أحدث الأخبار مع #بطولةالمحترف
الخبر
منذ 7 أيام
- رياضة
- الخبر
عودة غربال
سجل الحكم الدولي، مصطفى غربال، عودته لإدارة مباريات البطولة الوطنية، بمناسبة مباراة نادي بارادو واتحاد العاصمة، في إطار الجولة الـ26 من بطولة المحترف الأول، المقررة هذا السبت بملعب 5 جويلية الأولمبي بالعاصمة. ويفند هذا التعيين كل ما تردد بخصوص إيقاف الحكم "المونديالي" من طرف الاتحاد الجزائري لكرة القدم حتى نهاية الموسم، بدعوى الأخطاء التي ارتكبها في مباراة أولمبيك أقبو ومولودية الجزائر، منتصف شهر أفريل الماضي، والتي رافقتها دعوات من بعض المحليين في بعض القنوات الخاصة، والذين ذهبوا إلى حد مطالبة "الفاف" بمراسلة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" من أجل منعه من المشاركة في مونديال الأندية، المقرر الصائفة المقبلة بالولايات المتحدة.
الخبر
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الخبر
داربي بلوزداد والمولودية دون جمهور
ستجري القمة العاصمية الحاسمة بين شباب بلوزداد ومولودية الجزائر، برسم الجولة 25 من بطولة المحترف الأول، وراء أبواب موصدة. وجاء القرار نتيجة معاقبة شباب بلوزداد من طرف لجنة الانضباط التابعة لرابطة كرة القدم المحترفة باللعب مباراة دون جمهور، وجاء في بيان الرابطة الصادر اليوم أن جمهور شباب بلوزداد (على قلته) لجأ، خلال المباراة الأخيرة التي خاضها الفريق أمام شبيبة القبائل بملعب حسين آيت أحمد، إلى استخدام وإلقاء القنابل الدخانية والمقذوفات المختلفة على الأرض (المخالفة الثالثة) وإلقاء قنابل دخان ومقذوفات مختلفة أسفل مدرجات الفريق، مما أدى إلى وقوع أضرار مادية وجسدية. وأضاف البيان: "بما أن شباب بلوزداد كان قد تعرض لعقوبة اللعب دون حضور الجمهور مع وقف التنفيذ بتاريخ 04/10/2025 (مباراة الدور ربع النهائي من كأس الجزائر) فقد تم تحويل عقوبة إيقاف المباراة إلى عقوبة مباراة واحدة (1) دون حضور الجمهور بشكل فوري". يذكر أن شباب بلوزداد، وبالإضافة إلى عقوبة اللعب دون جمهور (الثانية على التوالي بعد مباراة مستغانم) سيكون محروما في "داربي" المولودية من 3 ركائز أساسية، بداعي العقوبة، ويتعلق الأمر بعبد الرؤوف بن غيت وأيمن محيوس ونوفل خاسف.
الخبر
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الخبر
"اعتراف" الرابطة الغريب
أضافت رابطة كرة القدم المحترفة كثيرا من الغموض حيال الحلقة الجديدة من حلقات الشغب السائد في ملاعب كرة القدم وخارجها، والشكوك التي تحوم حول نتائج بعض المباريات. بيان هيئة الرئيس محمد أمين مسلوق، الصادر أمس الإثنين، بدا مبهما وغريبا ويميل إلى الشعبوية أكثر منه إلى مواجهة الوضع بحزم، من خلال تفعيل الهيئات القانونية وتطبيق القوانين التي تسيّر اللعبة، حتى ساد الاعتقاد بأن الرابطة نشرت عبارات على شكل ما سوّقته للرأي العام على أنه بيان بمنطق ردة فعل "المنعكَس الشَّرطي" للطبيب الروسي إيفان بافلوف، خلال تجربته لدراسة سلوكيات التعلّم، وحمل (البيان) ما يسمى بالعبارات الجاهزة التي تعقب كل تصرف يضرب مصداقية ونزاهة البطولة والروح الرياضية. ورغم أن الكرة في الجزائر اليوم لا تختلف عن الأمس من حيث الفوضى والشغب وشبهات التلاعب بنتائج المباريات من المسيرين والحكام والمنتفعين منها، إلا أن رابطة كرة القدم التي تعاملت، على الأقل هذا الموسم، بمنطق تطبيق القانون، اختارت انتهاج سياسة أخرى في التعاطي مع الفضائح القوية المتتالية التي هزت الرأي العام، وكأن ما يحدث هو سابقة في بطولة جعلت الرابطة، من خلال بيانها، تترك الانطباع، بأن الأمر يتعلق بآفات دخيلة عليها. وقد دعمت الرابطة، من خلال بيانها، المثل القائل "الجواب يبان من عنوانه"، حين أعربت، في البداية، عن "بالغ قلقها وأسفها لما شهدته بعض جولات الجولة 23 من بطولة المحترف الأول"، رغم أن الأمر يتعلق أساسا بقلق مزمن اعتادت الرابطة على تفعيل سلطة القانون عن طريق الهيئات القانونية من أجل التصدي له وردعه حتى لا تضطر في كل جولة للأسف والقلق الذي لا يحلّ المشكل. أما الطامة الكبرى، فقد أتت بها من خلال "حث الجميع على التحلي بروح المسؤولية والنزاهة والالتزام بالقانون"، وأيضا دعوة "جميع الفاعلين في مجال كرة القدم إلى التحلي بالروح الرياضية العالية والالتزام بمبادئ اللعب النظيف"، وهو اعتراف ضمني على أن الرابطة تدرك بأن اللعب النظيف والنزاهة غائبان عن بطولتها، ورغم ذلك اكتفت أمام هول الفضيحة بعبارات الأسف والقلق وبمجرد "دعوة" و"حث" الفاعلين على "الاستقامة"، وكأن الأمر يتعلق بـ"أمنية" لا يقابلها، بالضرورة، استجابة. وحين تُصدر أية هيئة بيانا على هذه الدرجة من الأهمية والحساسية التي أفرزتها مباريات كرة القدم، فإن الدقة مطلوبة لإضفاء المصداقية على أية إجراءات محتملة، كون الرابطة دعت "جميع الفاعلين في مجال كرة القدم، من مسؤولي الأندية واللاعبين والمشجعين و ... كافة الأطراف الأخرى.."، وتلك "الأطراف الأخرى" لا محل لها من الإعراب، وقد تعني حتى مسؤولي الرابطة والاتحادية، بل إن مجرد ذكر "الأطراف الأخرى" بهذا الشكل المبهم يقدم مؤشرات قوية على أن الرابطة نفسها لا تدري لمن توجه رسالتها بالتحديد. أما عبارة "مع اقتراب نهاية الموسم الكروي، تحث الرابطة الجميع على التحلي بروح المسؤولية والنزاهة والالتزام بالقانون"، تحمل في طياتها أن مطلب الرابطة يقتصر فقط على التحلي والالتزام بذلك يمكن أن يسقط على "الجميع"، في بداية البطولة أو في منتصفها. ولم يكن ذلك "آخر الصدمات"، بل إن الرابطة، وهي تحرص على "شكل" البيان أكثر من "المضمون"، انساقت وراء تناقضات الخطاب الشعبوي، حتى عرّت نفسها من المصداقية، حيث جاء في ختام البيان "تعلن (الرابطة) أن مخالفة هذه القوانين من أي طرف كان، ستُعرّضه لأقصى العقوبات، ولن تتوانى الرابطة في تطبيق القانون بحزم حفاظا على نزاهة البطولة والروح الرياضية"، وهي عبارة كافية بأن تقيم إجماعا على معنى واحدا مفاده أن الرابطة، وباعتراف منها، تؤكد بأنها لم تطبق أقصى العقوبات على مَن خالف القوانين من قبل أو على الأقل أن العقوبات التي تكون قد فرضتها لم تكن مشددة، بما يختلف، منطقيا، مع القوانين المعمول بها والمصادق عليها من طرف الجمعية العامة. ونسيت الرابطة، على ما يبدو، وهي تحرص على تلميع صورتها بذلك البيان محل الجدل الصادر على موقعها في 20 أفريل 2025 على حساب الإجراءات العملية الحقيقية، أنها هيئة يُفترض فيها تطبيق القانون وتسليط عقوبات وليس الاكتفاء بتهديدات، كون ما ذكرته على أنه "لن تتوانى في تطبيق القانون بحزم حفاظا على نزاهة البطولة"، فيه مساس لسمعتها وإعلان صريح على أنها لم تعقد العزم بعد على تطبيق القانون بحزم أو أنها طبقته في غياب الحزم اللازم، بما يجعلها، في الحالتين، لم تحافظ على نزاهة البطولة والروح الرياضية. بقي على اتحادية كرة القدم، التي جعلت بطولتها للاحتراف تسيّرها الرابطة بتفويض أن تزيل اللّبس والتناقض على مثل هكذا بيان، على الأقل حين يجتمع اليوم الوزير ورئيس "الفاف"، وليد صادي، برؤساء الأندية، بعد اجتماعه أمس مع الحكام، كون الوضع المتعفن المفروض عنوة على المنظومة الكروية الجزائرية من المنتسبين إليها والفاعلين فيها ومشجعيها، يستدعي اتخاذ قرارات قوية وحازمة تحفظ لها مصداقيتها. ومن أبرز المقترحات المقرر اعتمادها للحد من ظاهرة العنف في الملاعب وخارجها التي استفحلت بشكل مخيف، منع تنقل المشجعين خارج القواعد، طالما أن "الويكلو" والحملات التحسيسية لم تغيّر من حال الكرة الجزائرية التي يتم تشويه صورتها كل يوم مع سبق الإصرار والترصد.
جزايرس
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- جزايرس
الرابطة تنظم إلى "الفاف".. تحذر الأندية وتتوعد بعقوبات شديدة
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. أصدرت أول أمس، الرابطة المحترفة لكرة القدم بيانا شديد اللهجة للرد على أحداث العنف الأخيرة، وفي مقدمتها ما حدث لأنصار مولودية الجزائر في طريق العودة من بسكرة، عندما واجهوا الاتحاد المحلي في الجولة ال23 من البطولة الوطنية، وقالت الرابطة في بيان لها: "تعرب الرابطة المحترفة لكرة القدم عن بالغ قلقها وأسفها، لما شهدته بعض مباريات الجولة ال23 من بطولة المحترف الأول، من أحداث لا تمت للرياضة بصلة".وأضافت: "في هذا الإطار تدعو الرابطة جميع الفاعلين في مجال كرة القدم من مسؤولي الأندية واللاعبين والمشجعين وكافة الأطراف الأخرى، إلى التحلي بالروح الرياضية العالية والالتزام بمبادئ اللعب النظيف، مؤكدة أن كرة القدم هي لعبة في المقام الأول، وأن الروح الرياضية وسلامة الجميع من مشجعين ولاعبين ومسيرين أهم من أي نتيجة"، قبل أن تؤكد: "كما تؤكد الرابطة أن الاحترام المتبادل بين أبناء الوطن، يتجاوز أهمية نتائج المباريات، ومع اقتراب نهاية الموسم الكروي، تحث الرابطة الجميع على التحلي بروح المسؤولية والنزاهة والالتزام بالقانون".وزادت: "ولا يفوت الرابطة أن تقدم الشكر والتقدير لمختلف الأجهزة الأمنية، التي تسهر على تأمين مباريات البطولة، وتقف دائما إلى جانب المناصرين في جميع الملاعب، وتعمل على توفير الظروف الملائمة، التي تجعل من مباريات البطولة مناسبة كروية أخوية تجمع أبناء الوطن الواحد". من جهة أخرى، شددت الرابطة حرصها على تطبيق القوانين وتوعدت الأندية بعقوبات قاسية جديدة من أجل الحد من ظاهرة العنف، وكشفت: "في الختام تؤكد الرابطة على ضرورة احترام القوانين المنظمة للبطولة، وتعلق أن مخالفة هذه القوانين من أي طرف كان، ستعرضه لأقصى العقوبات ولن تتوانى الرابطة في تطبيق القانون بحزم، حفاظا على نزاهة البطولة والروح الرياضية".
الخبر
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الخبر
المكتب الفدرالي يجتمع
يعقد المكتب الفدرالي للاتحاد الجزائري لكرة القدم، اجتماعه الشهري يوم 30 أفريل الجاري، بالمركز التقني بسيدي موسى، بالعاصمة. ويدرس المكتب في اجتماعه المقبل العديد من الملفات، من بينها استعدادات المنتخب الوطني للاعبين المحليين لتصفيات "الشان"، التحكيم في بطولة المحترف الأول، وتنصيب طواقم المنتخبات الشبانية ومدير المنتخبات الوطنية. ويسبق هذا الاجتماع لقاء بين وليد صادي وحكام النخبة، غدا الإثنين، وهو الاجتماع الذي فرضته الأحداث المتسارعة الأخيرة التي أفرزتها مباريات الدورين نصف النهائي من كأس الجزائر، ومباراة أولمبيك أقبو ومولودية الجزائر، وتداعياتها، خاصة ما تعلق بما رددته عدة مصادر صحفية عن قرار إيقاف الحكم مصطفى غربال حتى نهاية الموسم (لم يتم نفي الخبر أو تأكيده لحد الآن)، والأمر نفسه بخصوص اتهامات إدارة مولودية البيض (إضافة لانتقاد التحكيم) بتعطل جهاز "الفار" في مباراتها أمام شباب بلوزداد، إذ يترقب الجميع أن يعقب الاجتماع صدور بيان رسمي من "الفاف" لإنهاء هذا الجدل وهذا التضارب. وسيتابع المكتب الفدرالي عرضا بخصوص استعدادات المنتخب الوطني للاعبين المحليين، والذي سيدخل في معسكر مغلق بتاريخ 27 أفريل الجاري، قبل السفر يوم 1 ماي عبر رحلة خاصة إلى العاصمة الغامبية بانجول، لمواجهة المنتخب المحلي لغامبيا في جولة الذهاب، ومنها العودة مباشرة إلى عنابة والشروع في تحضير لقاء العودة المقررة بتاريخ 9 ماي بملعب 19 ماي 56 بعنابة. كما سيستعرض المكتب الفدرالي ويصادق على مختلف القرارات التي اتخذتها المديرية الفنية الوطنية بخصوص طواقم المنتخبات الشبانية، ومعها تعيين مدرب منتخب تحت 20 سنة، زريق نادر، في منصب مدير للمنتخبات الوطنية.
