أحدث الأخبار مع #بطلأوروبا،


الإمارات اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
أرسنال يواجه الريال بـ «قلب غير مطمئن» رغم الثلاثية
يملك أرسنال الإنجليزي فرصة كبيرة في التأهل إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم على حساب ريال مدريد الإسباني، لكنه يواجه تحدياً كبيراً على ملعب سانتياغو برنابيو أمام بطل أوروبا، مساء اليوم، ضمن إياب ربع النهائي، فيما يسعى إنتر الإيطالي للتفوق مجدداً على ضيفه بايرن ميونيخ الألماني ومواصلة سلسلة اللاهزيمة. ويدخل أرسنال المباراة على وقع تقدمه بثلاثة أهداف نظيفة على ملعب الإمارات، ويبحث عن بلوغ نصف النهائي للمرة الثالثة في تاريخه. لكن الفريق وضع كل البيض في سلة واحدة في سعيه لإنهاء فترة الجفاف على صعيد الألقاب، خاصة مع اقتراب ليفربول من حسم لقب الدوري المحلي. وعلى الرغم من أن «المدفعجية» ينافسون على لقب الدوري في كل موسم، فإنه لم يصعد إلى منصة التتويج في ظل سيطرة تامة لمانشستر سيتي حامل اللقب في المواسم الأربعة الماضية. ولم تُسعف الظروف أرسنال هذا الموسم، إذ وجد نفسه في سباق ضد ليفربول الذي انطلق بقوة تحت قيادة الهولندي أرنه سلوت في موسمه الأول في أنفيلد، على الرغم من التراجع الكبير في نتائج سيتي. ويبدو أن تركيز أرسنال على مواجهة ريال أثر على مباراته الأخيرة مع برنتفورد في الدوري حيث تعادلا 1-1. وعلى الرغم من نفي المدرب الإسباني ميكل أرتيتا أن لاعبيه تشتت تركيزهم، فإن تشكيلته الأساسية أوضحت أولوياته، حيث أجرى خمسة تغييرات على التشكيلة التي فازت على ريال، وترك النجم بوكايو ساكا والقائد النروجي مارتن أوديغارد بدكة البدلاء. صحيح أن أرسنال يدخل المباراة بمعنويات مرتفعة، إلا أن ريال مدريد، حامل اللقب 15 مرة، اعتاد قلب المعطيات في هذه البطولة، ما يعني أن أرتيتا لن يشعر بالارتياح قبل صافرة النهاية.


الديار
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الديار
دوري الأبطال... ريال مدريد وبايرن ميونيخ في مهمتين شاقتين اليوم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أنهى ريال مدريد استعداداته في مدينة النادي الرياضية الاستعداد لإياب ربع نهائي دوري الأبطال أمام أرسنال الإنكليزي اليوم الأربعاء. ويسعى الريال لتحقيق "ريمونتادا" تاريخية جديدة عقب خسارته في الذهاب بثلاثية نظيفة. وأنهى ريال مدريد أمام ألافيس سلسلة من النتائج السيئة (تعادل وهزيمتين) وبدأ يصب تركيزه على مواجهة آرسنال في ملعب البرنابيو. ويؤمن اللاعبون بقدرتهم على العودة في النتيجة على الرغم من نتيجة الذهاب الصعبة. ومن دون المصابين عضليا فيرلان ميندي وأندري لونين، تدرب الفريق تحت إمرة المدير الفني الإيطالي كارلو أنشيلوتي. ومن ضمنهم فينسيوس وبيلينغهام اللذين لم يشاركا في مواجهة ألافيس ليكونا في أفضل حال أمام أرسنال. وتدرب داني سيبايوس مع بقية المجموعة الذي ظهر بعد 46 يوما من إصابته في كأس الملك وشارك في مباراة الدوري. وتدرب الفريق على العمل بالكرة وخوض مباراة في مساحات مصغرة. الى ذلك، وقع الاختيار على الحكم الفرنسي فرانسوا ليتكسييه لإدارة مباراة إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بين ريال مدريد وأرسنال. وسبق أن تولي ليتكسييه (35 عاما)، وهو حكم دولي منذ عام 2017، التحكيم في مباريات لريال مدريد 4 مرات في دوري أبطال أوروبا، اثنتان منها كانتا هذا الموسم، لكنه لم يدر سابقا أي مباراة لأرسنال. وسيكون ليتكسييه ضمن فريق تحكيم فرنسي بالكامل، يساعده على الجانبين سيريل موجنييه ومهدي رحموني، بالإضافة إلى ستيفاني فرابارت كحكمة رابعة. كما ينضم إليهم جيروم بريسارد وباستيان ديشيبي في غرفة التحكم عبر الفيديو (فار). وفي المباراة الأخرى اليوم الأربعاء، المقررة بين إنتر ميلان وبايرن ميونيخ، يديرها الحكم السلوفيني سلافكو فينشيتش (45 عاما)، الدولي منذ عام 2010، والذي أدار نهائي دوري أبطال أوروبا الأخير. وسيحظى السلوفيني بمساعدة كل من توماز كلانكنيك وأندراز كوفاسيتش، وماتي سوج كحكم رابع، بينما سيتولى التحكيم عبر الفيديو ألين بوروساك، وسيكون الهولندي دينيس هيجلر مساعدا له، وهو الوحيد غير السلوفيني في الطاقم. يشار إلى أن مباراة الذهاب التي أقيمت في ملعب أليانز أرينا، انتهت بفوز إنتر أمام بايرن ميونيخ (2-1). يملك أرسنال الإنكليزي فرصة كبيرة في التأهل على حساب ريال مدريد الإسباني، لكنه يواجه تحديا كبيرا على ملعب سانتياغو برنابيو أمام بطل أوروبا، فيما يسعى إنتر الإيطالي للتفوق مجددا على ضيفه بايرن ميونيخ الألماني ومواصلة سلسلة اللاهزيمة. ويدخل أرسنال المباراة على وقع تقدمه بثلاثة أهداف نظيفة على ملعب الإمارات، من بينها ثنائية رائعة من لاعب وسطه ديكلان رايس، وهو يبحث عن بلوغ نصف النهائي للمرة الثالثة فقط في تاريخه. لكن الفريق وضع كل بيضه في سلة واحدة في سعيه لإنهاء فترة الجفاف على صعيد الألقاب، خاصة مع اقتراب ليفربول من حسم لقب الدوري المحلي. وعلى الرغم من أن "المدفعجية" ينافسون على لقب الدوري الممتاز في كل موسم، لكنه لم يصعد إلى منصة التتويج في ظل سيطرة تامة لمانشستر سيتي حامل اللقب في المواسم الأربعة الماضية. ولم تُسعف الظروف أرسنال هذا الموسم، إذ وجد نفسه في سباق ضد فريق ليفربول الذي انطلق بقوة تحت قيادة الهولندي أرنه سلوت في موسمه الأول في أنفيلد، على الرغم من التراجع الكبير في نتائج سيتي. ويبدو أن تركيز أرسنال على مواجهة ريال المقبلة، أثّر على مباراته الأخيرة مع برنتفورد في الدوري حيث تعادلوا 1-1. وعلى الرغم من نفي المدرب الإسباني ميكل أرتيتا أن لاعبيه تشتت تركيزهم، فإن تشكيلته الأساسية أوضحت بجلاء أولوياته، حيث أجرى خمسة تغييرات على التشكيلة التي فازت على ريال، وترك النجم بوكايو ساكا والقائد النروجي مارتن أوديغارد على دكة البدلاء. صحيح أن أرسنال يدخل المباراة بمعنويات مرتفعة، إلا أن ريال مدريد، حامل اللقب 15 مرة، اعتاد قلب المعطيات في هذه البطولة، ما يعني أن أرتيتا لن يشعر بالارتياح قبل صافرة النهاية. وحتى إذا تأهل الـ"غانرز"، فإن عليهم على الأرجح مواجهة أحد القطبين: باريس سان جرمان الفرنسي أو برشلونة الإسباني اللذين يقدمان مستويات رائعة، في نصف النهائي. وقال أرتيتا "لا يزال لدينا ست مباريات في الدوري ستكون في غاية الأهمية، بلا شك. لكن الآن، كل تركيزنا منصب على مباراة الأربعاء". في المقابل، فإن العودة من خسارة بثلاثة أهداف ستكون خطوة لم يحققها "لوس بلانكوس" حتى الآن في هذه النسخة، لكنه يأمل في ليلة سحرية جديدة وعودة دراماتيكية من النوع الذي يُعرف به. وعلى الرغم من أن المهمة تبدو شبه مستحيلة، فإن العديد من لاعبي ريال أكدوا أنها "ممكنة"، كما فعل مدربهم الإيطالي كارلو أنشيلوتي، ونجمهم الأساسي الفرنسي كيليان مبابي. وقال قائد "الزرق" أثناء خروجه من ملعب الإمارات الثلاثاء الماضي "بالطبع يمكننا". لم يتمكن مبابي من رفع كأس دوري الأبطال مع باريس سان جرمان خلال سبعة مواسم، وفي 2022 كان ضحية واحدة من أعظم عودات ريال مدريد. وقتها، تقدّم باريس 1-0 في الذهاب، وسجّل مبابي مجددا في الإياب ليعزز التقدّم، لكن ثلاثية خيالية من مواطنه كريم بنزيمة خلال 17 دقيقة قلبت الطاولة وأرسلت مدريد إلى ربع النهائي في طريقه نحو اللقب. وفي عام 2022، قلب الفريق الملكي تأخره أمام مانشستر سيتي الإنكليزي (5-3 في مجموع المباراتين) خلال الدقائق الأخيرة من إياب نصف النهائي، ليفوز 6-5 ويتأهل إلى النهائي. وربما كانت أهم عودة في تاريخه تلك التي حصلت في نهائي 2014 ضد جاره أتلتيكو مدريد، حين كان الفريق متأخرا 0-1 حتى سجل سيرخيو راموس هدف التعادل في الدقيقة 93، قبل أن تنتهي المباراة 4-1 ويتوج الفريق بـ"لا ديسيما" (اللقب العاشر). كما قلب الفريق تأخره 0-2 أمام فولفسبورغ الألماني في ربع نهائي 2016، ليفوز إيابا بثلاثية نظيفة عبر هاتريك من البرتغالي كريستيانو رونالدو. وقال رونالدو ذات مرة "في برنابيو، الحديث عن الريمونتادا (العودة) لا يتوقف". وباتت عودة ريال مدريد مرادفا لتاريخه منذ ثمانينيات القرن الماضي، عندما شارك الجناح خوانيتو في "ريمونتادات" عدة، منها نصف نهائي كأس الاتحاد الأوروبي عام 1985. حينها قال لجماهير إنتر بعد الخسارة 0-2 ذهابا "90 دقيقة في برنابيو وقت طويل". وبالفعل فاز مدريد إيابا 3-0 وتوّج لاحقا باللقب. وقال أنشيلوتي الأسبوع الماضي "علينا أن نؤمن. علينا أن نثق. لأن في برنابيو، كثيرا ما تحدث مثل هذه اللحظات". وعلى ملعب سان سيرو، يعلم بايرن أنه ليس هناك طريق إلى التأهل سوى الفوز بعد التأخر 1-2، لكنه يدخل اللقاء بغياب عدد كبير من اللاعبين المؤثرين بسبب الإصابة. وتضم قائمة إصابات بايرن كل من لاعب وسطه وصانع العابه الدولي جمال موسيالا، الظهير الأيسر الدولي الكندي ألفونسو ديفيس، والمدافعين الدوليين الفرنسي دايو أوباميكانو والياباني هيروكي، كما يغيب قائده وحارس مرماه العملاق مانويل نوير. لكن الفريق البافاري يعتمد بشكل خاص على مهاجمه الإنكليزي هاري كاين. سجل قائد "الأسود الثلاثة" 10 أهداف في 12 مباراة في دوري الأبطال هذا الموسم. وقال كاين للصحافيين السبت بعد التعادل مع الغريم بوروسيا دورتموند 2-2 في الدوري إن فريقه كان "مسيطرا"، لكنه "أهدر الفرص بعض الشيء"، كما حدث أمام إنتر في ميونيخ. وأضاف "علينا فقط أن نكون أكثر فاعلية أمام المرمى. في يوم آخر، كنا سنسجل ثلاثة أو أربعة أهداف ضدهم (إنتر)". وتابع الهداف الإنكليزي "هذا يمنحنا الثقة، لأننا نعلم أننا قادرون على صناعة الفرص أمامهم، المسألة تتعلق بالتواجد في اللحظات المناسبة". على الجانب الآخر، لم يفشل إنتر في التأهل ضمن الأدوار الإقصائية سوى مرتين في آخر 23 مباراة بعد التقدم في مواجهة الذهاب. ولم يخسر الـ"نيراتسوري" أي مباراة في مختلف المسابقات منذ منتصف شباط/فبراير، لكنه يتعرض لخناق من نابولي (فارق ثلاث نقاط) في المنافسة لقب الدوري. أما على ملعبهم، لم يخسر لاعبو إنتر في دوري الأبطال في آخر 14 مباراة (12 فوزا وتعادلان)، وهي أطول سلسلة بلا هزيمة حاليا في البطولة، بعدما أنهوا الأسبوع الماضي سلسلة بايرن التي امتدت إلى 22 مباراة من دون خسارة.


الاتحاد
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
كورتوا يعود إلى تشكيلة بلجيكا في «الدوري الأوروبي»
بروكسل (أ ف ب) عاد تيبو كورتوا، حارس ريال مدريد الإسباني بطل أوروبا، إلى تشكيلة بلجيكا بقيادة المدرب الفرنسي رودي جارسيا، وذلك للمرة الأولى منذ يونيو 2023، استعداداً للمواجهتين الفاصلتين مع أوكرانيا في دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم. سيعود كورتوا (32 عاماً) ليرتدي ألوان «الشياطين الحمر» مجدداً، بعد أن اعتزل دولياً نتيجة خلاف مع المدرب السابق دومينيكو تيديسكو، بسبب شعوره بالإهانة لعدم تسميته قائداً في مباراة أمام النمسا. ويُعد الاستدعاء متوقعاً، بعد أن أعلن كورتوا رغبته في العودة من عزلة المنتخب بعد تعيين جارسيا مدرباً جديداً في يناير. وقال جارسيا (61 عاماً)، خلال مؤتمره الصحفي، إنه «قرر البدء من جديد» فيما يخص الحارس النجم. وسبق استدعاء كورتوا، إعلان الحارس كون كاستيلز وضع حد لمسيرته الدولية، رداً على عدم رضاه من عودة حارس ريال مدريد. وفرض كاستيلز البالغ 32 عاماً، والذي يدافع عن ألوان القادسية السعودي، نفسه حارساً أساسيا بين الخشبات الثلاث، خاصة خلال النسخة الأخيرة من كأس أوروبا في ألمانيا. قال في حلقة بودكاست «أجد الأمر غريباً بعض الشيء أن يتمكن تيبو كورتوا من اتخاذ القرار بنفسه بشأن ما إذا كان بإمكانه العودة، وأجد الأمر غريباً للغاية أن يقوم الاتحاد بالاستدارة بهذه الطريقة ويمد السجادة الحمراء». وأضاف «هناك الكثير من اللاعبين الذين يفكرون بالشيء ذاته مثلي». وأفادت صحيفة «سودينفو» اليومية الأسبوع الماضي أن عدداً من اللاعبين لا يبدون تأييداً لعودة كورتوا، وهي حالة من المرجح أن تعقّد بداية جارسيا في دوره الجديد. قال جارسيا «يتعين علينا مناقشة هذا مع مجموعة مختارة من القادة، سنتحدث عن ذلك مرة ثم مجدداً، إنها صفحة جديدة تُفتح». وفي تشكيلته الأولى منذ توليه المسؤولية، استدعى جارسيا المهاجم الشاب ماليك فوفانا (19 عاماً) من ليون الفرنسي والنجم الشاب جورثي موكيو (17 عاماً) من أياكس الهولندي للمرة الأولى. ومع ذلك، لا تزال التشكيلة تضم الكثير من لاعبي الخبرة، مع وجود روميلو لوكاكو وكيفن دي بروين ويوري تيليمانس ضمن قائمة الـ26 لاعباً. وأضاف جارسيا «نحتاج إلى إيجاد توازن جديد، يجب أن نفوز ونلعب بشكل جيد، هذا هو الهدف في النهاية». وتابع مدرب نابولي الإيطالي السابق «لدينا لاعبون ذوو خبرة وآخرون سيكتشفون المنتخب الوطني، يجب أن نكون طموحين من حيث النتائج وطريقة لعبنا». وتلعب بلجيكا مع أوكرانيا في مباراتين حاسمتين في 20 و23 مارس، حيث من الممكن أن يخسر «الشياطين الحمر» موقعهم في المستوى الأول. وفي ما يلي التشكيلة كاملة: - حراسة المرمى: تيبو كورتوا (ريال مدريد الإسباني)، ماتس سيلز (نوتنجهام فوريست الإنجليزي)، سين لاملز (جنك)، مارتن فانديفوردت (لايبزج الألماني) - الدفاع: تيموتي كاستاني (فولهام الإنجليزي)، زينو ديباست (سبورتينج البرتغالي)، ماكسيم دي كويبر، براندون ميشيل (كلوب بروج)، كوني دي وينتر (جنوى الإيطالي)، فاوت فاس (ليستر سيتي الإنجليزي)، توما مونييه (ليل الفرنسي)، أرتور تيات (فرانكفورت الألماني) - الوسط: كيفن دي بروين (مانشستر سيتي الإنجليزي)، براين هاينن (جنك)، جورثي موكيو (أياكس الهولندي)، نيكولا راسكان (رينجرز الأسكتلندي)، يوري تيليمانس (أستون فيلا الإنجليزي)، هانز فانكن (كلوب بروج) - الهجوم: شارل دي كيتلار (أتالانتا الإيطالي)، جيريمي دوكو (مانشستر سيتي الإنجليزي)، ماليك فوفانا (ليون الفرنسي)، روميلو لوكاكو (نابولي الإيطالي)، دودي لوكيباكيو (إشبيلية الإسباني)، لويس أوبندا (لايبزج الألماني)، أليكسيس ساليماكرز (روما الإيطالي)، لياندرو تروسار (أرسنال الإنجليزي)