أحدث الأخبار مع #بطولةدوريأدنوك
الإمارات اليوم
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
رياضيون: «العميد» بحاجة إلى «لمة النصراوية» وتفادي أخطاء «كل موسم»
قال لاعبون وإداريون سابقون في نادي النصر إن بعض المشكلات والأخطاء التي وقع فيها النصر، خلال المواسم الماضية، تكررت في الموسم الجاري، وأسهمت في تراجع نتائج الفريق وابتعاده عن منصات التتويج في كل البطولات المحلية التي شارك فيها، مشيرين إلى أن من بين هذه الأخطاء، تراجع مستوى اللاعبين الأجانب والمقيمين، إلى جانب مشكلات إدارية. ورصدوا بعض الاقتراحات القادرة على إعادة النصر إلى الطريق الصحيح، أهمها تكاتف اللاعبين السابقين ومحبي «العميد» خلف الفريق، والاستعانة بالقدرات والكوادر الإدارية الجيدة، إضافة إلى وقوف جمهور النصر الحقيقي خلف الفريق. ونجح فريق كرة القدم في نادي النصر في الوصول إلى المركز الثالث في جدول الترتيب، بنهاية الدور الأول من بطولة دوري أدنوك للمحترفين، كما تمكّن من الفوز بلقب كأس السوبر الإماراتي القطري، لكن بعدها بدأت الأزمات برحيل اللاعب المغربي عادل تاعرابت، والدخول في فترة سيئة من النتائج، حيث لم يحقق الفريق أي انتصار في بطولة الدوري لنحو ثلاثة أشهر، وهو ما تسبب في إعلان استقالة مجلس إدارة شركة النصر لكرة القدم، ثم إعلان المدرب الهولندي ألفريد شرودر رحيله في نهاية الموسم الجاري. ويحتل النصر حالياً المركز السادس في جدول ترتيب الدوري برصيد 33 نقطة، بعد مرور 22 جولة، كما ودّع الفريق بطولة كأس رئيس الدولة من دور الـ16، كما ودّع كأس رابطة المحترفين (كأس مصرف أبوظبي الإسلامي) من الدور ربع النهائي، وبطولة دوري أبطال الخليج من الدور نصف النهائي. وقالوا لـ«الإمارات اليوم»، إن النصر يحتاج إلى لاعبين أجانب ومقيمين سوبر، إضافة إلى مدرب قادر على التغيير وإحداث الفارق. وأشاروا إلى أن تكرار الأزمات يؤكد وجود خلل، حيث أصبح الجمهور على علم بأن المشكلات والأزمات ستتكرر على الرغم من بعض البدايات الجيدة خلال الموسم. مدرب شغوف وأكد قائد فريق المنتخب الوطني وفريق النصر السابق، عبدالرحمن محمد، أن الفترة المقبلة تتطلب عملاً كثيراً في النادي، متمنياً التوفيق لحميد الطاير الذي تم تكليفه برئاسة شركة كرة القدم، إلى حين تشكيل مجلس إدارة جديد. وأشار إلى أن النصر يحتاج إلى «لمة النصراوية»، والبحث عن مدرب له شغف من أجل العودة إلى الطريق الصحيح. وقال: «نادي النصر يحتاج إلى تكاتف الجميع من جماهير ولاعبين، وأن يكونوا على قلب رجل واحد، إضافة إلى البحث عن مدرب طموح يرغب في الفوز بالبطولات، ويجيد قراءة المباريات ويديرها بشكل جيد، ويحسن اختيار اللاعبين، وكل هذه الأمور لو تحققت سيتمكن النصر من العودة إلى منصات التتويج في وقت قصير». وأضاف: «النصر يحتاج أيضاً إلى لاعبين أجانب ومقيمين (سوبر ستار)، من أجل قيادة الفريق في مختلف البطولات وليس الدوري فقط، كما يجب الاعتماد على اللاعبين المتميزين في أكاديمية الكرة، خصوصاً أنها تضم مواهب في المنتخبات الوطنية، ويجب الاستعانة بهم في الفريق الأول، واختيار التوقيت المناسب للدفع بهم». وتابع عبدالرحمن محمد: «لابد من سد الثغرات الفنية في الفريق الأول بلاعبين مواطنين متميزين، تكون لهم إضافة في التشكيل، وليس فقط التعاقد مع لاعبين لمجرد التعاقد، دون أن تكون لهم خبرة كافية في بطولة الدوري». واختتم قائد النصر السابق حديثه، مؤكداً أن النصر يحتاج إلى «جمهور النصر» العاشق للفريق، وليس جمهور النتائج الذي يوجد فقط عندما يكون الفريق في مستوى جيد. غياب التوافق وأكد مدير فريق النصر السابق، خالد عبيد، أن النصر تعرّض لمشكلة حقيقية ظهرت بشكل كبير عقب رحيل اللاعب المغربي عادل تاعرابت، وتبع ذلك استقالة مجلس الإدارة، وإعلان المدرب عن رحيله عقب نهاية الموسم، مشيراً إلى أن هذه الأمور تؤكد أنه لم يكن هناك توافق في البداية على الأهداف والرؤية الواضحة. وقال: «تفاصيل صغيرة وقفت خلال الموسم الجاري أمام الفريق لتحقيق أهدافه، وسيكون على عاتق مجلس الإدارة الجديد مهام كثيرة لتصحيح الموقف حتى لا يتكرر سيناريو كل عام، حيث إن السنوات المقبلة ستشهد تغييرات كثيرة على مستوى تنظيم المسابقة من جانب رابطة المحترفين واتحاد الكرة». وأضاف: «يجب أن تكون إدارة الفريق أكثر صرامة وجدية، ووضع الفريق في حالة التحدي باستمرار، وأن يكون الفريق جاهزاً فنياً للمواسم المقبلة، كما يجب تشكيل مجلس إدارة شركة كرة القدم بشكل عاجل، لأن العمل مستمر في كثير من الأندية المنافسة ولديها الأمور مستقرة، وهو ما يضع مجلس الإدارة أمام تحدٍ جديد في بناء فريق قوي قادر على تحقيق لقب الدوري، خصوصاً أن الجمهور أصبحت لديه قناعات بعدم قدرة الفريق على المنافسة، وتغيير هذه القناعات يحتاج إلى وقت وعمل دؤوب على المستويات الفنية والإدارية كافة». وتابع: «تحديد الأولويات، واختيار لاعبين أجانب متميزين، وتصعيد لاعبين من الأكاديمية، ووجود مدرب قادر على بناء فريق قوي، وإدارة تعمل بجدية مع اللاعبين، كلها أمور مهمة يجب العمل عليها من الآن وبشكل عاجل استعداداً للموسم المقبل». تكرار المشكلة وأكد عضو مجلس إدارة شركة النصر لكرة القدم سابقاً، حسن سهيل، أن ما حدث مع النصر في الموسم الجاري هو تكرار لمشكلة كل موسم، مشيراً إلى أنه لم يكن يتمنّى استقالة مجلس إدارة شركة النصر لكرة القدم في هذا التوقيت، لأهمية وجود المجلس في الإعداد للموسم المقبل. وقال: «أعتقد أن ما يمر به النصر في الموسم الجاري هو تكرار لما يمر به كل عام، وكنت أتمنى عدم استقالة مجلس إدارة الشركة في هذا التوقيت، لكن اختيار حميد الطاير حالياً، هو اختيار موفق وأعتقد أنه الرجل المناسب، ونتمنى له التوفيق». وأضاف: «الموسم الحالي واحد من أسوأ المواسم التي مرت على نادي النصر، وأتمنّى أن يتم الإعداد للموسم المقبل من الآن، واختيار اللاعبين المناسبين، وإعادة ترتيب الأوراق، يجب أن تكون هناك تغييرات عدة في الإدارة والجهاز الفني والإداري وحتى اللاعبين، أرجو أن يباشر حميد الطاير من الآن، بناء فريق قوي قادر على المنافسات المحلية وحتى الآسيوية». وأكد سهيل أن تكرار الإخفاقات خلال المواسم الماضية يؤكد أن هناك أزمات مستمرة داخل الفريق، ويجب العمل على علاجها من الآن لتهيئة الظروف للموسم المقبل.
البيان
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
الجزيرة.. بكل فخر
كأس مصرف أبوظبي الإسلامي، هو واحد من أروع ألقاب فريق الجزيرة، إن لم يكن أروعها على الإطلاق على مستوى الكؤوس، وتسألني لماذا؟، أولاً: لأنه تحقق على حساب فريق شباب الأهلي الأقوى هذا الموسم والمنافس على كل الألقاب الذي أوشك على إحراز بطولة دوري أدنوك للمحترفين ربما قبل نهايتها بأسابيع. ثانياً: لأنه أنقذ به موسمه وتمسك بالفرصة الأخيرة، وأزال عن كاحله كل صعوبات الموسم وأوقاته الصعبة التي كانت كثيرة ومؤلمة في بعض أوقاتها. ثالثاً: لأنه في المباراة الختامية قدم أداءً ولا أروع أمتع به جماهيره وكل من شاهد المباراة لاسيما الهدف الأول الذي سجله نجم المباراة عبدالله رمضان من مسافة بعيدة لم تشهدها المسابقة من قبل. رابعاً: أنه لم ينقذ موسمه فحسب، بل أنقذ الموسم الكروي كله، بعد أن أقحم نفسه شريكاً ثالثاً لفريقي شباب الأهلي والشارقة اللذين أنسيانا خاصة في الخواتيم أن هناك فريقاً آخر غيرهما قادر على حصد الألقاب، فإذا بالجزيرة «فخر أبوظبي»، وبكل فخر يسقط هذه النظرية ويدافع عن اسمه ومكانته ويعيد التوازن للمنافسة ويوسع دائرتها. خامساً: أنه أنهى سلسلة انتصارات فرسان شباب الأهلي بعد مرور 33 مباراة بلا خسارة، وحرمه من لقب الفريق الذي بدا أنه لا يقهر، وهو الوحيد الذي فعل ذلك وفي مباراة بطولة ونهائي كأس. سادساً: هذا الفوز بلقب كأس الرابطة هو الثاني في تاريخه وتحقق بعد 15 سنة من لقبه الأول وأصبح طريقاً مشروعاً لاستعادة خطورته وألقابه مع الموسم الجديد. آخر الكلام هذا اللقب نزل برداً وسلاماً على مدربه المغربي الحسين عموتة، الذي استعاد به ثقته في نفسه وقدراته وأنقذه من «الهمز واللمز»، وربما دفع الجزيرة للتمسك به لاسيما بعد أن غازله الاتحاد العراقي ليتولى تدريب منتخب «أسود الرافدين».. نعم لقد أثبتت هذه الكأس بكل معانيها وتحدياتها أن لقب «فخر أبوظبي» اسم على مسمى.
صحيفة الخليج
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
فرهاد: البطائح يطمح إلى موقع أفضل في الترتيب
الشارقة:عصام هجو قال مدرب فريق البطائح الإيراني فرهاد مجيدي في المؤتمر الصحفي التقديمي لمباراة فريقه أمام عجمان ضمن بطولة دوري أدنوك للمحترفين أن كل المباريات المتبقية مهمة وسيدخلها فريقه بهدف تحقيق نتيجة إيجابية والفوز لإنهاء الموسم في افضل موقع في جدول الترتيب. من جهته،قال المدافع عبدالعزيز هيكل:جاهزون للمباراة وسنخوضها بهدف واحد وهو الفوز وحصد النقاط الثلاث. وعن عجمان تحدث هيكل أنه فريق جيد ويملك لاعبين مميزين والفريق يشهد استقراراً ولكننا سنركز على أنفسنا وعلى المباراة لنخرج بنتيجة إيجابية.
البيان
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
«النمر» يعيد الثقة للمدرب المواطن ويكتب التاريخ مع خورفكان
دبي - أحمد عيسى أعاد عبدالمجيد النمر مدرب خورفكان، الثقة للمدرب المواطن بنجاحاته اللافتة مع فريقه في بطولة دوري أدنوك للمحترفين، بعد أن كتب معه التاريخ وقاده إلى أرقام غير مسبوقة في تاريخ مشاركاته السابقة بالمنافسة. وجاء نجاح «النمر» من خلال الفوز الذي حققه على مضيفه دبا الحصن 1-0 في لقاء الفريقين مساء أول من أمس في افتتاح مباريات الجولة 20، والذي يعد الخامس على التوالي في أطول سلسلة انتصارات لـ«النسور» خلال 6 نسخ تواجد فيها بالبطولة، كما أنه الفريق الوحيد الذي حقق هذا النجاح في النصف الثاني من النسخة الحالية للدوري. إضافة إلى ذلك رفع خورفكان رصيده إلى 30 نقطة وهي المرة الأولى التي يحصد فيها هذا العدد من النقاط، متجاوزاً أعلى رصيد حققه في موسم 2021-2022 بفارق نقطتين وقبل 6 جولات من نهاية المنافسة ما يؤكد قدرته على الوصول إلى رصيد بكثير من السابق. ورفعت نجاحات عبدالمجيد النمر طموحات «النسور» إلى البقاء في المنافسة إلى بلوغ المربع الذهبي بعد أن وصل إلى المركز السادس برصيد 30 نقطة متساوياً مع الجزيرة والوصل اللذين يتقدمان عليه بفارق الأهداف في جدول الترتيب ولديهما مباراة تجمعهما سوياً غداً الإثنين في ختام مواجهات الجولة. وكان خورفكان قد منح ثقة القيادة الفنية لمدربه الحالي عقب إقالة الروماني دانيل ايسايلا الذي قاد الفريق في 7 مباريات وحصل معه على 7 نقاط، وفي بقية جولات الدور الأول حصل النسور على 4 نقاط ليرفع رصيده إلى 11 نقطة مع أندية الذيلية ويكون من الفرق المهددة بالهبوط. واستفاد النمر من الميركاتو الشتوي بإضافة بعض العناصر وقام بإعادة ترتيب صفوف فريقه، ووضع معه بصمته التي قادته لسلسلة الانتصارات الباهرة التي حولته من فريق مهدد بالهبوط إلى منافس على مراكز المقدمة بخمسة انتصارات متتالية حققها على حساب، العروبة، كلباء، الوصل، الجزيرة، دبا الحصن، وسبق ذلك تعادله أمام العين في الجولة 14. وأهدى عبدالمجيد النمر، النتائج الإيجابية إلى جماهير وإدارة النادي، ذاكراً أن ما تحقق جاء نتاج عمل مشترك يشكر عليه الجميع وقال: اللاعبون بذلوا جهداً كبيراً في التدريبات وخاضوا كل المباريات السابقة بعزيمة وإصرار بهدف الانتصار دائماً، بحمد الله وفقنا في المباريات ووصلنا إلى عدد جيد من النقاط ويجب أن نواصل بذات المستوى في بقية مشوار البطولة التي تنتظرنا فيها تحديات صعبة أمام منافسين أقوياء. جاهزية وتركيز وعلق مدرب خورفكان على الفوز الأخير في مواجهة دبا الحصن، وقال: لم نقدم مستوى جيداً مثل المباريات السابقة لكننا لم نكن سيئين، دبا الحصن دخل المباراة في كامل جاهزيته وتركيزه لذلك المباراة كانت صعبة لكننا حققنا فيها المهم بالحصول على نقاط الفوز.
البيان
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
خورفكان يواصل الانتفاضة ويصل إلى 30 نقطة على حساب دبا الحصن
واصل خورفكان انتصاراته في بطولة دوري أدنوك للمحترفين، محققًا فوزه التاريخي الخامس على التوالي، والذي جاء على حساب مضيفه دبا الحصن بهدف أحرزه طارق تيسودالي في الدقيقة 61 من عمر اللقاء الذي جمع الفريقين مساء اليوم في افتتاح مباريات الجولة 20 من المنافسة، ليرفع رصيده إلى 30 نقطة متقدمًا إلى المركز السادس، ويؤزم موقف مضيفه الذي تجمد رصيده عند 13 نقطة في المركز الثالث عشر "قبل الأخير". وجاء أداء الفريقين في الشوط الأول أقل من التوقعات، مع أفضلية خورفكان في الدقائق الأولى التي نجح خلالها في التقدم الهجومي والضغط على مضيفه، ومع تقدم دقائق اللعب تحسن أداء دبا الحصن الذي أعاد تنظيم صفوفه وتمكن من بناء الهجمات بحثًا عن هدف التقدم، لكن غابت الفرص الخطرة تمامًا عن مرمى الفريقين، وفي الدقيقة الأخيرة من الزمن المهدر احتسب قاضي الجولة ركلة جزاء لمصلحة خورفكان بعد العودة لتقنية الفيديو، نفذها أيلتون فيليبي ونجح سهيل عبد الله، حارس "الحصناوي"، في التصدي لها وإنهاء الحصة الأولى بالتعادل السلبي. وتكرر سيناريو الشوط الأول في الثاني، ببداية قوية لخورفكان الذي ضاعف من اعتماده على الشق الهجومي، ولاحت له بعض الفرص التي تعامل معها دفاع صاحب الأرض بشكل جيد، وبعد عدة محاولات، تمكن طارق تيسودالي مهاجم خورفكان من وضع فريقه في المقدمة بهدف من تسديدة متقنة في الدقيقة 61، والذي أعقبه تحسن في مستوى دبا الحصن الذي اندفع هجوميًا لتعديل النتيجة، وسط صمود لدفاع "النسور" ومحاولاته الهجومية لتعزيز التقدم. وفي الجزء الأخير، نشط الفريقان لبلوغ الشباك مع إجراء عدة تبديلات في صفوفهما، ولكن دون تغيير في النتيجة حتى أطلق حكم المباراة صافرة النهاية.
