أحدث الأخبار مع #بكتيرياالفم


الصباح العربي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الصباح العربي
فرشاة الأسنان تُنقِذ قلبك: ما علاقة تنظيف الأسنان بِصحة القلب؟
حذّرت دراسة حديثة من عادة قد تبدو بسيطة لكنها تحمل مخاطر صحية جسيمة وهيَّ عدم تنظيف الأسنان قبل النوم. وأشارت الدراسة، التي أعدّها باحثون من جامعة هيروشيما ونشرتها مجلة Circulation، إلى أن إهمال نظافة الفم ليلاً لا يؤثر فقط على صحة الأسنان، بل قد يؤدي إلى اضطرابات خطيرة في القلب. فقد تبين أن بكتيريا الفم المرتبطة بالتهاب اللثة، مثل: Porphyromonas gingivalis، قادرة على التسلل من الفم إلى مجرى الدم، لتستقر لاحقاً في القلب. هذا الوجود البكتيري يعزز احتمالية الإصابة بالرجفان الأذيني، وهو خلل في نظم القلب قد يسبب سكتات دماغية أو أزمات قلبية مفاجئة. والمثير أن الدراسة وفرت أول دليل مباشر على انتقال هذه البكتيريا إلى الأذين الأيسر، حيث يمكن أن تُحدث تليفًا يُعطل الإشارات الكهربائية داخل القلب، وسبق أن أظهرت أبحاث أخرى أن التهاب اللثة قد يزيد احتمال الإصابة بالرجفان الأذيني بنسبة تصل إلى 30%. لذلك ينصح الأطباء بتفريش الأسنان صباحًا ومساءً واستخدام خيط التنظيف وغسول للفم، بالإضافة إلى استشارة الطبيب بصفة دورية.


24 القاهرة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
إهمال تنظيف الأسنان قد يصيبك بأمراض القلب.. دراسة تكشف التفاصيل
كشفت دراسة حديثة نشرها موقع Study Finds عن وجود علاقة وثيقة بين صحة الفم ، خاصة أمراض اللثة، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، فيما أن إهمال تنظيف الأسنان مرتين يوميًا قد يكون له تأثير مباشر على صحة القلب والأوعية الدموية. إهمال تنظيف الأسنان قد يصيبك بأمراض القلب ووفقًا لما نشرته صحيفة هندستان تايمز،، فإن الفم لا يُعد فقط بوابة للجهاز الهضمي، بل يلعب دورًا رئيسيًا في الصحة العامة، وأشار الباحثون إلى أن بكتيريا الفم الناتجة عن التهاب اللثة المزمن قد تدخل مجرى الدم وتصل إلى الأعضاء الحيوية، مما يؤدي إلى اضطرابات خطيرة في القلب. وأوضح الباحثون أن البكتيريا الفموية، عند دخولها إلى مجرى الدم، يمكن أن تلتصق بجدران الأوعية الدموية الداخلية، مما يسبب خللًا في الحاجز الوعائي ويُسهل انتشار العدوى في الجسم. وفي حالات متقدمة، قد تتسبب هذه العدوى في فشل الأعضاء أو حتى الوفاة. وأضاف الخبراء أن الأشخاص المصابين بالتهاب دواعم السن الحاد كانوا أكثر عرضة للإصابة بمرض الشريان التاجي بمقدار الضعف مقارنةً بمن يتمتعون بلثة سليمة، كما أن شدة التهاب اللثة ترتبط طرديًا بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، بحسب ما يُعرف بتأثير 'الجرعة والاستجابة'. وتابع أن البلاك السني، الناتج عن سوء العناية بالفم، يعد العامل الأساسي في ظهور التهاب دواعم السن، حيث يتراكم تدريجيًا ليُهيّج اللثة ويؤدي إلى تآكلها. الالتهاب الناتج عن بكتيريا الفم ومن جانب آخر، يُبرز الباحثون دور عوامل نمط الحياة مثل التدخين، وسوء التغذية، وتناول الكحول بإفراط، ومرض السكري، في تفاقم مشاكل الفم والقلب معًا. كما أن الالتهاب الناتج عن بكتيريا الفم يُحفز الجهاز المناعي على المدى الطويل، مما يرفع من مستويات البروتين التفاعلي سي والسيتوكينات، وهما من أبرز مؤشرات الالتهاب المزمن المرتبط بتصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم. وفي تحذير مهم، أشارت الدراسة إلى أن إهمال نظافة الفم قد يزيد أيضًا من خطر الإصابة بالتهاب الشغاف المعدي وهي عدوى خطيرة تصيب بطانة القلب وصماماته، نتيجة انتقال بكتيريا الفم إلى القلب، خاصة بكتيريا العقدية الخضراء. ومن جانبه أكد الأطباء أن الحفاظ على روتين جيد لنظافة الفم يشمل تنظيف الأسنان مرتين يوميًا واستخدام الخيط الطبي يمكن أن يُحدث فرقًا كبيرًا في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. خبير صحي يحذر: تناول القهوة يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام وتآكل الأسنان أطعمة شائعة تضر بصحة الأسنان.. تعرف عليها


اليمن الآن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
بكتيريا الفم من أسباب الإصابة بـ"الصداع النصفى"
كشفت دراسة طبية حديثة، عن أن هناك أنواعا معينة من البكتيريا الموجودة داخل الفم، قد تكون مسببة لآلام الصداع النصفي. ووفقًا للدراسة التي أجرتها جامعة سيدنى، ونشرها موقع "Web MD"، يعد ميكروبيوم الفم موطنًا لنحو 700 نوع من البكتيريا والفيروسات والفطريات وغيرها من الميكروبات، وهو ثاني أكثر الميكروبات تنوعًا في الجسم بعد الأمعاء، والتي تلعب دورًا أساسيًا في صحة الجسم. وتم إجراء الدراسة على أكثر من 150 امرأة دون سن 75 عامًا، حيث خضعن لتقييم الصداع النصفي، وآلام الجسم، والصداع، وآلام البطن، كما قدّمن عينات من اللعاب، والتي حُلّلت للكشف عن البكتيريا، ووجد ارتباطًا كبيرًا بين صحة الفم وآلام الصداع النفسى. ووفقًا للدراسة يمكن أن ينتقل ألم الفك إلى أعلى ويسبب الصداع النصفي، وباستخدام بيانات ميكروبيوم الفم، تمكنوا من استنباط الروابط بين ميكروبات الفم وأنواع محددة من الألم، ومن بين المشاركين في الدراسة المصابين بالصداع النصفي، برزت بكتيريا تسمى المتفطرة اللعابية . كما يوجد نوع من بكتيريا الفم – يُسمى (Aa) - ينتج ببتيدات تحفز الجسم على تكوين أجسام مضادة، مما يُحفز التهاب المفاصل الروماتويدي، كما لوحظت مستويات مرتفعة من ببتيد آخر، ببتيد مرتبط بجين الكالسيتونين، وهو عامل رئيسي في الصداع النصفي ، لدى مرضى يعانون من التهاب دواعم السن والصداع النصفي المزمن. ويستند هذا الاكتشاف إلى أبحاث سابقة تشير إلى دور ميكروبيوم الفم في الألم، على سبيل المثال، عزل الباحثون بكتيريا المتفطرة اللعابية في مفاصل الأشخاص المصابين بمفصل الفك الصدغي، وحددت دراسة أجريت عام ٢٠١٦ في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو وجود المزيد من الميكروبات المختزلة للنترات في أفواه الأشخاص المصابين بالصداع النصفي، كما ووجدت دراسة أجراها باحثون في كوريا عام ٢٠٢٠ رابطًا بين الصداع النصفي والمفصل الصدغي الفكي (TMJ) وهو اضطراب في المفصل الصدغي الفكي ، الذي يربط الجمجمة بالفك. وبشكل عام تلعب العوامل الوراثية دورا كبيرا في الإصابة بالصداع النصفى، حيث تشير التقديرات إلى أن ما بين 40% و50% من خطر الإصابة بالصداع النصفي يعود إلى الجينات، وهناك جينات متعددة تؤثر على احتمالية الإصابة بالصداع النصفي


الدولة الاخبارية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدولة الاخبارية
بكتيريا الفم من أسباب الإصابة بـ'الصداع النصفى'.. اعرف التفاصيل
الأحد، 4 مايو 2025 07:58 مـ بتوقيت القاهرة كشفت دراسة طبية حديثة، عن أن هناك أنواعا معينة من البكتيريا الموجودة داخل الفم، قد تكون مسببة لآلام الصداع النصفي. ووفقًا للدراسة التي أجرتها جامعة سيدنى، ونشرها موقع "Web MD"، يعد ميكروبيوم الفم موطنًا لنحو 700 نوع من البكتيريا والفيروسات والفطريات وغيرها من الميكروبات، وهو ثاني أكثر الميكروبات تنوعًا في الجسم بعد الأمعاء، والتي تلعب دورًا أساسيًا في صحة الجسم. وتم إجراء الدراسة على أكثر من 150 امرأة دون سن 75 عامًا، حيث خضعن لتقييم الصداع النصفي، وآلام الجسم، والصداع، وآلام البطن، كما قدّمن عينات من اللعاب، والتي حُلّلت للكشف عن البكتيريا، ووجد ارتباطًا كبيرًا بين صحة الفم وآلام الصداع النفسى. ووفقًا للدراسة يمكن أن ينتقل ألم الفك إلى أعلى ويسبب الصداع النصفي، وباستخدام بيانات ميكروبيوم الفم، تمكنوا من استنباط الروابط بين ميكروبات الفم وأنواع محددة من الألم، ومن بين المشاركين في الدراسة المصابين بالصداع النصفي، برزت بكتيريا تسمى المتفطرة اللعابية . كما يوجد نوع من بكتيريا الفم – يُسمى (Aa) - ينتج ببتيدات تحفز الجسم على تكوين أجسام مضادة، مما يُحفز التهاب المفاصل الروماتويدي، كما لوحظت مستويات مرتفعة من ببتيد آخر، ببتيد مرتبط بجين الكالسيتونين، وهو عامل رئيسي في الصداع النصفي ، لدى مرضى يعانون من التهاب دواعم السن والصداع النصفي المزمن. ويستند هذا الاكتشاف إلى أبحاث سابقة تشير إلى دور ميكروبيوم الفم في الألم، على سبيل المثال، عزل الباحثون بكتيريا المتفطرة اللعابية في مفاصل الأشخاص المصابين بمفصل الفك الصدغي، وحددت دراسة أجريت عام ٢٠١٦ في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو وجود المزيد من الميكروبات المختزلة للنترات في أفواه الأشخاص المصابين بالصداع النصفي، كما ووجدت دراسة أجراها باحثون في كوريا عام ٢٠٢٠ رابطًا بين الصداع النصفي والمفصل الصدغي الفكي (TMJ) وهو اضطراب في المفصل الصدغي الفكي ، الذي يربط الجمجمة بالفك. وبشكل عام تلعب العوامل الوراثية دورا كبيرا في الإصابة بالصداع النصفى، حيث تشير التقديرات إلى أن ما بين 40% و50% من خطر الإصابة بالصداع النصفي يعود إلى الجينات، وهناك جينات متعددة تؤثر على احتمالية الإصابة بالصداع النصفي.


اليوم السابع
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
بكتيريا الفم من أسباب الإصابة بـ"الصداع النصفى".. اعرف التفاصيل
كشفت دراسة طبية حديثة، عن أن هناك أنواعا معينة من البكتيريا الموجودة داخل الفم ، قد تكون مسببة لآلام الصداع النصفي. ووفقًا للدراسة التي أجرتها جامعة سيدنى، ونشرها موقع "Web MD"، يعد ميكروبيوم الفم موطنًا لنحو 700 نوع من البكتيريا والفيروسات والفطريات وغيرها من الميكروبات، وهو ثاني أكثر الميكروبات تنوعًا في الجسم بعد الأمعاء، والتي تلعب دورًا أساسيًا في صحة الجسم. وتم إجراء الدراسة على أكثر من 150 امرأة دون سن 75 عامًا، حيث خضعن لتقييم الصداع النصفي، وآلام الجسم، والصداع، وآلام البطن، كما قدّمن عينات من اللعاب، والتي حُلّلت للكشف عن البكتيريا، ووجد ارتباطًا كبيرًا بين صحة الفم وآلام الصداع النفسى. ووفقًا للدراسة يمكن أن ينتقل ألم الفك إلى أعلى ويسبب الصداع النصفي، وباستخدام بيانات ميكروبيوم الفم، تمكنوا من استنباط الروابط بين ميكروبات الفم وأنواع محددة من الألم، ومن بين المشاركين في الدراسة المصابين بالصداع النصفي، برزت بكتيريا تسمى المتفطرة اللعابية . كما يوجد نوع من بكتيريا الفم – يُسمى (Aa) - ينتج ببتيدات تحفز الجسم على تكوين أجسام مضادة، مما يُحفز التهاب المفاصل الروماتويدي ، كما لوحظت مستويات مرتفعة من ببتيد آخر، ببتيد مرتبط بجين الكالسيتونين، وهو عامل رئيسي في الصداع النصفي ، لدى مرضى يعانون من التهاب دواعم السن والصداع النصفي المزمن. ويستند هذا الاكتشاف إلى أبحاث سابقة تشير إلى دور ميكروبيوم الفم في الألم، على سبيل المثال، عزل الباحثون بكتيريا المتفطرة اللعابية في مفاصل الأشخاص المصابين ب مفصل الفك الصدغي ، وحددت دراسة أجريت عام ٢٠١٦ في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو وجود المزيد من الميكروبات المختزلة للنترات في أفواه الأشخاص المصابين بالصداع النصفي، كما ووجدت دراسة أجراها باحثون في كوريا عام ٢٠٢٠ رابطًا بين الصداع النصفي والمفصل الصدغي الفكي (TMJ) وهو اضطراب في المفصل الصدغي الفكي ، الذي يربط الجمجمة بالفك. وبشكل عام تلعب العوامل الوراثية دورا كبيرا في الإصابة بالصداع النصفى، حيث تشير التقديرات إلى أن ما بين 40% و50% من خطر الإصابة بالصداع النصفي يعود إلى الجينات، وهناك جينات متعددة تؤثر على احتمالية الإصابة بالصداع النصفي.