقل عن 25 شخصاً مصرعهم جراء عواصف عنيفة اجتاحت ولايات ميزوري وكنتاكي وفيرجينيا في الولايات المتحدة، مخلفة دماراً واسعاً في المنازل والمحال التجارية، ومتسببة في انقطاع الكهرباء عن مئات الآلاف، وفق ما أعلنته السلطات المحلية. وقال حاكم ولاية كنتاكي، آندي بشير، عبر منصة "إكس"، إن العواصف التي ضربت الولاية مساء الجمعة أسفرت عن مقتل 18 شخصاً على الأقل، فيما أعلنت سلطات ميزوري مصرع سبعة أشخاص، بينهم خمسة في مدينة سانت لويس، التي شهدت واحدة من أعنف العواصف في تاريخها، بحسب الشرطة المحلية. كما أفادت وسائل إعلام محلية بمقتل شخصين في ولاية فيرجينيا جراء سقوط أشجار. وأظهرت لقطات جوية بثتها وسائل إعلام أميركية حجم الدمار في بلدة لندن بولاية كنتاكي، حيث بدت منازل مدمرة بالكامل وأشجار مقطوعة من جذورها. وأشار بشير إلى أن الكهرباء انقطعت عن أكثر من 100 ألف شخص في كنتاكي، وأعلنت خمس مقاطعات فيها حالة الطوارئ. أما في ميزوري، فقد تجاوز عدد المنقطعين عن الكهرباء 180 ألف شخص، وجرى فتح ثلاثة ملاجئ لاستقبال المتضررين. وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية استمرار سوء الأحوال الجوية حتى مساء الإثنين. وفي تصريح للصحافة، وصفت رئيسة بلدية سانت لويس، كارا سبنسر، العاصفة بأنها "واحدة من أسوأ ما شهدته المدينة"، مشيرة إلى إصابة 38 شخصاً بجروح وأضرار طالت قرابة 5,000 مبنى. وأظهرت مشاهد بثتها شبكة "CBC" دماراً كبيراً طال كنيسة، في حين واصل المسعفون تقديم العلاج للمصابين في محيطها. وتجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة سجلت العام الماضي ثاني أعلى عدد من الأعاصير في تاريخها، حيث بلغ العدد نحو 1,800 إعصار، بحسب بيانات الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA).


نافذة على العالم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- نافذة على العالم
أخبار الرياضة : زى النهارده.. الزمالك بطلا للدوري المصري للمرة الـ 11 فى تاريخه
الخميس 15 مايو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - فى مثل هذا اليوم 15 مايو 2004 توج نادى الزمالك بطلا للدورى للمرة رقم "11" فى تاريخه عقب فوزه على الأهلى فى القمة "93" التى أقيمت باستاد الكلية الحربية، ضمن فعاليات الأسبوع رقم "22" بهدفين مقابل هدف، تقدم بشير التابعى فى الدقيقة "14" من الشوط الأول من ضربة حرة طرد على إثرها أحمد السيد مدافع الأهلى، وأضاف عبد الحليم على هداف المسابقة فى نفس الدقيقة من الشوط الثانى، وفى الدقيقة "21" قلل محمد أبوتريكة الفارق بهدف بديع فى أول قمة له بقميص الأهلى، وأدار المباراة الحكم الإيطالى باسكوالى رودومونتى. وتمكن الزمالك بذلك من الفوز ذهاباً وإياباً على الأهلى ليحتفظ رسمياً بدرع الدورى للعام الثانى على التوالى، وللمرة رقم "11" فى تاريخه، بعدما وسع الفارق مع الأهلى إلى "13" نقطة قبل نهاية المسابقة بأربعة أسابيع. تشكيل الزمالك: عبدالواحد السيد، وائل القبانى، محمود السيد، بشير التابعى، أحمد سمير أبوالعزائم، تامر عبد الحميد، المعتز بالله إينو "طارق السعيد"، حازم أمام "سامح يوسف"، طارق السيد، حسام حسن "جمال حمزة"، عبدالحليم على. تشكيل الأهلى: عصام الحضرى، شادى محمد، أحمد السيد، وائل جمعة، أحمد رضوان "سيد عبدالحفيظ"، جلبرتو، محمد شوقى، هادى خشبة "خالد بيبو"، حسن مصطفى "حسام عاشور"، محمد أبوتريكة، أسامة حسنى. وعلى المستوى المحلى فاز الزمالك ببطولة الدورى المصرى الممتاز 14 مرة، وفاز ببطولة دورى منطقة القاهرة 14 مرة، ودورى منطقة الجيزة مرة، وتمكن من حصاد بطولة كأس مصر 28 مرة، ويعتبر الزمالك أول فريق مصرى يفوز ببطولة كأس مصر تحت مسمى كأس السلطان حسين، وفاز بكأس السوبر المصرى 4 مرات. وفاز الفارس الأبيض أيضًا ببطولة كأس الاستقلال مرتين، وكأس السلطان مرتين، وفاز بكأس أكتوبر مرة، وكأس حب مصر مرة، وهى البطولة التى أقيمت لمرة واحدة وفاز بها نادى الزمالك، عندما سجل جمال عبد الحميد الهدف الوحيد فى مرمى أحمد شوبير حارس الأهلى فى الدقيقة 82، وكأس دورة الإسكندرية الصيفية ثلاث مرات، وكأس الاتحاد مرة، وكأس الملك فؤاد ثلاث مرات. وعربيا فاز الزمالك بكأس الأندية العربية مرة، وفاز بكأس دورة الأردن الدولية مرتين، وفاز بكأس السوبر المصرى السعودى مرتين، وتمكن نادى الزمالك من الفوز ببطولة دورى أبطال أفريقيا 5 مرات، واحتفظ بكأس البطولة المسماة كأس أحمد سيكو تورى بعد فوزه بالكأس للمرة الثالثة فى تاريخه سنة 1993، وكان أول فريق مصرى يحتفظ بكأس البطولة، وفاز بكأس السوبر الأفريقى 5 مرات، وكأس الكؤوس الأفريقية مرة واحدة، وكأس الكونفدرالية الأفريقية مرتين، وبطولة كأس الأفروآسيوية للأندية مرتين وهو صاحب الرقم القياسى فى الفوز بهذه البطولة. وإجمالا فاز الزمالك طوال تاريخه بـ81 بطولة محلية وقارية وإقليمية، ليصبح واحدًا من أكثر الأندية فوزا بالبطولات فى الوطن العربى.


شبكة أنباء شفا
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- شبكة أنباء شفا
الاحتلال يهدم أسوارا في سلوان جنوب المسجد الأقصى
شفا – هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أسوارا في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، برفقة جرافة، وهدمت الأسوار المحيطة بمنزل عائلة بشير في حي البستان في البلدة. وأضافت المصادر، أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص المعدني المغلف بالمطاط باتجاه منازل المواطنين في حي عين اللوزة في البلدة. شاهد أيضاً شفا – رحب وثمن سيادة نائب رئيس دولة فلسطين، ونائب رئيس اللجنة التنفيذية لـ م.ت.ف، …