أحدث الأخبار مع #بطولةأوروبية،


الرياضية
منذ 21 ساعات
- رياضة
- الرياضية
يوفنتوس وروما يعززان حظوظهما في الأبطال
حافظ فريق يوفنتوس الأول لكرة القدم، على موقعه في المركز الرابع في سلم ترتيب دوري الدرجة الأولى الإيطالي معززًا آماله في المشاركة بدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعدما تغلب 2-0 على ضيفه أودينيزي، الأحد. وكان يوفنتوس الطرف الأفضل خلال الشوط الأول لكنه لم يتمكن من التقدم، إذ قدم راندال كولو مواني محاولة لكن جرى التصدي لها، كما سدد نيكولاس جونزاليس كرة قوية من مسافة بعيدة لكن مادوكا أوكوي حارس أودينيزي تصدى لها قبل أن تصطدم بالقائم. وافتتح جونزاليس التسجيل ليوفنتوس في الدقيقة 61 عندما تلقى تمريرة من كينان يلديز وسدد الكرة في الزاوية العليا من المرمى. وقبل دقيقتين من نهاية المباراة، مرر يلديز الكرة التي سجل منها دوسان فلاهوفيتش الهدف الثاني ليوفنتوس. ويتنافس أيضًا على البطاقة الرابعة المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، فريق روما الذي فاز على ضيفه ميلان 3-1 في التوقيت نفسه. رفع روما رصيده إلى 66 نقطة في المركز الخامس، المؤهل لبطولة الدوري الأوروبي، بينما فقد ميلان أي فرصة للمشاركة في البطولات الأوروبية بالموسم المقبل بعدما تجمد رصيده عند 60 نقطة في المركز التاسع، لتتعمق جراحه بعد الخسارة أمام بولونيا في نهائي كأس إيطاليا قبل أيام قليلة. وفي مواجهة شرسة تغلب فيورنتينا على ضيفه بولونيا الفائز بكأس إيطاليا 3-2، ليتساوى الفريقان برصيد 62 نقطة مع أفضلية لفيورنتينا بفارق الأهداف ليحتل المركز السابع. وبهذا الفوز يتمسك فيورنتينا بآخر فرصة للمشاركة في بطولة أوروبية، حيث تفصله ثلاث نقاط فقط عن لاتسيو، صاحب المركز السادس، المؤهل لبطولة دوري المؤتمر. وفي مواجهات أخرى بالتوقيت نفسه، فاز كالياري على ضيفه فينزيا 3-0، وإمبولي على مضيفه مونزا 3-1، وليتشي على تورينو 1-0، بينما تعادل هيلاس فيرونا مع كومو بنتيجة 1-1.


الأنباء العراقية
منذ 2 أيام
- رياضة
- الأنباء العراقية
ليفركوزن يحقق رقماً قياسياً جديداً مع مدربه
متابعة –واع حول باير ليفركوزن تأخره بهدف إلى تعادل 2-2 مع مضيفه ماينز، في المباراة الختامية للدوري الألماني، اليوم السبت، محققاً رقماً قياسياً جديداً لمدربه تشابي ألونسو. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام ووجد ليفركوزن الذي احتل المركز الثاني خلف بايرن ميونخ حامل اللقب، نفسه متأخراً بهدف عندما افتتح بول نيبيل التسجيل في الدقيقة 35 لصالح ماينز الذي كان يطمح للتأهل إلى بطولة أوروبية، لكنه انتفض بعد الاستراحة ليسجل هدفين في غضون خمس دقائق عن طريق باتريك شيك في الدقيقتين 49 و54 ليقلب النتيجة. وأدرك صاحب الأرض التعادل من ركلة جزاء نفذها يوناتان بوركاردت في الدقيقة 63. وكاد أن يُفسد ماينز رقم ليفركوزن القياسي عندما سجل ستيفان بيل هدف الفوز في الوقت المحتسب بدل الضائع، لكن الحكم ألغاه بسبب لمسة يد بعد مراجعة مطولة لتقنية حكم الفيديو المساعد. وعلى الرغم من خروجه متعادلاً، فإن ماينز نجح في احتلال المركز السادس، ما يؤهله للمشاركة في دوري المؤتمر الأوروبي. وبذلك أنهى ليفركوزن الموسم دون أي خسارة خارج أرضه في 34 مباراة توالياً.


رؤيا
منذ 5 أيام
- رياضة
- رؤيا
عروض أوروبية على طاولة سعود عبدالحميد
رغم مشاركته في 6 مباريات فقط هذا الموسم، إلا أن سعود تمكن من ترك بصمته، بعدما سجل هدفًا وصنع آخر كشفت تقارير صحفية فرنسية أن الظهير السعودي سعود عبدالحميد، لاعب نادي روما الإيطالي، بات محل اهتمام عدد من أندية الدوري الفرنسي، التي تسعى لضمه خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، في ظل قلة مشاركاته مع فريق العاصمة. وكان سعود قد غادر الهلال مطلع الموسم الحالي لخوض تجربة احترافية جديدة في أوروبا عبر بوابة روما، إلا أن موسمه الأول لم يشهد حضورًا منتظمًا في التشكيلة الأساسية، ما دفع اللاعب لإعادة تقييم مستقبله، بحسب ما أشار إليه موقع "فوت ميركاتو" الفرنسي. وذكر التقرير أن عبدالحميد يدرس بجدية العروض المقدمة من أندية فرنسية، في ظل رغبته في الحصول على وقت لعب أكبر واستثمار تجربته الأوروبية بشكل أفضل. وأوضح الموقع أن اللاعب سبق له رفض عرضين رسميين من تولوز وريمس قبل انتقاله إلى روما. رغم مشاركته في 6 مباريات فقط هذا الموسم، إلا أن سعود تمكن من ترك بصمته، بعدما سجل هدفًا وصنع آخر، ودخل التاريخ كأول لاعب سعودي يُسجل في بطولة أوروبية، عندما هز الشباك خلال مشاركة روما في الدوري الأوروبي. الوجهة القادمة للظهير الطموح ما زالت مجهولة، لكن المؤكد أن أداءه لفت الأنظار في القارة العجوز، وبات أمامه فرصة جديدة لإثبات نفسه في ملاعب فرنسا، إذا قرر خوض التجربة.


العربي الجديد
منذ 5 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
نهائي كأس إيطاليا 2025: قمة كبيرة من أجل إنقاذ الموسم
يلتقي ناديا ميلان و بولونيا في المباراة النهائية لبطولة كأس إيطاليا نسخة عام 2025، في قمة كبيرة مُنتظرة من أجل محاولة إنقاذ الموسم الذي اقترب من النهاية، خصوصاً بالنسبة لنادي الروسونيري الذي تراجع كثيراً في ترتيب بطولة الدوري ويواجه صعوبات لضمان مقعد مؤهل إلى بطولة أوروبية، وسيحتضن الملعب الأولمبي "أولمبيكو" في العاصمة الإيطالية روما، هذه المواجهة، اليوم الأربعاء (الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القدس المحتلة)، إذ يسعى كل فريق من أجل حصد اللقب وضمان التأهل إلى بطولة الدوري الأوروبي وإنقاذ الموسم الكروي، خصوصاً أن الفريقين لم يتبقَّ لهما سوى نهائي بطولة الكأس من أجل الخروج بلقب محلي على الأقل. وتأتي قمة نهائي بطولة كأس إيطاليا بعد أيام من مواجهة جمعت ميلان وبولونيا في افتتاح الجولة الـ36 من منافسات الدوري الإيطالي، والتي انتهت بفوز الروسونيري (3-1)، بعد أن قلب تأخره بهدف إلى هذا الفوز، ورفع ميلان رصيده إلى 60 نقطة في المركز الثامن مقابل 62 نقطة لبولونيا في المركز السابع، والصراع بينهما مُحتدم من أجل محاولة حجز مقعد مؤهل إلى بطولتي دوري أبطال أوروبا أو الدوري الأوروبي، خصوصاً أن فارق النقاط مع صاحبي المركز الرابع يوفنتوس والمركز الخامس لاتسيو هو أربع نقاط فقط. ويبحث نادي ميلان عن لقبه الأول في بطولة كأس إيطاليا منذ عام 2003، في وقت لم يصعد نادي بولونيا إلى منصة التتويج منذ عام 1974، حين حصد اللقب للمرة الثانية في تاريخه في آخر ظهور له أيضاً في المباراة النهائية، خلافاً لفريق الروسونيري الذي خاض النهائي مرتين بعد تتويجه الخامس والأخير، وذلك عامي 2016 و2018 حين خسر في المناسبتين أمام غريمه فريق يوفنتوس. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية الصحافة الإيطالية تكتب نهاية حلم الثلاثية لإنتر على يد ميلان ويعيش فريق ميلان فترة جيدة، إذ فاز في مبارياته الأربع الأخيرة، بينها إياب نصف نهائي الكأس حين تفوق على منافسه إنتر بثلاثية نظيفة، في وقت لم يذق بولونيا طعم الفوز في مبارياته الثلاث الأخيرة (تعادلان وخسارة)، كما أن نادي الروسونيري تلقى دفعة معنوية كبيرة قبل المباراة النهائية الكبيرة، والتي تمثلت بعودة الجناح البرتغالي، رافاييل لياو، إلى تشكيلة الفريق، وهو الذي غاب عن المباراة الأخيرة في بطولة الدوري بسبب تراكم الإنذارات. ويسعى نادي ميلان لتحقيق لقبه الثاني في موسم 2024-2025، مع المدرب البرتغالي، سيرجيو كونسيساو، فبعد أن حصد لقب السوبر الإيطالي على حساب إنتر، في النهائي الذي أقيم في مدينة الرياض السعودية في شهر يناير/كانون الثاني، سيكون أقرب من أي وقت لتحقيق اللقب المحلي الثاني، ومحاولة ضمان المشاركة في بطولة الدوري الأوروبي على الأقل في الموسم المقبل، وتجنب الدخول في معارك صعبة وقاسية في الجولتين الأخيرتين من الكالتشيو من أجل ضمان مقعد مؤهل إلى بطولة أوروبية.


الاتحاد
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
توتنهام.. «الوجه الآخر» في «يوروبا ليج»!
لندن (رويترز) نحى توتنهام موسمه المحلي المتواضع جانباً، وتغلب 3-1 على ضيفه بودو جليمت النرويجي، ليضع قدماً في نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم. وتقدم برينان جونسون لتوتنهام بهدف بضربة رأس، بعد 37 ثانية من صفارة البداية، وأضاف جيمس ماديسون الهدف الثاني بلمسة ذكية، لينهي الفريق الشوط الأول متقدماً 2-صفر، ثم عزز دومينيك سولانكي تقدم توتنهام بعد مرور ساعة من اللعب. لكن توتنهام نادراً ما يسهل الأمور على نفسه، وسمح لمنافسه بتفجير مفاجأة قبل دقائق من نهاية المباراة، إذ منح القائد أولريك سالتنس الأمل لفريق بودو جليمت في مباراة الإياب المقررة الأسبوع المقبل عبر تسجيل هدف تقليص الفارق. وقال جونسون «نحن سعداء، شعرنا بالإحباط عند تلقي الهدف، لكنه فريق قوي ونحن سعداء بالأداء الذي قدمناه». ويقترب توتنهام من تسجيل أسوأ سجل له في موسم بالدوري الإنجليزي الممتاز منذ موسم 1993-1994، إذ تلقى 19 هزيمة خلال 34 مباراة ليحتل المركز 16، ويواجه مدربه أنجي بوستيكوجلو مستقبلاً ضبابياً مع الفريق. وتعرض الأسترالي، المدرب السابق لسيلتيك، للسخرية على نطاق واسع عندما زعم أنه يحقق دائماً تتويجاً بلقب في موسمه الثاني مع أي نادٍ، ولكن عندما تقدم فريقه بسهولة 3-صفر، جدد هذا آماله في إمكانية التتويج بلقب عبر نهائي البطولة الأوروبية المقرر في بيلباو. وأدى هدف سولتنس المتأخر إلى إحباط لاعبي الفريق الإنجليزي، إلى جانب الإصابات التي تعرض لها ماديسون وسولانكي، والتي أجبرتهما على الخروج من الملعب، لكن توتنهام لا يزال في وضع جيد بالبطولة. وحقق توتنهام بداية رائعة عندما أرسل بيدرو بورو عرضية حولها ريتشارليسون برأسه إلى منطقة الجزاء لتصل إلى جونسون غير المراقب ويسكنها بضربة رأس في شباك نيكيتا هايكين. وسيطر أصحاب الأرض على مجريات اللعب، وتألق بورو مجدداً في الدقيقة 34 بإرسال تمريرة من مسافة طويلة إلى ماديسون الذي سيطر على الكرة بشكل جيد ثم سددها في المرمى. وفرض بودو جليمت، أول فريق نرويجي يصل لقبل نهائي بطولة أوروبية، حضوره قبل نهاية الشوط الأول بقليل، عندما سدد أولي بلومبرج كرة خطيرة، لكنها مرت فوق العارضة مباشرة. وتقلصت آمال الفريق النرويجي بشكل كبير عندما أضاف سولانكي الهدف الثالث من ركلة جزاء احتسبها الحكم بعد مراجعة تقنية الفيديو، وجدد هدف سالتنس آمال بودو جليمت في مباراة الإياب التي قد تشكل اختباراً صعباً لتوتنهام يوم الخميس المقبل على العشب الصناعي.