logo
#

أحدث الأخبار مع #بكتيرياالبروبيوتيك

فوائد شرب اللبن الرائب يوميًا لصحة الجسم
فوائد شرب اللبن الرائب يوميًا لصحة الجسم

يمني برس

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • يمني برس

فوائد شرب اللبن الرائب يوميًا لصحة الجسم

منوعات ـ يمني برس يعتبر اللبن الرائب من أبرز منتجات الألبان التي تساهم في تعزيز صحة الإنسان بفضل احتوائه على العديد من العناصر الغذائية المهمة. ولكن ما هو تأثير شرب اللبن الرائب يوميًا على الجسم؟ في هذا المقال، نُقدم لك أبرز الفوائد الصحية التي يمكن أن يحصل عليها الجسم عند تناول اللبن الرائب بشكل يومي. تحسين الهضم يعد اللبن الرائب من أفضل المواد التي تدعم صحة الجهاز الهضمي، إذ يحتوي على بكتيريا البروبيوتيك التي تساهم في الحفاظ على التوازن البكتيري في الأمعاء. هذا التوازن يعزز عملية الهضم ويساعد على تقليل المشكلات المعوية مثل الانتفاخات والغازات. تقوية المناعة شرب اللبن الرائب بشكل يومي يساعد في تعزيز المناعة بشكل فعال، إذ تعمل بكتيريا البروبيوتيك الموجودة في اللبن على تقوية الجهاز المناعي. هذا يعزز قدرة الجسم على مقاومة الأمراض والعدوى المختلفة. تقوية العظام والأسنان يعد اللبن الرائب مصدرًا غنيًا بالكالسيوم والفوسفور، وهما معدنيان أساسيان لصحة العظام والأسنان. تناول اللبن الرائب يوميًا يساهم في تقوية العظام والأسنان، مما يقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام وأمراض الأسنان. الوقاية من أمراض القلب يساهم اللبن الرائب في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، وذلك بفضل قدرته على خفض ضغط الدم المرتفع بشكل فعال. تناول اللبن الرائب يوميًا يمكن أن يكون له تأثير إيجابي في الحفاظ على صحة القلب. تعزيز صحة البشرة يعتبر اللبن الرائب مفيدًا جدًا للبشرة، حيث يحتوي على حمض اللاكتيك الذي يساعد على ترطيب البشرة وتحسين ملمسها. كما يعمل على توحيد لون البشرة، مما يساهم في الحفاظ على بشرة ناعمة وصحية. ضبط مستويات سكر الدم يعد اللبن الرائب من الخيارات الآمنة والمفيدة لمرضى السكري، حيث يساعد في ضبط مستويات سكر الدم. هذا يعود إلى خصائصه التي تؤثر بشكل إيجابي على توازن السكر في الدم. تخفيف التوتر والقلق يتمتع اللبن الرائب بتأثير مهدئ على الجهاز العصبي، حيث يساعد على تخفيف التوتر والقلق بشكل فعال. تناول اللبن الرائب يوميًا قد يساهم في تعزيز الصحة النفسية وتحسين المزاج. إصلاح العضلات بعد التمارين اللبن الرائب غني بالبروتينات التي تساهم في بناء وتقوية العضلات. كما يساعد في إصلاح الأنسجة العضلية بعد ممارسة التمارين الرياضية، مما يعزز القدرة على التعافي بشكل أسرع. شرب اللبن الرائب يوميًا له العديد من الفوائد الصحية التي تؤثر بشكل إيجابي على الجسم والعقل. من تحسين الهضم والمناعة إلى تعزيز صحة البشرة والعظام، يعد اللبن الرائب إضافة ممتازة للنظام الغذائي اليومي. إذا كنت تبحث عن طريقة طبيعية لدعم صحتك العامة، فإن تناول اللبن الرائب قد يكون الخيار الأمثل.

دور ميكروبيوم الأمعاء في الحد من تطور السكري
دور ميكروبيوم الأمعاء في الحد من تطور السكري

الدستور

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

دور ميكروبيوم الأمعاء في الحد من تطور السكري

يواصل العلماء استكشاف العلاقة بين ميكروبيوم الأمعاء والصحة العامة، مع تزايد الأدلة على دوره في تنظيم الجهاز المناعي وتأثيره على الأمراض المزمنة. وبهذا الصدد، أجرى فريق من العلماء في جامعة كوينزلاند دراسة لفهم تأثير بكتيريا الأمعاء على تطور داء السكري من النوع الأول، وهو أحد أكثر الأمراض المناعية الذاتية شيوعا. وتوصلت الدراسة إلى أن تعديل تركيبة ميكروبيوم الأمعاء قد يؤثر بشكل إيجابي على الجهاز المناعي، ما يحدّ من تطور السكري من النوع الأول. وشارك في التجربة 21 شخصا مصابا بالمرض، حيث تلقوا علاجا حيويا فمويا يحتوي على أحماض دهنية قصيرة السلسلة (SCFA)، وهي مركبات تنتجها بكتيريا الأمعاء أثناء تخمير الألياف الغذائية، ولها دور حيوي في تعزيز صحة الجهاز المناعي والهضمي. وأوضحت البروفيسورة إيما هاميلتون ويليامز، من معهد فريزر، أن المرضى الذين خضعوا للعلاج شهدوا تغييرات إيجابية في وظيفة حاجز الأمعاء. وأضافت: "نعلم أن داء السكري من النوع الأول مرض مناعي ذاتي، وهناك اختلاف في تكوين ميكروبيوم الأمعاء لدى المصابين به، ما قد يؤثر على استجابتهم المناعية". وفي اختبارات لاحقة، أشارت هاميلتون ويليامز إلى أن نقل هذا الميكروبيوم المعدل إلى الفئران أدى إلى تأخير ظهور المرض، ما يعزز فكرة أن التعديلات الميكروبية قد تكون وسيلة فعالة في الحد من تطور السكري. وأكدت البروفيسورة هاميلتون ويليامز أن "الطرق السابقة، مثل تناول بكتيريا البروبيوتيك أو المكملات، لم تكن فعالة في زيادة مستويات هذه الأحماض لدى المرضى. لكن هذه الدراسة تعدّ الأولى التي تحقق هذا الهدف بنجاح". ومن جانبها، أوضحت الدكتورة إليانا مارينو، المعدة المشاركة من جامعة موناش، أن الدراسة كشفت عن مسارات جديدة تؤثر على الوظيفة المناعية، ما يفتح الباب أمام استراتيجيات علاجية مبتكرة. وقالت: "تشير النتائج إلى أن التعديلات الميكروبية قد تساعد في إيقاف تطور السكري من النوع الأول، أو حتى منعه، ما يمنح المرضى فرصة لحياة أكثر صحة". ويعتزم العلماء إجراء تجربة موسعة تشمل مرضى في المراحل المبكرة من السكري، يليها اختبار على أشخاص لم يُشخصوا بعد بالمرض، ولكنهم معرضون لخطر الإصابة به.

ما دور ميكروبيوم الأمعاء في الحد من تطور السكري؟
ما دور ميكروبيوم الأمعاء في الحد من تطور السكري؟

اذاعة طهران العربية

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اذاعة طهران العربية

ما دور ميكروبيوم الأمعاء في الحد من تطور السكري؟

وبهذا الصدد، أجرى فريق من العلماء في جامعة كوينزلاند دراسة لفهم تأثير بكتيريا الأمعاء على تطور داء السكري من النوع الأول، وهو أحد أكثر الأمراض المناعية الذاتية شيوعا. وتوصلت الدراسة إلى أن تعديل تركيبة ميكروبيوم الأمعاء قد يؤثر بشكل إيجابي على الجهاز المناعي، ما يحدّ من تطور السكري من النوع الأول. وشارك في التجربة 21 شخصا مصابا بالمرض، حيث تلقوا علاجا حيويا فمويا يحتوي على أحماض دهنية قصيرة السلسلة (SCFA)، وهي مركبات تنتجها بكتيريا الأمعاء أثناء تخمير الألياف الغذائية، ولها دور حيوي في تعزيز صحة الجهاز المناعي والهضمي. وأوضحت البروفيسورة إيما هاميلتون ويليامز، من معهد فريزر، أن المرضى الذين خضعوا للعلاج شهدوا تغييرات إيجابية في وظيفة حاجز الأمعاء. وأضافت: 'نعلم أن داء السكري من النوع الأول مرض مناعي ذاتي، وهناك اختلاف في تكوين ميكروبيوم الأمعاء لدى المصابين به، ما قد يؤثر على استجابتهم المناعية'. وفي اختبارات لاحقة، أشارت هاميلتون ويليامز إلى أن نقل هذا الميكروبيوم المعدل إلى الفئران أدى إلى تأخير ظهور المرض، ما يعزز فكرة أن التعديلات الميكروبية قد تكون وسيلة فعالة في الحد من تطور السكري. وأكدت البروفيسورة هاميلتون ويليامز أن 'الطرق السابقة، مثل تناول بكتيريا البروبيوتيك أو المكملات، لم تكن فعالة في زيادة مستويات هذه الأحماض لدى المرضى. لكن هذه الدراسة تعدّ الأولى التي تحقق هذا الهدف بنجاح'. ومن جانبها، أوضحت الدكتورة إليانا مارينو، المعدة المشاركة من جامعة موناش، أن الدراسة كشفت عن مسارات جديدة تؤثر على الوظيفة المناعية، ما يفتح الباب أمام استراتيجيات علاجية مبتكرة. وقالت: 'تشير النتائج إلى أن التعديلات الميكروبية قد تساعد في إيقاف تطور السكري من النوع الأول، أو حتى منعه، ما يمنح المرضى فرصة لحياة أكثر صحة'. ويعتزم العلماء إجراء تجربة موسعة تشمل مرضى في المراحل المبكرة من السكري، يليها اختبار على أشخاص لم يُشخصوا بعد بالمرض، ولكنهم معرضون لخطر الإصابة به.

دور مهمّ لميكروبيوم الأمعاء في الحد من تطور السكري
دور مهمّ لميكروبيوم الأمعاء في الحد من تطور السكري

التحري

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • التحري

دور مهمّ لميكروبيوم الأمعاء في الحد من تطور السكري

يواصل العلماء استكشاف العلاقة بين ميكروبيوم الأمعاء والصحة العامة، مع تزايد الأدلة على دوره في تنظيم الجهاز المناعي وتأثيره على الأمراض المزمنة. وبهذا الصدد، أجرى فريق من العلماء في جامعة كوينزلاند دراسة لفهم تأثير بكتيريا الأمعاء على تطور داء السكري من النوع الأول، وهو أحد أكثر الأمراض المناعية الذاتية شيوعا. وتوصلت الدراسة إلى أن تعديل تركيبة ميكروبيوم الأمعاء قد يؤثر بشكل إيجابي على الجهاز المناعي، ما يحدّ من تطور السكري من النوع الأول. وشارك في التجربة 21 شخصا مصابا بالمرض، حيث تلقوا علاجا حيويا فمويا يحتوي على أحماض دهنية قصيرة السلسلة (SCFA)، وهي مركبات تنتجها بكتيريا الأمعاء أثناء تخمير الألياف الغذائية، ولها دور حيوي في تعزيز صحة الجهاز المناعي والهضمي. وأوضحت البروفيسورة إيما هاميلتون ويليامز، من معهد فريزر، أن المرضى الذين خضعوا للعلاج شهدوا تغييرات إيجابية في وظيفة حاجز الأمعاء. وأضافت: 'نعلم أن داء السكري من النوع الأول مرض مناعي ذاتي، وهناك اختلاف في تكوين ميكروبيوم الأمعاء لدى المصابين به، ما قد يؤثر على استجابتهم المناعية'. وفي اختبارات لاحقة، أشارت هاميلتون ويليامز إلى أن نقل هذا الميكروبيوم المعدل إلى الفئران أدى إلى تأخير ظهور المرض، ما يعزز فكرة أن التعديلات الميكروبية قد تكون وسيلة فعالة في الحد من تطور السكري. وأكدت البروفيسورة هاميلتون ويليامز أن 'الطرق السابقة، مثل تناول بكتيريا البروبيوتيك أو المكملات، لم تكن فعالة في زيادة مستويات هذه الأحماض لدى المرضى. لكن هذه الدراسة تعدّ الأولى التي تحقق هذا الهدف بنجاح'. ومن جانبها، أوضحت الدكتورة إليانا مارينو، المعدة المشاركة من جامعة موناش، أن الدراسة كشفت عن مسارات جديدة تؤثر على الوظيفة المناعية، ما يفتح الباب أمام استراتيجيات علاجية مبتكرة. وقالت: 'تشير النتائج إلى أن التعديلات الميكروبية قد تساعد في إيقاف تطور السكري من النوع الأول، أو حتى منعه، ما يمنح المرضى فرصة لحياة أكثر صحة'. ويعتزم العلماء إجراء تجربة موسعة تشمل مرضى في المراحل المبكرة من السكري، يليها اختبار على أشخاص لم يُشخصوا بعد بالمرض، ولكنهم معرضون لخطر الإصابة به.

دور مهمّ لميكروبيوم الأمعاء في الحد من تطور السكري
دور مهمّ لميكروبيوم الأمعاء في الحد من تطور السكري

ليبانون 24

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

دور مهمّ لميكروبيوم الأمعاء في الحد من تطور السكري

يواصل العلماء استكشاف العلاقة بين ميكروبيوم الأمعاء والصحة العامة، مع تزايد الأدلة على دوره في تنظيم الجهاز المناعي وتأثيره على الأمراض المزمنة. وبهذا الصدد، أجرى فريق من العلماء في جامعة كوينزلاند دراسة لفهم تأثير بكتيريا الأمعاء على تطور داء السكري من النوع الأول، وهو أحد أكثر الأمراض المناعية الذاتية شيوعا. وتوصلت الدراسة إلى أن تعديل تركيبة ميكروبيوم الأمعاء قد يؤثر بشكل إيجابي على الجهاز المناعي، ما يحدّ من تطور السكري من النوع الأول. وشارك في التجربة 21 شخصا مصابا بالمرض، حيث تلقوا علاجا حيويا فمويا يحتوي على أحماض دهنية قصيرة السلسلة (SCFA)، وهي مركبات تنتجها بكتيريا الأمعاء أثناء تخمير الألياف الغذائية، ولها دور حيوي في تعزيز صحة الجهاز المناعي والهضمي. وأوضحت البروفيسورة إيما هاميلتون ويليامز، من معهد فريزر، أن المرضى الذين خضعوا للعلاج شهدوا تغييرات إيجابية في وظيفة حاجز الأمعاء. وأضافت: "نعلم أن داء السكري من النوع الأول مرض مناعي ذاتي، وهناك اختلاف في تكوين ميكروبيوم الأمعاء لدى المصابين به، ما قد يؤثر على استجابتهم المناعية". وفي اختبارات لاحقة، أشارت هاميلتون ويليامز إلى أن نقل هذا الميكروبيوم المعدل إلى الفئران أدى إلى تأخير ظهور المرض، ما يعزز فكرة أن التعديلات الميكروبية قد تكون وسيلة فعالة في الحد من تطور السكري. وأكدت البروفيسورة هاميلتون ويليامز أن "الطرق السابقة، مثل تناول بكتيريا البروبيوتيك أو المكملات، لم تكن فعالة في زيادة مستويات هذه الأحماض لدى المرضى. لكن هذه الدراسة تعدّ الأولى التي تحقق هذا الهدف بنجاح". ومن جانبها، أوضحت الدكتورة إليانا مارينو، المعدة المشاركة من جامعة موناش، أن الدراسة كشفت عن مسارات جديدة تؤثر على الوظيفة المناعية، ما يفتح الباب أمام استراتيجيات علاجية مبتكرة. وقالت: "تشير النتائج إلى أن التعديلات الميكروبية قد تساعد في إيقاف تطور السكري من النوع الأول، أو حتى منعه، ما يمنح المرضى فرصة لحياة أكثر صحة". ويعتزم العلماء إجراء تجربة موسعة تشمل مرضى في المراحل المبكرة من السكري، يليها اختبار على أشخاص لم يُشخصوا بعد بالمرض، ولكنهم معرضون لخطر الإصابة به.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store