أحدث الأخبار مع #بكتيرياالإشريكيةالقولونية


24 القاهرة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة: سم بكتيري خطير قد يفسّر ارتفاع إصابات سرطان القولون بين الشباب
وجدت دراسة جديدة، أن سبب الارتفاع المقلق في حالات الإصابة بسرطان القولون بين البالغين الأصغر سنًا قد يكون مرتبطًا بسم بكتيري يعرف باسم "كوليبكتين"، تنتجه سلالات معينة من بكتيريا الإشريكية القولونية (E. coli). سم بكتيري خطير قد يفسّر ارتفاع إصابات سرطان القولون بين الشباب الدراسة التي نُشرت في مجلة نيتشر سلطت الضوء على دور الكوليبكتين في إحداث طفرات جينية في الحمض النووي لخلايا الأمعاء، ما يمهد الطريق للإصابة بسرطان القولون، لا سيما في سن مبكرة. وأظهرت التحاليل أن هذه الطفرات تُعد أكثر شيوعًا بثلاث مرات لدى مرضى سرطان القولون تحت سن الأربعين، مقارنة بكبار السن ممن تجاوزوا السبعين عامًا. ووفقًا للباحثين، يُعتقد أن هذه البكتيريا الضارة قد تستوطن أمعاء الأطفال في سن مبكرة دون أن تسبّب أعراضًا واضحة، لكنها تترك وراءها "بصمة وراثية" تؤثر تدريجيًا على الخلايا، وقد تؤدي إلى الإصابة بالسرطان بعد عقود من الزمن. البروفيسور لودميل ألكسندروف، أستاذ الهندسة الحيوية والطب الجزيئي في جامعة كاليفورنيا سان دييجو، أوضح أن هذه الطفرات الجينية تشكل "سجلًا تاريخيًا" يمكن تتبعه داخل الجينوم البشري، مشيرًا إلى أن التعرض للكوليبكتين في الطفولة قد يكون أحد المحفزات الأساسية للإصابة المبكرة بالمرض. هذا الاكتشاف يسلّط الضوء على أحد التفسيرات المحتملة لارتفاع حالات سرطان القولون بين من هم دون سن الـ50 عامًا، وهي الفئة التي شهدت زيادة سنوية بمعدل 2.4% بين عامي 2012 و2021. وفقًا لتقارير الجمعية الأمريكية للسرطان، كما ارتفعت معدلات الوفيات بنسبة 1% سنويًا بين الأشخاص دون سن 55 عامًا منذ منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. دراسة تحذر: عدوى بالدجاج قد تكون وراء الارتفاع المقلق في عدد حالات سرطان القولون 4 فواكه صيفية تحمي من سرطان القولون.. تعرف عليها وفي المقابل، تراجعت معدلات الإصابة بسرطان القولون بين كبار السن بفضل برامج الفحص المنتظمة مثل تنظير القولون، ما دفع الجهات الصحية إلى خفض سن الفحص الوقائي إلى 45 عامًا. والدراسة الجديدة شملت تحليل 981 عينة من أورام القولون التي جُمعت من مرضى في 11 دولة، ووجد الباحثون أن الكوليبكتين كان عاملًا شائعًا في عدد كبير من هذه الحالات، حيث تبين أنه مسؤول عن نحو 15% من الطفرات الجينية المبكرة التي تساهم في تطور الورم. ويعمل الفريق البحثي حاليًا على تطوير اختبارات متقدمة لتحليل عينات البراز والكشف عن الطفرات المرتبطة بالكوليبكتين، ما قد يمهد لتقنيات فحص جديدة قادرة على رصد المرض في مراحله الأولى، خاصة لدى الفئات العمرية الأصغر.


الديار
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الديار
بكتيريا الإشريكيّة القولونيّة: من العدوى الطفوليّة الى خطر الإصابة بسرطان القولون
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تعد بكتيريا الإشريكية القولونية أحد الكائنات الدقيقة التي تعيش بشكل طبيعي في الأمعاء البشرية، وهي غالبًا ما تكون غير ضارة. ومع ذلك، فإن بعض أنواع هذه البكتيريا قد تتحول إلى عوامل ممرضة، وقد تؤدي إلى الإصابة بالعديد من الأمراض، بما في ذلك التسمم الغذائي. على الرغم من أن معظم الناس لا يتعرضون لأعراض خطرة نتيجة وجود هذه البكتيريا، فقد أظهرت الدراسات الحديثة ارتباطًا مثيرًا للقلق بين وجود بعض سلالات الإشريكية القولونية وبين زيادة احتمالات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، خصوصًا عندما يتم التقاطها في مرحلة الطفولة. تعتبر الإصابة ببكتيريا الإشريكية القولونية خلال الطفولة أمرًا شائعًا، حيث يكون الأطفال أكثر عرضة للإصابة نتيجة لتناول الطعام الملوث أو المياه الملوثة أو الاتصال مع أفراد آخرين يعانون من هذه العدوى. في العادة، يتعامل جهاز المناعة لدى الأطفال مع هذه العدوى بشكل طبيعي، لكن في بعض الحالات قد تؤدي هذه العدوى إلى تغيرات جينية أو بيئية في الأمعاء، وهو ما يُعتقد أنه قد يسهم في حدوث اضطرابات معوية مزمنة قد تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان القولون والمستقيم لاحقًا في الحياة. أظهرت الدراسات التي أجراها باحثون من مختلف أنحاء العالم أن بعض سلالات الإشريكية القولونية قد تحتوي على عوامل ضارة تُسمى السموم المعوية التي يمكنها إحداث ضرر مباشر للأنسجة في الأمعاء. ومن بين هذه السموم، تلك التي تؤثر في الخلايا المبطنة للقولون والمستقيم، مما يؤدي إلى تغييرات في التركيبة الخلوية وقدرتها على التجدد بشكل سليم. وتعتبر هذه التغيرات الجزيئية مهمة جدًا، حيث إنها قد تشكل بيئة مواتية لتطور الأورام السرطانية في القولون والمستقيم. ويُعتقد أن التسمم المزمن بالسموم الناتجة من بكتيريا الإشريكية القولونية قد يزيد من الالتهاب المستمر في الأمعاء، ما يعزز التغيرات الوراثية التي قد تؤدي إلى السرطان. أما البحث في العلاقة بين بكتيريا الإشريكية القولونية وسرطان القولون والمستقيم فلا يزال في مراحله المبكرة، ولكن الأدلة الأولية تشير إلى أن العدوى بهذه البكتيريا قد تلعب دورًا في زيادة قابلية الأفراد للإصابة بسرطان القولون. علاوة على ذلك، قد تتداخل عوامل وراثية وبيئية أخرى مع هذه العدوى لتزيد من المخاطر. على سبيل المثال، الأشخاص الذين يعانون من أمراض معوية مزمنة مثل التهاب القولون التقرحي أو مرض كرون هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون بسبب التهابات الأمعاء المستمرة التي قد تساهم في نمو البكتيريا الضارة. من الجدير بالذكر أن الطفولة هي فترة حرجة حيث يتطور جهاز المناعة والجهاز الهضمي، ولذلك، فإن التقاط العدوى من الإشريكية القولونية في هذا العمر قد يكون له تأثير طويل الأمد. تشير بعض الدراسات إلى أن الأطفال الذين يصابون ببكتيريا الإشريكية القولونية في مراحل مبكرة من حياتهم قد يعانون من مشاكل صحية مستمرة في الأمعاء على مدار حياتهم. وبالإضافة إلى ذلك، تُظهر الأبحاث أن التعرض المستمر للبكتيريا قد يؤدي إلى اختلال في الميكروبيوم المعوي، مما يساهم في تدهور وظيفة الأمعاء وزيادة قابلية الإصابة بأمراض خطرة مثل السرطان. على الرغم من أن معظم الناس يتعرضون لأنواع غير ضارة من الإشريكية القولونية التي لا تؤدي إلى مشكلات صحية، فإن النوع الذي يحتوي على السموم المعوية يُعتبر أكثر خطورة ويحتاج إلى تدخل طبي سريع. تزداد أهمية الوقاية من العدوى بهذه البكتيريا خاصة في المناطق التي تعاني من ضعف في خدمات الصرف الصحي أو في حالات تفشي الأمراض المعدية. في الختام، يعد الارتباط بين الإشريكية القولونية وزيادة حالات سرطان القولون والمستقيم أمرًا مثيرًا للبحث والتدقيق. من خلال تعزيز الوقاية من العدوى البكتيرية في الطفولة، سواء عبر تحسين ممارسات النظافة الشخصية أو توفير بيئة صحية أكثر أمانًا، يمكن تقليل المخاطر المرتبطة بهذه العدوى. كذلك، فإن استمرار البحث في العلاقة بين هذه البكتيريا والأورام السرطانية قد يساعد في اكتشاف طرق أفضل للوقاية والعلاج في المستقبل، وبالتالي تقليل عدد حالات سرطان القولون والمستقيم المرتبطة بهذه البكتيريا.


روسيا اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
نظام غذائي شائع قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم
وأظهر الباحثون في جامعة تورنتو أن النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات (مثل نظام الكيتو أو نظام أتكينز) يمكن أن يعزز الآثار الضارة لبعض الميكروبات المعوية التي تلحق الضرر بالحمض النووي، ما يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم. خاصة لدى الأفراد الذين يعانون من طفرات جينية تؤثر على إصلاح الحمض النووي. إقرأ المزيد التوتر والسمنة يعملان معا لتسريع نمو أخطر أنواع السرطان وفحصت الدراسة كيف تتفاعل ثلاثة أنظمة غذائية مختلفة، النظام العادي، والنظام منخفض الكربوهيدرات، والنظام الغربي (غني بالدهون والسكر)، مع بكتيريا معوية محددة لتؤثر على تطور سرطان القولون والمستقيم في الفئران. وكشفت النتائج أن سلالة معينة من بكتيريا الإشريكية القولونية (E. coli)، عند اقترانها بنظام غذائي منخفض الكربوهيدرات والألياف القابلة للذوبان، تعزز نمو الأورام الحميدة في القولون، والتي يمكن أن تكون مقدمة للإصابة بالسرطان. وقال ألبرتو مارتن، أستاذ علم المناعة في كلية تيميرتي للطب بجامعة تورنتو والمؤلف الرئيسي للدراسة: "لطالما كان يعتقد أن سرطان القولون والمستقيم ناتج عن عدد من العوامل المختلفة، بما في ذلك النظام الغذائي، والميكروبيوم المعوي، والبيئة، والجينات. سؤالنا كان: هل يؤثر النظام الغذائي على قدرة بكتيريا معينة على التسبب في السرطان؟". وللإجابة على هذا السؤال، فحص الباحثون، بقيادة الباحث بهوبيش تاكور، فئرانا تم استعمار أمعائها بواحدة من ثلاث أنواع بكتيرية مرتبطة سابقا بسرطان القولون والمستقيم، وتم إطعامها إما نظاما غذائيا عاديا، أو منخفض الكربوهيدرات، أو نظاما غربيا. وأظهرت النتائج أن التركيبة الوحيدة التي أدت إلى تطور سرطان القولون والمستقيم كانت النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات مع سلالة من الإشريكية القولونية التي تنتج مركب "كوليباكتين" الضار بالحمض النووي. ووجد الباحثون أن النظام الغذائي الفقير بالألياف يزيد من الالتهابات في الأمعاء ويغير المجتمع الميكروبي الذي يعيش عادة هناك، ما يخلق بيئة تسمح للإشريكية القولونية المنتجة للكوليباكتين بالازدهار. كما أظهروا أن الفئران التي تغذت على نظام منخفض الكربوهيدرات كان لديها طبقة مخاطية أرق تفصل بين الميكروبات المعوية وخلايا القولون. وتعمل طبقة المخاط كدرع واق بين البكتيريا في الأمعاء والخلايا تحتها. ومع وجود حاجز أضعف، يمكن أن يصل المزيد من الكوليباكتين إلى خلايا القولون لإلحاق الضرر الجيني وتعزيز نمو الأورام. وكانت هذه الآثار أقوى بشكل خاص في الفئران التي لديها طفرات جينية في مسار إصلاح عدم التطابق في الحمض النووي (Mismatch Repair Pathway). ولاحظ الباحثون أن إضافة الألياف القابلة للذوبان إلى النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات قللت من مستويات الإشريكية القولونية المسببة للسرطان، بالإضافة إلى تقليل الضرر الذي يلحق بالحمض النووي، وعدد أقل من الأورام. المصدر: scitechdaily


نافذة على العالم
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : ماذا يحدث فى الجسم عند شرب منقوع نواة التمر.. فوائد مذهلة
الأربعاء 19 فبراير 2025 12:28 مساءً نافذة على العالم - في عالم الطب البديل، تبرز العديد من العلاجات الطبيعية التي تساهم في تحسين صحة الإنسان وعلاج المشكلات الصحية الشائعة، ومن بين هذه العلاجات "منقوع نواة التمر"، الذي يُعتقد أن له فوائد مذهلة في محاربة جرثومة المعدة والتهابات المسالك البولية. لكن ما الذي يحدث فعلاً للجسم بعد تناوله؟ وما مدى فعاليته علميًا؟ هذا ما سنكشف عنه في هذا التقرير. ما هي نواة التمر؟ ماذا يحدث فى الجسم عند شرب منقوع نواة التمر؟ قالت هند مأمون خبيرة الطب البديل فى تصريحات خاصة لصدى البلد، أن نواة التمر هي الجزء الصلب الموجود داخل التمرة، وغالبًا ما يتم التخلص منها دون إدراك فوائدها العديدة، تحتوي النواة على مركبات نشطة مثل: الألياف الغذائية التي تحسن صحة الجهاز الهضمي. مضادات الأكسدة التي تحارب الالتهابات والجذور الحرة. المعادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم، الضرورية لصحة الجسم. مركبات فينولية ذات تأثير مضاد للميكروبات. كيف يعمل منقوع نواة التمر على جرثومة المعدة؟ جرثومة المعدة (Helicobacter pylori) هي نوع من البكتيريا التي تعيش في بطانة المعدة وتسبب التهابات قد تتطور إلى قرحة معدية أو سرطان المعدة. منقوع نواة التمر يساعد في مكافحتها من خلال: 1. تأثيره المضاد للبكتيريا: يحتوي المنقوع على مركبات تعمل على تثبيط نمو البكتيريا المسببة للجرثومة. 2. تعزيز صحة بطانة المعدة: الألياف والمضادات الأكسدة تساعد في تقوية جدار المعدة وتقليل الالتهاب. 3. تحفيز إنتاج المخاط المعدي: مما يوفر حماية إضافية ضد الأحماض القوية التي تضر جدار المعدة. طريقة الاستخدام: تُطحن نواة التمر جيدًا حتى تصبح مسحوقًا ناعمًا. يُنقع المسحوق في ماء دافئ لمدة 12 ساعة على الأقل. يُشرب على معدة فارغة يوميًا لمدة أسبوعين لملاحظة الفرق. كيف يساعد منقوع نواة التمر في علاج التهاب المسالك البولية؟ ماذا يحدث فى الجسم عند شرب منقوع نواة التمر؟ تُعد التهابات المسالك البولية مشكلة شائعة، خاصة عند النساء، وغالبًا ما تسببها بكتيريا الإشريكية القولونية (E. coli). منقوع نواة التمر يساعد في العلاج بعدة طرق: 1. تأثيره المدر للبول: يساعد في طرد البكتيريا الضارة من الجهاز البولي. 2. مضاد للالتهابات: يقلل الألم والتورم المرتبطين بالتهاب المسالك. 3. تعزيز مناعة الجسم: بفضل محتواه الغني من مضادات الأكسدة والمعادن. 4. القضاء على البكتيريا الضارة: أظهرت بعض الدراسات أن المستخلصات الطبيعية من نواة التمر لها خصائص مضادة للميكروبات. طريقة الاستخدام: يُغلى مسحوق نواة التمر في الماء لمدة 10 دقائق. يُترك ليبرد ويُشرب مرتين يوميًا. يمكن إضافة القليل من العسل لتعزيز الطعم والفائدة. التأثيرات الجانبية والاحتياطات بالرغم من الفوائد العديدة، يُفضل استشارة الطبيب قبل استخدام منقوع نواة التمر، خاصة للأشخاص الذين يعانون من: مشاكل في الكلى (لأنه يحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم). اضطرابات في القولون العصبي، فقد يسبب زيادة في الغازات. النساء الحوامل، لضمان عدم حدوث أي تأثيرات سلبية.

24 القاهرة
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
جونسون آند جونسون توقف تجربة لقاح عدوى الإشريكية القولونية
أعلنت شركتا جونسون آند جونسون وسانوفي، اليوم الخميس، قرارهما بوقف تجربة في مرحلتها المتقدمة للقاح تجريبي مصمم للوقاية من العدوى التي تسببها بكتيريا الإشريكية القولونية، وذلك بسبب عدم فعاليته الكافية. جونسون آند جونسون توقف لقاح عدوى بكتيريا الإشريكية القولونية ووفقًا لما نشرته وكالة رويترز، أوضحت شركة جونسون آند جونسون أنه لم يتم تحديد أي مشاكل تتعلق بالسلامة في اللقاح بعد مراجعة مستقلة، وأضافت أنها ستواصل متابعة المشاركين الحاليين في التجربة. من جانبها، أعلنت شركة سانوفي أنها سجلت رسومًا قدرها 250 مليون دولار مرتبطة بالتجربة المتوقفة في نتائج الربع الرابع، وأكدت أن هذا لن يؤثر على توقعاتها لعام 2025 التي أعلنت عنها في يناير. وقال جان فرانسوا توسان، رئيس جهود البحث والتطوير في سانوفي، إن الشركات ستسعى لفهم الأسباب وراء فشل اللقاح في تحقيق الفعالية المطلوبة، وستشارك في التحليلات المستقبلية بمجرد توفرها. كما بدأت الدراسة في يونيو 2021 وشملت بالغين بعمر 60 عامًا أو أكثر، ممن كانوا في صحة مستقرة ولديهم تاريخ حديث من الإصابة بعدوى المسالك البولية. بكتيريا الإشريكية القولونية وأجريت الدراسة في أكثر من 250 موقعًا حول العالم، وكان الهدف اختبار فعالية وسلامة جرعة واحدة من اللقاح التجريبي ExPEC9V في الوقاية من التسمم والإنتان الناتج عن بكتيريا الإشريكية القولونية. ورغم أن معظم سلالات الإشريكية القولونية غير ضارة، إلا أن بعض السلالات قد تسبب أمراضًا خطيرة مثل التسمم الغذائي والإسهال وآلام البطن. وفي العام الماضي، أصيب 104 أشخاص بالمرض وتم نقل 34 منهم إلى المستشفى بسبب تفشي سلالة O157:H7 التي ارتبطت بسلسلة مطاعم ماكدونالدز. يُذكر أن وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية أعلنت مخططها لدفع مبلغ 100 مليون دولار تعويضًا عن تكاليف الرعاية الصحية التي تكبدتها الوكالات الصحية الفيدرالية، بسبب مرضى يزعمون أن منتجات بودرة الأطفال ومنتجات التلك الأخرى التي تنتجها الشركة تسببت في إصابتهم بالسرطان. واعترضت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية ووزارة شؤون المحاربين القدامى بأمريكا، مؤخرًا، على تسوية مقترحة من جونسون آند جونسون بقيمة 10 مليارات دولار لتسوية آلاف الدعاوى المتعلقة بسرطان المبيض، مُشيرًا إلى أن اللجوء إلى الإفلاس قد يضر بحقوق الحكومة في الحصول على تعويضات. أمريكا تطالب جونسون آند جونسون بأكثر من مليار دولار لتغطية تكاليف علاج مرضى السرطان إعادة انتخاب الجمهوري مايك جونسون رئيسا لمجلس النواب الأمريكي