logo
#

أحدث الأخبار مع #بعلبك

الجيش أوقف ١٤ مواطنًا بتهم مختلفة
الجيش أوقف ١٤ مواطنًا بتهم مختلفة

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • LBCI

الجيش أوقف ١٤ مواطنًا بتهم مختلفة

أوقفت وحدات من الجيش تؤازر كلًّا منها دورية من مديرية المخابرات ١٤ مواطنًا وفقًا لما يلي: - توقيف المواطنين (ح.ص.) و(م.ي.) و(ن.ر.) في مدينة بعلبك لحيازتهم أسلحة وذخائر حربية وكمية من المخدرات. - توقيف المواطن (ا.ض.) في بلدة بزال – عكار المطلوب توقيفه بجرم إطلاق النار. - توقيف المواطنَين (ح.ه.) و(خ.ف.) في بلدة جديتا - زحلة لتهجّمهما على عناصر الجيش إثر إشكال في أحد مراكز الاقتراع. - توقيف ٨ مواطنين في مناطق عين بورضاي ومقنة وطاريا - بعلبك مطلوب توقيفهم بجرم إطلاق النار والسرقة وحيازة أسلحة حربية وضبط كمية منها.

الحاج حسن: التحالف بين حزب الله وحركة أمل ثابت
الحاج حسن: التحالف بين حزب الله وحركة أمل ثابت

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • LBCI

الحاج حسن: التحالف بين حزب الله وحركة أمل ثابت

أعلن مسؤول منطقة البقاع في حزب الله حسين النمر النتائج النهائية للإنتخابات البلدية والاختيارية في جولتها الثالثة، كاشفا عن فوز لوائح التنمية والوفاء بكامل اعضائها في مدينة بعلبك والبقاع. وتعليقا على النتائج هذه، أكد النائب حسين الحاج حسن ثبات التحالف بين حزب الله وحركة أمل. كما أشار الى أن هدف اللائحة المنافسة في بعلبك لم يكن إنمائياً بل إحداث تغيير سياسي، لكن الجواب جاء في صناديق الإقتراع.

مراسلتنا: بدء صدور النتائج الأولية للانتخابات البلدية في البقاع وبيروت
مراسلتنا: بدء صدور النتائج الأولية للانتخابات البلدية في البقاع وبيروت

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • روسيا اليوم

مراسلتنا: بدء صدور النتائج الأولية للانتخابات البلدية في البقاع وبيروت

وأفادت مراسلتنا، أنه بعد فرز معظم الأقلام الانتخابية، أظهرت النتائج، في بلدية بيروت، فوز القوات اللبنانية وفؤاد مخزومي والثنائي الشيعي (12 عضوا مسيحيا و12 عضوا مسلما). وسجلت بيروت نسبة اقتراع منخفضة حوالي 20%. وفي مدينة زحلة عاصمة البقاع، أظهرت النتائج فوز حزب القوات اللبنانية.أما في بعلبك ـ الهرمل، فقد فاز تحالف "حزب الله وحركة أمل"، في جميع البلدات التي ترشحوا فيها. وفي راشيا، فقد فاز، وفق الأرقام الأولية، الحزب التقدمي الإشتراكي. وشهدت البقاع نسب اقتراع أعلى مقارنة ببيروت، حيث بلغت نسب الاقتراع في مناطق مثل زحلة 46.25%، والبقاع الغربي 42.95%، وبعلبك 48.81%. من الجدير ذكره، أن المرحلة الثالثة من الانتخابات المحلية جرت في ظل بعض الشكاوى الإدارية التي تم التعامل معها، من دون تسجيل حوادث أمنية جدية، مع متابعة دقيقة من وزارة الداخلية والبلديات اللبنانية. المصدر: RT أكد وزير الداخلية اللبناني أحمد الحجار لـRT أن الدولة تعمل لبسط سلطتها على كامل الاراضي اللبنانية، في ظل التحولات التي يشهدها لبنان والمنطقة.. انضم رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام إلى وزيري الداخلية والدفاع في غرفة العمليات بوزارة الداخلية لمتابعة جولة جديدة من الانتخابات البلدية والاختيارية وهذه المرة في عدة محافظات.

ختام المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية ومشاركة مقبولة في بيروت
ختام المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية ومشاركة مقبولة في بيروت

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

ختام المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية ومشاركة مقبولة في بيروت

اتجهت الانظار في ختام اليوم الانتخابي الطويل، الى نسبة المشاركة في المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية، في محطتها بالعاصمة بيروت ومحافظتي البقاع وبعلبك. ونقلت قناة «mtv» التلفزيونية اللبنانية «ان عدد المقترعين في بيروت بلغ نحو 105243 ناخبا، فيما بلغت نسبة الاقتراع 20.47 %»، وهذا رقم مقبول نسبة الى الظروف التي تمر بها البلاد. وجاءت نسب الاقتراع في الأقضية: بيروت: 19.91%، زحلة: 44.57%، البقاع الغربي: 41.11%، راشيا: 37.70%، الهرمل: 34.15%، وبعلبك: 47.88%. وكانت انتخابات بيروت البلدية والاختيارية حملت تحديا أساسيا هو رفع نسبة المشاركة في الاقتراع، خصوصا أن نسبة كبيرة من أبناء العاصمة اللبنانية وفي طليعتهم عدد من المسيحيين قد هاجروا، فيما ثمة لا مبالاة من آخرين. وتحدي المشاركة بالاقتراع هو من أجل الحفاظ على المناصفة الطائفية بين المسيحيين والمسلمين، علما أن المجلس البلدي لبيروت يتألف من 24 عضوا يتوزعون عرفا لا قانونا بين 12 للمسلمين و12 للمسيحيين. وللحفاظ على هذا التوازن الطائفي تآلفت الأحزاب المسيحية والمسلمة وشكلت لائحة واحدة تحت اسم «بيروت بتجمعنا» بالرغم من اختلافها الكبير في الخط السياسي، ضمت اللائحة «التيار الوطني الحر» وحركة «أمل» و«حزب الله» و«القوات اللبنانية» و«الكتائب» و«جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية» والنائب فؤاد مخزومي. وفي مواجهة هذه اللائحة، كانت هناك 5 لوائح من بينها لائحة «بيروت مدينتي» للمجتمع المدني الذي حرص بدوره على المناصفة الطائفية في لائحته. وبطبيعة الحال، كانت الدعوات الملحة من الأحزاب كافة لمناصريها إلى عدم التشطيب وإنزال اللائحة كاملة في الصناديق حرصا على المناصفة. يذكر أن «تيار المستقبل» الذي يتمتع بأعلى نسبة من المؤيدين في الشارع السني، كان يحرص دوما في السابق على المناصفة الطائفية، إلا أنه هذه المرة وقف تقريبا على الحياد، وشارك انتخابا على صعيد المخاتير لا المجلس البلدي. وقد تابع رئيس الجمهورية العماد جوزف عون مسار المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية من العاصمة الإيطالية روما، حيث شارك في مراسم تنصيب بابا الفاتيكان الجديد. وتلقى رئيس الجمهورية تقارير من وزارتي الداخلية والبلديات والدفاع وقيادة الجيش، حول الإجراءات والتدابير المتخذة لتأمين حسن سير العملية الانتخابية من النواحي الأمنية والإدارية واللوجستية. وأعرب الرئيس عون عن أمله في ان يقبل أبناء البقاع وبيروت على صناديق الاقتراع ليختاروا ممثليهم في المجالس البلدية والهيئات الاختيارية «عن قناعة وحرية ومسؤولية، لاسيما أنهم لا ينتخبون أشخاصا بل صناع مستقبل بلداتهم ومدنهم وقراهم، لأن المجالس البلدية هي أشبه بالحكومات المصغرة التي تتولى إدارة هذه البلدات والمدن». ودعا رئيس الجمهورية «إلى ان تكون نسب الاقتراع مرتفعة من خلال المشاركة الواسعة، لان ذلك يعني المشاركة في التغيير وصنع المستقبل». رئيس الحكومة نواف سلام شارك مقترعا في قلم النفوس المسجل اسمه فيه في منطقة بئر حسن. ثم جال في مراكز الاقتراع في مدرسة الفرير بالجميزة، في القسم الشرقي من العاصمة، وتفقد سير العملية الانتخابية. وتمنى الرئيس سلام ردا على سؤال ان «ترتفع نسبة الاقتراع المنخفضة، فهذه الفرصة الوحيدة لدى أهالي بيروت كي يعبروا عن خياراتهم الإنمائية»، وناشدهم «الإقبال على التصويت بكثافة، فبيروت بحاحة إلى إنماء في كل ما يتعلق بأمورها الحياتية». وأشار الرئيس سلام إلى أن «تاريخ المدينة يحافظ على التنوع». وقال ان ما يهمه «ان يتمثل الجميع في المجلس البلدي كما يجب»، معتبرا «بيروت حاضنة للجميع وستبقى كذلك». وأشار إلى انه «بعد انتهاء الانتخابات، يجب إعادة النظر في كل آلية انتخابات البلدية». وفي سبيل المناصفة، دعا الرئيس نبيه بري والنائب جبران باسيل في بيانين منفصلين، مناصريهما إلى الالتزام الكامل باللائحة. ومن بيروت إلى محافظة البقاع التي شهدت معركتين أساسيتين، الأولى في مدينة زحلة التي يتألف مجلسها البلدي من 21 عضوا، حيث طابع المعركة سياسي، وقد وقف حزب «القوات اللبنانية» الذي له حضوره الأوسع في المدينة، بمفرده في مواجهة لائحة منافسة مدعومة من قوى سياسية من بينها «الكتائب» والنائب ميشال ضاهر و«الكتلة الشعبية» وعدد من النواب السابقين إلى مناصرين للثنائي «الشيعي»، فيما ترك «التيار الوطني الحر» لمؤيديه حرية الاقتراع لمن يريدون. أما المعركة الثانية فكانت في مدينة بعلبك، حيث تألفت لائحة من المجتمع المدني لإثبات حضورها ودورها في هذه المدينة، في مواجهة لائحة الثنائي. وكان المجتمع المدني قارع في مرات سابقة لائحة «الثنائي»، ففشل مرات ونجح مرة واحدة في إيصال مجلس بلدي. وقد لوحظ في الأيام القليلة الماضية تمزيق عدد من اللافتات والصور للائحة المجتمع المدني في مدينة بعلبك من قبل مجهولين. في القرى الشيعية في محافظة بعلبك - الهرمل، حصل في بعضها نوع من التزكية لصالح لائحة «الثنائي»، وثمة من تحدث عن ضغوط مورست لسحب بعض الترشيحات والوصول إلى تزكية تجنب التشنجات على الأرض. وفي البقاع الأوسط حيث الحضور الأساسي للطائفة السنية، ساد إرباك بفعل وقوف «تيار المستقبل» على الحياد، وقد اتخذ الصراع طابعا عائليا. ولوحظ أن مؤيدين لقوى سياسية متحالفة في هذه اللائحة أو تلك تنافسوا للوصول إلى المجالس البلدية. وقد حجبت المرحلة الثالثة، قبل الأخيرة، من الانتخابات البلدية والاختيارية الاهتمام عما عداها من قضايا وملفات. ولفت الحضور اللبناني في الخارج، سواء من خلال تحرك رئيس الجمهورية من الفاتيكان وإيطاليا، واللقاءات التي أجراها مع المسؤولين هناك. وكذلك مشاركة رئيس الحكومة في القمتين العربية والتنموية ببغداد، حيث لقي الطرح اللبناني الذي عبر عنه الرئيس سلام دعما، لافتا من الدول العربية إلى مسيرة لبنان في بسط سلطته على كامل أراضيه. توازيا، بقي موضوع استكمال الإصلاحات موضع مراوحة، خصوصا في المجال الاقتصادي، نتيجة تحفظ صندوق النقد الدولي على الآليات المطروحة فيما يتعلق بالمصارف وكيفية تسديد أموال المودعين. وفي المقابل، فإن معالجة ملف السلاح تبقى من المواضيع المطروحة دائما على طاولة البحث والنقاش، وتحظى باهتمام عربي ودولي وستكون محور النقاش خلال الأيام المقبلة. ويتوقع ان تستفيد السلطة اللبنانية وتحزم أمرها في كثير من الأمور بعد جرعات الدعم الخارجية التي تلقتها. في يوميات الاعتداءات الإسرائيلية في الجنوب، استهداف لسيارة في بيت ياحون قرب حاجز للجيش اللبناني. وتحدثت معلومات عن سقوط جرحى بينهم جندي من الجيش.

زحلة عاشت تنافساً حزبياً وعائلياً رفع من نسبة المقترعين
زحلة عاشت تنافساً حزبياً وعائلياً رفع من نسبة المقترعين

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

زحلة عاشت تنافساً حزبياً وعائلياً رفع من نسبة المقترعين

مر الاستحقاق الانتخابي في محافظتي البقاع وبعلبك - الهرمل على خير، وبحسب وزارة الداخلية فإن نسبة الاقتراع قاربت 30% قبل إقفال الصناديق، مع تفاوت بين قضاء وآخر. ولعل مدينة زحلة حققت الأرقام الأولى على صعيد النسب، نظرا إلى الحماوة الانتخابية السياسية - العائلية التي شهدتها المدينة، بعدما واجه حزب «القوات اللبنانية» تحالفا سياسيا واسعا ومن مكونات المدينة السياسية. فيما وقف «التيار الوطني الحر» على مسافة واحدة بترك حرية الاختيار للناخبين، وشوهدت قوافل سيارات عدة تحمل الأعلام الحزبية بعضها من المتخاصمين مثل «حزب الله» و«القوات اللبنانية» في سيارة واحدة. الأجواء الانتخابية سارت بشكل هادئ ومنظم منذ الصباح، مع تسجيل اشكالات عابرة جرى حلها في حينه، وسط تدابير أمنية مشددة وانتشار كثيف للقوى الأمنية في محيط مراكز الاقتراع وعلى الشوارع الرئيسية. وقام وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار بجولة رافقه فيها محافظ البقاع القاضي كمال أبو جوده، للاطلاع على سير العملية الانتخابية. الحجار وفي مؤتمر صحافي عقده في مكتب محافظ البقاع في سرايا زحلة نوه «بالعملية الانتخابية التي تجري بشكل ممتاز، والاشكالات الأمنية التي حصلت في بعض المناطق البسيطة جدا والقوى الأمنية سيطرت عليها». أما المحافظ أبو جودة فنفى توقف سير العمليات الانتخابية. وفي قضاء راشيا عملت الماكينات الانتخابية الحزبية بشكل كبير على مختلف مستوياتها، وشكلت بلدة راشيا المعركة الأهم في القضاء، بين الحزب «التقدمي الاشتراكي» ولائحة مدعومة من الشباب والمجتمع المدني ومستقلين. ومسبقا أعلن النائب وائل ابو فاعور عن نتائج ايجابية لمصلحة لائحة «الاشتراكي». وشهد القضاء اشكالات عدة بينها واحد داخل مركز الاقتراع في ثانوية غزة الرسمية (البقاع الغربي) بين القوى الأمنية والمندوبين، تطور إلى إطلاق عناصر من الجيش النار في الهواء وتوقيف شخصين، وحصل تدافع أمام مركز الاقتراع. الاشكال الثاني حصل بسبب تدافع واشتباك بالأيدي في قلم الاقتراع في بلدة عين عطا سرعان ما جرى حله بعد تدخل الجيش اللبناني، لتنطلق مجددا العملية الانتخابية دون أي ذيول او تأثيرات على مسارها. وفي هذه البلدة تميز التحالف بين الحزبين «القومي» و«الاشتراكي» بوجه لائحة التغييريين. «تيار المستقبل» الذي لم يشارك بصورة ظاهرة بالاستحقاق، علما انه يحظى بحضور شعبي واسع في المناطق السنية، اقتصرت مشاركته على دعم لوائح ومرشحين اقتراعا وترشيحا، تحت عنوان مواطنين وليس كحزبيين. هذا الأمر استفادت منه «الجماعة الإسلامية» بإثبات الذات وتصدر المواجهة خصوصا في القرعون وجب جنين وكامد اللوز والرفيد وبعلول وغزة وأعطت صورة عن قدرتها التنظيمية وفاعلية ماكينتها الانتخابية. أما في مناطق تواجد الثنائي حركة «أمل» و«حزب الله»، وبعد التوافقات في عدد كبير من القرى، بدت المعركة الانتخابية خجولة ومحسومة سلفا بغياب المنافسات القوية. كذلك الأمر في قرى الشريط الغربي، حيث غابت المعارك التقليدية بين «التيار الوطني الحر» و«القوات اللبنانية»، بعدما تحالف الطرفان مع «القومي» و«الكتائب»، بينما في بقية القرى اتخذت المعركة بعدها العائلي الطبيعي. قضاء الهرمل شهد إقبالا كثيفا على الاقتراع، ولم تسجل مشاكل أمنية، وكذلك الأمر في بعلبك. وبرزت شكوى من أحد المندوبين ادعى اختطافه، وجرى توقيفه من قبل شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي التي تقوم بتحقيقاتها، كما أعلن عن ذلك الوزير الحجار خلال زيارته لمركز محافظة بعلبك الهرمل في مدينة بعلبك ولقائه المحافظ بشير خضر للوقوف على مجريات العملية الانتخابية. الحجار اعتبر ان التنافس الحقيقي في بعلبك - الهرمل «هو على الإنماء، وهذا حق للمواطنين على الدولة، بأن تحتضن كل شعبها ومواطنيها وكل مناطقها». ورافق الاستحقاق الانتخابي حادث مؤسف في بعلبك، بوفاة المرشح على منصب مختار بلدة شمسطار حسن الطفيلي بعد اشتداد مرضه العضال بشكل مفاجئ، مع بداية العملية الانتخابية التي انطلقت صباحا، وحصل الراحل على بعض الاصوات قبل الاعلان عن وفاته رسميا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store