logo
#

أحدث الأخبار مع #بطولةالقارات

الحلم «الحارق عشر»
الحلم «الحارق عشر»

الرياضية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

الحلم «الحارق عشر»

لو استكتبنا منذ بداية الموسم أماني أو طموحات أو حتى توقعات الغالبية من أنصار الأندية الجماهيرية الأربعة. ثم كنا، وضعناه داخل «الصندوق». وقمنا بفتحه واستخراج تلك الورقيات اليوم مثلًا لكانت الصدمة. أكاد أجزم أن أكثر المتشائمين في بيت «الزعيم» الهلال لن يُصدق أن «الغول» الأزرق الذي أرعب الجميع الموسم الماضي، وحصد الدوري والكأس والسوبر، يكاد يخرج من الموسم الحالي «يد وراء ويد قدام» من الألقاب، إلا من مقعد آسيوي يحفظ له ماء وجهه!!. ولم يخطر ببال الصابرين من أنصار النصر أنهم ذاهبون إلى ما هو أسوأ من الخروج بموسم صفري كالمعتاد، إلى الخروج، حتى دون أي مقعد، يضمن وجود العالمي في نخبة آسيا!!. وعن قناعة. لو أقسم أكبر أو أكثر المتفائلين من أنصار الأهلي أن فريقهم سيرتدي هذا الموسم تاجًا آسيويًا «نخبويًا» على مستوى أكبر قارات الأرض، وليس تاجًا محليًا. بل أجزم أنه سيذهب إلى المشاركة في بطولة القارات للأندية، وبات اسمه مكتوبًا في قائمة أندية بطولة كأس العالم. وأول المشاركين في بطولة النخبة التالية. لضحك منهم الأهلاويون قبل غيرهم، على أولئك من أبناء جلدتهم الملكية، عبثهم المفرط في الآمال والطموحات وحتى التوقعات. ولكن واقعًا حدث كل كذلك. في ليلة جنونية وتاريخية. الاتحاديون الذي شعروا الموسم الماضي بالتنكيل والخذلان الذي تعرض له ناديهم المستقر وفريقهم حامل اللقب. وغادرت إدارته وسرح جهازه الفني. وغادر معظم محترفيه معقل النمور. ثم جاءت وجوه إدارية جديدة، أعادت صياغة وجه الفريق فنيًا وعناصريًا بشكل جذري. ما كان جمهور المعتصر، يتوقع أن العميد يقترب من تحقيق لقب الدوري الـ 15 أو كما يحب أن يصفوه محبيه: بـ «الحارق عشر»، بل ويضع قدمه على نهائي الكأس أيضًا، في طموح يصل إلى عنان لقبين!!. فسلام على الأحلام التي يوقظها أصحابها الشجعان من مقبرة المستحيل. ولا عزاء لمن اختنقوا بأيدي أمانيهم!!.

الأهلي يرسخ جذوره التاريخية بأول كأس «نخبة»
الأهلي يرسخ جذوره التاريخية بأول كأس «نخبة»

المدينة

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المدينة

الأهلي يرسخ جذوره التاريخية بأول كأس «نخبة»

أول من صنع المدربين الكبار في حضرة الأهلي تكتسب الأشياء معاني وقيما ..لما لا فهذا الفريق ملكي من يوم مولده فكان عبدالله الفيصل بن الملك ونائب الملك في الحجاز له الأب الحانيوهو من سافر به إلى كأس العالم إنجلترا عام 1966 كأول فريق سعودي يحضر بطولة عالمية.وهو أول فريق يحضر مدربا عالميا «الداهية» ديدي ومن بعده سانتاناهو أول من أنشأ مجلس أعضاء شرف الأندية السعودية عند انطلاقة الدوري السعودي .أول من أحضر لاعبا عالميا في احتفاليته باليوبيل الذهبي « مارادونا «أول من شارك في بطولة أندية آسيا قبل 40 سنة وبالتحديد عام 1985هو أول من حقق ثنائية الدوري والكاس بنظامه السابق .أول من حقق السوبر السعودي خارج الأراضي السعودية لندن 2016أول ناد سعودي يقيم متحفا لبطولاته ، وعندما جاء التوثيق لم يكن بحاجة ليسأل أحدا عن بطولاته وانجازاته ويبرهن عليها .أول نادي سعودي ينشئ أكاديمية حديثة لكرة القدم.أول من فاز بكاس الملك ثلاث سنوات متتالية.النادي السعودي الوحيد الذي اعتنى بالألعاب الفردية والجماعية وتفخر سجلاته بأكثر من 1300 لقب محليا وخليجيا، وعربيا وقاريا.واليوم أول فريق سعودي يحقق النخبة الآسيوية ويترشح لثلاث بطولات أخرى.بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة العام المقبل 2026، بطولة القارات 2029 ومونديال أندية العالم 2026.أول فريق سعودي يطلق عليه لقب سوبر آسيا .نعتوه بالصغير بعد الهبوط ، فاعتلى أعلى القمم عند عودته « النخبة» ليبرهن على أنه الكبير وأن غيابه السابق كان محطة جدد فيها دماءه بفكر حديث وشخصية البطل التي ابهرت كل الحضور، وستحتاج الفرق السعودية لسنوات أخرى حتى تحقق ما انجزه الأهلي في سنة الأهلي أيها السادة.ومنهم لويس فليبي اخذ طريقه لقيادة منتخبي البرتغال والبرازيل من ساحة الأهلي.

نسوا صانع فرحتهم.. مارسيل كولر من بطل منصات التتويج إلى كبش فداء الغضب الجماهيري
نسوا صانع فرحتهم.. مارسيل كولر من بطل منصات التتويج إلى كبش فداء الغضب الجماهيري

بلدنا اليوم

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بلدنا اليوم

نسوا صانع فرحتهم.. مارسيل كولر من بطل منصات التتويج إلى كبش فداء الغضب الجماهيري

في كرة القدم، لا مكان للعواطف حين تصطدم الطموحات بالنتائج، وبينما كانت جماهير الأهلي تحلم بمواصلة مسيرة المجد الإفريقي، جاءت الصدمة قاسية، الفريق يغادر دوري أبطال إفريقيا من نصف النهائي على يد صن داونز الجنوب إفريقي، لتتحول مدرجات استاد القاهرة إلى مسرح لغضب عارم، والأنظار كلها تتجه نحو المدرب السويسري مارسيل كولر. برغم الأداء القتالي الذي قدمه الأهلي في مباراة الإياب، فإن التعادل 1-1 لم يكن كافيًا لتعويض نتيجة الذهاب في جنوب إفريقيا، التي انتهت بالتعادل السلبي، ووفقًا لقاعدة الهدف خارج الأرض، حسم صن داونز التأهل لصالحه، وأشعل فتيل الغضب الجماهيري في القاهرة. غضب في المدرجات.. وصافرات تطالب بالإقالة ما إن أطلق الحكم صافرة النهاية، حتى تعالت صيحات الاستهجان من جماهير القلعة الحمراء، جمهور تعود على رؤية فريقه متربعًا على عرش إفريقيا، لم يتقبل فكرة الخروج، ووجه انتقادات حادة لكولر، مطالبًا برحيله الفوري، في مشهد عبّر عن خيبة أمل كبرى تجاه الأداء المتراجع مؤخرًا. رحلة كولر مع الأهلي.. من الحلم إلى الغضب حين تم التعاقد مع كولر في سبتمبر 2022، قادمًا من بازل السويسري، رأت فيه الإدارة مشروعًا طويل الأمد لإعادة بناء الأهلي كفريق لا يُقهر، وعلى مدار عامين، حقق كولر إنجازات مهمة، لكن السقوط في المحطة القارية الأخيرة غطى على كل ما مضى. أرقام كولر.. إنجازات تليق بالكبار في لغة الأرقام، حقق كولر ما يعجز عنه كثير من المدربين: - قاد الأهلي في 160 مباراة. - فاز في 108 مباريات، وتعادل في 33، وخسر 19 فقط. - حصد 11 بطولة: - دوري أبطال إفريقيا (مرتان) - الدوري المصري (مرتان) - كأس مصر (مرتان) - السوبر المصري (أربع مرات) - بطولة القارات الثلاثة للأندية نسبة فوز تتجاوز 67%، وأداء ثابت جعله في نظر الكثيرين من أنجح المدربين في تاريخ القلعة الحمراء. ولكن.. هل كانت الأرقام كافية؟ رغم هذا الرصيد الكبير من البطولات، لم تشفع له لحظة التعثر الأخيرة، جماهير الأهلي اعتبرت الخروج من دوري الأبطال إخفاقًا لا يُغتفر، وتغلبت العاطفة على التقييم المتزن، في لحظة واحدة، تحوّل البطل إلى متهم، واستُقبل كولر بزجاجات المياه بدلاً من التصفيق. الصحافة.. حين تتحول المهنية إلى تهكم لم يقتصر المشهد على الجماهير فقط، بل امتد إلى بعض ممثلي الإعلام، حين وجّه أحد الصحفيين سؤالًا ساخرًا في المؤتمر الصحفي: "شكلك كنت بتخطط تصيف في سويسرا"، في مشهد أثار الاستياء، كونه لا يليق لا بمهنة الصحافة ولا بتاريخ الأهلي العريق. أزمة تقدير.. ومشكلة في ثقافة النقد ما حدث مع كولر يعكس مشكلة أعمق في ثقافة الرياضة المصرية، التي باتت أحيانًا لا تعترف بالإنجازات، ولا تمنح الفرصة للمشروع ليكتمل، فهل كنا ننتظر فريقًا لا يخسر أبدًا؟ وهل نسينا أن كرة القدم تُبنى على محطات من النجاح والإخفاق معًا؟ هل هذا هو الأهلي الذي نعرفه؟ الأهلي، بتاريخ مبادئه، كان دائمًا مدرسة في احترام اللاعبين والمدربين، في دعم من يصنع المجد، لا التنكر لهم عند أول عثرة، ما حدث بالأمس لا يُشبه النادي الذي طالما افتخر بجماهيره الراقية ومساندته في الأوقات الصعبة. كلمة أخيرة.. كولر يستحق التقدير لا التحقير مارسيل كولر، وإن أخفق في مباراة، لم يُخفق في مشروع. الرجل قدّم للأهلي ما لم يقدّمه كثيرون قبله، وترك بصمة واضحة في تاريخ النادي، وإن حان وقت الرحيل، فليكن وداعه كما يليق بمن رفع الكؤوس، لا بمن طُرد تحت وابل من الغضب. ففي النهاية، كرة القدم ليست فقط عن من يرفع الكأس، بل عن من يحترم المسيرة، ويعرف قيمة من قاتل ليُسعده يومًا.

رؤية الملهم لا مكان للمستحيل
رؤية الملهم لا مكان للمستحيل

الرياضية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

رؤية الملهم لا مكان للمستحيل

في عام 1989، احتفل السعوديون بتنظيم كأس العالم للشباب، كان حدثًا ثوريًا حينها، لم يتفوق عليه إلا تنظيم بطولة القارات على كأس الملك فهد في الرياض، في منتصف التسعينات. توقفت العجلة، حتى بات تنظيم حدث عالمي، أمرًا ليس في مخيلة الجماهير السعودية حتى، وهنا نقطة التحول، حتى قاد عراب الرؤية الأمير محمد بن سلمان، الذي آمن بقدرة الإنسان السعودي على تنظيم أهم الأحداث العالمية، آمن أن السعودية تستحق أن تكون وجهة الرياضة العالمية. لو قيل لأي سعودي، بل أي عربي إن المنطقة ستنظم الأولمبياد الشتوية، لضحك باستهزاء، كيف لأرض صحراوية قاحلة، شديدة الحرارة، لاهبة، تنظم بطولات للتزلج على الجليد، والألعاب الثلجية، ولكن ودائمًا ما قبل لكن ينسف ما بعدها، ولكن كان هناك رجل يؤمن أن لا مستحيل لدى شعب كجبل طويق، في عام 2029، سيشاهد العالم، الألعاب الشتوية في قلب الصحراء اللاهبة، عندها ستتغير كل المفاهيم، حتى المناخية. ليس هذا فقط، بعد عامين سنكون على موعد مع كأس أمم آسيا، ولن يتوقف الإعجاز السعودي عند ذلك وحسب، العالم كله يترقب أهم وأقوى كأس عالم، أكبر تجمع عالمي في أرض واحدة. 48 منتخبًا سيتنافسون على كأس العالم في بلد واحدة، الأمر الذي عجزت عنه الولايات المتحدة فاستعانت بالمكسيك وكندا لفعله، ومثلها عملت إسبانيا مع البرتغال والمغرب، السعودية ستتصدى وحدها لهذا الحدث. منذ العام 2018، تغيرت الصورة تمامًا، باتت السعودية وجهة الرياضة العالمية، عروض في كل شهر تقريبًا، سوبر إسباني، سوبر إيطالي، فورمولا، ملاكمة، مصارعة محترفين، ماراثون، إكستريم إي لسيارات الدفع الرباعي الكهربائية، بطولة العالم للأندية لكرة اليد «سوبر جلوب». وبين هذا وذاك، إكسبو الرياض 2030، أمر كان مجرد التفكير به قبل ثماني سنوات ضربًا من الخيال. أسمهت الرؤية الوطنية الشاملة، التي أطلقها القائد الملهم الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في القفز بالقطاع الرياضي قفزات هائلة، مكنته من تنفيذ الكثير من البرامج والمبادرات النوعية ممهدة لبناء مستقبل مميز على الأصعدة كافة، من خلال إعادة هيكلته وتطويره، إلى جانب تعزيز ممارسة الرياضة نحو بناء مجتمعٍ رياضي حيوي، إضافة إلى مشاركة مختلف الفئات العمرية في الأنشطة الرياضية المختلفة. بفضل تلك المبادرات، ارتفعت نسبة الكفاءة التشغيلية للاتحادات الرياضية بنسبة 39% حسب ما أعلنت عنه وزارة الرياضة، وذلك من خلال برنامج دعم وتطوير الاتحادات الرياضية، كما زاد عدد المشاركين تحت مظلة الاتحادات بنسبة 139%، إلى جانب إدراج 400 رياضي نخبة في برنامج دعم وتطوير رياضيي النخبة.

رؤية 2030 آفاق عالمية للرياضة أرقام وإنجازات
رؤية 2030 آفاق عالمية للرياضة أرقام وإنجازات

الرياضية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

رؤية 2030 آفاق عالمية للرياضة أرقام وإنجازات

ـ منذ بزوغ رؤية 2030 لسمو سيدي ولي العهد الملهم وقائدنا الأمير محمد بن سلمان وجميع المجالات لدينا في تطور ملحوظ وسريع، ويراه كل من في الكرة الأرضية، ما جعل كثير من المواطنين في بعض البلدان يتمنون شخصية قيادية كملهمنا. ـ ولكوني متخصصًا في المجال الرياضي سأعيد جزءًا مما كنت أتحدث عنه منذ سنوات، وكان البعض يرى ما أقوله إنه صعب المنال بل مستحيل، وأنه مبالغ فيه! ـ على مستوى الدوري السعودي أعي تمامًا بأن دورينا سيعتلي خلال سنوات قصيرة قمة الدوريات الخمسة الكبرى، لا أقول سيكون دورينا ضمن أفضل 10 دوريات في العالم، بل سنكون في قمة الهرم وأفضل من الدوري الإنجليزي على كل الأصعدة. ـ سنتجاوز خطأ الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم الذي اهتم بالدوري وأهمل منتخبه، ليكون حضوره في المنافسات لتكملة العدد، لكننا نحتاج وقتًا لنصل إلى هذه المرحلة، ولهذا سننافس على كأس العالم ما بعد القادمة، وسنحقق الكأس التي سنستضيفها، فالخطوات التي بدأنا تقول ذلك. ـ أما على مستوى الأندية فستكون أنديتنا المنافسة الأولى على بطولة القارات التي ستكون سنوية، وسيتواجد أكثر من فريقين سعوديين في مونديال كأس العالم للأندية، وستنافس أنديتنا عليه. ـ البعض يعتقد بأن هذه أحلام، ولكن حتى ترى أن دورينا يخطو خطوات واسعة وسريعة نحو قمة الأفضل فتناسى القيمة السوقية له وحتى الفنية التي فاقت بعض الدوريات الكبيرة كالدوري الفرنسي والألماني، لكن شاهد نتائج هذا الموسم الذي لم ينتهِ بعد، ستجد أن هناك نتائج كنَّا نراها مفاجئة إن حدثت من عدة سنوات. فالمتصدر «الاتحاد» يخسر من فريق يبحث عن البقاء، والثاني «الهلال» ينقلب عليه تقدمه 2ـ0 إلى خسارة 2ـ3 من الخليج، الذي يسعى للابتعاد عن منطقة الهبوط، والثالث «النصر» يلحق في الرمق الأخير من تسجيل التعادل أمام فريق الخلود لتنتهي المباراة 3ـ3. ـ ليست هذه النتائج فقط، فالقادسية يخسر من الفيحاء، والهلال يتعادل مع الرياض، والاتحاد يتعادل مع الخليج، والنصر يتعادل مع الرائد. هذه النتائج ستتكرر معنا الموسم القادم، الذي سيكون لدينا من 5 فرق إلى 7 تتنافس على الدوري، وهذا لا تجده في أي دوري في العالم. ـ تخيل أنني فقط أتحدث عن كرة القدم «الفريق الأول»، ولهذا ننتظر تطورًا أكبر وبشكل لا يصدقه العقل، فسمو سيدي سيطلق في 2027 رؤية 2040، وهناك سيكون لدينا موعد آخر مع الأهداف الرياضية التي ستذهلنا جميعًا، وسنتشارك في تحقيقها بحول الله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store