أحدث الأخبار مع #بطولةخليجي


البلاد السعودية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البلاد السعودية
الأخضر يودع كأس الخليج «26»
البلاد- جدة ودع المنتخب الوطني بطولة خليجي' 26″، بعد خسارته أمام المنتخب العماني، بهدفين مقابل هدف، في القمة المثيرة التي جرت بينهما مساء أمس الثلاثاء، على ملعب جابر المبارك، في نصف نهائي البطولة المقامة حاليًا في الكويت. دخل المنتخب السعودي المباراة بقوة؛ بحثًا عن هدف مبكر يربك حسابات الأحمر العماني، وفي مشهد لا يُصدق، أهدر مروان الصحفي فرصة محققة عند الدقيقة 25، بعد هجمة مرتدة خاطفة في غفلة من دفاع عمان انفرد على إثرها عبدالله الحمدان، قبل أن يمرر عرضية رائعة إلى مروان الصحفي أمام المرمى الخالي، فأضاعها وسط دهشة الجميع. وحملت الدقيقة 35 نقطة تحول جوهرية في الموقعة الخليجية المثيرة، بعدما تحصل المنذر العلوي على بطاقة حمراء مباشرة إثر تدخل متهور على قدم سالم الدوسري. وكاد منتخب عمان أن يخطف هدف التقدم عند الدقيقة 39، رغم النقص العددي حاول المنتخب السعودي استثمار النقص العددي في صفوف منتخب عمان مع بدايات الشوط الثاني، وفي الدقيقة 62، ألغى الفار هدف عبدالله الحمدان بداعي التسلل. الرد العماني جاء قاسيًا على سيل الفرص المهدرة من لاعبي الأخضر، ومن ضربة حرة مباشرة على مشارف منطقة الجزاء عند الدقيقة 74، سدد أرشد العلوي كرة ماكرة من تحت أقدام الحائط لتمر على يمين الحارس محمد العويس. صدمة هدف العلوي أربك حسابات الأخضر، ليباغت منتخب عمان الجميع مجددًا؛ ومن هجمة نموذجية مرر عبدالرحمن المشيفري كرة رائعة عند الدقيقة 85، إلى القادم من الخلف علي البوسعيدي، الذي أضاف الهدف الثاني الأحمر. هاجم منتخبنا الوطني بشدة رغم الهدفين، وبالفعل قلص محمد كنو النتيجة في الدقيقة 87. وفي خضم بحث لاعبي الأخضر عن هدف التعديل، تلقى عبدالإله هوساوي بطاقة حمراء مباشرة عند الدقيقة العاشرة من الوقت بدل الضائع، بعد دخوله العنيف على قدم المهاجم العماني عصام الصبحي؛ ليطلق بعدها الحكم التركي خليل أوموت ميلر، صافرة نهاية اللقاء المثير؛ بتأهل منتخب عمان إلى نهائي خليجي 26، الذي سيقام السبت المقبل.


WinWin
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
تحديد مستضيف البطولة العربية للأندية 2025
كشفت وسائل إعلام سعودية عن الموعد المقترح لإقامة البطولة العربية للأندية 2025، ومكان إقامتها مع بداية موسم 2025-26 الجديد. وكانت المملكة العربية السعودية قد استضافت البطولة العربية للأندية في 2023، والتي توج بها النصر السعودي عقب الفوز على الهلال بهدفين مقابل هدف في نهائي كأس الملك سلمان. مصر تستضيف البطولة العربية للأندية 2025 وذكرت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية أنه تقرر أن تقام النسخة القادمة من مسابقة البطولة العربية للأندية في مصر، بعد نهاية موسم 2024-25، وقبل انطلاق الموسم الجديد. وأوضح التقرير أن البطولة التي ستُقام في الأراضي المصرية، ستكون في الفترة ما بين 25 يوليو/ تموز وحتى أغسطس/ آب المقبلين؛ وتشهد مشاركة نخبة من الأندية العربية، وبالطبع من ضمنها الأندية السعودية. وتعود آخر مرة استضافت فيها مصر البطولة العربية لعام 2017، وتوج الترجي التونسي آنذاك باللقب عقب الفوز على الفيصلي الأردني في النهائي بثلاثة أهداف مقابل هدفين. ويُعد الترجي الرياضي التونسي أحد أكثر الأندية تتويجًا بلقب البطولة، حيث حقق اللقب 3 مرات أعوام 1993، 2009، و2017، بينما حلّ وصيفًا في مناسبتين عامي 1986 و1995. كما نال الرشيد العراقي، اللقب 3 مرات متتالية أعوام 1985، 1986، و1987، ليكون واحدًا من الأندية الأكثر نجاحًا في تاريخ البطولة، فيما جاء نادي الهلال السعودي في المركز الثالث من حيث الألقاب برصيد بطولتين عامي 1994 و1995، إلى جانب تحقيقه الوصافة 3 مرات في أعوام 1989، 2019، و2023. رسميا | السعودية تنال شرف استضافة بطولة خليجي 27 اقرأ المزيد فيما تتصدر الأندية السعودية قائمة الفائزين بالبطولة العربية للأندية، حيث تمكنت من تحقيق اللقب 9 مرات مقابل 7 مرات وصافة، ويُعد الهلال، الشباب، الاتفاق، الاتحاد، الأهلي، والنصر من بين الأندية التي رفعت الكأس، مع تفوق الاتفاق بالحصول على اللقب مرتين. ويعكس هذا الإنجاز الهيمنة السعودية على البطولة عبر تاريخها. أما الأندية التونسية، فقد نجحت في التتويج بالبطولة 7 مرات مقابل 5 مرات وصافة، حيث يتصدر الترجي الرياضي القائمة بثلاثة ألقاب، يليه الصفاقسي بلقبين، بينما أحرز كل من النجم الساحلي والنادي الأفريقي اللقب مرة واحدة، ما يؤكد قوة الأندية التونسية على الساحة العربية. وفي المركز الثالث، تأتي الأندية الجزائرية برصيد 4 ألقاب ووصافتين، ويعد وفاق سطيف النادي الأكثر تتويجًا من الجزائر بلقبين، إلى جانب فوز وداد تلمسان واتحاد الجزائر بلقب واحد لكل منهما.


العربية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- العربية
حتى الرمق الأخير
تنتظر منتخبنا الوطني جولتان مهمتان للغاية في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026، وعلى الواقع تبدو المهمة صعبة، ولكنها ليست مستحيلة، فقط نحن بحاجة إلى أن نقاتل على خطف البطاقة الثانية من أوزبكستان، التي تؤهل مباشرة إلى المونديال. مباراتنا أمام إيران يمكن أن تشكل لنا ضربة قوية حال الخسارة، لاسيما أن نتائجنا أمامهم سيئة للغاية، ناهيك عن أننا سنواجههم على أرضهم ووسط جمهورهم، خصوصاً أن إيران تعمل على حسم تأهلها أيضاً، لكن نأمل أن ينجح المدرب بينتو هذه المرة ونخرج بنتيجة إيجابية قدر الإمكان. الصعوبة التي تواجهنا في المباريات الأربع المتبقية هي أن لدينا لقاءً واحداً على أرضنا أمام منافسنا أوزبكستان، والثلاثة لقاءات الأخرى في الخارج ضد إيران وكوريا الشمالية وقيرغيزستان، في الوقت الذي يخوض فيه منتخب أوزبكستان مباراتين على أرضه ضد قيرغيزستان وقطر، ومباراتين خارج ملعبه أمامنا وضد إيران. المنطق يقول إن إيران ستتفوق على جميع المنافسين، وإنها المرشحة الأولى، لكن يجب على «الأبيض» أن يحقق تسع نقاط من المواجهات الثلاث الأخرى، وأن يسعى جاهداً لخطف نقطة من إيران قدر الإمكان. نتمنى ألا تؤثر مسألة الإضافات العديدة في استقرار وتوليفة المنتخب، رغم أن الأسماء الجديدة تملك إمكانات مميزة، ويمكنها صنع الفارق، لكن المشكلة التي تقلقنا تكمن في التجانس واختيارات بينتو التي أحياناً تكون بعيدة تماماً عن المنطق. من المهم جداً أن يكون جميع اللاعبين في أجواء التصفيات، وكنا نأمل أن يحصل المنتخب على فترة تجمع أطول، حتى يتمكن من خوض مباراة ودية بالعناصر الجديدة لخلق المزيد من التجانس، ولكي يجد المدرب البرتغالي الوقت الكافي للاستعداد بشكل جيد. وبشكل عام، يجب أن يعلم بينتو أننا سئمنا كثرة تخبطاته، فأحياناً نشعر بأن المنتخب قادر على الوصول إلى المونديال، ويملك الإمكانات التي تؤهله، وبعدها يتملكنا شعور مختلف، مثلما حدث تماماً قبل وأثناء بطولة خليجي التي لم نفهم فيها شيئاً إطلاقاً من المدرب وقراءاته. مباراتان سترسمان لنا ملامح الفترة المقبلة في التصفيات، فالآمال مازالت موجودة على أرض الواقع، والطريق الآن ربما يكون أسهل من الملحق الذي سيكون شرساً للغاية، كونه سيجمع منتخبات من غرب القارة، يعرف بعضها بعضاً جيداً، والمنافسة حينها ستكون صعبة جداً، والضغوط أعلى بكثير.


الإمارات اليوم
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
حتى الرمق الأخير
تنتظر منتخبنا الوطني جولتان مهمتان للغاية في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026، وعلى الواقع تبدو المهمة صعبة، ولكنها ليست مستحيلة، فقط نحن بحاجة إلى أن نقاتل على خطف البطاقة الثانية من أوزبكستان، التي تؤهل مباشرة إلى المونديال. مباراتنا أمام إيران يمكن أن تشكل لنا ضربة قوية حال الخسارة، لاسيما أن نتائجنا أمامهم سيئة للغاية، ناهيك عن أننا سنواجههم على أرضهم ووسط جمهورهم، خصوصاً أن إيران تعمل على حسم تأهلها أيضاً، لكن نأمل أن ينجح المدرب بينتو هذه المرة ونخرج بنتيجة إيجابية قدر الإمكان. الصعوبة التي تواجهنا في المباريات الأربع المتبقية هي أن لدينا لقاءً واحداً على أرضنا أمام منافسنا أوزبكستان، والثلاثة لقاءات الأخرى في الخارج ضد إيران وكوريا الشمالية وقيرغيزستان، في الوقت الذي يخوض فيه منتخب أوزبكستان مباراتين على أرضه ضد قيرغيزستان وقطر، ومباراتين خارج ملعبه أمامنا وضد إيران. المنطق يقول إن إيران ستتفوق على جميع المنافسين، وإنها المرشحة الأولى، لكن يجب على «الأبيض» أن يحقق تسع نقاط من المواجهات الثلاث الأخرى، وأن يسعى جاهداً لخطف نقطة من إيران قدر الإمكان. نتمنى ألا تؤثر مسألة الإضافات العديدة في استقرار وتوليفة المنتخب، رغم أن الأسماء الجديدة تملك إمكانات مميزة، ويمكنها صنع الفارق، لكن المشكلة التي تقلقنا تكمن في التجانس واختيارات بينتو التي أحياناً تكون بعيدة تماماً عن المنطق. من المهم جداً أن يكون جميع اللاعبين في أجواء التصفيات، وكنا نأمل أن يحصل المنتخب على فترة تجمع أطول، حتى يتمكن من خوض مباراة ودية بالعناصر الجديدة لخلق المزيد من التجانس، ولكي يجد المدرب البرتغالي الوقت الكافي للاستعداد بشكل جيد. وبشكل عام، يجب أن يعلم بينتو أننا سئمنا كثرة تخبطاته، فأحياناً نشعر بأن المنتخب قادر على الوصول إلى المونديال، ويملك الإمكانات التي تؤهله، وبعدها يتملكنا شعور مختلف، مثلما حدث تماماً قبل وأثناء بطولة خليجي التي لم نفهم فيها شيئاً إطلاقاً من المدرب وقراءاته. مباراتان سترسمان لنا ملامح الفترة المقبلة في التصفيات، فالآمال مازالت موجودة على أرض الواقع، والطريق الآن ربما يكون أسهل من الملحق الذي سيكون شرساً للغاية، كونه سيجمع منتخبات من غرب القارة، يعرف بعضها بعضاً جيداً، والمنافسة حينها ستكون صعبة جداً، والضغوط أعلى بكثير. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


الجريدة
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة
الأزرق يدشن تدريباته 9 مارس المقبل
قرر الجهاز الفني لمنتخب الكويت الأول لكرة القدم، بقيادة المدرب الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي، ومساعده أحمد عبدالكريم، انطلاق التدريبات 9 مارس المقبل، استعداداً لمواجهتي العراق وعمان المرتقبتين، والمقرر لهما 20 و25 منه، في الجولتين السابعة والثامنة من منافسات المجموعة الثانية، ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، بالولايات المتحدة، وكندا، والمكسيك. وجاء القرار بعد الاجتماع الذي عقدته الإدارة الفنية بالاتحاد الكويتي لكرة القدم مع بيتزي ومعاونيه. وعلى الرغم من توقف دوري زين الممتاز بانتهاء الجولة 17 يوم 28 الجاري، فإنه تقرر إقامة تدريبات الأزرق يوم 9 مارس، حيث يواجه العربي فريق السيب العماني في الدور ربع النهائي لبطولة دوري التحدي الآسيوي، والمقرر له يومي 5 و12 ذهابا وإيابا. كما أنه في حال تأهل القادسية للدور نصف النهائي لدوري أبطال الخليج فإن الفريق سيواجه النصر الإماراتي يومي 4 و11 مارس ذهابا وإيابا أيضا، إلى جانب منح بقية لاعبي الأندية الأخرى راحة لالتقاط الأنفاس بعد ضغط مباريات الدوري الممتاز. إلى ذلك، تقرر بشكل نهائي المغادرة إلى مدينة البصرة 18 مارس براً، على أن يجري الفريقان هناك تدريبين استعدادا لمواجهة المنتخب العراقي، ومن ثم العودة براً أيضاً صباح اليوم التالي للدخول في معسكر تدريبي يستمر حتى 25 منه، حيث يلتقي المنتخب العماني على استاد جابر الأحمد الدولي. من جانب آخر، هناك اتفاق بين بيتزي ومعاونيه على القائمة التي ستضم 30 لاعبا للمباراتين، والتي لن تشهد اختلافا كبيرا عن تلك التي شاركت في بطولة خليجي 26 التي استضافتها الكويت من 21 ديسمبر حتى 4 يناير الماضيين. وهناك عدد من اللاعبين المرشحين لدخول قائمة المنتخب الأول للمرة الأولى، منهم لاعبا العربي خالد مرشد وعبدالوهاب العوضي، بعد ظهورهما بمستوى رائع مع ناديهما في الدوري الممتاز، إلى جانب لاعب القادسية جاسم المطر الذي لفت الأنظار له بقوة، وبات أحد أهم لاعبي الأصفر في الفترة الأخيرة، كما ستشهد القائمة عودة بندر السلامة، ومنتصر عبدالسلام وخالد الخرقاوي. إلى ذلك، يتابع الجهاز الفني موقف اللاعبين المصابين وفي مقدمتهم عيد الرشيدي ويوسف ماجد، وتبدو فرصة الرشيدي في المشاركة مع الأزرق مؤكدة، لكن سيتم حسم مصير يوسف ماجد في وقت لاحق. الجدير بالذكر أن مدافع العربي حسن حمدان، الذي يعتمد عليه بيتزي في مركز قلب الدفاع، عاد للمشاركة مع العربي، بعد تعرضه للإصابة في بطولة خليجي 26.